حل ضيفا علي يسري فودة في برنامج أخر كلام و كانت أكثر كلمة رددها "الديمقراطية يا يسري.... الديمقراطية يا يسري...الديمقراطية يا يسري"
و كذلك في العاشرة مساءا مع مني الشاذلي "الديمقراطية يا مني " و مع عمرو الليثي "الديمقراطية يا عمرو" و مع شريف عامر علي قناة الحياة " الديمقراطية يا شريف " و مع معتز الدمرادش "يختاروا من يمثلوهم يا معتز " و بعد نتائج المرحلة الأولي و فوز الإسلاميين بغالبية مقاعد البرلمان انقلب البرادعي علي نفسه و خلع حلة الليبرالي و لبس وجه مبارك و صفوت الشريف و قال تصريحه الجهنمي "البرلمان لن يمثل المجتمع "و حذر كعادته من "ثورة غضب ثانية ستكون أكثر عنفا " و لكن البرادعي لم يجب علي سؤال من سيقوم بثورة الغضب و ضد من هل الشعب الذي انتخب سيقوم بثورة غضب ضد نفسه |
قال الروينى خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده بمدرسة مصر الجديدة النموذجية عقب انتهائه من تفقد اللجان أن الإقبال الذى شهدته الانتخابات فى المرحلة الأولى لم يحدث من قبل، متمنيا أن يستمر ذلك فى المراحل المقبلة، وأشار إلى أن الانتخابات جرت تحت إشراف قضائى كامل، والقوات المسلحة ليس لها دخل فى العملية الانتخابية سوى تأمين اللجان وهو ما كان يتمناه الشعب المصرى، موضحا أن نسبة التصويت فى دائرة مصر الجديدة وصلت إلى 40% فى جولة الإعادة مرجعا ضعف الإقبال لاقتصار المرشحين على اثنين فقط.
وأشار الروينى إلى أن المجلس العسكرى لم يطلب من الدكتور محمد البرادعى تشكيل الحكومة، وكل ما أثير حول رفض البرادعى تشكيل الحكومة عار من الصحة، وأن اللقاء الذى جمعه بالمشير كان بناء على طب البرادعى، ولم يستغرق أكثر من 10 دقائق. http://www.youtube.com/watch?v=IC7Dy...layer_embedded |
لالالالالالالالالالالالالالالالالالالاللبرادعى
|
البرادعى هو الأمل الوحيد للوطن ( نيو يورك ) !!!
|
الجماعة السرية التى تحكم مصر
الجماعة السرية التى تحكم مصر للعمل العام ضريبة.. ومن يرشح نفسه لأكبر منصب فى البلاد، وهو منصب رئيس الجمهورية يجب أن يكون مستعداً لتلقى الانتقادات ليس فقط لسياساته وبرامجه، وإنما أيضاً لسلوكه الشخصى إذا كانت هذه الحياة الخاصة تؤثر على الأداء السياسى، ولدينا حتى الآن عدد لا بأس به من المرشحين المحتملين للرئاسة، ومن البديهى أن تدور ماكينة النقد والتقييم لكل واحد من هؤلاء والتفتيش فى ماضيه وتاريخه. وليس الدكتور محمد البرادعى استثناء من ذلك، لكن اللافت للنظر أن هذا الرجل استأثر بـ«معاملة خاصة» جداً منذ أعلن اعتزامه خوض غمار سباق الرئاسة، بل حتى قبل إعلانه عن ذلك رسمياً، فقد بدأت حملة ضارية لتشويهه وتلطيخ سمعته فى عهد الرئيس السابق حسنى مبارك، وانحدرت هذه الحملة - كما نتذكر - إلى مستويات هابطة وبالغة الانحطاط، خاصة فى الإعلام الحكومى والصحافة القومية. وكان هذا «طبيعيا» فى ظل نظام يرتكز على تحالف الاستبداد والفساد ويستميت للبقاء فى السلطة بأى شكل بل «توريث» هذه السلطة للأبناء والأحفاد! واستقبل البرادعى هذه الحملة الظالمة، والجهولة، بصبر يُحسد عليه، وواصل النضال ضد نظام مبارك فى أقسى الظروف وأحلك الأوقات، وسواء اتفق البعض أم اختلف البعض الآخر مع توجهاته ورؤاه واستراتيجياته وبرامجه السياسية، فإنه لا يستطيع أحد إنكار إسهامه الكبير فى إشعال شرارة ثورة 25 يناير، ثم فى الدفاع عنها وعن أهدافها فى مواجهة محاولات الاختطاف والاغتيال، بيد أن المثير للاستغراب أن حملة تشويه الرجل استمرت بعد الثورة كما كانت قبلها. والأكثر إثارة للعجب أن من يشاركون فيها ليسوا هم فقط «فلول» إعلام نظام حسنى مبارك، وإنما انضم إليهم خليط عجيب يضم «الشامى» و»المغربى». ولذلك رأينا أن هذه الحملة هى الشىء الوحيد الذى جمع السلفيين وبعض الشخصيات التى تتشدق بتوجهها «العلمانى». هؤلاء اختلفوا فى كل شىء - أو هكذا يبدو على السطح - لكنهم اتفقوا على شىء واحد هو الهجوم على البرادعى، وهذا حق مشروع للجميع. لكن علام تركز الهجوم؟ إذا تغاضينا عن سخافات شخصية كثيرة، سنجد أن الحلقة الجديدة من حملة الهجوم على البرادعى - والتى لا نظن أنها ستكون الأخيرة - تركزت على الطعن فى وطنيته و«تخوينه»، استنادا إلى مشاركته فى مجلس أمناء «مجموعة الأزمات الدولية». فإذا سألتهم: كيف يكون الاقتراب من هذه «المجموعة» معادلاً للخيانة الوطنية؟ أجابوك بثقة مطلقة: إنها مجموعة صهيونية يقودها صهاينة أبناء صهاينة. وما عليك بعد هذا «التكييف القانونى» سوى السمع والطاعة، وأن تبصم على شهادة إسقاط الوطنية والجنسية المصرية عن البرادعى. لكن أى شاب يعرف مبادئ استخدام الكمبيوتر يستطيع أن يطلب معلومات على شبكة الإنترنت عن هذه المجموعة فتأتيه الإجابة الصادمة بأنها منظمة دولية غير حكومية تأسست عام 1995 بعد مذبحة رواندا بهدف التنبؤ بالصراعات والنزاعات الدولية المحتملة، ووضع التوصيات القائمة على الأبحاث والدراسات لمنع نشوب أى صراعات جديدة. ويتولى فريق من الباحثين والمتخصصين مهمة إعداد تقارير سنوية تقدم لمجلس الأمناء، الذى يضم لفيفا من الشخصيات العالمية، ومن بينهم عدد من الشخصيات العربية المعروفة مثل عدنان أبو عودة من الأردن والأخضر الإبراهيمى من الجزائر والبرادعى من مصر. وتمويل هذه المنظمة يأتى من التبرعات غير المشروطة، والموازنة الخاصة بها معلنة للكافة على الموقع الإلكترونى الخاص بها، وفور إعلان البرادعى عن ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة استقال من مجلس أمنائها نظراً لأن اللائحة المنظمة لها ترفض الجمع بين السياسة والعمل المجتمعى. فهل يمثل الاشتراك فى عمل مثل هذه المنظمة خيانة وطنية؟! الواضح أننا إزاء عملية «تشهير» متعمدة، تتجاوز حدود النقد المباح والمشروع، وإزاء شكل من أشكال الدعاية السلبية السوداء التى تستهدف الاغتيال المعنوى لشخص يحظى باحترام الدوائر العالمية وحصل على جائزة نوبل وأدار واحدة من أكبر المنظمات الدولية باقتدار.. والأهم بالنسبة لنا أنه ساهم فى إيقاد شعلة الثورة المصرية، وها هى محاولة تشويه سمعته تسير بالتوازى مع محاولات اغتيال الثورة.. فهل هى مجرد صدفة؟! |
اقتباس:
لأنه دفعة واحدة مع نظام وحكومة نظيف الأخيرة بمعنى مدرسة الدول الثلجية الاسكندنافية وشعارها ( خلى اللى يقول يقول المهم من سينفذ خططه ويمشى كلامه فى الأخر ) أنت يا أخى الكريم الذى تحسد على إصرارك فى الدفاع عنه وبهذه الحماسة هذه رؤيتك وهذا حقك لا أحد يمتلك الإقتراب منه:078111rg3: بس رويدا رويدا يا أخى فسارقى الثورة صاروا على كل لون يابتسته المهم الدفاع عن الوطن (الان) من أيدى الطامعين والطامحين من كل الألوان أم( الأن )هنا ستكون فاقدة الأهلية والتأثير لأنها فى صالح مصر شكرا جزيلا أستاذ أيمن وتقبل الرأى:078111rg3: |
الدكتور محمد البرادعي يرد على كل التساؤلات في حلقة اكثر من رائعة!
