عرض مشاركة واحدة
  #51  
قديم 08-09-2009, 01:14 AM
Khaled Soliman Khaled Soliman غير متواجد حالياً
معلم أول أ لغة إنجليزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 9,299
معدل تقييم المستوى: 25
Khaled Soliman has a spectacular aura about
افتراضي

مر علينا فى السياق الجملة التاليه للأب يؤانس:

اقتباس : هناك كلمتان مستعملتان للتعبير عن آلة ال***** التى نفذ بها حكم الموت على الرب يسوع : اكسيلون XYLON وتعنى خشبة أو شجرة ، استاوروس STAUROS وتعنى صليب بمفهومه الحالى ... الكلمة الأولى وردت للتعبير عن الخشب كمادة .


للأمانة أنا أفترض الكذب المقدس فى كلام كل القساوسة حتى يثبت العكس وهو قليل أو حتى نادر وشبه منعدم.

فتعليمات البابا شنوده عدم ذكر الحقائق لأفراد الشعب العاديين


فهل فعلا هذه الكلمات تعنى الصليب؟ أم "شومه" مثلاااااااااااااااااااااا

تعالوا لنرى.
تعالوا أولا لننظر الجملة التى قالها يسوع وجعلت النصارى يجعلون الصليب إقنوما رابعا للمسيحية:

اقتباس : 38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.


كما نرى بوضوح الجملة مقبولة جدا

لكن كما نعلم جميعا .... بلوي النصوص على ماتهوى انفسهم حتى يخرجوها عن معناها الحقيقى

تعالوا لنعود إلى النص من أوله:

جائت هذه المقولة فى سياق جمل طويل من يسوع لتلاميذه الـ 12 وهو يعلمهم وفى اخرها نفاجئ بالتالى:

اقتباس : 34«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى \لأَرْضِ. مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً.
35فَإِنِّي جِئْتُ لِأُفَرِّقَ \لإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ وَ\لاِبْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا وَ\لْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا.
36وَأَعْدَاءُ \لإِنْسَانِ أَهْلُ بَيْتِهِ.
37 مَنْ أَحَبَّ أَباً أَوْ أُمّاً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي وَمَنْ أَحَبَّ \بْناً أَوِ \بْنَةً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي
38وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.



يا الله ماكل هذه المحبة يا أتباع المحبة ؟ ....... ماعلينا

هل بعد كل هذا البغض والحقد والعداء والكراهية يتوقع ان تكون الوصية هى حمل "الصليب" (رمز الموت) أم "الشومة" أو "العصا" كرمز للقوة وال "البلطجة" .......... أى عاقل لابد وأت يعلم الجواب جيدا

هذه بداية الشك فى وجود كذب مقدس

ولهذا بدأت رحلة البحث فى النص اليونانى (كماتعلمون النص العبرى لمتى غير موجود) وهل كاتب الإنجيل قصد فعلا "الصليب" أم أنه يقصد "عصا" أو "سهم خشبى" أو "شومة" ماشئت شمها

لنرى ماذا سيسفر عنه بحثنا.

الحقيقة رقم 1:

هناك فرق بين القضيب والصليب

اقتباس :
The word "stauros" occurs 27 times in the Christian Greek Scriptures(the 'New Testament'). This word has been consistently translated in the New World Translation as "torture stake" and never as "cross". It is the implement on which Jesus Christ was afixed and executed.
Also, another Greek word was used by the Bible writers "xylon", as the same implement of execution in regard to Jesus, which denotes, "wood, a piece of wood, anything made of wood..."-Vine. At those places where "xylon" is used in connection with Jesus' execution the New World Translation has rendered it as "stake". Is there any justification for the New World Translation to do this with these Greek words?

اقتباس : جاءت الكلمة "stauros" 27 مره فى النص الإغريقي في الكتاب المقدّس (العهد الجديد). ترجمت هذه الكلمة بثبات في الترجمة العالمية الجديدة كـ "أسهم ال*****" و لم تترجم أبدا كـ "الصليب". إنّها الأداة التى ثبت وصلب عليها السيد المسيح.

