عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 07-09-2009, 09:43 PM
ربيع بلال ربيع بلال غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 168
معدل تقييم المستوى: 0
ربيع بلال is on a distinguished road
Neww1qw1 نظرة عامة على المحافظة

الموقع والحدود الإدارية
تقع محافظة الوادي الجديد في جنوب غرب الجمهورية، وتشترك في الحدود الدولية مع ليبيا غربا والسودان جنوبا أما حدودها الداخلية فهي تشترك مع حدود محافظات المنيا والجيزة ومرسى مطروح شمالا ومحافظات أسيوط وسوهاج وقنا وأسوان شرقا.
وتنقسم المحافظة إدارياً إلى 4 مراكز تضم 4 مدن و37 وحدة محلية و164 قرية تابعة يقطنها نحو 195 ألف نسمة. وتعتبر الموارد المائية هى العامل الأساسي فى توزيع المراكز العمرانية ، وكذلك توافر التربة الصالحة للزراعة ،، كما أن الطرق والمواصلات تعتبر العامل الرئيس في نشاط وتطور المراكز العمرانية واستمرارها .
الخصائص الطبيعية-والجغرافية
تعتبر محافظة الوادي الجديد أكبر محافظات الجمهورية من حيث المساحة التي تبلغ نحو 440098 كم2 تمثل نحو 43.6 % من إجمالي مساحة الجمهورية.
- بيانات الأرصاد الجوية
مناخ الوادي الجديد صحراوي حار جاف ، ويمكن توضيح أهم عناصره، كما يلى:
درجات الحرارة:
تنقسم السنة إلى قسمين:
القسم الأول : الفترة الحارة من شهر أبريل حتى سبتمبر ، حيث تتراوح درجات الحرارة ما بين 25 35درجة مئوية ، وترتفع أحيانا إلى مابين 40 -45درجة مئوية.
القسم الثاني : الفترة الأقل حرارة وتبدأ من أكتوبر حتى مارس ،؛ حيث تتراوح درجات الحرارة ما بين 2 و 22 درجةدرجة مئوية .
الأمطار : تكاد تكون منعدمة على مدار العام .
معدلات البخر:
تتراوح ما بين 16- 21 مم/يوم خلال الفترة الحارة ، وما بين 4 -8 مم/يوم خلال الفترة الأقل حرارة .
الرطوبة النسبية:تتراوح ما بين 28- 45 % صيفا ونادراً ما تتجاوز 60 % شتاء .
سرعة الرياح:تتراوح ما بين 3- 10 متر / ثانية ويزداد هبوبها خلال الفترة الخماسينية وإلى حد إثارة العواصف الرملية أحيانا .
وتشهد المحافظة ارتفاع في درجة الحرارة خلال أشهر يونيو ويوليو وأغسطس وبلغ أقصى ارتفاع في شهر يونيو، كما تشهد المحافظة انخفاض في درجة الحرارة خلال الفترة بين نوفمبر ومارس وبلغ أقصى انخفاض في شهر يناير.
كما تشهد المحافظة نشاطاً ملحوظاً لرياح الخماسين المحملة بالهواء الساخن والأتربة خلال شهر مارس؛ حيث تبلغ الرياح أقصى سرعة لها وتقل سرعة الرياح إلى أقل معدل لها خلال الفترة من ديسمبر إلى فبراير. وينتج عن انخفاض الرطوبة النسبية في الوادي الجديد (بين 28% و60% عادة) معدلات بخر عالية قد تزيد على 20 مم/يوم خلال أشهر يونيو ويوليو.
الجيومورفولوجي
تلك المساحات الشاسعة تأخذ شكل الهضبة الصحراوية متوسطة الارتفاع ( 200 500 متر فوق سطح البحر )، وفى الجانب الشرقي من تلك الهضبة توجد ثلاثة منخفضات رئيسية ترتيبها من الجنوب إلى الشمال الغربي : منخفض الخارجة منخفض الداخلة ثم منخفض الفرافرة؛ حيث تتراوح مناسيب أراضيها ما بين 10-80م ، 95-140م ، 40-120م فوق سطح البحر على التوالي ، وفى قيعان تلك المنخفضات حيث السهول المستوية منخفضة المنسوب، تتناثر الواحات والمساحات المستصلحة التي تروى بالمياه الجوفية.
- الطبوغرافيا
الهضاب
- الهضبة الجنوبية
تمتد الهضبة الجنوبية في الصحراء الغربية إلى الجنوب والغرب من منخفضات أبو منقار الداخلة – الخارجة – منخفض درب الأربعين. هذه الهضبة الرملية هي ما يطلق عليه اسم هضبة الجلف الكبير وتتكون من الصخور الرملية النوبية .