سلام عليكم...
حلقة اكثر من رائع و هي الاقوى للدكتور البرادعي على قناة سي بي سي رد فيها الدكتور البرادعي على كل التساؤلات و ابدى رأيه في معظم القضايا المصرية و الاحداث الجارية بكل صراحة. كما رد على كل الاكاذيب و الاشاعات و الافتراءات اللتي تثار حوله من حين لآخر. و ادعو كل من سمع عن الدكتور البرادعي , ان يسمع مرة واحدة من و ليس عن الدكتور البرادعي. اما الحاقدين عليه و الفلول فهم ادرى الناس بصدق هذا الرجل و لهذا يختلقون الاكاذيب من حين لآخر لان هذا الرجل كان احد اسباب الثورة اللتي عصفت بمصالحهم. و اظن ان كل اللي هيشوف البرنامج هيكتشف انه كان واخد فكرة غلط في حاجات كتير زي مثلا ان البرادعي بينه و بين المجلس العسكري مصانع الحداد بالعكس ده الفريق عنان ساعات بيتصل بيه و الدكتور الجنزوري كان بيكلمه اثناء الثورة. رأي البرادعي في المجلس الاستشاري http://www.youtube.com/watch?v=vEG-P...&feature=share البرادعي الميادين والشباب هيه الكتله الحرجه ويجب ان نسمعها http://www.youtube.com/watch?v=wCGfp...&feature=share البرادعي يجب على القوي السياسيه ان تفكر في ما نتفق عليه وليس ما نختلف عليه http://www.youtube.com/watch?v=gLi7O...&feature=share البرادعي يجب على الاخوان المسملين الفصل بين الدين والسياسه http://www.youtube.com/watch?v=ZCCxR...&feature=share البرادعي نتائج المرحلة الاولى 60 عاما من غياب الديمقراطيه http://www.youtube.com/watch?v=6cNc2...&feature=share البرادعي انا لا أفهم لماذا لا يوجد أمن ومن يحمي هو الجيش http://www.youtube.com/watch?v=o0Ypf...&feature=share البرادعي لابد ان يكون هناك آداء مختلف من المجلس العسكري http://www.youtube.com/watch?v=dkSYB...&feature=share البرادعي ذهبت لأجتماع المجلس العسكري عشان اقولهم ان البلد بتوقع http://www.youtube.com/watch?v=iciyA...&feature=share البرادعي طرح علي موضوع حكومة الأنقاذ الوطني ولكن لم انزل الي الميدان حتى لا نكون دولتين http://www.youtube.com/watch?v=lbgZW...&feature=share البرادعي - ظاهرة العباسيه صحية " إن لم تكن مدبرة " http://www.youtube.com/watch?v=SmWHB...&feature=share البرادعي - أتقبل نقد اي شخص إن كان واقع http://www.youtube.com/watch?v=U2kca...&feature=share البرادعي كتابي يظهر مدى خلافاتي مع اسرائيل والولايات المتحدة http://www.youtube.com/watch?v=yM_Ol...&feature=share البرادعي - 90% من المصرين مشاكلهم اكبر من السياسيه http://www.youtube.com/watch?v=qf6Px...&feature=share البرادعي: نحن نتكلم عن الدين أكثر من اهتمامنا بتطبيقه http://www.youtube.com/watch?v=qf6Px...&feature=share البرادعي فوجئت بنتائج المرحلة الاولى ويجب تطبيق الأسلام المعتدل http://www.youtube.com/watch?v=qp9un...&feature=share البرادعي - لا توجد شرعية دستوريه ولاثورية http://www.youtube.com/watch?v=kW5X2...&feature=share البرادعي - لم اجتمع مع أي من قيادات من الاخوان http://www.youtube.com/watch?v=5mxMg...&feature=share البرادعي - الحل فيما يحدث الأن فقط هو التوافق الوطني http://www.youtube.com/watch?v=plI-0...&feature=share البرداعي - في رأيي ان الاسلام هو اساسه الحريه http://www.youtube.com/watch?v=i4aoF...&feature=share رآي البرادعي في حكومة الجنزوري http://www.youtube.com/watch?v=jiCgi...&feature=share البرادعي آريد الرئاسه فقط لأجل مصر و حققت معجزة في تحقيق الثورة http://www.youtube.com/watch?v=b-hO6...&feature=share البرادعي - كان يجب على شباب الثورة توحيد الصفوف http://www.youtube.com/watch?v=igUfP...&feature=share لبرادعي أنتمي إلي منظمة غير حكومية بها افضل شخصيات في العالم http://www.youtube.com/watch?v=aazyc...&feature=share البرادعي - هل احنا كفرة عشان نقول دولة أسلامي http://www.youtube.com/watch?v=erca9...&feature=share اراء المصريين في البرداعي http://www.youtube.com/watch?v=vZNBA...&feature=share تعليق البرادعي على اراء المصريين http://www.youtube.com/watch?v=2vbqi...&feature=share البرادعي - الأسلام دين علم http://www.youtube.com/watch?v=oFigd...&feature=share رؤية البرادعي في الاقتصاد المصري مستقبلاً http://www.youtube.com/watch?v=_6vW3...&feature=share رؤية البرادعي للملف النووي في المنطقه http://www.youtube.com/watch?v=Ql-fj...&feature=share موقف البرادعي من الاسلام http://www.youtube.com/watch?v=IXbmV...&feature=share البرادعي - الحرية الشخصيه غير موجودة في مصر http://www.youtube.com/watch?v=BzcrY...&feature=share والدة البرادعي - تتحدث عن البرادعي http://www.youtube.com/watch?v=3xoSr...&feature=share البرادعي يبكي بعد حديث والدته http://www.youtube.com/watch?v=831KF...&feature=share البرادعي - لم ابكي مطلقاً من الهجوم عليه http://www.youtube.com/watch?v=dUhCe...&feature=share البرادعي الحريات العامه ليست مطلقة ولاتضر مصالح الاخرين http://www.youtube.com/watch?v=y3Vx4...&feature=share البرادعي التيار الإسلامي مش البعبع واول شئ هعمله مؤتمر للعشوائيات http://www.youtube.com/watch?v=-0IqC...&feature=share الكلمات الأخير للدكتور البرادعي http://www.youtube.com/watch?v=GKxyp...&feature=share |
جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل و بارك الله فيك |
البرادعي عمهم و حابس دمهم
و خلي حبايب مبارك يهرو في نفسهم البرادعي ليس مجرد مرشح البرادعي تيار سياسي كامل |
أنا البرادعى
|
البرادعى هو الرئيس القادم الملهم المنقذ بل هو المهدى المنتظر !! البرادعي هو احد اشهر الاسماء في الساحه المصريه حاليا فهو القائد لثورة 25 يناير و هو الرئيس المحتمل لمصر و لا يحتمل مناصريه ان يسمعوا عنه كلمة سيئة و هنا دعونا قليلا نتحدث عن حقيقة البرادعي البرادعي يوجد البرادعي في مجموعة الازمات الدولية اشهر الشخصيات الموجوده في مجموعة الازمات الدولية شيمون بيريز - رئيس اسرائيل الحالي شلومو بن عامي - وزير الخارجية السابق لإسرائيل ستانلي فيشر - محافظ بنك إسرائيل كينيث ألدرمان - أحد الموقعين على المشروع الأمريكي لقرن أمريكي جديد و احد مهندسي الحرب على الارهاب الاسلامي المعروفه بالاسلاموفوبيا ريتشارد أرميتاج - أحد الموقعين على المشروع الأمريكي لقرن أمريكي جديد و احد مهندسي الحرب على الارهاب الاسلامي المعروفه بالاسلاموفوبيا جورج سوروس - ملياردير امريكي و ماسوني كبير وهو رجل الثورات الملونه بداية من ثورة يوغوسلافيا 2000 الى مصر 2011 عن طريق استخدام تكتيكات اللا عنف و يعتبر البرادعي الدراع اليمين له في مصر زبيغنيو بريجنسكي- و هو احد رجال الذين يعملون للتغيير في الشرق الاوسط حيث قال : إن تغيير الشرق الأوسط سيكون مهمة أكثر تعقيداً بكثير من ترميم أوروبا بعد الحربين العالميتين، فالترميم الإجتماعي يبقى أسهل من التغيير الاجتماعي، ولذلك لابد من التعامل مع التقاليد الإسلاميه ، والمعتقدات الدينية، والعادات الثقافية، بصبر واحترام، قبل القول بأن أوان الديمقراطية قد آن في الشرق الأوسط ولك الله يا أرض الكنانة |
