لا أصل لها
مُــقَـــــدِّمَـــــــــةٌ الحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي نَزَّلَ الذِّكْرَ وحَفِظَهُ عَلَى مَمَرِّ الأَزْمَانِ، فَقَيَّضَ لَهُ عُدُولا يَحْمِلُونَ العِلْمَ فِي كُلِّ عَصْرٍ وأَوَانٍ، لِيَنْفُوا عَنْهُ تَحْرِيفَ الجَاهِلِينَ وانْتِحَالَ المُبْطِلِينَ وغُلُوَّ الغَالِينَ مِنْ أَهْلِ الكَذِبِ والهَوَانِ، أَحْمَدُهُ عَلَى تَمَامِ الإِحْسَانِ، وأَشْكُرُهُ عَلَى كَمَالِ الامْتِنَانِ، وأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ المَلِكُ الدَّيَّانُ، وأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسُولُهُ إِلَى الخَلائِقِ أَمْلاكِهَا وإِنْسِهَا والجَانِّ، صَلَّى اللَّهُ وسَلَّمَ عَلَيْهِ وعَلَى آلِهِ وأَصْحَابِهِ أَهْلِ الجِدِّ والعِرْفَانِ، وعَلَى التَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ مِنْ كُلِّ مَنْ حَفِظَ الشَّرِيعَةَ ولَهَا صَانَ، صَلاَةً وسَلامًا دَائِمَيْنِ مَا تَعَاقَبَ المَلَوَانِ وتَتَابَعَ الجَدِيدَانِ. وبَـــعـــــــــــدُ هَذِه رِسَالَة لَطِيفَة، جَمَعتُ فِيهَا الأَحَادِيْثَ المَكْذُوبَة عَلَى النَّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم، البَاطِلَة الَّتِي لَا أَصْلَ لَهَا ((لَيْسَ لَهَا إِسْنَاد))، الجَارِيَة عَلَى أَلسِنَة العَوَام، عَلَى قَدرِ مَا تَيَسَّر لِي جَمعُهُ، لِأَجْلِ مَعرِفَة الأَحَادِيث الصَّحِيحَة مِن المَكْذُوبَة البَاطِلَة، وذَبًّا عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم، ولِنَفْعِ إخْوَانِي المُسْلِمِين لِيَظْهَر لَهُم الغَثَّ مِنَ السَّمِين ... رَاجِياً مِن رَسُولِ اللهِ النَّبِيِّ الصَّادِق الأَمِين أَنْ يَشْفَعَ لِي يَوْمَ المَوْقِفِ العَظِيمِ، والكَربِ الجَسِيمِ، عِنْدَ رَبِّ العَالَمِين ... ورَتَّبْتُهَا عَلَى حُرُوفِ المُعجَمِ، لِأَجْلِ التَّسْهِيل عَلَى القَارِئ، وعَلَى الَّذِي يُرِيد الكَشْف عَلَى حَدِيثٍ اشْتَبَهَفِيْهِ؛ وقَد اسْتَعَنْتُ عَلَى ذَلِك بِاللَّهِ العَظِيم، وقُلْتُ مُسَابِقاً لِلقَلَمٍ فِي مجْرَاه: لَا حَوْلَ ولَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه العَلِيّ الرَّحِيم. |
تَـمْــهِـــــيـــــــــدٌ اخْتِصَاصُ أُمَّةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ بِالأَسَانِيْدِ دُونَ غَيْرِهَا مِنَ الأُمَمِ - قَالَ الإِمَامُ/ مُحَمَّدُ بْنُ سِيرِيْنَ: "لَمْ يَكُونُوا يَسْأَلُونَ عَنِ الإِسْنَادِ، فَلَمَّاوَقَعَتِ الفِتْنَةُ، قَالُوا: سَمُّوا لَنَا رِجَالَكُمْ، فَيُنْظَرُ إِلَى أَهْلِ السُّنَّةِ فَيُؤْخَذُ حَدِيثُهُمْ، وَيُنْظَرُ إِلَى أَهْلِ البِدَعِ فَلَا يُؤْخَذُ حَدِيثُهُمْ". (مقدمة صحيح مسلم/ ج1/ ص15/ مسلم بن الحجاج) - وقَالَ الإِمَامُ/سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ: "الإِسْنَادُ سِـلاَحُ المُؤْمِنِ، فَمَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ سِلاَحٌ، فَبِأَيِّ شَيْءٌ يُقَاتِـلُ؟!" (سير أعلام النبلاء/ ج7/ ص273/ الذهبي) - وقَالَ الإِمَامُ/ يَزِيْدُ بْنُ زُرَيْعٍ: "لِكُلِّ دِيْنٍ فُرْسَانٌ، وفُرْسَانُ هَذَا الدِّيْنِ أَصْحَابُ الأَسَانِيْدِ". (سير أعلام النبلاء/ ج7/ ص308/ الذهبي) - وقَالَ الإِمَامُ/ الشَّافِعِيُّ: "مَثَلُ الَّذِي يَطْلُبُ العِلْمَ بِلَا إِسْنَادٍ مَثَلُ حَاطِبِ لَيْلٍ لَعَلَّ فِيهَا أَفْعَى تَلْدَغُهُ وهُوَ لَا يَدْرِي". (الإرشاد/ ج1/ ص154/ أبو يعلى الخليلي) - وقَالَ الإِمَامُ/ ابْنُ حَزْمٍ: "نَقْلُ الثِّقَةِ عَنْ الثِّقَةِ حَتَّى يَبْلُغَ بِهِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ شَيْءٌ خُصَّ بِهِ المُسْلِمُونَ دُونَ جَمِيْع الِملَلِ والنِّحَلِ". (فهرس الفهارس/ ج1/ ص80/ عبد الحي الكتاني) - وقَالَ الإِمَامُ القَاضِيُّ/ أَبُو بَكْرٍ ابْنُ العَرَبِيِّ: "واللهُ أَكْرَمَ هَذِهِ الأُمَّة بِالإِسْنَادِ، لَم يُعطَهُ أَحَدٌ غَيْرهَا، فَاحْذَرُواْ أَنْ تَسْلُكُواْ مَسْلَكَ اليَهُود والنَّصَارَى فَتُحَدِّثُوا بِغَيْرِ إِسْنَادٍ فَتَكُونُوا سَالِبِين نِعمَة اللهِ عَن أَنْفُسِكُم، ومُشْتَرِكِينَ مَعَ قَوْمٍ لَعَنَهُم اللهُ وغَضَبَ عَلَيْهِم، ورَاكِبِين لِسُنَّتِهِم". (فهرس الفهارس/ ج1/ ص80/ عبد الحي الكتاني) - وقَالَ الإِمَامُ/ ابْنُ تَيْمِيَّة: "وعِلْمُ الإِسْنَادِ والرِّوَايَةِ مِمَّا خَصَّ اللَّهُ بِهِ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وجَعَلَهُ سُلَّمًا إلَى الدِّرَايَةِ؛ فَأَهْلُ الكِتَابِ لَا إسْنَادَ لَهُمْ يَأْثُرُونَ بِهِ المَنْقُولَاتِ، وهَكَذَا المُبْتَدِعُونَ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ أَهْلُ الضَّلَالَاتِ، وإِنَّمَا الإِسْنَادُ لِمَنْ أَعْظَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ المِنَّةَ أَهْلُ الإِسْلَامِ والسُّنَّةِ، يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الصَّحِيحِ والسَّقِيمِ والمُعْوَجِّ والقَوِيمِ وغَيْرِهِمْ مِنْ أَهْلِ البِدَعِ والكُفَّارِ". (مجموع الفتاوى/ ج1/ ص9) |
1. «آيَةٌ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ خَيْرٌ مِنْ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ». - قَالَ ابْنُ تَيْمِيَةَ: مَوْضُوعٌ. (تنزية الشريعة/ ج1/ ح88) - وقَالَ ابْنُ حَجَرٍ: لَم أَقِفْ عَلَيْهِ. (الأجوبة المرضية/ ج1/ ح225) - وقَالَ السَّخَاوِيُّ: لَم أَقِفْ عَلَيْهِ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح5) - وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: لَم يَرِد أَصْلاً. (النخبة البهية/ ج1/ ح1) - وقَالَ الزّرقَانِيُّ: لَم يَرِد. (اللؤلؤ المرصوع/ ج1/ ح3) |
2. «أَبَى اللَّهُ أَنْ يَصِحَّ إِلاَّ كِتَابُهُ». - قَالَ السَّخَاوِيُّ: لاَ أَعرِفُهُ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح5) - وقَالَ الغَزِّيُّ: لَا يُعْرَفُ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح4) - وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: لَم يَرِد أَصْلاً. (النخبة البهية/ ج1/ ح2) |
3. «آخِرُ الطِّبِّ الكَيُّ». - قَالَ ابْنُ الدُّيْبَعِ: كَلاَمٌ، ولَيْسَ بِحَدِيثٍ. (الأسرار المرفوعة/ ج1/ ح1) - وقَالَ الغَزِّيُّ: لَيْسَ بِحَدِيثٍ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح1) - وقَالَ القَاوُقْجيُّ: لَيْسَ بِحَدِيثٍ. (اللؤلؤ المرصوع/ ج1/ ح1) |