ومن أهم المعالم التضاريسية في القسم الشرقي من الهضبة الجنوبية منخفض درب الأربعين وتوشكة. ومنخفض درب الأربعين هو منخفض طولي يمتد نحو 200 كم2 من الشمال إلى الجنوب كامتداد جنوبي لمنخفض الخارجة يحدده خط كنتور 200 متر. أما منخفض توشكة فيمتد نحو الشمال الشرقي حتى واحة دنقل .
- الهضبة الوسطى
تتوسط هذه الهضبة الصحراء الغربية وتمتد من خط عرض سيوة شمالاً حتى الحافات الشمالية لمنخفضات الخارجة – أبو منقار . ويتفاوت منسوب الهضبة من مكان لآخر وإن كان المتوسط العام بين 200 ، 300 م فوق سطح البحر إلا أن المحور الأوسط للهضبة أكثر ارتفاعاً؛ إذيتراوح بين 300 ، 400 م فوق سطح البحر.
- الهضبة الشمالية
تتألف الهضبة الشمالية (مرمريكا) من الصخور الجيرية الميوسينية ويتراوح منسوبها بين 100 ، 200 متر فوق سطح البحر وينحدر سطح الهضبة انحداراً عاما نحو الشمال ونحو الشرق. وتتميز هضبة مرمريكا باختفاء الكثبان الرملية، كما تتميز بوفرة أمطارها مما يسمح بوجود مجموعة من الأودية تجري فيها السيول خاصة في القطاع الجنوبي من الهضبة.
المنخفضات
- منخفض الخارجة
ينحصر منخفض الخارجة بين خطي عرض 24،26 شمالاً وخطي طول 30،31 شرقاً ويقع هذا المنخفض على عمق يتراوح بين 350،400 م دون مستوى سطح الهضبة العام ، ويحده من ناحية الشمال والشرق حواف شديدة الانحدار، بينما يصعب تحديد المنخفض من الناحية الغربية لعدم وجود حواف واضحة المعالم. أما من ناحية الجنوب فالمنخفض مفتوح تماماً ، ولا توجد حدود فاصلة وإن كانت منطقة جبال أبو بيان تعتبر أحياناً كحد جنوبي للمنخفض . وعلى أساس هذا التحديد فإن طول المنخفض يبلغ 185 كم2 ويتراوح عرضه بين 15،35 كم، ولكنه يتسع كثيراً في أقصى الشمال الغربي؛ حيث يصل إلى 80 كم ولهذا تتفاوت تقديرات المساحة الإجمالية للمنخفض بين 3000 كم2 على اعتبار خط كنتور 100 م حداً له إلى 5500 كم2 على أساس متوسط العرض 30 كم2.
- منخفض الداخلة
يمتد هذا المنخفض إلى الغرب من منخفض الخارجة بنحو 120 كم ويصنع معه شكل زاوية قائمة ، ويمتد منخفض الداخلة من الشرق إلى الغرب حوالي 150 كم ويتراوح عرضه بين 18، 54 كم ومتوسطه 28 كم ويشغل منخفض الداخلة الأراضي الواقعة عند أقدام الحافة الشمالية ، وفيما عدا هذا فالمنخفض مفتوح من بقية الجهات وترتفع أرضه تدريجياً حتى ترتقي إلى سطح الهضبة دون حواف أو حدود ومن ثم يصعب تحديد المنخفض أو تقدير مساحته.
- منخفض الفرافرة
يتوسط هذا المنخفض الهضبة الوسطى والصحراء الغربية ويمتد بين خطي عرض 26.5 - 27.5 شمالاً وخطي طول 27 – 29 شرقاً . ويقدر طول المنخفض من الشمال إلى الجنوب بنحو 150 كم ويصل عرضه عند خط عرض قصر الفرافرة 90 كم ويصل أقصى عرض له في الجنوب حوالي 135 كم.
وإلى الغرب من هذا المنخفض يوجد منخفض واسع يعرف بمنخفض الدالية ويفصل بين المنخفضين هضبة جيرية أيوسينية هي هضبة القس أبو سعيد يصل طولها إلى 75 كم ولا يتعدى عرضها 30كم ويتراوح منسوب الهضبة بين 300، 350 متر فوق سطح البحر .
- المخاطر البيئية
على الرغم من اتساع مساحة المنخفضات الطبيعية في الوادي الجديد المأهولة بالسكان والتي تشهد نشاطاً تنموياً زراعياً وعمرانياً وسياحياً نظراً لما تحتويه من موارد طبيعية، فإن هذه المناطق تتعرض لعدة مخاطر طبيعية نظراً لطبيعتها الصحراوية ذات المناخ الجاف و أهم هذه المخاطر الطبيعية هي:
  • <LI dir=rtl>تعرض بعض المناطق لعواصف ممطرة محلية.
  • زحف الكثبان الرملية.