انتوا بتوهمو نفسكوا
البرادعي هوا الحل ههههههههههههههه |
ههههههههههه عايزين البرادعي يبقى بالثقل و المكانة الدولية دي و اكبر السياسيين في العالم بيكلموه في التيليفون باستمرار و ميكونش قابل اسرائيليين...ههههههههههههه
كفاية حقد بقى البرادعي لو انتقد المجلس العسكري يبقى عايز يخرب البلد و ناس تانية لو قالت لطنطاوي و عنان ارحلو في خلان 48 ساعة و انتوا بلطجية ميبقاش بيخرب البلد. محدش من منافسي البرادعي قادر يوصله عشان كده بيحاول يطعن فيه عشان ينزله بدل ما يطلعله. |
محمد البرادعى: أقول للإخوان مدوا أيديكم للآخرين لإنقاذ مصر
محمد البرادعى: أقول للإخوان مدوا أيديكم للآخرين لإنقاذ مصر «المجلس الاستشارى دليل على التخبط الذى نعيشه منذ بداية الثورة.. ومصداقية الجنزورى تتوقف على تلبية مطالبهم»، بهذه الكلمات تحدث الدكتور محمد البرادعى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية عن موقفه تجاه حكومة الجنزورى الجديدة وذلك أثناء حواره فى حلقة يوم الخميس الماضى، من برنامج «مصر تنتخب» الذى يقدمه الإعلامى مجدى الجلاد على فضائية «cbc». واعتبر أن المجلس العسكرى لا يؤدى بشكل جيد فى إدارة البلاد وشدد على ضبط مسار أدائه لأن الوطن يدفع الثمن، وعلق على تصريحات اللواء مختار الملا عن صلاحيات المجلس الاستشارى قائلاً: «على المجلس العسكرى أن يتحدث فيما يفهمه»، وذكر أن ذهابه للمشير أو دعوته للقائه مسألة غير مهمة لأن الأهم هو الخوف على مصر من الانهيار. ووصف «البرادعى» نتائج المرحلة الأولى من الانتخابات بأنها تعبير عن غياب الديمقراطية خلال الـ60 عاماً الماضية، وقال إن الإخوان لديهم مسؤولية كبرى لأنهم يمثلون الأغلبية على المسرح السياسى ومن الواجب عليهم الفصل بين الدين والسياسة، مشدداً على ضرورة الفصل أيضاً بين الجماعة وحزب الحرية والعدالة.. وإلى نص الحوار: ■ ما رأيك فى تشكيل المجلس العسكرى لمجلس استشارى جديد يضم 30 شخصية لوضع أسس انتخاب رئيس الجمهورية واللجنة التأسيسية لوضع الدستور الجديد، وما رؤيتك لمدى نجاح هذا المجلس؟ - بغض النظر عن أى أشخاص، حيث أكن لهم جميعاً كل احترام، نحن نتحدث اليوم عن سياسات لأن هذا مصير دولة ولابد أن نعى إلى أين نذهب، وأرى أن المجلس الاستشارى دليل آخر على التخبط، وعدم وضوح الرؤية منذ قيام الثورة، وعدم فهم معنى الديمقراطية، والعمل الجماعى بالعقل وليس العواطف. تردد منذ فترة أن حكومة الدكتور الجنزورى سوف تتولى جميع الصلاحيات التنفيذية لرئيس الجمهورية، وأن البرلمان بعد شهر سوف تنتقل له الصلاحيات البرلمانية من المجلس العسكرى، مع العلم أن الدستور حدد معايير اختيار رئيس الجمهورية، وبالنسبة لمعايير تشكيل اللجنة التأسيسية للدستور فسوف يدخلنا ذلك فى معضلة كبيرة، لأن الإعلان الدستورى الذى تم تعديله أقر بأن مجلس الشعب هو الذى سوف يختار الـ100 الذين سيقومون بتك المهمة، وبالتالى فإننا سندخل فى صدام جديد، ومنذ يوم فبراير انقسمنا وتخاصمنا وزايدنا على بعضنا البعض فى وطنيتنا، وخربنا البلد اقتصاديا وأمنيا وكل شىء بدلاً من أن نعمل كمصريين، ولذلك لابد أن نعيد النظر اليوم، حتى لا نبنى الخطأ على الخطأ، ولابد أن نعرف كيف نسير للأمام، ولذلك من الأفضل لنا أن يكون هناك مجلس مشترك من العسكريين والمدنيين بدلاً من المجلس الاستشارى، وهو ما طالبت به منذ 5 مارس. ■ هل ترى أن المجلس الاستشارى المدنى هو استجابة لأصوات سياسية كثيرة لإدارة المرحلة الانتقالية؟ - إذا كنا نصنع الثورة وميادين مصر التى تعد الكتلة الحرجة لقيام الثورة، ومطالبة الشباب ومصر تقريباً بحكومة إنقاذ وطنى ووحدة وطنية، تكون حكومة سياسية تضم كل الطوائف ويرجع فيها المجلس العسكرى للوراء ليترك أهل الخبرة يديرون المرحلة الانتقالية لنصل بمصر إلى بر الأمان، لكنى لا أرى ذلك فهناك شىء خطأ، وتخبط فى كل شىء، والحل الآن ليس فى المجلس العسكرى ولا الحكومة وإنما الحل فى أن تفكر كل القوى السياسية فيما يتفقون عليه بعد الانتخابات، والكرة الآن فى ملعب الإخوان المسلمين، الذين حصلوا عل 40%، كما ينبغى عليهم مد أيديهم لباقى القوى السياسية لبحث سبل العمل لإنقاذ مصر من الانهيار. ■ وما تعليقك على أن التيار الإسلامى فى تونس أكثر انفتاحاً من التيار الاسلامى فى مصر؟ - هذا حقيقى ولابد أن نعرف أن الإخوان المسلمين أكثر انفتاحا عن التيار السلفى، والإسلام هو إطار نعيش فيه منذ 14 قرناً، وهناك الإسلام المستنير والإسلام المنغلق القائم على التخويف والترهيب، لكننا لابد أن نتواصل مع العالم ولابد أن نرسل رسالة طمأنة للشعب المصرى وللخارج. ■ كيف ستتمكن جماعة الإخوان، وفقاً لما تتصف به من تركيبة بنيوية وسيكولوجية تعرضت لسياسات القمع والملاحقة، وما لاحظه فيهم البعض الآن من استعلاء - من الانضواء مع القوى السياسية، لوضع الدستور والمبادئ العامة له؟ - هذا هو التحدى الذى يواجه الجماعة الآن، وأطلب من الجماعة أن تنفصل عن حزب الحرية والعدالة، حتى لا ندخل الدين فى السياسة، لأن المرجعية الدينية شىء وإدخال الدين فى السياسة شىء آخر، ولابد أن تتغلب الجماعة على ما تعرضت له، كما أننا نود السير على نهج السلف الصالح، وهذا بالنسبة للسلفيين، لكننا نرى أيضاً وجود تطرف، أرى أن سببه هو الغضب والقمع والتعذيب، لذلك آمل أيضاً أن السلفيين والجناح المعتدل منهم يستمرون فى النهاية كمصريين، واستيعابهم فى العملية السياسية. ■ رغم مطالبتك بفصل الدين عن السياسة إلا أنه من نتائج المرحلة الأولى للانتخابات يتضح لنا أن هناك دمجا شديدا بين السياسة والدين فى المجتمع المصرى - فما تعليقك؟ - نتائج المرحلة الأولى هى نتاج 60 سنة من غياب الديمقراطية، وذلك لأن الشعب فقد انتماءه للدولة، التى لم توفر له أى شىء على مدار الـ60 سنة تقريباً وبعد ذلك أصبح الشعب يزيد فقراً وقمعاً، وأصبح الشعب ينتمى أكثر للدين، الذى فسره له البعض بشكل معتدل وفسره له آخرون بشكل متطرف، وذلك فى الوقت الذى انحصر فيه دور الأزهر الذى تم تأميمه، وأصبح جزءاً من الحكومة، يضاف إلى ذلك أن 34% من الشعب أمى لا يقرأ ولا يكتب، والطبقة المثقفة والسياسية فقدت مصداقيتها بالكامل، لأنها لم تفعل شيئاً للرجل العادى من 30 سنة. ■ هل تتفق مع ما يراه البعض من أن ما يعانيه الناس من إحباط ناتج عن أن سقف توقعاتنا بعد الثورة كان عاليا وأن مشاكلنا سوف تعالج فى يوم وليلة، ولذلك نلقى باللوم على من يديرون الأمور الآن؟ - هذا الرأى غير صحيح فأعتقد أن التوقعات ربما تكون كبيرة وأن عملية القصاص ممن أفسدوا الحياة ضرورة، لكننا عندما نجد أننا بعد 10 شهور أصبحنا أسوأ مما كنا عليه أيام مبارك، خاصة من الناحية الأمنية، فأنا لا أفهم، ولا أقبل اليوم عدم وجود الأمن، خاصة أن الجيش هو الحاكم، وقلت قبل ذلك ليس المهم من سيأتى وزيراً للداخلية، لكن الأزمة فى عدم مصداقية إدارة وزارة الداخلية، لدرجة أن البعض ردد أن الوزارة تدار من داخل سجن طرة، وكان لابد من عزل كل من أساء فى الماضى من وزارة الداخلية، وأن نصعد شبابا فى الوزارة وندفع أجوراً إنسانية للضباط، وفى ظل الظروف الحالية أقر بأن الوزارة مازالت تعمل بنفس نظام مبارك، فما جرى بتوقيع كشف العذرية على شابة صعيدية وهى «سميرة» سيظل هذا الشىء فى حياتى، فلا يوجد قانون ولا أى قيمة إنسانية لا قبل ولا بعد ثورة. ■ لم أتكن هناك أمامك فرصة طوال الفترة الماضية للحوار مع المجلس العسكرى؟ - يوم 11 فبراير قلت «أطلب من الجيش التدخل الفورى لإنقاذ مصر وأن مصداقية الجيش على محك»، وبعدها فى يوم 3 مارس قلت: «خالص تقديرى للمجلس الأعلى للقوات المسلحة على استجابته لمطالب الشعب»، وكلنا كنا فرحين بالمجلس وتواصلت معه وما قلته الآن أبلغته للمجلس لأن الثورة تعنى أنه لابد أن يكون هناك تغيير فى الفكر وليس فى الأشخاص فقط، وكل هذا لم نجده، فالاقتصاد تراجع فيه معدل الاحتياطى إلى 20 بليونا بعد أن كان 36، وأعلن المشير وكل الاقتصاديين والبنوك أكدوا أن مصر سوف تفلس، وبالتالى هناك شىء خطأ فى الإدارة ولابد أن نستعين بالشعب المصرى والمدنيين، فالمجلس الاستشارى جاء بعد خراب مالطة، وجاء لبناء حاط سد مع البرلمان، وهذا ليس أسلوب. ■ ماذا حدث فى لقائك مع المشير طنطاوى والفريق سامى عنان بعد أحداث محمد محمود؟ - لقد طلبت المقابلة لأننى وجدت البلد ينهار، وخلال اللقاء عرضت مطالب التحرير بتشكيل حكومة إنقاذ وطنى، يدخل فيها الشباب والإخوان حتى أقصى اليسار، وإلغاء المحاكمات العسكرية، وعمل عزل سياسى للطبقة العليا فى الحزب الوطنى، وكان اللقاء صريحاً وبه مودة، واتصل بى بعدها الفريق سامى عنان، وأكد له تعاونى معهم، خارج أى نطاق رسمى، لأنها بلدنا كلنا، ولابد أن ننجح جميعاً، لذلك أتحدث عن سياسات وليس عن أشخاص. ■ هل تم طرح خلال هذا الاجتماع أصوات التحرير التى نادت بك لتشكيل حكومة الإنقاذ الوطنى؟ - نعم. تم طرح ذلك، حيت تحدث إلىّ علاء الأسوانى فى الهاتف وكنت وقتها فى منزلى وأكد لى مطالبتهم برئاستى حكومة الإنقاذ الوطنى، كما جاءتنى مئات الرسائل الإلكترونية التى تطالبنى بالنزول للتحرير لإعلان الحكومة، لكننى بالطبع لم أنزل لأننى حريص على مصلحة بلدى، لأن عمل حكومتين متوازيتين يعد انقلاباً على المجلس العسكرى، وهذا ليس فى ذهنى، وكل ما أريده هو أن أرى مصر واقفة على قدميها، وطلبت خلال الاجتماع جمع 4 أو 5 من القوى الوطنية لمعرفة مدى التوافق على أى شخص يرضى به الشعب المصرى، للحد من الاعتصامات التى مازالت تحاصر مجلس الوزراء، التى تسير فى عكس الاتجاه الذى نرغب فيه. ■ بعض الذين يوجهون لك اتهامات هم بعيدون عن العباسية، هناك أطراف سياسية توجه لك اتهامات كثيرة مثل الدكتور ممدوح حمزة وسليم العوا وهؤلاء كانوا موجودين فى الثورة؟ - أنا مستعد إنى أتقبل أى نقد إذا كان مبنياً على أساس حقائق، إنما إذا كان على أساس أشياء مغرضة، أنا حتى ديسمبر 2009 كنت أيقونة مصر فى جميع الجرائد، لما نزلت بيان قلت فيه لابد من التغيير أصبح البرادعى هو عدو الشعب المصرى، عمرى فى حياتى حتى اليوم ما هارد على هذا، هارد لو النقد موضوعى، أنا رأيى فى هذا «وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما». ■ اسمح لى أسألك سؤالاً مباشراً: هل أنت مدعوم من الولايات المتحدة الأمريكية؟ - كتاب سيظهر للنور.. قريباً هو بيكشف قد إيه أنا كان لى خناقات فى مجلس محافظين الوكالة بينى وبين السفير الأمريكى مش فى السر وإنما فى العلن، جانى مرة السفير الصينى وقاللى ده يوم تاريخى إن موظف دولى بياخد على عاتقه إنه يهاجم سفير الولايات المتحدة، خلافات مع سفير إسرائيل، أمس فى جريدة «المصرى اليوم» زميل لى قال إن مسؤولاً إيرانياً قال إننا نصلى لمحمد البرادعى فى المساجد، صعب إنى أكون مدعوم من أمريكا وإسرائيل وإيران إلا إذا كنت عميل مزدوج. ■ يمكن التخبط اللى حاصل ده واللخبطة اللى إحنا فيها وعدم التقدم إن فيه مشكلة فى خروج المجلس العسكرى من المشهد السياسى؟ - يا سيدى كما ذكرت لك المجلس العسكرى والجيش فى إطار يختلف أداؤه عن المجلس العسكرى فى ظل نظام ديمقراطى، هناك بعض المسائل لابد من مناقشتها، أول شىء أنا قلت لابد إن الجيش يطور أداءه ليكون جيش ديمقراطى» بالطبع ما فيش مصرى مش عايز جيش فى إطار دولة ديمقراطية يكون أقوى وحامى لنا، وأنا متأكد إنه هيطور أداءه، ما فيش مصرى قابلته لا يرغب فى تطوير الجيش لأدائه بما يتواءم مع دولة ديمقراطية، ففى مسألة الميزانية وأنا تكلمت معهم فى هذا وتكلمت علانية فى هذا طبعاً الميزانية، لابد تكون فيها مواءمة بين متطلبات الأمن القومى وإنها ما تكونش بتتذاع فى التليفزيون، والرقابة والشفافية، الدول كلها بتعملها فى لجنة مصغرة، لجنة الأمن القومى، لجنة الدفاع الوطنى، لكن لابد إنه يكون فيه رقابة من جانب الشعب، ولابد يكون هناك مراعاة لمتطلبات الأمن القومى، لما أسمع اليوم اللواء الملا يقول مافيش جيش ميزانيته علانية وده كلام غير سليم أى جيش تفتح النت تعرف ميزانية مثل الجيش الأمريكى بالمليم، وهى بتتناقش فى لجان، لأن فيه رقابة للتأكد إن فيه مصداقية وشفافية ومحاسبة. ■ اللواء مختار الملا قال فى تصريحات لوسائل الإعلام الأجنبية إن اختيار اللجنة التأسيسية لوضع الدستور ده من اختصاص البرلمان، ولكن يجب وضع ضوابط ومعايير لها تضمن تمثيلها لقطاعات المجتمع المصرى، ما رأى سيادتك فى هذا الطرح، وخصوصاً فى هذا التوقيت بالتحديد؟ - احنا بنتكلم فى وثيقة وضوابط ومعايير من حوالى سنة، أنا طرحت من حوالى 7 شهور وثيقة لحقوق الإنسان غير قابلة للتعديل أو التبديل، اللى كانت بالمناسبة موجودة فى دستور 54 اللى اتعمل بعد الثورة، وعمله طه حسين، وعبدالرزاق السنهورى، وعبدالرحمن الرافعى، عمالقة مصر، ولا حد انتخبهم، ولا حاجة، اتعينوا وعملوا لجنة الخمسين، وأعدوا دستور من أعظم دساتير مصر، ليه لأن كان عندنا ثقة فى بعضنا، دلوقت دخلنا فى موضوع المعايير كل واحد دخل فى الخندق بتاعه وخايف من التانى، الإخوان لو هييجوا يعملوا لنا دستور زى بتاع إيران، الإخوان بيقولوا لو الليبراليين والجيش عملوه هيشيلوا لنا المادة 2، يعنى لو قعدنا مع بعض واتكلمنا فى التفاصيل هنكتشف إن خلافاتنا وهمية، وطبعاً لابد إذا أخدنا بالإعلان الدستورى، لابد إن البرلمان هو اللى يكون له اليد الطولى فى إنه يضع المعايير الخاصة باختيار اللجنة، إنما الحل زى ما أنا قلت أنا باطلب مرة أخرى من القوى الوطنية، أولاً القوى الإسلامية بقيادة الإخوان المسلمين أن يجلسوا مع باقى القوى الوطنية والمجلس العسكرى، ويتفقوا على الدستور وسوف يكتشفون أن الخلاف هو خلاف وهمى، الدكتور محمد بديع بيتكلم عن المادة 2، وعندما نتحدث عن الدولة المدنية نحن لا نقصد دولة عسكرية، أو دولة إسلامية كلنا نتحدث عن مدى قدرة الدولة على التدخل فى حياة الشعب، العلاقة بين القانون والقيم والعادات والتقاليد، محمد بديع قال كما ذكر الغنوشى، قال الدولة لا يجب أن تتدخل فى خصوصيات الإنسان، وإلا ستتحول الدولة إلى مجموعة من المنافقين وليس مجموعة من المتدينين، وهذه كلها مسائل بنتكلم عليها على أساس التوعية، الإنسان علاقته فى النهاية بينه وبين ربه، بعض السلفيين يتحدثون عن تطبيق الحدود، وكنت سمعت المفتى يقول مرة إن هناك حدوداً لم تطبق من 1200 سنة، لأسباب كثيرة. ■ هل هناك مفارقة فى أن الفقراء هم الذين اختاروا الإسلاميين فى الانتخابات؟ - لم يكونوا يملكون بديلاً، عندما زرت عشوائية من العشوائيات قالوا لى إنت أول شخص تزورنا، لم نر غير الإخوان المسلمين، والطبع من الطبيعى إنه يصوت للإخوان المسلمين، أو عنده شيخ سلفى يتحدث معه ويقول له إن هذا هو السلف الصالح، من الطبيعى لذلك كل القوى المدنية لابد أن تراجع نفسها. من وجهة نظرى مصر مكونة من فصيلين: 10% اللى هو أنا وأنت والناس التى تعيش فى المدن أساتذة الجامعات، و90% يعانوا، ومشاكلهم ليست هى الدستور ومعايير اللجنة، مشاكله هى زوجته التى لا تعالج، أنبوبة الغاز التى تباع بخمسين جنيهاً، ويدفع دروساً خصوصية 350 جنيهاً، هى دى مشاكله، عايز يسكن ويتعالج ويتعلم ويحيا حياة كريمة، أما الـ10% التى تتنازع على الدستور فليست هى مصر، يجب أن يشعر الـ 90% إن قلبى عليهم وإنى أخاف ربنا، ودعك مما نقوله، نحن نتحدث عن الدين ولا نمارسه، أنا أول واحد أقول تعال نطبق المادة 2، المساواة والحرية والتضامن الاجتماعى والرحمة والمحبة والصدق والأمانة.. أين هى؟!. ■ هل أزعجتك نتائج المرحلة الأولى من الانتخابات؟ - اتفاجئت لكن ما اتخضيتش، لأنه لم يكن لدينا أى استدلالات علمية من العدد وبعض التصريحات، ومن أجل ذلك قلت لابد إن الإخوان يظهروا إن هذه التصريحات متطرفة، كل المجتمعات فيها تطرف، إنما عندما أسمع شخصاً يقول إن أدب محفوظ دعارة، أو إن الديمقراطية كفر فيجب أن يظهر التيار الإسلامى كله أن هؤلاء لا يمثلون التيار الأساسى فى كل دولة، يجب أن يظهر التيار الإسلامى للخارج أنه تيار معتدل. ■ متى بكيت من الهجوم عليك أثناء العمل العام؟ - لم أبك طيلة حياتى من الهجوم علىّ لأننى أعى أن الحق سوف ينتصر، ولم أسلم من الإسلاميين ولا الليبراليين، وهذا يزيدنى إصراراً، وما يبكينى هو رؤية والدتى أو حفيدتى، لأن العمل العام قد يشغلك حتى عن أى وقت لتمرض أو تقلق، مما هو شائع أنه ترفيه، ومجرد عيش فى القصور، كما أُعلن استعدادى للانسحاب من ساحة الترشح لرئاسة الجمهورية فى حالة ترشح شاب لهذا المنصب، لأن الثورة فجرها الشباب وليس الجيل القديم. ■ بماذا ترد على من يقولون إن من يعملون فى العمل العام عليهم الاستغناء عن جزء من سمعتهم الشخصية؟ - بالعكس، لأن الهجوم يقع حتى على الملائكة، وبوصلتى هى أن أنظر فى المرآة فى نهاية اليوم وأرى ضميرى مرتاحاً. ■ ما طبيعة علاقتك بأسرتك الكبيرة؟ - والدى توفى عام 76، وكنت أباً لإخوتى الذين رحل عنهم والدهم وهم فى المرحلة الجامعية، كما أن الفارق بينى وبين والدتى 17 عاماً، وعلاقتى بها هى علاقة قوية كأم وأخت، وربيت معها إخوتى، وما يتبقى لك هو العاطفة الإنسانية والروحية، التى تربطك بعائلتك وأصدقائك، ولا يبقى للمرء بعد وفاته سوى الذكرى الطيبة. ■ وماذا عن علاقتك بأولاد العم؟ - علاقتى بهم جيدة وإن كانت غير متواصلة بالدرجة بسبب كثرة السفر، وجزء كبير منهم يسافر، وأقابلهم فى الخارج، كما أن أصدقاء الطفولة كما هم. ■ ما أول شىء ستفعله إذا أصبحت رئيساً لمصر، وكيف ستتعامل مع برلمان أغلبه إسلاميون؟ - التيار الإسلامى ليس بعبع، لكن الإطار لابد أن يكون معتدلاً، وأثناء عملى فى الوكالة اتفقت واختلفت مع الكثيرين، لكنهم يعرفون أننى فى النهاية صادق ومحايد وأقول الحق. وفى حالة اختيارى رئيساً للجمهورية سوف أقوم بعمل أول مؤتمر صحفى من عشوائية، «إسطبل عنتر» كانت أول عشوائية قمت بزيارتها، كى أقف على وضع البلد الذى توليت رئاسته، ثم أعرض ما أنوى القيام به، لتكون ليدك مصداقية وشفافية، خاصة أننى لن أعمل على حدة، وسوف يصبر عليك الشعب المصرى إذا ما عرف أن قلبك عليه وأنك رجل تخاف الله. ■ ماذا تقول للمشير طنطاوى؟ - أقول له لقد حميتم الثورة، لكنكم بحاجة لتصحيح المسار، ونود أن نراكم فى النهاية ونحن نضرب لكم تعظيم سلام، لأنكم وضعتم مصر على الطريق الصحيح. ■ ماذا تقول للدكتور الجنزورى؟ - ربنا يوفقك، ويكرمه، لأن نجاحه من نجاح مصر، لأنه كما قال لن يقدر على حملها لوحده. ■ وبالنسبة للواء محمد إبراهيم يوسف وزير الداخلية؟ - أنا لا أعرفه، لكن الداخلية ليست شخصاً وإنما مؤسسة، والداخلية بحاجة إلى أن تهدم ويعاد بناء أمن غير موال للنظام، لحماية الشعب، وأتمنى أن يعى وزير الداخلية ذلك. ■ والدكتور محمد بديع مرشد الإخوان؟ - أقول له: لديكم حمل كبير الآن، فمنذ 80 عاماً وأنتم تُعذبون وتُعتقلون مثل السلفيين، الذين دافعت عنهم كثيراً، والإخوان أنتم الأغلبية الآن، ولابد أن تكونوا قدوة لباقى الدول الإسلامية، ولابد أن نركز على ما يجمعنا وما يجمعنا كثير، على عكس ما يفرقنا، لأن كل ما يفرقنا تفاهات. ■ محمد سليم العوا؟ - هو رجل مفكر إسلامى آمل أن يستمر فى الدعوة للإسلام الوسطى، وأتمنى له النجاح. ■ والدكتور ممدوح حمزة؟ - لقد ادعى علىّ ادعاءات لا أساس لها من الحقيقة، وكل ما أقوله له اتق الله. ■ المواطن المصرى؟ - هو من يهمنى، وأقول له إن الثورة ستنجح ولن تعود للوراء، ولقد تم كسر حاجز الخوف، وحريتك ستعود لك، وستتحقق لك العدالة الاجتماعية، لا تقلق، لكن تعلم واعمل، وتعلم ثقافة العمل الجماعى، وافهم أهمية تحكيم العقل أكثر من العواطف، وأنتم كمصريين ليس بكم عيب، خاصة إذا ما تم وضع المصرى فى المناخ السليم. ■ وماذا تقول للبابا شنودة؟ - ساعدنا على حل مشكلة التمييز الطائفى، ولابد ألا نخفى رؤوسنا كالنعام، وأعلم أن المشكلة فى الدولة، التى لابد أن تكفل لكل مصرى الحق والحرية والعدالة، وليس من دور الأزهر أو الكنيسة لعب دور سياسى، فالدين أرقى وأعلى بكثير من السياسة. ■ شباب التحرير؟ - أنا فخور بكم، وأنتم أيقونة مصر وقادتها ومستقبل مصر. ■ ما أكبر خطأ قمت به منذ عودتك لمصر؟ - لا أعتقد أننى أخطأت فى شىء، وقلت لشباب الثورة: لست فرعون، وأنا أحاول تغيير فكر. ■ وفى نهاية الحلقة وجّه «الجلاد» سؤالا حول الرسالة التى يريد توجيهها للمشير طنطاوى؟ - فرد «البرادعى»: أقول له إن مسار أداء المجلس العسكرى «مش مظبوط» ويحتاج إلى تعديل. وقال موجها كلامه لممدوح حمزة عن الاتهامات التى وجهها له قائلا: «اتق الله». |
هم فاكرين البردعي كان بيشتغل في حوش ام تيتي.
