الى ان يكون لها هدف
لو عمل الجميع بحب وأخلاص لاكتشفوا حاجات الطلبة ومتطلباتهم وأهدافهم وكيفية الاستفادة من قدراتهم ومن ثم يقوموا بوضع خطط لكيفية تحقيق هذه الاهداف فمثلا نقوم بالدعاية الكافية للنوادى الصيفية ونجمع المشتركين ونحاورهم ونقسمهم على حسب رغباتهم من حيث الرياضة القراءة الكومبيوتر الحوارات التمثيل والى غير ذلك .
حتى لو بدأنا بالقليل هذا العدد يزيد كل عام لو استمرينا بنفس الحماس فلو شعر الطالب انه ذاهب الى المدرسة للتسلية والرياضة والحوار مع المسئولين فى البلد لحل مشاكلهم او لمقابلة شخصية مهمة يحبونه لتحقق ذلك .
أما فى المقابل لو عمل المدرس لارضاء مدير المدرسة ومدير المدرسة لارضاء مدير الادارة ومدير الادارة لارضاء وكيل الوزارة ووكيل الوزارة لارضاء الوزير كفاية كدة . من غير النظر الى الطالب شخصيا هاتفضل فاضية وهانطلع شباب خيخا على رأيك ومشكور على موضوعك أخى محمد ابراهيم شادى وجزاك الله الف خير
|