- مخاطر السيول بالوادي الجديد
تحدث ظاهرة السيول في مناطق عدم الاستقرار المناخي التي تنشأ نتيجة التقاء تيارات هوائية مختلفة في درجات حرارتها وكميات ما تحمله من بخار ماء. وبالنسبة للجزء الداخلي من الصحراء الغربية في الوادي الجديد، فإن الكتل الهوائية تصل جافة؛ حيث إن ها تكون قد تخلصت مما كانت تحمله من بخار ماء على الحواف الشمالية الساحلية. وعلى هذا فإن فرصة الأمطار وكذلك حدوث سيول تكون نادرة في مناطق الوادي الجديد ويدل على ذلك بيانات الأمطار المنعدمة حسب تسجيلات محطات الأرصاد الجوية بالخارجة.
ويمكن تقسيم المخرات التي يمكن أن تحدث بها سيول تحت مجموعتين رئيسيتين هما:
  • <LI class=MsoNormal dir=rtl style="TEXT-JUSTIFY: kashida; TEXT-ALIGN: justify; TEXT-KASHIDA: 0%">مخرات السيول على حافات المنخفضات شديدة الانحدار مثل الحافتين الشرقية والشمالية لمنخفض الخارجة وحواف هضبة أبو طرطور والحافة الشمالية لمنخفض الداخلة وأبو منقار والحافات الشمالية والشرقية وحواف هضبة القس أبو سعيد في الفرافرة.
  • مخرات السيول على سطح الهضبة الجيرية الأيوسينية والتي تقطعها الطرق وخط السكة الحديد التي توصل مناطق الوادي الجديد بما حولها وبوادي النيل.
طرق مجابهة السيول بالوادي الجديد
أ- طرق مجابهة السيول في مناطق الحافات الصخرية:
  • <LI class=MsoNormal dir=rtl>في الأجزاء العليا في تكوينات الحجر الجيري والطباشير ذات الانحدار الشديد يمكن الاستفادة بالمواد الصخرية المفتتة بعمل تجمعات حجرية تبطئ من اندفاع المياه.
  • عند مصبات الوديان يمكن الاستفادة من الرواسب الرملية بعمل حواجز عرضية تتشرب المياه نظراً للمسامية العالية للرمال.
ب – طرق مجابهة السيول في مناطق سطح الهضبة:
نظراً لأن المنشآت التي تتواجد على سطح الهضبة محدودة بالطرق وخط السكة الحديد الذي يربط أبو طرطور بوادي النيل، وآخذاً في الاعتبار أن انحدار سطح الهضبة خفيف، فيمكن الاتجاه إلى أحد الحلول التالية حسب ظروف كل موقع:
  • <LI class=MsoNormal dir=rtl>عدم رفع الطرق عند مناطق تقاطعها مع مجرى الوادي لكي لا تتسبب مياه السيول في نحر جوانب الطريق.
  • في المناطق التي لا بد فيها من رفع الطريق يجب عمل فتحات (برابخ) للسماح لمرور المياه من خلالها وعدم تجمعها خلف الطريق.
- مخاطر زحف الكثبان الرملية في منخفضات الوادي الجديد
تمثل عملية زحف الكثبان الرملية في مناطق الوادي الجديد ظاهرة طبيعية نظراً للمساحات الكبيرة التي تغطيها الرمال، إلا أن زحف وحركة بعض هذه الكثبان يمثل تهديداً أو خطراً على المناطق الزراعية ومناطق العمران وطرق المواصلات الرئيسية.
طبيعة حركة الكثبان الرملية:
  • <LI class=MsoNormal dir=rtl style="TEXT-JUSTIFY: kashida; TEXT-ALIGN: justify; TEXT-KASHIDA: 0%">سرعة زحف الرمال: يتراوح معدل حركة الرمال ما بين 20 – 100 متر/سنة.
  • اتجاه حركة الكثبان هو شمال 30 درجة غرب في الفرافرة وأبو منقار، بينما في منطقة الخارجة يكون اتجاه حركتها شمال – جنوب.
- المناطق التي تتعرض لخطر زحف الرمال في منخفض الخارجة:
  • <LI dir=rtl>منطقة نقب الخارجة – أسيوط.
    <LI dir=rtl>منطقة الخارجة – باريس.
  • منطقة غرب الخارجة.
- المناطق التي تتعرض لخطر زحف الرمال في منخفض الداخلة – أبو منقار:
  • <LI dir=rtl>قرية الجديدة.
    <LI dir=rtl>منطقة غرب القصر (غرب الموهوب).
    <LI dir=rtl>منطقة أبو منقار.
  • منطقة حقل رمال شرق الفرافرة