ده في اي برنامج بيقول فلان كلمني و فلان كلمني اسماء و شخصيات عالمية و رؤساء ولا فاكرينه زي مبارك اللي مكانش بيكلم حد غير رئيس امريكا و اسرائيل و ملك السعودية |
اقتباس:
وطبعا البرادعى كان مخاصمهم ؟!! عندنا مثل بلدى بيقول ( ما ازفت من زفتى إلا ميت غمر ) مع الإ عتذار لأهل بلدى وجيرانى |
■ ماذا تقول للمشير طنطاوى؟
- أقول له لقد حميتم الثورة، لكنكم بحاجة لتصحيح المسار، ونود أن نراكم فى النهاية ونحن نضرب لكم تعظيم سلام، لأنكم وضعتم مصر على الطريق الصحيح. ياريت ياسيادة المشير حبه شمال ولا حبه يمين تاخده جمبك فى غرفة القبطان وبلاش طمع علشان واحد كان نفسه يبقى القائد لكنه فجأة وجد نفسه فى الصحراء وحيدا ارحموا عزيز قوم حاسس إنه هيطلع من مولد البدوى بلاحمص ولا حتى رنجاية من بحر ابيار |
البرادعي لو انتقد المجلس العسكري يبقى عايز يخرب البلد
و ناس تانية لو قالت لطنطاوي و عنان ارحلو في خلان 48 ساعة و انتوا بلطجية ميبقاش بيخرب البلد. الاتنين محتاجين لعمرة بس بشرط على باخرة من بواخر ممدوح اسماعيل محدش من منافسي البرادعي قادر يوصله عشان كده بيحاول يطعن فيه عشان ينزله بدل ما يطلعله. غرور الحيران أهلك من غرور الفرسان |
اقتباس:
السعودية .. واخدلي بالك ؟ السعودية اللي بتمول الناس اللي نازلين شتيمة في الدكتور البرادعي و اللي بيكلموا مسيرة التشويه اللي بدأها مبارك. |
اقتباس:
|
|
|
تجدون العلاقة الواضحة بين الضغوط الامركية لإضعاف الجيش عام 2008 وتصريحات البرادعى فى الجرائد الرسمية من تحويل مهام الجيش الى مكافحة الارهاب والقرصنة بدلا من مهمته الرئيسية لمواجهة العدو الاسرائليى،،يعنى يريد ان ينفذ ما فشلت امريكا فى تحقيقه
يجب ان يحاكم البرادعى بتهمة الخيانة العظمى |
مثلث البرادعى جورج سوروس و cia
وثائق أمريكية.... أأمريكا أيضاً تشوه صورته؟!:p؟!:022yb4:!..الإحتمال الوحيد هو ان يكون معد البرنامج يافلول النظام يا سلفى |
اقتباس:
اقتباس:
|
هذا نص تقرير البرادعى ضد مصر عام 2005 Date: 14 February 2005 Restricted Distribution Original: English For official use only Item 6(c) of the provisional agenda (GOV/2005/2) Implementation of the NPT SafeguardsAgreement in the Arab Republic of Egypt Report by the Director General 1. The Agreement between the Arab Republic of Egypt (Egypt) and the Agency for the Application of Safeguards in Connection with the Treaty on the Non-Proliferation of Nuclear Weapons (the Safeguards Agreement1) entered into force on 30 June 1982. Egypt agreed on 1 April 1997 to modify the Subsidiary Arrangements to the Agreement by including an undertaking to comply with the Board’s decision on the early provision of design information.2 2. As of September 2004, Egypt had declared to the Agency three facilities, and five locations outside facilities that customarily use nuclear material (LOFs). The three facilities (the 2 MW Egyptian Atomic Research Reactor, the 22.5 MW Multi-Purpose Reactor and the Fuel Manufacturing Pilot Plant) and one of the LOFs (the Nuclear Fuel Research Laboratory) are collocated on the site of the Inshas Nuclear Centre.3 3. As part of its ongoing assessment of the correctness and completeness of States’ declarations under comprehensive safeguards agreements, the Agency regularly reviews publications available from open sources that may be relevant to the nuclear activities of a State. During the preparation of the updated State Evaluation Report for Egypt for 2004, the Agency concluded that it was necessary to follow up with Egypt indications derived from a number of open source documents published by the Egyptian Atomic Energy Authority (AEA) and by former and current staff of the AEA suggesting the possibility of nuclear material, activities and facilities in Egypt relating to uranium extraction and conversion, irradiation of uranium targets and reprocessing that had not been reported to the Agency. 4. On 21 September 2004, the Deputy Director General for Safeguards met with the Chairman of the AEA and other senior Egyptian officials to discuss a number of issues related to the implementation of safeguards that the Agency had identified. During these discussions, the Agency provided examples of the open source publications that had given rise to concerns that Egypt may 1Published as document INFCIRC/302. 2 Document GOV/2554/Att.2/Rev.2. 3The other LOFs are situated outside the Inshas site, and include a university, two hospitals, and a laboratory. GOV/2005/9 Page 2 have carried out some nuclear activities that it had not declared to the Agency. At that meeting, the Egyptian officials agreed to permit an Agency visit to the Inshas site with a view to enabling the Agency to assess the situation. 5. A team of Agency inspectors visited Egypt between 9 and 13 October 2004, at which time they were provided access to a number of locations on the Inshas site. As a follow-on to that visit, another meeting between Agency and Egyptian representatives was held in Vienna on 22–23 November 2004. 6. Between 11 and 15 December 2004, the Agency carried out inspections in Egypt, which were followed by further discussions with Egyptian officials in Vienna on 17 January 2005 on the safeguards issues. The Agency visited the Inshas site again between 29 January and 2 February 2005. 7. On 11 February 2005, in another meeting held in Vienna, Egypt provided additional information on the previously undeclared material and activities, and submitted modified and new design information. 8. This report describes the nature of the safeguards issues involved and the Agency’s verification activities to date, as well as the corrective actions taken by Egypt, and summarizes the initial findings of the Agency and next steps. A. Verification Activities A.1. Uranium conversion experiments 9. In the course of the meetings and visits referred to above, Egypt informed the Agency that, prior to the entry into force of its Safeguards Agreement, Egypt had imported nuclear material and had carried out uranium conversion activities using some of that material. In response to the Agency’s request in September 2004 for a complete list of nuclear material in Egypt and a chronology of Egypt’s past nuclear activities, Egypt provided in December 2004 a preliminary list of nuclear material which it had not included in its initial report in 1982, or which had been subsequently produced from that material and not reported to the Agency. 10. During the Agency’s December 2004 inspections and January 2005 visit at Inshas, Egypt presented the material for Agency verification, and provided the Agency with access to the laboratories in the Inshas Nuclear Chemistry Building where the uranium conversion experiments had been carried out. Egypt explained that these experiments had been carried out within the framework of staff development for the front end of the fuel cycle, and that some of the equipment involved had been dismantled and the contaminated parts stored at a disposal site at Inshas. The Agency has taken samples of the nuclear material. Preliminary findings indicate that Egypt failed to include in its initial report in 1982 approximately 67 kg of imported UF4, 3 kg of uranium metal (some of which had been imported, and some of which had been produced from imported UF4), approximately 9.5 kg of imported thorium compounds, and small amounts of domestically produced UO2, UO3 and UF4. The Agency’s verification of Egypt’s declarations concerning these experiments is on-going. 11. Egypt also informed the Agency that it had had a project, carried out by the Nuclear Material Authority (NMA) of Egypt, to recover uranium ore concentrate as a by-product of activities at a Phosphoric Acid Purification Plant located on the Inshas site, which Agency inspectors visited during the December 2004 inspections. Egypt indicated that, although the plant is operational, it was never able to work as designed for the separation of uranium. In addition, Egypt provided information to the GOV/2005/9 Page 3 Agency about an on-going NMA programme for heap leaching of uranium ore in the Sinai and Eastern deserts. Egypt has informed the Agency that none of the uranium ore concentrate produced as a result of its leaching activities has been of a purity and composition that required it to be reported to the Agency.4 Egypt has transferred some of the material to NMA headquarters in Cairo and provided the Agency with access to it. The Agency intends to take samples from the material with a view to assessing its status. 