اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة banzer
معلش ياريت حضرتك متخلطش الكلام ببعضيه
ومعنى الآية مختلف تماماً
ربنا بيقول: (وما خلقت الجن والإنس الا ليعبدون)
يعني وظيفة الجن والانس اللى ربنا خلقهم عشانها هي العبادة
بص على الآية - مش قصدي تحريف ولا حاجة - لو قلتها كده
(وما خلقت إلا الجن والانس ليعبدون)
ايه رأيك في التبديل ده
الآية الأولى كان مقتصر العبادة على الجنسين دول
أما الآية المعدلة فمعناها اللى تقصده إنه ربنا اقتصر الخلق على الاتنين دول
وإلا يبقى في معنى الآية بتفسير حضرتك يبقى مفيش ملايكة ؟ صح ولا غلط ؟
وايوه انا أؤمن بالقرآن
مش القرآن برده قال
"ويخلق ما لا تعلمون"
"وفي أنفسكم وفي الآفاق"
وحاجات تانية مش حاضرة في ذهني كتير تدل على أن علم الله واسع والكون لا يقتصر على كوكب الارض فقط وإنما علينا ان نعرف أكثر وأكثر من العالم الخارجي
انا عن نفسي
لا أصدق ما لا أراه بعيني ولكني لا أرفض فكرة أن يكون هناك كائنات فضائية تعيش مثلنا
ولو بطريقة مختلفة
انا جاتلي فكرة حصنع انسان آلي
الانسان الالي مش دايماً بيكون شكله زي الانسان
بس سموه انسان عشان بيبقى ليه قدراته الخاصة
عملت انسان آلي زي الانسان وليه قدرة إنه يلعب معانا كورة ويقف جون ويصد الكورة
بعد كده فكرت في فكرة جديدة
رحت عملت انسان آلي جديد (نظراً لعملي الشاق تحت البحر) يساعدني في الأمور البحرية
ممكن اعمله على هيئة انسان او على هيئة سمكة او حوت او حتى كلب بحر
ومككن اعمله بشكل جديد خالص انسيابي اكتر
طيب مين اللى بيحدد
انا
انا اللى صنعته وانا اللى شكلته
طبعاً انا معملتش حاجة ولا صنعت حاجة
بس اقصد
ربنا خلق الخلق
ما بين الملائكة والجن والانس والمخلوقات الأخرى
جعل هيئة الملائكة عظيمة جداً
وجعل الجن والانس متقاربان إلى أن الجن لديه قدرات خاصة
وهناك مخلوقات اخرى تشبه الانسان واخرى بعيدة تماماً
فمشيئة الله في خلق الكائنات الفضائية أكيد شكلها حيكون (كما أراد الله)
فليه نحدد النسبة بـ 2% فقط
شكل الانسان لم يتحدد تبعاً للبيئة او لنظام اكله
وبالتالي لا ترتبط الكائنات الفضائية بالانسان في شيء
وبالتالي لا يوجد سبب بين التشابه والاختلاف
----وجهة نظر----
|
شكرا جدا لمرورك
وحضرتك فعلا قولت الرد اللى انا كنت هكتبه
شكرا مرة تانية
__________________
دخل الحرامى وانا نايمة ...
|