خصائص السكان


- النمو السكاني
أشارت نتائج التعداد العام في 2006 أن عدد سكان المحافظة بلغ 187256 نسمة بمعدل نمو سنوي قدره 3.2%. أما فى 1 يناير 2009 فقد بلغ عدد السكان 195712 نسمة منهم 93942 نسمة في الحضر بنسبة 48% و 101770 نسمة في الريف بنسبة 52 % من إجمالي السكان. وفيما يلي بيان توزيع السكان بمراكز المحافظة وتطور النمو السكاني في الفترة من 1917 حتى 2006:
النسبة التقديرية للسكان ومعدلات النمو السكاني
البيان
عدد السكان
النسبة إلى الإجمالي
معدل الزيادة السكانية 2009
الخارجة
78398
40.0%
2.13%
باريس
11079
5.7%
2.05%
الداخلة
83384
42.6%
2.17%
الفرافرة
22851
11.7%
2.00%
إجمالي
195712
100%
2.12%

بيان تطور النمو السكاني في الوادي الجديد
السنة
عدد السكان
النسبة إلى إجمالي الجمهورية %
1917
26331
0.21
1927
25951
0.18
1937
29783
0.18
1947
33244
0.17
1960
33923
0.13
1966
60395
0.20
1976
85175
0.23
1986
113838
0.24
1996
141774
0.23
2005
178325
0.24
2006
182243
0.24

من الجدول السابق يتضح الآتي:-
  • <LI dir=rtl>انخفاض الأهمية النسبية للمحافظة من عام 1917 حتى عام 1960 وهذا يعني أن نمو السكان بالمحافظة كان يسير بمعدل أقل من مثيله على المستوى القومي، كما يشير هذا الانخفاض إلى حدوث موجات من الهجرة السالبة أي الهجرة من المحافظة إلى المحافظات الأخرى بحثاً عن فرص عمل أفضل وتحسين مستوى المعيشة.
    <LI dir=rtl>تشير بيانات التعداد في عام 1966 إلى أن عدد السكان قد قفز قفزة هائلة؛ حيث بلغ 60395 نسمة بنسبة زيادة قدرها 78 % بالمقارنة بتعداد 1960 الأمر الذي رفع الأهمية النسبية للمحافظة من 0.13 % إلى 0.20 %. وهذا يؤكد حدوث موجات من الهجرة الموجبة أي من المحافظات الأخرى في اتجاه الوادي الجديد. ويرجع ذلك إلى بداية التعمير في المنطقة واستيطان أعداد كبيرة من المهاجرين الجدد للعمل في مشروعات التعمير والتنمية الزراعية وكذلك توفر فرص العمل بالجهاز الإداري المنشأ حديثاً.
  • زادت الأهمية النسبية للمحافظة زيادة ملحوظة علم 2006 ومن المتوقع استمرار هذه الزيادة بدرجات أعلي خلال السنوات العشر القادمة نتيجة لتوافر فرص العمل في المناطق والمجتمعات العمرانية الجديدة في درب الأربعين والفرافرة وشرق العوينات والمجتمعات العمرانية الجديدة.
التوقعات المستقبلية للسكان
الجدول التالي يوضح تطور أعداد السكان كل خمس سنوات حتى سنة 2027 :
البيان
2006
2011
2016
2021
2027
عدد السكان(بالألف نسمة )
187.2
236.6
309.3
413.9
567.2
تطور النمو السكاني بحضر وريف المحافظة(%)
1976 - 1986
1986 – 1996
1996 - 2006
حضر
ريف
جملة
حضر
ريف
جملة
حضر
ريف
جملة
3.8
2.3
2.7
3.1
1.5
2.5
3.2
3.1
3.2
يلاحظ زيادة معدلات النمو السكاني في تعداد 2006 بالمقارنة بتعداد 1996 سواء على مستوى الحضر أو الريف وترجع هذه الزيادة في حقيقة الأمر إلى الوافدين الجدد الذين يعملون في مشروعات التنمية الزراعية في درب الأربعين والداخلة والفرافرة والذين بلغ عددهم نحو 19 ألف نسمة خلال الفترة من 1997 حتى 2006.
تطور حركة الهجرة وتأثيرها على معدلات النمو السكاني
يتردد أحياناً أن الوادي الجديد محافظة طاردة للسكان، وربما كان هذا القول صحيحاً في الماضي؛ نتيجة لتدني مستوى المعيشة وانخفاض مستوى الخدمات مقارنة بالمحافظات الأخرى. أما في الوقت الحاضر وبالتحديد منذ قدوم قوافل التعمير في مطلع الستينيات من القرن الماضي أصبحت المحافظة جاذبة للسكان من مختلف المحافظات نتيجة لتوافر فرص العمل وارتفاع مستوى الخدمات والمرافق العامة.
والبيان التالي يوضح تطور صافي الهجرة خلال السنوات من 1997 إلى 2006:

تطور صافي الهجرة ومعدلات النمو السكاني

السنوات
الزيادة الطبيعية
صافي الهجرة
جملة الزيادة الطبيعية وصافي الهجرة
معدل الزيادة الطبيعية%
معدل النمو السكاني%
1997
3230
976
4206
2.25
2.93

