إجابة البلاغة
(أ) يتحدث الشاعر عن الأمة العربية، التي كثيراً ما أنجبت أبطال،تميزوا بالشجاعة، والإقدام والجود، وهم ينتقلون من مجد إلي مجد آخر، فهم مثل النجوم، تختفي أحياناً، وسرعان ما تظهر، مرة أخري، وقد ظهر ذلك من خلال عاطفة الشاعر، حيث عاطفة الفخر والإباء والعزة، والتي تلائم الجو النفسي.
(ب) الغرض من الأسلوب الخبري في البيت الثاني الفخر.
(ج) الصورة الخيالية في البيت الأخير، هي التشبيه في قول الشاعر(كالنجوم الزهر في أفلاكها) وهو تشبيه جميل، وضح فكرة الشاعر.
__________________
إن الذي ملأاللغات محاسنًا جعل الجمال وسره في الضاد
|