|
سخريةُ السفهاءِ من أقوالِ وأفعالِ الموحدين داءٌ لا دواءَ له
|
فى البلادِ المتخلفة تصلُ كاميراتُ التصويرِ لمكانِ الكوارثِ أسرعُ من سياراتِ المطافىء وعرباتِ الإسعاف ورجال الإنقاذ
|
أسرع إجراء يتخذه المسئول بُعيد الكارثة للحفاظ على منصبه هو إقالة مسئول أدنى _ ككبش فداء _ لكيلا تتجه إليه سهام الإتهام بالتقصير ، ومثل هؤلاء يتناسون عقاب الله
|
وسيظل المسلم بلا قيمة .. طالما أن بلاده لا تحكمها الشريعة
|
لا قيمة للمناصب وقت المصائب
|
الصديقُ الحق هو من يُشاركك أتراحك وأفراحك
|
تدنيس العقول بضلالات البشرية لا يُطهرها إلا ما جاء به النبى محمد صل الله عليه وسلم
|
بطشُ الأعداءِ أقلُ قسوة من خُذلانِ الأصدقاء
|
هناك أحياءٌ أموات لا فرق بين تواجدهم وغيابهم ، وهناك أمواتٌ أحياء لا ننسى ذكراهم ما حيينا
|
من تهن عليه نفسه .. فلا يلومن من أهانه !
|
القائدُ الحق هو من لا يقبل المهادنةَ ولا المساومةَ فى الحقِ مع العدو
|
صناعةُ العملاءِ هى أولى خطوات أعداء الأمة قبيل غزو أى دولة إسلامية فالحذر الحذر !
|
الحياة كالأتون ينصهر بها الطالحون ، ويخرج منها الصالحون كالذهب بلا شوائب
|
إذا جَبُنَ الدُعاة تجبر الطُغاة
|
الباب الوحيد الذى لا تحتاج لطرقه أو قرعه هو باب اللجوء لله
|
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 05:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.