1998
3457
1714
5171
2.35
3.25

1999
3339
4007
7374
2.22
4.91

2000
3371
4974
8345
2.19
5.43

2001
3568
2709
6278
2.27
3.99

2002
3655
2227
5844
2.27
3.63

2003
3790
1548
5338
2.28
3.25

2004
3798
768
4566
2.26
2.72

2005
3783
15739402.142.29
2006
3918
0
3918
2.23
2.23


الخصائص الاجتماعية

هيكل ونموذج المنزل

أشارت النتائج النهائية للظروف السكنية للتعداد العام للسكان والإسكان في عام 2006 إلى أن إجمالي عدد المباني التي تستخدم لأغراض سكنية في مناطق المحافظة بلغ 43144 مسكن موزعة على النحو التالي:
  • <LI dir=rtl>3037 عمارة بنسبة 7% من جملة المباني السكنية.
    <LI dir=rtl>8947 منزل بنسبة 20.7% من جملة المباني السكنية.
    <LI dir=rtl>31077 بيت ريفي بنسبة 72% من جملة المباني السكنية.
  • 83 فيلا بنسبة 0.3 % من جملة عدد المباني السكنية.
وبتحليل مبسط لهذه النتائج يمكن استنتاج أن الغالبية العظمى من المباني السكنية تتمثل في البيوت الريفية والتي تتناسب تصميماتها الهندسية مع النمط والنسق البيئي لمناطق الواحات، فهي تعتمد أساساً على خامات البيئة مثل الطفلة وجذوع النخيل، كما إنها ملائمة للمناخ السائد في هذه المناطق. ولم تكن الوحدات السكنية ( الشقق ) معروفة لدي أبناء الواحات حتى بداية الستينات عندما قام جهاز التعمير ببناء الوحدات السكنية والفيلات للعاملين الوافدين من المحافظات الأخرى، ثم بدأت المحافظة في إقامة العمارات السكنية ( قروض الإسكان )، وكان إقبال مواطني الواحات عليها محدوداً في بداية الأمر إلا أنه لوحظ خلال العقدين الماضيين إقبالاً شديداً على تلك الشقق. وربما يرجع ذلك للتغيرات الاجتماعية والاقتصادية التي تشهدها منطقة الواحات وبخاصة بين فئات الشباب.
ويمتاز الطابع العام لسكان الواحات في بناء البيوت قديماً بالخصوصية الشديدة؛ حيث تجد البيوت متقاربة إلى حد كبير.... بل هي في الحقيقة متلاصقة وتأخذ الشكل الهرمي. ومعظم شوارع الواحة مسقوفة لا تري النور إلا في أجزاء صغيرة ومساحات قليلة جدا والبيوت القديمة تمتاز بأنها ذات أبواب خارجية لا يزيد ارتفاعها عن المائة سنتيمتر وعرضها كذلك. وقد فرضت الطبيعة والظروف الداخلية للأهالي هذا النمط الغريب من البيوت. وتجد ذلك بوضوح في الواحات الخارجة وباريس وبلاط والقصر وتنيدة بالداخلة.
وهناك أسباب فرضت على أهالي الواحات مثل هذا النوع من الأبنية والمنازل:-
السبب الأول:
كثرة الغارات الهجومية وحملات النهب والسلب من العربان وبعض الغزوات من الجنوب و الغرب ( السودان وليبيا )، وكلها جعلت أهالي الواحات يعتمدون على أنفسهم؛ نتيجة لإهمال الحكام لمنطقة الواحات- وخصوصا بعد الحكم الإسلامي- في حماية هذه المناطق ضد الغزوات الأجنبية، لذلك كانت أبواب منازلهم صغيرة الحجم حتى إذا حاول أحد المهاجمين اقتحام البيت فقد جزء من قوته عندما ينحني لصغر الباب وهذا يسهل على السكان اصطياده بكافة أنواع الأسلحة المعروفة حينئذ.
حتى في حالة دخول الغزاة البيوت فإنهم يفقدون طريقهم وسط الدهاليز الداخلية الملتوية والتي لا يعرف سرها سوي أصحابها. ولقد ذكر أحد الأهالي بقرية القصر بالداخلة أنه في حالة الغزو كان أحد الأهالي يصعد إلي أعلي بيوت القرية – الواحة – ويدق على طبلة كبيرة بنغمات خاصة معلنا قدوم الغزاة وفي تلك اللحظة تجرى النسوة والبنات إلي حجرات خاصة مظلمة متداخلة ولا يغادرونها إلا بعد انتهاء الغزو وبعد انتهاء قارع الطبل ويسرع الرجال من الحقول إلي البيوت ويجعلون منها حصنا يدافعون منه عن أنفسهم وأسرهم.
والقتال هنا لا يتم بالالتحام في الشوارع وإنما يتم من النوافذ ضد الغازي الذي يحاصرهم وفى هذه اللحظة يكون الغازي محاصرا بين جدران الشوارع والدروب الضيقة والحواري الملتوية. لأن المهاجميضطر إلي أن يترك جمله أو حصانة خارج القرية لعدم استطاعته السير بها داخل هذه الدروب. ويسير القتال من حجرة إلي أخرى ومن بيت إلي آخر حتى الأدوار العلوية وفى النهاية تكون قوة المهاجم قد أنهكت بين الطلوع والنزول إلى البيوت ومن هنا يسهل اصطيادهم فرادى أو في مجموعات صغيرة.
السبب الثاني:
إن شدة الحرارة واندفاع الرياح المحملة بالرمال في فصل الصيف جعلتهم يسقفون شوارعهم. ومن ثم تكون الشوارع ضيقة ومغطاة بكتل من الخشب السميك أو الأفلاق. ثم توضع فوقه طبقة أو أكثر من الطين و تقل درجة الحرارة داخل البيوت والشوارع. وبالفعل فإن هذه المناطق في فصل الصيف تكون درجة الحرارة بها أقل من النصف عن خارجها وجميع البيوت مبنية من الطوب اللبن ( الأخضر ) وحوائط المنازل يصل سمكها في المتوسط إلي حولي 75 سنتيمترا وذلك هو طابع البيوت القديمة. ولكن يوجد نوع آخر من البيوت وتبدو في مظهرها حديثة ولا يزيد عمرها عن 80 عاما تقريبا. وهذه البيوت أشبه بمنازل القرى في وادي النيل فهي مكونه من عدة حجرات وصالة كبيرة وملحق بها حديقة من النخيل وبعض الأشجار والفاكهة. وهذا النوع من البيوت يملكها العيان. وبعد الغروب يهرع السكان إلي مناطق الرمال الناعمة إذا كانت قريبة أو إلي المزارع. وهناك يقضون السهرة في جو هادي وبعضهم ينام في تلك المناطق هربا من العقارب.

