المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د/بسمة الاسلام (المشاركة 1997815) والله روعة وجامدة جدا يا يلا بينا لو الرسائل الفورية هتبقي جميلة جدا كده ياريت تألفيلنا كام رسالة فورية والالهام والوحى لسه موجود جزاكم الله كل خير حلوة اوى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Lost Dreamer (المشاركة 2003815) السلام عليكم وعليكم السلام انا معاكوا ان شاء الله والله اتشرفنا يا فندم:d امسح الموضوع ولا اعمل ايه ليه بس ؟؟ حد عمل اي تجاوز؟؟؟ :d

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحجرى 2010 (المشاركة 2004561) جزاك الله خيرا : احب ان اقول لك عندما رخص لحم النساء ازداد ت ثمن اللحوم عند الجزار نَّ أوّل ذنبٍ ارتكبته البشرية كان عاقبته العريّ “ .. فالعريّ أساس كلّ بلاء ومصدر كلّ شر . والفطرة في التستر والإحتشام ، الروح ترفض أن يتعرّى الجسد أمام النَّاس ، اقرؤوا قول الله عز وجل : ” فطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنّة ” ، لشدّة حياءهما ونضوج فطرتهما .. نعيش في مجتمعٍ – والحمد لله – معافىً من ويلات تعرّي النساء أمام الرجال إلاّ ما شذّ عن هذه القاعدة والشاذّ لا يؤخذ به ، لكن ماذا عن ” عريّ النساء وسط النساء ؟ ” ، هل ننتبه إلى أنَّها ظاهرة قبيحة وفعلٌ منافٍ للفطرة ومدعاةٌ للسوء ؟ أصبحنا نكره الذهاب إلى الأفراح ، نتقزز تجمّعات النساء ، إستعراض ” وقح ” بالأجساد ، أقول لأمّي / أين آباؤهنّ ؟ أين أزواجهنّ ؟ أين إخوانهنّ ؟ .. معقولة !! ما معنى الحجاب ؟ هل هو لباس أسود تغطين به شعركِ ووجهكِ عن الرجال فحسب ! أين الحياء الذي هو نصف الإيمان ؟ أين عفّة النفس ؟ أين الفطرة .. أين ! ثمّ ما معنى أن تتعرّى الفتاة أمام جمعٍ من النساء ؟ هل تعتقدين أنّ ذلك يزيدكِ جمالاً ، لا والله فما لطخ الجمال شيئًا مثلما لطخه العريّ ! والله والله العريّ قبيحٌ جدًا يا فتيات ، حتّى لو كان لكِ قوامٌ رشيق فإنّه يعطيكِ منظرًا تشمأز منه النفوس الطيبة .. والجسد الَّذي تعوّد العريّ يصبح رخيصًا ، أليست لأجسادكنّ حقّ عليكنّ في حفطها ؟ أليست لكِ غيرة على نفسكِ ! العريّ قبح والعريّ رخص والعريّ معصيةٌ لله وقتلٌ للعفّة ووأدٌ للحياء .. فماذا تردنَ به ؟؟! . . !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmedkuwit (المشاركة 2004798) والله كلام فعلا جميل

دشَّن عددٌ من الناشطين حملةً على الموقع الإلكتروني الشهير "فيس بوك" لمقاطعة الأفلام الهابطة التي تُسيء إلى سمعة مصر، مستنكرين اقتصار الأفلام على مشاهد *****ة وعشوائيات وخمور ومخدِّرات وبلطجة، ومحاولتها تشويه صورة المسلم المتديِّن وتعمُّد إظهاره دائمًا في صورة الإرهابي النصَّاب والمنافق الذي يدَّعي الالتزام وسط الناس!.
وقال نشطاء المجموعة- التي حملت اسم "حملة لمقاطعة الفن الهابط المسيء لمصر"، ووصل عدد المشتركين فيها إلى أكثر من 7 آلاف- إن القرآن الكريم يحرِّم ال*****ة والتعرِّي التي اتخذتها هذه الأفلام وسيلةً رخيصةً للترويج لها، مذكِّرين بقوله تعالى: *831;قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30) وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ..*830; (النور).
وحذَّروا من وقوع من يشاهد تلك الأفلام تحت طائلة من شملهم حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "لكل بني آدم حظٌّ من الزنا؛ فالعينان تزنيان وزناهما النظر، واليدان تزنيان وزناهما البطش، والرجلان تزنيان وزناهما المشي، والفم يزني وزناه القبل، والقلب يهوى ويتمنَّى، والفرج يصدِّق ذلك أو يكذِّبه".
وقارنت المجموعة في أحد الأفلام المصوَّرة بين مجموعتين من المشاهد، تحتوي أولاهما على مشاهد مرفوضة من تلك الأفلام، وصور لمنتجيها ومخرجيها وممثليها، كُتب عليها تعليق: "عفوًا.. هذه ليست مصر"، فيما تحتوي المجموعة الثانية على صور لرموز مصر الدينية والعلمية؛ أمثال الشيخ الشعراوي ود. أحمد زويل، وصور لأماكن سياحية وأخرى لمنتقبات ومحجبات؛ كُتب عليها تعليق: "هذه هي مصر التي نفخر بها".
وأشار القائمون على الحملة إلى أن المسلسلات التي تدخل كلَّ بيت ويراها الأطفال أصبحت تمتلئ بمشاهد جنسية وتروِّج لمحرمات ومفاسد وأغاني "الفيديو كليب"؛ لمحاولة إثارة الغرائز بأكبر قدر ممكن، بعيدًا عن المعالجة الدرامية أو ما يدَّعيه أصحابها بأنهم يحلُّون مشكلات المجتمع، وتساءلوا: "هل تُحلُّ مشكلات الشعوب بالتعري وال*****ة؟!".
وحمَّلت المجموعة هذه الأفلام مسئولية نقل عادات غربية غير منتشرة بمجتمعنا؛ كالشذوذ الجنسي، والتسبُّب في زيادة معدلات التحرُّش وال****** والإدمان والصدّ عن الدين.
رابط الحملة على "فيس بوك":
www.facebook.com/group.php

