فعلاً أستاذى الفاضل كل كلمه تفوهت بها حقيقية ميه ميه وهذا هو واقعنا للأسف ولكن لنبدأ بأنفسنا لنغيرواقول لكل هؤلاء الذين يؤثرون مصالحهم الشخصية ويكتمون شهادة الحق ومن يكتمها فأنه أثم قلبه وخافوا الله ومصير من يفعل ذلك ان يوضع فى موقف مماثل فما موقفه اذا لم يجد من يشهد بالحق فتوبوا الى الله يصلح لكم امركم وأشكرك على كلامك القيم دائماً
|