- تركيب الأسرة
ويصل متوسط عدد السكان في الأسرة المعيشية إلى 4.28 فرد تتراوح ما بين 4.3 في المناطق الحضرية و 4.26 في المناطق الريفية. و يرتبط معدل الكثافة السكانية أو عدد الأفراد في الحجرة بالظروف الاقتصادية والاجتماعية ومستوى المعيشة؛ حيث يصل متوسط عدد الأفراد في الحجرة إلى 1.2 فرد.
ويقدر عدد الأسر التي تعولها سيدات بحوالي 16% من إجمالي عدد الأسر بالمحافظة.

العمر والنوع (رجل – امرأة)

يعتبر متوسط االقومي، الميلاد أحد المؤشرات الأساسية للتنمية البشرية . وعلى المستوى القومي ، بلغ متوسط العمر في مصر 55 سنة في عام 1976 وزاد هذا المتوسط بصورة ملحوظة في عام 2004؛ حيث بلغ 70.6 سنة ويرجع ذلك إلى التحسن الكبير في خدمات الرعاية الصحية .

وفى محافظة الوادي الجديد بلغ متوسط العمر عند الميلاد ( طبقاً لتقرير التنمية البشرية مصر 2005 ) 70.7 سنة أي أعلى من مثيله على المستوى القومي.
وتظهر بيانات التركيب العمري في الوادي الجديد أن 61% من عدد السكان تتراوح أعمارهم ما بين 15 إلى أقل من 60 سنة، وأن ما يقرب من 32.77% من السكان أقل من 15 سنة ، وأن ما يقرب من 6% أكثر من 60 سنة . ومن جهة أخرى تشير بيانات الحالة الاجتماعية للسكان أن حوالي 68.3% من السكان(في سن الزواج) متزوجين وأن فئة الأعزب تبلغ حوالى 26.55% .
ويعتبر التركيب العمري لمحافظة الوادي الجديد متوازن؛ حيث تبلغ نسبة الإناث حوالى 48.9%.

التعليم :

