![]() |
في طريق الحق سيروا مثلما المختار ســـــار
واحكموا بالشرع هيا لا تطيـــلوا الانتظــــــار ما جنينـــا الذل إلا مــن قـــوانيــن الدمــــــار جــــردتنــــا مـــن فـخار وكستنا كـــل عـــــار فانبذوها والعنوها واجعلوا الديــــن المنـــار شــرعة الرحمـــــن فينا كل عــــز وافتخــــار فبها كنا قــديمـــــاً ســـــادة الدنيـــــا الكبـــار فطـــــــوينـــــــا كل أرض وتملكنــــا البحـــار لم نكن نتقـــــن فنــــــاً مثــــل فـن الانتصــــار |
مـن أيـن تـبـدأ هـذا الـبــوح يـا قـلـــــم ** بل كيف تصمت و الأحداث تزدحم
هـذا الـنـزيــف علـى جـنـبـيـك مـنبـثـق ** و في فؤادك من فرط الأسـى نــدم اكـتـب فـأنـت يـد التـاريـخ مــا بـقـيــت ** محــابــر أو تـبقـى فـي الوريــد دم اكـتــب فـبـيتـك هـذا الخــزي نحملــه ** وليس تقــبــلـه الأخــلاق والشــيــم اكـتــب بـأنـا عـرفـنــا كـــل نــازلــــة ** فلــم نبــالـي ولـم تـنـهـض لــنا همم اكـتـب فـأمــوال قــومـي في خزائـنها ** و الـجوع يـفـتـك بـالأحـرار و العدم |
كنت ميتاً في بحور .. الغي والإثم غريقا كنت عبداً في قيود .. الذنب مملوكاً رقيقا مدّ لي الشيطان من .. أسبابه حبلاً وثيقا منكرات كنت آتيها .. غروباً وشروقا غزت الآثام لحمي .. ثم عظمي والعروقا كنت في التفحيط نجماً .. يبهر الدنيا بريقا أجهدت سيارتي من .. شدة الزحف الطريقا يا رفيق الدرب مهما .. كنت فذاً لن تفوقا والجماهير أصمّتني .. صفيراً ونعيقا كم إطار كان يُهدى .. ثم أرميه عتيقا كم دخلت السِّجن .. مرّات فأزداد فسوقا أصبح الوجدان قفراً .. ظامئ الأرض سحيقا إنّني أحتاج غيثاً .. صافياً يكفي بروقا |
امست معانى النصر من كلماتى لأذب عن عرض الرسول بذاتى
أحمى الرسول بما ملكتمنافحا بالشعر اكتبه على الورقات البدر يسمو فى السماء بعزة والشمس ساطعة بلاطاقات وا لكلب ينبح لا يضر سماءنا والافك سوف يصيبكم بثبات لا لن يضر نبينابحديثكم بل زاد قدرا عالى الطبقات يفدى النبى محمد كل الورى هو مرسل الرحمنبالايات نحرى بنحرك يا محمد إننى متلهف للقائكم بمماتى عرضى بعرضك يا نبىمليكنا حان الوقوف لعرضكم بثبات يا فرحة الدنيا المليئة حينما هل الحبيب وصاحبالبركات سقطت رماح الكفر عند قدومه واستبشرت فى مجده أبيات فلربما غصن الاركبلينه يثنى المبارز يسقط الرايات ولربما موت الكريم مخوفا للقوم اثر وفاته بهبات امست معانى النصر من كلماتى لأذب عن عرض الرسول بذاتى أحمى الرسول بما ملكتمنافحا بالشعر اكتبه على الورقات البدر يسمو فى السماء بعزة والشمس ساطعة بلاطاقات وا لكلب ينبح لا يضر سماءنا والافك سوف يصيبكم بثبات ومؤكد سب الرسوليزيدنا حبا له ولديننا بحياة هذا الحصاد وزرعكم هو شوكة زادت فؤادى للنبىصلات فستعلمون بأننا من امة صلت على خير الانام وساط |
باع الثمين بلا ثمن ... و غفا هناك بلا وطن
حتى الدموع من الأسى ... فوق الخدود بلا سكن قد كان يملك فرحه ... و اليوم يملكه الشجن خرق العدو شراعه ... و بكفه انقطع الرسن يا طعنة الإجرام من ... أخفاك عن عينيه من أغرت أبواب الهوا ... و سبته ألوان الفتن لبن سقى أحبابه ... و السم يسبح فـ اللبن يبكي وما يجدي البكاء ... أواه ما اقس الوهن ما حيلتي في من يرى ... أن القبيح هو الحسن كف المخادع خلفه ... لم يدر عن يده إذاً يتخافتون و ما دروا ... أن الزمان له أذن كل الذي يخفونه ... يوماً سيخرج للعلن شر المهانة ركعةٌ ... بين الجموع إلى وثن من ذا سيدرك صاحبي ... إن كان بالمكر أتمن ... إن كان بالمكر ائتمن ... |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
شوف رحمة الانسان بالحيوان
فما بالكم برحمة رب البشر للبشر اللهم ارزقنا رحمتك يا رب العالمين https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.n...71260335_n.jpg |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
لا تجرح روح صديق بنصيحة، ولا تحرمه منها، ليعرف خطأه . الشهيد البطل صدام حسين عليه رحمة الله |
|
|
|
|
|
هذه صورة شيخنا الحبيب محمد القاضى
ربنا يبارك لنا فيه اللهم امين امين امين يا رب العالمين https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.n...48581231_n.jpg |
|
|
|
|
|
من قصص الحياة!!