4. «اتَّقِ شَرَّ مَنْ أَحْسَنْتَ إِلَيْهِ». - قَالَ السَّخَاوِيُّ: لاَ أَعرِفُهُ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح25) - وقَالَ الغَزِّيُّ: لَيْسَ بِحَدِيثٍ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح6) - وقَالَ القَاوُقْجيُّ: هَذَا مِن الأَمْثَالِ. (اللؤلؤ المرصوع/ ج1/ ح12) |
جزاك الله خيراً وبارك الله فيك على هذا الجهد الكبير والقيم جعله الله في ميزان حسناتك اخي الفاضل مستر حاتم تحياتي وتقديري |
اقتباس:
أسعدني وشرفني مرور حضرتك الكريم أستاذتنا الكريمة |
5. «اتَّقُوا البَرْدَ، فَإِنَّهُ قَتَلَ أَخَاكُمْ أَبَا الدَّرْدَاءِ». - قَالَ السَّخَاوِيُّ: لاَ أَعرِفُهُ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح19) - وقَالَ الغَزِّيُّ: لاَ يُعْرَفُ، وَأَبُو الدَّرْدَاءِ عَاشَ بَعدَ النَّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ دَهْرًا. (الجد الحثيث/ ج1/ ح7) - وقَالَ الحُوتُ الشَّافِعِيُّ: مَوْضُوعٌ. (أسنى المطالب / ج1/ ح37) - وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: لاَ يُعْرَفُ فِي السُّنَّةِ. (النخبة البهية/ ج1/ ح6) |
6. «اتَّقُوا ذَوِي العَاهَاتِ». - قَالَ السَّخَاوِيُّ: لاَ أَعرِفُهُ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح21) - وقَالَ الغَزِّيُّ: لَمْ يُعْرَفْ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح8) - وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: لَمْ يُعْرَفْ فِي السُّنَّةِ. (النخبة البهية/ ج1/ ح7) |
7. «اتَّقُوا مَوَاضِعَ التُّهَمِ». - قَالَ العِرَاقِيُّ: لَمْ أَجِد لَهُ أَصْلاً. (المغني عن حمل الأسفار/ ج1/ ح2) |
8. «أَخِفُّوا الخِتَانَ». - قَالَ ابْنُ حَجَرٍ: لاَ أَصْلَ لَهُ. (أسنى المطالب/ ج1/ ح99) - وقَالَ السَّخَاوِيُّ: لاَ أَصْلَ لَهُ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح43) - وقَالَ الغَزِّيُّ: لاَ أَصْلَ لَهُ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح12) |
9. «ادْفَعِ الشَّكَّ بِاليَقِينِ». - قَالَ السَّخَاوِيُّ: لَيْسَ بِحَدِيْثٍ، وهُوَ مِنْ قَوَاعِدِ الفُقَهَاءِ الجَارِيَةِ عَلَى أَلْسِنَتِهِم. (كشف الخفاء/ ج1/ ح167) - وقَالَ الغَزِّيُّ: يَجْرِي عَلَى أَلْسِنَةِ الفُقَهَاءِ مِنْ قَوَاعِدِهِم، ولَيْسَ بِحَدِيثٍ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح13) |
10. «إِذَا أَكَلْتُمْ فَأَفْضِلُوا». - قَالَ الغَزِّيُّ: لَمْ أَجِدْهُ حَدِيثًا، بَلْ فِي الحَدِيثِ مَا يُعَارِضُهُ كَحَدِيثِ مُسْلِمٍ عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم أَمَرَ بِلَعْقِ الأَصَابِعِ والصَّحْفَةِ وقَالَ: ((إِنَّكُمْ لَا تَدْرُونَ فِي أَيِّ طَعَامِكُمُ البَرَكَةُ)). (الجد الحثيث/ ج1/ ح13) |
11. «إِذَا جَاءَ القَضَاءُ ذَهَبَ البَصَرُ». - قَالَ الغَزِّيُّ: هُوَ مِنْ كَلامِ ابْنِ عَبَّاسٍ، رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا. (الجد الحثيث/ ج1/ ح14) |
12. «إِذَا جِئْتَ يَا مُعَاذَ أَرْضَ الحَصِيبِ -يَعْنِي مِنَ اليَمَنِ- فَهَرْوِلْ، فَإِنَّ بِهَا الحُورَ العِينِ». - قَالَ السَّخَاوِيُّ: لاَ أَعرِفُهُ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح57) - وقَالَ الغَزِّيُّ: لَا يُعْرَفُ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح16) |
