والله انت فاضى يابنى
الناس فى ثانوية و انتوا بتلعبوا 
اخس عليكوا عيال وحشة بتلعبوا من غيرى 
متمرش فيك شربتة الضفادع و ملوخية التماسيح 
__________________
يظن حين أتحدث عن ذكرياته اننى لازلت احبه .. و يظن حين اكتب عنه بعين الرضا اننى لازلت اتمنى عودته .. ولا يدرك اننى منذ أن فارقته " عددته ميتاً ".. فحديثى عنه لا يعد الا امتثالا بحديث المصطفى " اذكروا محاسن موتاكم "
|