حانت ساعة زفاف فتاة إحتشمت وعفت، فتم الزفاف من بعد اذن الله، ودخل العروسان إلى منزلهما ، وقدمت الزوجة العشاء لزوجها ، واجتمعا على المائدة ، وفجأة سمع الإثنان صوت دق الباب !! انزعج الزوج وقال غاضباً : من هذا الذي يأتي في هذه الساعة؟ فقامت الزوجة لتفتح الباب ، وقفت خلف الباب وسألت : من بالباب ؟ فأجابها الصوت من خلف الباب : سائل يريد بعض الطعام فعادت إلى زوجها ، فبادر يسألها : من بالباب ؟ فقالت له: سائل يريد بعض الطعام فغضب الزوج وقال: أهذا الذي يزعج راحتنا ونحن في ليلة زفافنا الأولى؟ فخرج إلى الرجل فضربه ضرباً مبرحاً ، ثم طرده شر طردة فخرج الرجل وهو لا يزال على جوعه والجروح تملأ روحه وجسده وكرامته عاد الزوج إلى عروسه وهو متضايق من ذاك الذي قطع عليه متعة الجلوس مع زوجته ، وفجاة أصابه شيء يشبه المسّ وضاقت عليه الدنيا بما رحبت ، فخرج من منزله وهو يصرخ ، وترك زوجته التي أصابها الرعب من منظر زوجها الذي فارقها في ليلة زفافها... صبرت الزوجة ، وبقيت على حالها لمدة 15 سنة ، وبعد 15 سنة من تلك الحادثة، تقدم شاب اخر لخطبة تلك المرأة ، فوافقت عليه وتم الزواج ، وفي ليلة الزفاف الأولى اجتمع الزوجان على مائدة العشاء ، وفجأة سمع الإثنان صوت الباب يقرع ، فقال الزوج لزوجته : اذهبي فافتحي الباب فقامت الزوجة ووقفت خلف الباب ، ثم سألت : من بالباب؟ فجاءها الصوت من خلف الباب : سائل يريد بعض الطعام فرجعت إلى زوجها! فسألها : من بالباب ؟ فقالت له : سائل يطلب بعض الطعام رفع الزوج المائدة بيديه وقال لزوجته : خذي له كل الطعام ، ودعيه يأكل إلى أن يشبع ، وما بقي من طعام فسنأكله نحن ذهبت الزوجة وقدمت الطعام للرجل ، ثم عادت إلى زوجها وهي تبكي سألها : ماذا بك؟ لم تبكين؟ ماذا حصل؟ هل شتمك؟ أجابته والدموع تفيض من عينيها : لا فقال لها : فهل عابك؟ قالت : لا فقال : فهل آذاك؟ فقالت : لا إذن فلماذا تبكين ؟ قالت : هذا الرجل الذي يجلس على بابك ويأكل من طعامك ، كان زوجاً لي قبل 15 عاماً ، وفي ليلة زفافي منه ، طرق سائل بابنا ، فخرج زوجي وضرب الرجل ضرباً موجعاً ثم طرده ، ثم عاد إلي متجهماً ضائق الصدر، ثم أظنه جن أو أصابه مس من الجن والشياطين ، فخرج هائماً لا يدري أين يذهب ، ولم أره بعدها إلا اليوم ، وهو يسأل الناس ! انفجر زوجها باكياً فقالت له: ما يبكيك؟ فقال لها : أتعرفين من هو ذاك الرجل الذي ضربه زوجك؟ فقالت : من ؟ فقال لها : إنه أنا... |
|
ان الله لايضيع اجر من احسن عملا |
|
|
|
|
ما هي فــــــــــوائد الاستــــوداع؟' اللهُمّ إنّي أستَودِعُكَ أهْلي وماليْ وهذا البيتَ ... 'فإنّ الله يَحفَظُ أهْلَهُ ومَالَهُ وبَيتَهُ . ... لـذا فاجعل هذه الدعــــاء في بالك وحَرِّك بها لسانك .. روى النسائي وغيرُه من حديث عبد الله بنِ عمرَ قال، قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم كانَ لقمانُ الحكيم يقولُ: (( إنّ اللهَ إذا استُودِعَ شَيئًا حَفِظَه )). وروى الطبرانيّ والبيهقيّ عن ابنِ عمرَ أنّه قال : سمعتُ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يقولُ : ( إذا استُودِعَ اللهُ شَيئًا حَفِظَهُ)) .. .علموا أولادكم ألا يقولوا" باي" "سي يو" فإن أفضل منها وأحسن كلمة " أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه " أو"في أمان الله" أو"في حفظ الرحمن" - اللهم إني أستودعك نفسي وأهلي وديني ومالي وكل عزيز على قلبي. |
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:36 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.