13. «إِذَا حَضَرَتِ المَلائِكَةُ هَرَبَتِ الشَّيَاطِينُ». - قَالَ العِجْلُونِيُّ: كَلاَمٌ يَجرِي عَلَى أَلسِنَةِ النَّاسِ، ولَيْسَ بِحَدِيْثٍ. (كشف الخفاء/ ج1/ ح226) - وقَالَ الغَزِّيُّ: لَيْسَ بِحَدِيْثٍ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح17) |
14. «إِذَا صَدَقَتِ المَحَبَّةُ سَقَطَتْ شُرُوطُ الأَدَبِ». - قَالَ السَّخَاوِيُّ: هُوَ مِنْ كَلاَمِ المُبَرِّد. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح66) - قَالَ ابْنُ الدُّيْبَعِ: لَيْسَ بِحَدِيثٍ. (الأسرار المرفوعة/ ج1/ ح28) - وقَالَ الغَزِّيُّ: لَيْسَ بِحَدِيْثٍ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح18) - وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: لَا أَصْلَ لَهُ. (النخبة البهية/ ج1/ ح14) |
رائع وفقك الله
|
اقتباس:
جزاك الله خيرًا وبارك فيك |
15. «إِذَا صَلَّيْتُمْ عَلَيَّ فَعَمِّمُوا». - قَالَ السَّخَاوِيُّ: لَمْ أَقِفْ عَلَيْهِ بِهَذَا اللَّفْظِ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح67) - وقَالَ الغَزِّيُّ: لَا يُعْرَفُ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح19) - وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: لَم يُعْرَف. (النخبة البهية/ ج1/ ح15) |
16. «إِذَا كَانَتِ الدُّنْيَا فِي بَلاءٍ وَقَحْطٍ كَانَتِ الشَّامُ فِي رَخَاءٍ وَعَافِيَةٍ». - قَالَ النَّجْمُ الغَزِّيُّ: لا أَصْلَ لَهُ فِي المَرفُوعِ. (كشف الخفاء/ ج1/ ح265) - وقَالَ الغَزِّيُّ: لا أَصْلَ لَهُ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح20) |
17. «إِذَا كَبِرَ ابْنُكَ وَاخِيهِ». - قَالَ العِجْلُونِيُّ: لَم يَرِد. (كشف الخفاء/ ج1/ ح255) - وقَالَ الغَزِّيُّ: هُوَ مِنْ كَلامِ العَامَّةِ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح21) |
18. «إِذَا كُنْتَ عَلَى المَاءِ فَلا تَبْخَلْ بِالمَاءِ». - قَالَ السَّخَاوِيُّ: لَمْ أَقِفْ عَلَيْهِ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح77) - وقَالَ الغَزِّيُّ: لَا يُعْرَفُ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح22) - وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: لَم يَرِد. (النخبة البهية/ ج1/ ح17) |
تسلم الايادي اكثر من رائع جزاكم الله خيراً وبارك الله فيكم اخي الفاضل مستر حاتم تحياتي وتقديري |
اقتباس:
تسلمي يا ست الكل على المرور الكريم |
19. «الأَرَضُونُ سَبْعٌ فِي كُلِّ أَرْضٍ نَبِيٌّ كَنَبِيِّكُمْ وَآدَمُ كَآدَمَ وَنُوحٌ كَنُوحٍ وَإِبْرَاهِيمُ كَإِبْرَاهِيمَ وَعِيسَى كَعِيسَى». - قَالَ الإِمَامُ أَحْمَد: لَيْسَ هَذَا الحَدِيْثُ بِشِيٍء. (الجامع لعلوم الإمام/ ج15/ ح678) - وقَالَ ابْنُ كَثِيْرٍ والسَّخَاوِيُّ: هُوَ مَحْمُولٌ إِنْ صَحَّ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَلَى أَنَّهُ أَخَذَهُ مِنَ الإِسْرَائِيلِيَّاتِ، وذَلِكَ وأَمْثَالُهُ إِذَا لَم يَصِحّ سَنَدُهُ إِلَى المَعْصُومِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَهُوَ مَرْدُودٌ عَلَى قَائِلِهِ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح91)، (كشف الخفاء/ ج1/ ح316) - وقَالَ الغَزِّيُّ: هُوَ مِنْ كَلامِ ابْنِ عَبَّاسٍ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح24) - وقَالَ الحُوتُ الشَّافِعِيُّ: أُخِذَ مِنَ الإِسْرَائِيلِيَّاتِ ولَم يَثْبُت. (أسنى المطالب / ج1/ ح428) |