12. Egypt has agreed to submit corrections to its initial report on nuclear material. The Agency has asked Egypt to submit design information for the Nuclear Chemistry Building, including the new storage area in the basement where the recently declared nuclear material is now located. A.2. Uranium and thorium irradiation experiments 13. In December 2004, Egypt acknowledged that, between 1990 and 2003, it had conducted experiments involving the irradiation of small amounts of natural uranium in its reactors to test the production of fission product isotopes for medical purposes, and that it had not reported these experiments to the Agency. These activities are said to have involved 12 experiments using a total of 1.15 g of natural uranium compounds at the 2 MW research reactor (between 1990 and 2003), and four experiments using a total of 0.24 g of natural uranium compounds irradiated at the 22.5 MW reactor (between 1999 and 2000). In addition, Egypt informed the Agency that nine thorium samples had been irradiated in the 2 MW research reactor. Egypt also informed the Agency that the irradiated targets had been dissolved in three laboratories located in the Nuclear Chemistry Building, but that no plutonium or U-233 was separated during these experiments. Egypt explained that the laboratories had not been declared to the Agency because they had been intended only to be used for radioisotope production. Egypt has indicated that it conducted similar experiments prior to the entry into force of its Safeguards Agreement, and between 1982 and 1988, but that it has been unable thus far to locate relevant source documentation with respect to such experiments. 14. In December 2004, the Agency took environmental samples from the Nuclear Chemistry Building laboratories said to have been involved in these experiments with a view to confirming the information provided by Egypt. Egypt also provided for Agency examination documentation relevant to the irradiation experiments. In February 2005, Egypt provided modified design information for the two reactors. Egypt has also agreed to submit relevant inventory change reports (ICRs). A.3. Preparatory activities related to reprocessing 15. In March 2001 and July 2002, the Agency wrote to Egypt concerning the results of the analysis of environmental samples taken from the hot cells at the 2 MW research reactor which indicated the presence of traces of actinides and fission products. In July 2003, Egypt replied, attributing the presence of the particles to the fact that damaged fuel cladding had resulted in contamination of the reactor water, and the contaminated water had infiltrated the hot cells from irradiated sample cans. The Agency has taken additional environmental samples to confirm this statement, and is awaiting the results of their analysis. 16. In December 2004, Egypt acknowledged that it had also failed to include in its initial report imported unirradiated fuel rods containing uranium enriched to 10% U-235, some of which had been 4 Article 34(c) of the Safeguards Agreement provides that “When any nuclear material of a composition and purity suitable for fuel fabrication or for isotopic enrichment leaves the plant or the process stage in which it has been produced … the nuclear material shall become subject to the other safeguards procedures specified in this Agreement.” In accordance with paragraphs (a) and (b) of Article 34, the Agency need not be informed of the domestic production of any material containing uranium or thorium which has not reached the stage described in Article 34(c). GOV/2005/9 Page 4 used in experiments, said to have been carried out at the Nuclear Chemistry Building prior to entry into force of Egypt’s Safeguards Agreement. These experiments reportedly involved laboratory scale testing of fuel dissolution in anticipation of the development of a reprocessing laboratory (see below). Egypt has presented for Agency verification one intact fuel rod (said to contain uranium enriched to 10% U-235), a number of pieces of other fuel rods (natural and enriched uranium), and uranyl nitrate solution with uranium enriched to 10% U-235. It is not possible at this stage to ascertain precisely how much uranium these materials contain, but their total gross weight (including cladding and containers) is estimated to be about a kilogram. The results of destructive analysis sampling are being assessed. Egypt has agreed to correct its initial report to include these materials. 17. In addition to the above experiments, Egypt informed the Agency that, at the end of the 1970s, motivated by its plans at that time to build some eight nuclear power plants for electricity generation, and with a view to developing expertise in the nuclear fuel cycle, it had concluded several contracts with a foreign company to build a laboratory (the Hydrometallurgy Pilot Plant) for carrying out “bench scale radiochemistry experiments” involving the separation of plutonium and uranium from irradiated fuel elements of the 2 MW research reactor. The first of the three laboratories of the Pilot Plant consists of Modules 1 through 3 containing three hot cells: the first cell is a shielded alpha cell designed for mechanical shearing of research reactor fuel, which Egypt has said was never finished due to the fact that the foreign vendor had been unable to secure the necessary export licence for the shearing equipment; the second cell contains a completed dissolver and mixer settlers for first stage fission product separation; the third cell was designed for waste vitrification but no essential equipment has been installed. The second laboratory consists of Module 4, a lead shielded glove box for second stage fission product separation using mixer settlers, and Module 5, an unshielded glove box for the separation of plutonium from uranium. The third laboratory consists of two connected glove box lines suitable for plutonium chemistry but which contain no equipment. 18. In November 2004, Egypt acknowledged that, in 1987, it had conducted in the Hydrometallurgy Pilot Plant acceptance tests using unirradiated uranyl nitrate in chemical reagents purchased on the local market. In the more detailed information provided by it in January 2005, Egypt indicated that the uranyl nitrate had been mixed with a solution obtained from the dissolution of domestically produced scrap UO2 pellets (with an estimated total weight of approximately 1.9 kg of uranium compounds), and that Egypt had reported to the Agency neither the materials nor their use in the tests. Egypt explained to the Agency that, owing to its inability to complete the facility, a decision had been taken thereafter to use one cell of the Pilot Plant within the framework of a project for the management of unused and orphan radioactive sealed sources. 19. According to Egypt, at the time its Safeguards Agreement entered into force in 1982, it did not include the Hydrometallurgy Pilot Plant in its initial declaration of existing facilities because Egypt had not considered it to be a facility since it was being constructed only to carry out bench scale radiochemistry experiments. In the view of the Agency, however, given its intended purpose and design capabilities, the Hydrometallurgy Pilot Plant was a nuclear facility, as defined in the Safeguards Agreement, and, as required pursuant to Article 42 of the Agreement, Egypt should have declared the Pilot Plant to the Agency as early as possible prior to the introduction of nuclear material into the facility. 20. The Agency has taken environmental samples from the hot cells and laboratories involved in the acceptance tests. Egypt has provided the Agency with documentation relevant to the contracts and information on their implementation. Egypt has submitted design information for the Hydrometallurgy Pilot Plant and has agreed to provide ICRs with respect to the acceptance tests. 21. In the course of the Agency’s recent visits, the Egyptian authorities also showed the inspectors a new Radioisotope Production Facility under construction at Inshas. Egypt has indicated that the GOV/2005/9 Page 5 facility is intended for the separation of radioisotopes from uranium enriched to 19.7% in U-235 to be irradiated at the 22.5 MW reactor, but that no nuclear relevant equipment has yet been procured for it. In accordance with its undertaking to provide early design information on new facilities, Egypt should have reported the decision to construct the new facility no later than 1997 when it undertook to provide early design information for new facilities. As a corrective measure, Egypt has provided the Agency with design information for the facility. B. Findings and Next Steps 22. To date, the Agency has identified a number of failures by Egypt to report to the Agency in accordance with its obligations under its Safeguards Agreement, which can be summarized as follows: a. Failure to report on its initial inventory imported UF4, imported and domestically produced uranium metal, imported thorium compounds, small quantities of domestically produced UO2, UO3 and UF4, and a number of unirradiated low enriched and natural uranium fuel rods; b. Failure to report the uranyl nitrate and scrap UO2 pellets, and their use for acceptance testing of the Hydrometallurgy Pilot Plant; c. Failure to report the irradiation of small amounts of natural uranium and thorium and their subsequent dissolution in the Nuclear Chemistry Building laboratories, including the production and transfer of waste; d. Failure to provide initial design information for the Hydrometallurgy Pilot Plant and the Radioisotope Production Facility, and modified design information for the two reactors. 