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موص عبد الله (المشاركة 2007507) حملة على الـ"فيس بوك" لمقاطعة الأفلام الهابطة http://www.sharkiaonline.com/upload/...214122008h.jpg <A class=HeadText><A class=Author> الشرقية أون لاين - 22/02/2010 http://www.sharkiaonline.com/images/tooles_02.gif دشَّن عددٌ من الناشطين حملةً على الموقع الإلكتروني الشهير "فيس بوك" لمقاطعة الأفلام الهابطة التي تُسيء إلى سمعة مصر، مستنكرين اقتصار الأفلام على مشاهد *****ة وعشوائيات وخمور ومخدِّرات وبلطجة، ومحاولتها تشويه صورة المسلم المتديِّن وتعمُّد إظهاره دائمًا في صورة الإرهابي النصَّاب والمنافق الذي يدَّعي الالتزام وسط الناس!. وقال نشطاء المجموعة- التي حملت اسم "حملة لمقاطعة الفن الهابط المسيء لمصر"، ووصل عدد المشتركين فيها إلى أكثر من 7 آلاف- إن القرآن الكريم يحرِّم ال*****ة والتعرِّي التي اتخذتها هذه الأفلام وسيلةً رخيصةً للترويج لها، مذكِّرين بقوله تعالى: *831;قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30) وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ..*830; (النور). وحذَّروا من وقوع من يشاهد تلك الأفلام تحت طائلة من شملهم حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "لكل بني آدم حظٌّ من الزنا؛ فالعينان تزنيان وزناهما النظر، واليدان تزنيان وزناهما البطش، والرجلان تزنيان وزناهما المشي، والفم يزني وزناه القبل، والقلب يهوى ويتمنَّى، والفرج يصدِّق ذلك أو يكذِّبه". وقارنت المجموعة في أحد الأفلام المصوَّرة بين مجموعتين من المشاهد، تحتوي أولاهما على مشاهد مرفوضة من تلك الأفلام، وصور لمنتجيها ومخرجيها وممثليها، كُتب عليها تعليق: "عفوًا.. هذه ليست مصر"، فيما تحتوي المجموعة الثانية على صور لرموز مصر الدينية والعلمية؛ أمثال الشيخ الشعراوي ود. أحمد زويل، وصور لأماكن سياحية وأخرى لمنتقبات ومحجبات؛ كُتب عليها تعليق: "هذه هي مصر التي نفخر بها". وأشار القائمون على الحملة إلى أن المسلسلات التي تدخل كلَّ بيت ويراها الأطفال أصبحت تمتلئ بمشاهد جنسية وتروِّج لمحرمات ومفاسد وأغاني "الفيديو كليب"؛ لمحاولة إثارة الغرائز بأكبر قدر ممكن، بعيدًا عن المعالجة الدرامية أو ما يدَّعيه أصحابها بأنهم يحلُّون مشكلات المجتمع، وتساءلوا: "هل تُحلُّ مشكلات الشعوب بالتعري وال*****ة؟!". وحمَّلت المجموعة هذه الأفلام مسئولية نقل عادات غربية غير منتشرة بمجتمعنا؛ كالشذوذ الجنسي، والتسبُّب في زيادة معدلات التحرُّش وال****** والإدمان والصدّ عن الدين. رابط الحملة على "فيس بوك": www.facebook.com/group.php