أحيى الدكتورة سلوى على رأيها و لكن لانستطيع حرما ن
المجتمع من تلك العادة المتوارثة من آلاف السنين
و لكن نستطيع نحن المتعلمين أن نعمل بذلك المبدأ
مع التقنين و التقليل وأن يكون بشكل حضارى
و ايضا قال رسول الله : -( تهادوا تحابوا ) فهى نوع من المودة و الرحمة
بين الأهل و الآخرين و فيها أيضاً تآلف القلوب
و عن نفسى سأحاول التقليل من المجاملات المادية
وتصبح قاصرة على المجاملة الكلامية أو التلغرافية أو الحضور فى الأحزان و الأفراح
و مشكورة على اقتراحك.......