عبد العظيم:لماذا تحرك النائب الإخواني ضد شفيق وترك رشيد وسالم
 

عبد العظيم:لماذا تحرك النائب الإخواني ضد شفيق وترك رشيد وسالم



الأربعاء, 20 فبراير 2013 11:12
http://dostor.org/images/stories/uv1psj35.jpg
حازم عبد العظيم

كتبت آية صلاح:




طالب "حازم عبد العظيم" -الناشط السياسي- معارضي الرئيس "محمد مرسي"، بإعلان موقفهم تجاهه بشكل كامل، مشيرًا إلى ضرورة محاصرة هذا السرطان، مجتمعيًا ونبذه محليًا ودوليًا.
وأضاف "عبد العظيم" -في تغريدة له على موقع التدوين العالمي توتير- "حقيقي أتعجب كيف سيدير "ياسر علي" مركز المعلومات؟! منتهى قلة القيمة أن تحكمنا هذه النوعية من البشر".
وتساءل عبد العظيم: "هو مش رشيد عليه أحكام وهارب في قطر؟! لماذا تحرك النائب الإخواني ضد شفيق مع الإنتربول وترك رشيد وسالم؟"، مضيفًا "إيه الحلاوة دي؟".
وأشار، إلى أن مرشح رئاسي إسلامي، قال بالنص: "إن مرسي لا يستطيع قيادة بسكلتة، وليس دولة، ولكنه الآن ضمن حاشيته وترزية قوانينه"، مضيفًا "أم النفاق باسم الدين".

http://dostor.org/%D8%A7%D9%84%D8%A3...A7%D9%84%D9%85




المرشح الاسلامى هو سليم العوا

و ملعون ابو المصالح اللى تخلى الناس تبيع دينها و مبادئها

اقولك السبب وامرى لله شفيق هو من اسباب مايحدث فى مصر

مصر الآن بها جميع الوظائف يتكلمون

ناشط سياسي

فقهاء دستوريين

حريم نايم فى الميادين

اما الفقراء المطحونين فليس لديهم الوقت للكلام

هى دى مصر هى اتخربت من شوية

أبرزهم وزيرا المالية والصناعة

مصر تطلب من "الإنتربول" ملاحقة رجال أعمال ومسؤولين هاربين

وأكدت تحقيقات النيابة العامة التي يشرف عليها المستشار على الهواري رئيس الاستئناف والمحامي العام الأول لنيابة الأموال العامة العليا، أن عددا من المسؤولين، وعلى رأسهم الوزير الهارب رشيد محمد رشيد، والمهندس عمرو عسل رئيس هيئة التنمية الصناعية، قد مكنوا رجل الأعمال أحمد عز من الحصول على تراخيص إقامة مصانع حديد مخالفة للقانون، وتسببوا في إهدار نحو‏ 4‏ مليارات و‏600 مليون جنيه من المال العام، وأن رشيد استولى على مايزيد على‏200 مليون جنيه من أموال الدولة‏.‏

وعلمت "الأهرام" أن ملف الفساد في وزارة التجارة والصناعة في عهد الوزير السابق رشيد من أخطر الملفات بعدما تحولت الوزارة في عهده إلى إمبراطورية للفساد‏,‏ فعدد كبير من المسؤولين بالوزارة تم منعهم من السفر والتحفظ على أموالهم، وآخرون تم حبسهم‏.



http://www.alarabiya.net/articles/20...27/139399.html