مشكلة الازهر فى قياداته اللى هما من نوعية
وأطيعوا الله والرسول وأولى الأمر منكم
يعنى لا بيهشوا ولا بينشوا
والواحد منهم يخاف يصرف علبة طباشير لمعهد قبل ما
يستأذن من القيادة الكبرى فى القاهرة
فما بالك باتخاذ القرارات الهامة والمصيرية
يعنى من الآخر
يمين يمين شمال شمال
وبعد كدة تقول الأزهر مهمش دة كويس انه لسة فى حاجة اسمها ازهر
أقول ايه تانى بس
مانتو عارفين كل حاجة ...
|