تسلم يمينك فهذه كارثه بكل المقاييس ... المعلم الذى كاد ان يكون رسولا هو الذى يهدم بدلا من ان يبنى واصبح النار التى تحرق لا النور الذى يهدى ...اللهم يقظ الضمائر لتصلح الامه وياريت كلنا نقف فى وجه تلك الظاهره فهى فعلا اصبحت ظاهره يجب الوقوف عندها والقضاء عليها .
__________________
اشكوا لك يا زمان علتى فهل لداء المعلول عندك من دواء
فقد نفذ صبرى وحيلتى فهل من راحة بعد طوووول عناء؟
|