20. «اسْتَاكُوا عَرْضًا وَادَّهِنُوا غِبًّا وَاكْتَحِلُوا وِتْرًا». - قَالَ النَّوَوِيُّ: هَذَا الحَدِيْثُ غَيْرُ مَعْرُوفٍ، ولَا اعْتِمَادَ عَلَيْهِ ولَا يُحْتَجُّ بِهِ. (البدر المنير/ ج1/ ح16) - وقَالَ ابْنُ الصَّلاحِ: بَحَثْتُ عَنْهُ فَلَمْ أَجِدْ لَهُ أَصْلا ولا ذِكْرًا فِي كُتُبِ الحَدِيثِ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح26) - وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: لاَ أَصْلَ لَهُ. (النخبة البهية/ ج1/ ح20) |
21. «اسْتِفْقَادُ اللَّهِ لِعَبْدِهِ طَيِّبٌ». - قَالَ الغَزِّيُّ: هَذَا كَلامٌ يَجْرِي عَلَى أَلْسِنَةِ النَّاسِ فِي المَرَضِ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح27) |
22. «اسْمَعْ مِنْ مُبْكِيَاتِكَ وَلا تَسْمَعْ مِنْ مُضْحِكَاتِكَ». - قَالَ الغَزِّيُّ: يَجْرِي عَلَى الأَلْسِنَةِ، وأَصْلُهُ مِنْ كَلامِ الحَسَنِ البَصْرِيِّ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح28) |
23.«اسْمَعِي يَا جَارَة». - قَالَ السَّخَاوِيُّ: هُوَ بَعْضُ مَثَلٍ قَالَهُ الحَجَّاجُ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح91)، (كشف الخفاء/ ج1/ ح316) - وقَالَ المُلاَّ القَارِيُّ: قَالَهُ الحَجَّاجُ. (الأسرار المرفوعة/ ج1/ ح42) - وقَالَ الغَزِّيُّ: هُوَ بَعْضُ مَثَلٍ قَالَهُ الحَجَّاجُ: "إِيَّاكَ أَعْنِي واسْمَعِي يَا جَارَةُ". (الجد الحثيث/ ج1/ ح29) - وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: لَيْسَ بِحَدِيْثٍ، قَالَهُ الحَجَّاجُ. (النخبة البهية/ ج1/ ح21) - وقَالَ العِجْلُونِيُّ: هُوَ بَعْضُ مَثَلٍ قَالَهُ الحَجَّاجُ. (كشف الخفاء/ ج1/ ح365) - وقَالَ الحُوتُ الشَّافِعِيُّ: لَيْسَ بِحَدِيْثٍ. (كشف الخفاء/ ج1/ ح379) |
24. «أَصْفِ النِّيَّةَ ونَمْ فِي البَريَّةِ». - قَالَ ابْنُ حَجَرٍ: لَيْسَ بِحَدِيْثٍ. (الأجوبة المرضية/ ج1/ ح225) - وقَالَ المُلاَّ القَارِيُّ: لَيْسَ بِحَدِيْثٍ. (الأسرار المرفوعة/ ج1/ ح44) - وقَالَ الغَزِّيُّ: لَيْسَ بِحَدِيْثٍ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح30) - وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: لاَ أَصْلَ لَهُ. (النخبة البهية/ ج1/ ح23) - وقَالَ الحُوتُ الشَّافِعِيُّ: كَلَامٌ جَارٍ بَيْنَ النَّاسِ. (أسنى المطالب/ ج1/ ح197) - وقَالَ القَاوُقْجيُّ: لَيْسَ بِحَدِيثٍ. (اللؤلؤ المرصوع/ ج1/ ح46) |
25. «أَصْلُ كُلِّ دَاءٍ الرِّضَى عَنِ النَّفْسِ». - قَالَ المُلاَّ القَارِيُّ: لَيْسَ بِحَدِيْثٍ. (الأسرار المرفوعة/ ج1/ ح45) - وقَالَ الغَزِّيُّ: أَشَارَ السَّخَاوِيُّ إِلَى أَنَّهُ لَيْسَ بِحَدِيثٍ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح31) - وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: قَالَهُ كَثِيْرٌ مِنَ السَّلَفِ، ولَم يَقُلْهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. (النخبة البهية/ ج1/ ح24) |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:05 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.