أيضا، الكلمة الإغريقيّة الأخرى التى استعملت بواسطة كتّاب الإنجيل "xylon"، كأداة التنفيذ نفسها لـ تثبيت وصلب يسوع، الّذي عنى بها "الخشب، قطعة الخشب، أيّ شيء مجعول من الخشب..." - العنب في تلك الأماكن كان يدعى "xylon" كان يستعمل بصدد ' تنفيذ صلب يسوع. الترجمة العالمية الجديده ذكرته "سهم ال*****". هل هناك أيّ مبرّر للترجمة العالمية الجديده أن تجعلها كذلك هذه مع هذه الكلمات الإغريقيّة؟
إذا ماذا كان يعنى يسوع؟:

اقتباس : 38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.


تعالوا نعدلها قليلا:

اقتباس : 38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ سَهمَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.


ونعدلها قليلا:

اقتباس : 38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ شومَتُهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.



هذا هو الكلام الواقعى
يقول قاموس ترجمات العهد الجديد والقديم:
اقتباس :
Vines Complete Expository Dictionary of Old and New Testament Words says:
" The shape of the latter had it's origin in ancient Chaldea, and was used of the symbol of of the god Tammaz (being in the shape of the mystic Tau, the initial of his name in that country and adjacent lands, including Egypt.
By the middle of the 3rd cent. A.D. the churches had either departed from, or had travestied, certain doctrines of the Christian faith. In order to increase the prestige of the apostate ecclesiastical system pagans were received into the churches apart from regeneration of faith, and were permitted largely to retain their pagan signs and symbols. Hence the Tau or T, in it's most frequent form, with the cross-piece lowered, was adopted to stand for the cross of Christ"


الترجمه:
يقول قاموس ترجمات العهد الجديد والقديم:

اقتباس : الشكل الحالى (للصليب) أصوله من تشالديا القديمة (الدولة الكلدانية .... على نهر الفرات)، و استعمل كرمز للإله "الوثنى" تاماز ( في رمز Tau تاو، أوّل حرف من اسمه في بلاد حوض الفرات والأراضي المجاورة، بما في ذلك مصر.
فى منتصف القرن الثالث إتخذت أو قلدت (يعنى لطشته) الكنائس الرمز لكي تزيد هيبة النظام الكنسيّ عند الوثنيينّ بصرف النّظر عن تجديد العقيدة،
و سُمح للكنيسة إلى حد كبير إستخدام علاماتهم الوثنيّة و الرموز. عندئذ أصبح تاو أو T، أكثر شكل شائع، مع الصليب و خفّض الـ T قليلا، وأتّخذ كرمز لصليب السيد المسيح


هلليلوياااااااااااااااااا


إكذبوا لكى يزداد مجد ربكم أيها النصارى



الصليب رمز وثنى


هاهو الكذب المقدس يتكشف شئ فشئ

لطش النصارى الصليب كما لطشوا العهد القديم من قبل


من أجل السلطة الدنيا باعوا التوحيد بل باعوا أنفسهم ليس مهم ان يأخذوا العلامات الوثنية
ليس مهما أن يغيروا قليلا وشيئا فشيئا فى عقائدهم

المهم أن مجد الرب يزيد زورا وبهتانا.
-----------------------





إذا

نحن نعلم الأن أن المصلوب صُلب على خشبة وليس الصليب المتعامد

ونعلم ان كلمة: "xylon" تعنى سهم او خشبه أو عامود أو قضيب ولكن لم تعنى أبدا الصليب بشكلة الحالى.


إذا ماذا كان يعنى يسوع بقوله؟:


اقتباس :
38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.


لابد اولا أن نعدل الترجمة حتى نفهم الكلام فى سياقه الصحيح:

بعد أن نعدلها قليلا ستصبح:


اقتباس :
38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ سَهمَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.


ونعدلها قليلا:

اقتباس :
38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ شومَتُهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.


عندما نأتى للنصارى بعدد يقول لنا إقرء الإصحاح كله ولا تخرج عن السياق

ماشى

الأن أيها النصارى هل تلعلموا الأن من أين أتت كل هذه البغضاء والحقد الذي يملاء نفوسكم برغم المحبة المزعونة التى لاتتعدى الكلمات؟

إكرهواااا ..... إبغضوا ..... عادوا أهلكم ..... إمسكوا الشومه

---------------




إلى هنا ننهى هذا الموضوع

ونعود فى موضوع جديد للجزء الأخر من السؤال ....... هل كانت دعوة يسوع مسلحه؟