  • <LI dir=rtl>طبقاً لنتائج التعداد العام للسكان في 2006 فقد بلغ عدد الأميين 26446 نسمة يمثلون 18.2 % من إجمالي السكان ( 10سنوات فأكثر ).
    <LI dir=rtl>بلغ عدد السكان داخل فئة (يقرأ ويكتب) 18679 نسمة بنسبة 12.87 % من إجمالي السكان ( 10 سنوات فأكثر )
  • كما بلغ عدد السكان الحاصلين على مؤهل أقل من جامعي 85055 نسمة بنسبة 58.6 % ،، و بلغ عدد السكان الحاصلين على مؤهلات جامعية وأعلى 14977 نسمة بنسبة 10.32 % .
بيان مقارنة الحالة التعليمية
البيان
تعداد 1986
تعداد 1996
تعداد 2006
العدد
%
العدد
%
العدد
%
أمي
30000
38
27344
25.1
26446
18.2
يقرأ ويكتب
22000
27.8
18269
16.9
18679
12.87
أقل من جامعي
24000
30.4
57390
52.7
85055
58.61
جامعي
3000
3.8
5804
5.3
14977
10.32
إجمالي
79000
100
108807
100
145157
100
ويلاحظ الانخفاض المطرد في نسبة الأمية من 38% في تعداد 1986 إلى 25.1% في تعداد 1996 إلى 18.2% في 2006.، كما نلاحظ أيضاً زيادة نسبة السكان فئة (أقل من جامعي ) من 30.4% في 1986 إلى 58.61% في 2006 وذلك نتيجة لجهود المحافظة في مجال التعليم العام وانتشار المدارس بكافة التجمعات السكانية بصرف النظر عن موقعها الجغرافي أو كثافتها السكانية.
الظروف السكنية والإمداد بالخدمات
تعتبر الظروف السكنية من المؤشرات الرئيسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية ، وفيما يلي ملخص لخدمات إمداد السكان بالمرافق الأساسية.
-
الإمداد بمياه الشرب:
تعتمد محافظة الوادي الجديد اعتماداً كلياً على المياه الجوفية كمصدر وحيد لمياه الشرب والري وكافة الأغراض، لذلك فإن التخطيط لمشروعات مياه الشرب المستقبلية يتحكم فيها إمكانيات الخزان الجوفي واقتصاديات استخراج المياه.وتتصف المياه الجوفية بالنقاء وعدم وجود مواد عالقة، كما أنها على الأعماق المتوسطة والعميقة تكون خالية من الملوثات البيولوجية. وفيما يلي بيان آبار ومحطات
الشرب بحضر وريف المحافظة:

البيـان
الآبار
محطات
التنقية
الاستهلاك
( م3/ي )
متوسط
نصيب الفرد(ل/ي)
عدد
الطاقة(م3/ى)
الحضر
25
81520
19
65821
698
الريف
86
87155
36
55291
545
إجمالي
111
168675
55
121112
618


ويشير تقرير التنمية البشرية –
إلى أن نسبة الأسر التي تحصل على مياه مأمونة في محافظة الوادي الجديد تصل إلى 97.8% من إجمالي الأسر بالمحافظة ( 91.3% على المستوى القومي ) ويحصلون عليها من خلال شبكات مياه عامة للمنشآت السكنية وتتفاوت تلك النسبة بين الحضر والريف حيث تصل إلى 99.2% في الحضر و 97.6% في الريف.
- الإمداد بخدمات الصرف الصحي:
تسعى المحافظة لإقامة مشروعات الصرف الصحي المتكاملة بالمدن والقرى لأهميتها الصحية والبيئية من جهة ومعالجة مياه الصرف الصحي لتكون صالحة للري من جهة أخرى حيث تستخدم المياه الناتجة في زراعة غابات للأشجار الخشبية التي تستغل في الصناعات الخشبية المختلفة، وتوجد حالياً غابة على مساحة 30 فدان بمدينة الخارجة.ونظراً لأن المحافظة تتسم بكثافة سكانية منخفضة ( فرد / 2.2 كم2 ) وبخاصة في التجمعات الريفية فإن مشاكل التلوث الشائعة في المحافظات غير ملحوظة في الوادي الجديد للاعتبارات الآتية :
  • <LI dir=rtl>طبيعة التربة في غالبية أراضي المحافظة التي تتميز بدرجة نفاذية عالية مما يؤدي إلى ترسيب كميات من المياه المستعملة في باطن الأرض على أعماق مختلفة .
  • ارتفاع درجة الحرارة على مدار السنة مع انخفاض نسبة الرطوبة مما يؤدي إلى زيادة نسبة البخر من أي تجمعات للمياه على سطح الأرض .
ويوجد بالمحافظة عدد 14 مشروع صرف صحي منها 3 مشروعات بالحضر و 11 مشروع بالريف, وطبقاً لنتائج التعداد العام للسكان في 1996 فإن 51% من الأسر متصلة بشبكات الصرف الصحي وقد زادت هذه النسبة في عام 2005 إلى 65% بعد إقامة مشروعات الصرف الصحي بمدينة موط وقرى البشندي والهنداو وشرق العوينات علماً بأنه يجري حالياً إنشاء مشروع صرف صحي متكامل بمدينة الفرافرة وقد بلغ إجمالي أطوال الشبكات 371 كم .ومن جهة أخرى تعتمد القرى والعزب ( المحرومة من محطات الصرف الصحي ) في التخلص من المخلفات الآدمية والمياه المستعملة على الترنشات المنزلية التي يتم تفريغها دورياً بواسطة سيارات الكسح ، وتشير التقديرات إلى أن نسبة المساكن التي بها ترنشات منزلية في معظم القرى تصل إلى أكثر من 95 % مما يدل على أن هذه الطريقة مناسبة وتؤدي الغرض منها بلا مشاكل بيئية حقيقية.
ويشير تقرير التنمية البشرية إلى أن نسبة الأسر التي تحصل على خدمات صرف صحي تصل إلى 98.5% من إجمالي الأسر بالمحافظة ( 93.6% على المستوى القومي ).
- الإمداد بالكهرباء:
تعتبر الطاقة هي القوة المحركة للتنمية وكلما توفرت وتنوعت مصادر الطاقة كلما ساعد ذلك على تحقيق أهداف التنمية وبالإضافة إلى الطاقة التقليدية التي توفرها الشبكة الموحدة فهناك الفرصة للحصول على الطاقة من مصادر أخرى في صورة ما يطلق عليه " الطاقة الجديدة والمتجددة " وبخاصة في المناطق التي لم تغطيها الشبكة الموحدة حتى الآن . لذا كان من الأهمية بمكان في تناولنا للطاقة كأحد الموارد الأساسية للتنمية أن نبحث مدى إمكانية الاستفادة من الموارد الطبيعية المتوفرة في توليد أنواع الطاقة الغير تقليدية وفي الإطار الذي تسمح به اقتصاديات إنتاجها وخاصة أن محافظة الوادي الجديد تتمتع بخصائص طبيعية متميزة تتمثل في فترة زمنية ممتدة لسطوع الشمس لا تتوفر بمناطق الجمهورية الأخرى بل وتعتبر من أكبر هذه الفترات على مستوى العالم مما قد ييسر الفرصة للاعتماد على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في بعض مجالات التنمية .
مصادر الطاقة الحالية :
  • <LI dir=rtl>كهرباء الشبكة الموحدة : وهى موجهة أساسا إلى مشروع فوسفات أبو طرطور وتستفيد منها مدن الخارجة وباريس والقرى التابعة لها، وتم مؤخراً مد شبكة الكهرباء إلى مركز الداخلة
  • مجمعات الكهرباء في وبلاط وغرب الموهوب والفرافرة .
بيان عدد المشتركين بمراكز المحافظة:

