لكنهم سبقونا
فمنهم من قال
لسلام عليكم
كما أن البربر ليسوا شتيمة فهم تاريخنا ونفتخر بهم
نتمنى أن يهدي الله الجميع إلى سواء السبيل
تحياتي
ومنهم من قال
اخي والله القنوات المصرية تجاوزت الحدود في سب وشتم الجزائر حكومة وشعبا بألفاظ عيب والله ....
عموما نحن لن ننظر اليهم لأنهم اصلا لايصلون ولايرتقون الى رتبة الاعلام النزيه ..
وبالرغم من كل الاساءات لبلد المليون فإن مايربط بين الشعبين المصري والجزائري عميق ولن يزول بسبب شلة من اشباه الاعلاميين
ومنهم من هو قائل
مثلا انا في الحقيقة أضحك كثيرا على الحملة الاعلانية للقنوات المصرية على الجزائر لانه لا يوجد سبب يجعلهم يشنون حربا اعلامية على بلد شقيق وعربي مثل الجزائر لماذا لا يحرقون العلم الاسرائيلي بدلا من العلم الجزائري
أحرى بهم ان يهتموا بمشاكلهم فهم بغنى عن مشاكل الجزائر،
وبذلك ادعوا كل أهل العلم والائمة في كلا البلدين ان يحاولوا التهدئة والارشاد الى الطريق الصحيح وان يتكاتفوا لحل هذه المشكلة والا سيترتب عنها مالا يحمد عقباه لانك لو سألت اي جزائري أو مصري ماذا يكنا للآخر لوجدت الكره
ربي يهديكم يا قواد هاته الحملة الاعلانية لانكم لا تعرفون ما تفعلون والفتنة أشد من القتل
ومنهم من قال
ك حق أخي، الإعلام في القنوات المصرية الخاصة قد تجاوز حدوده، و أنا والله أحس بخناجر ترشق في قلبي كلما جلست لأستمع إليهم، و لكن من جهة أخرى الإعلام الجزائري المكتوب فعل الأفاعيل و كان هو الآخر أحد أسباب الفتنة الله يهدي الجميع.
و كرد على مدام مصطفى، أختى العزيزة، إن الجرح الذي أصاب الشعب المصري الشقيق بعد أحداث السودان هو نفسه -و الله بنفس الدرجة- الجرح الذي أصابنا كجزائريين بعد استقبال اللاعبين بالحجارة، و مسألة تكذيبها من طرف الإعلام المصري زاد على الجرح جرحا آخر. و الأن بهذا الكلام لست أناقش هل حصل فعلا او لم يحصل ففي كلتا الحالتين الشعب الجزائري جرح. و لذلك فأنا أتفهم الآن جرح الإخوة المصريين لأننا عشنا نفس حالتهم بالضبط قبلهم بأيام.
|