في البلاغة
قال أحد الشعراء: ــ
أنجبتنا أمة مـــــا برحت**** تنجب الأبطال من قبل ثمـــود
زرعوا الأرض سيوفاً وقنا**** ثم رووها بإحسان وجـــــود
كلما قيل أنطوت أعلامهم**** وانطووا هبوا إلي مجد جديد
كالنجوم الزهر في أفلاكها****أبداً بين هُــــــوي وصعــــود
(أ) بين الترابط بين فكرة الشاعر ووجدانه في هذه الأبيات؟
(ب) ما الغرض من الأسلوب الخبري في البيت الثاني؟
(ج) في البيت الأخير صورة خيالية، وضحها، وبين أثرها في المعني.
__________________
إن الذي ملأاللغات محاسنًا جعل الجمال وسره في الضاد
|