المراكز
مساكن
مصالح حكومية
جملة
الخارجة
24131
1236
25367
باريس
2721
121
2842
الداخلة
24869
1074
25943
الفرافرة
4487
134
4621
إجمالي
56208
2565
58773

بيان الطاقة المستهلكة بالمحافظة خلال عام 2008

نمط الاستهلاك
الطاقة المستهلكة (ك.و.س)
منزلي
94129578
تجاري
2820050
صناعي
8990940
زراعي
69936210
حكومي
86194112
أخرى
0
إجمالي
262070890

ويشير تقرير التنمية البشرية إلى أن نسبة الأسر التي تحصل على كهرباء تصل إلى 99.1% ( 98.7 على المستوى القومي ).
الصحة :
- متوسط العمر
يعتبر متوسط العمر عند الميلاد أحد المؤشرات الأساسية للتنمية البشرية . وعلى المستوى القومي ، بلغ متوسط العمر في مصر 55 سنة في عام 1976 وزاد هذا المتوسط بصورة ملحوظة في عام 2002 حيث بلغ 70.1 سنة ويرجع ذلك إلى التحسن الكبير في خدمات الرعاية الصحية .
وفى محافظة الوادي الجديد بلغ متوسط العمر عند الميلاد ( طبقاً لتقرير التنمية البشرية ) 70.2 سنة أي أعلى من مثيله على المستوى القومي.
- معدل الوفيات
بلغ معدل الوفيات في الوادي الجديد 4 في الألف من إجمالي السكان عام 2008.
ويشير تقرير التنمية البشرية إلى أن معدل وفيات الأطفال دون سن الخامسة بلغ 25 في الألف من إجمالي السكان عام 2002 بعد أن كانت 334 في الألف عام 1961, كما بلغ معدل وفيات الأطفال الرضع 19 في الألف عام 2002 بعد أن كانت 181 في الألف عام 1961.
كما أشار التقرير أيضاً إلى أن معدل وفيات الأمهات بلغ 46.4 لكل 100000 مولود حي عام 2002 في مقابل 68.9 لكل 100000 مولود حي على المستوى القومي.

نسبة الوفيات بمراكز المحافظة:

البيان
الحضر
الريف
إجمالي
عدد الوفيات
النسبة في الألف
عدد الوفيات
النسبة في الألف
عدد الوفيات
النسبة في الألف
الخارجة
260
4.1
63
4.3
323
4.1
باريس
18
3.9
17
2.6
35
3.1
الداخلة
116
5.5
246
3.9
362
4.3
الفرافرة
32
6.6
41
2.3
73
3.2
إجمالي
426
4.5
367
3.6
793
4

لاحظ من الجدول السابق أن أعلى معدلات الوفيات في مركز الفرافرة (حضر)؛ حيث تصل إلى 6.6 في الألف يليه حضر مركز الداخلة بمعدل 5.5 في الألف, كما يلاحظ ان أقل معدل وفيات يوجد بريف مركز الفرافرة بمعدل 2.3 في الالف يليه ريف مركز باريس بمعدل 2.6 في الألف.
كما نلاحظ أيضاً أن معدلات الوفيات بالحضر أعلى من مثيلاتها بالريف على مستوى المراكز .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
كل عام وانتم بخير