23. As indicated above, the research and development activities referred to in this report were the subject of AEA and other scientific publications. Notwithstanding, and irrespective of the current status of the previously undeclared activities and the small amounts of nuclear material involved, the repeated failures by Egypt to report nuclear material and facilities to the Agency in a timely manner are a matter of concern. Egypt has explained that its past failure to report was attributable to a lack of clarity about its obligations under its Safeguards Agreement, particularly as regards small quantities of nuclear material used in research and development activities. Egypt has indicated that it will report any such material and activities in the future. As corrective measures, Egypt has provided modified design information for the two reactors and new design information for the Hydrometallurgy Pilot Plant and the Radioisotope Production Facility. In addition, following up on a previously discussed proposal by the Agency, Egypt agreed to recategorize the Nuclear Fuel Research Laboratory at Inshas as a facility, and has submitted design information for it. 24. The nuclear material and facilities seen by the Agency to date are consistent with the activities described by Egypt. The conversion equipment has been largely dismantled, and the Hydrometallurgy Pilot Plant is being used for radiological protection purposes, not for its originally planned purpose of reprocessing. The continuing small scale irradiation experiments in the two reactors will now be declared to the Agency and subject to verification. The Agency’s verification of the correctness and completeness of Egypt’s declarations is ongoing, pending further results of environmental and destructive sampling analyses and the Agency’s analysis of the additional information provided by Egypt. 25. The cooperation extended by Egypt since the September 2004 meeting in clarifying these issues and in granting the Agency access necessary for it to carry out its assessment of the correctness and GOV/2005/9 Page 6 completeness of Egypt’s declarations has been welcome. Egypt has also cooperated in searching for and providing access to relevant documentation, although this effort is complicated by the fact that some of the activities involved were carried out between 15 and 40 years ago. The Agency has requested Egypt to continue to provide such cooperation. 26. The Director General will continue to report to the Board of Governors on the implementation of safeguards in Egypt as appropriate. |
اقتباس:
|
What is Social Justice? Ask 10 people, get 10 different answers ranging from social responsibility, racial equality, and economic distributism to the ubiquitous "isms" of the 20th Century: Marxism-Leninism, Fabian Socialism, Maoism, Islamic Collectivism, and European Socialism that inspired the latest utopianism, Global Collectivist Society.
In a relativist world where all ideas are thought to be created equal, any and all ideas that advanced the development of "the human being" in history are subject to reinterpretation and adulteration. Therein lies The "Social Justice" Trap. "Social Justice" originates in the 19th Century writings of Italian Jesuit Luigi Taparelli who articulated the idea that free will is not the sole condition of the dignity[1] of man. Rather, man's social existence (natural dependence) carries moral dimensions. As such, one cannot equate "the good" with the pleasurable nor the useful; in fact, the autonomous individual who pursues material existence cannot experience true transcendence, for it is grace that transforms the (informed) conscience and moves us to choose the greater good over the fulfillment of individual desires. In 1887, Pope Leo XIII (Taparelli's student) advanced "Social Justice" as a transcendent ideal by personally appealing to America's wealthiest socialite Katharine Drexel to become a missionary in the service of America's poor and dispossessed blacks and natives. Miss Drexel resisted at first, but accepted her calling as "Mother Drexel" and founded her Sisters of the Blessed Sacrament, dedicated to Social Justice. Pope Leo also inspired fellow Italian Mother Francesca Xavier Cabrini who set sail for America in 1890 to care for poor Italian immigrants. The next year, Leo published his encyclical Rerum Novarum that laid the foundation for integrating materialist ideas (property rights, worker rights to unionize) into Catholic social teaching, without fully articulating their context and origins within free will, transcendence, and the key social themes, life and dignity. As Mother Drexel quietly established schools in 48 states across America for the children of newly freed slaves and American natives, Mother Cabrini established her first center in New York City and 79 more. When the Great Depression of the 1930s hit, journalist Dorothy Day witnessed the need for direct assistance to America's poor, converted to Catholicism, and established the Catholic Worker Movement, advocating the Catholic economic theory of Distributism with its mission to directly aid the poor and homeless with food and shelter, including nonviolent direct action on their behalf. By the mid-20th Century, life and dignity were presumed to be foundational in Western democracies that defended freedom and prosperity. The term "Social Justice" had attained popular use in the American media and cultural elite for its transcendence as well as its materialist ideas[2], without fully articulating its origins in free will, the culture of life, and the dignity of man. This void presented an open invitation to opportunists and plagiarists who sought to reinvent the term for willful, materialist, and political purpose. The first to co-opt "Social Justice" was Egyptian Islamist writer Sayyid Qutb[3] who, in 1949, published "Social Justice in Islam" featuring collectivism (as opposed to transcendence) as its foundational concept. His thesis attracted the endorsement of the Muslim Brotherhood whose leader Amin Al-Husseini[4] (The Grand Mufti of Jerusalem) had colluded with Adolf Hitler (as of 1933) to eradicate the Jews from the world. Qutb's popularized work served its purpose to radicalize Muslims against the West, and he was quickly promoted to chief propagandist of the Brotherhood, inciting the overthrow of the Egyptian government in 1952. At the same time, Westerners adopted their own use of "Social Justice" to call for social responsibility in business or economic terms, prompting ambitious political dictators to claim the phrase to justify overthrowing authoritarian governments and impose their own totalitarian regimes. In 1979, after The Shah of Iran and Nicaragua's Samosa were replaced by totalitarian regimes, then Georgetown University Professor Jeane J. Kirkpatrick[5] briefly referenced "the abstract idea of social justice" in her prescient essay, "Dictatorships and Double Standards" in which she clarified that economic distributism occurs most successfully in Western capitalist societies, not totalitarian collectivist regimes. Dr. Kirkpatrick, an ardent supporter of union rights, remarked these paradoxical events from 1979 as "disastrous" to American strategic interests. In 1981, Egypt's Anwar Sadat was assassinated, and Al-Husseini's Egyptian-born protégé Yasser Arafat proclaimed the collectivist "Qutbism"[6] mantle for the Palestinian Liberation Organization, fueling a new form of international terrorism, based on anti-American, anti-Israeli rhetoric to delegitimize the State of Israel. With that, "Social Justice" lost its Jesuit hallmark of transcendence, and the trap was set. After the fall of the Soviet Union in 1991, America became the world's sole superpower and defender of human rights. As a ripe democracy, America thrived as a free society in which all ideas were equally disseminated, as if that implied all ideas were created equal, and therefore, true. Even the relativist culture of death rivaled the culture of life, ensnaring America into The "Social Justice" Trap. In 1993, the term was ready for a public lynching at the hand of Osama bin Laden whose first attack on New York's World Trade Center made him a household word to those following the "Social Justice" bouncing ball. Bin Laden latched onto the word, boldly bastardizing its popularity to recruit Islamic jihadists to kill the infidels (Jews and Christians) in the name of Allah. He laced his diatribes with anti-biblical hate-speech to expand the ranks of Al Qaeda, fueling his worldwide terrorist network to destroy Israel and America, termed "Little Satan" and "Big Satan." By 2001, the once-pristine "Social Justice" was successfully perverted into culture of death, the perfect storm for Iranian President Mahmoud Ahmadinejad to launch his own totalitarian (Shi'ite) Islamic Regime in Tehran. In 2005, he usurped absolute power, denied the existence of the Jewish Holocaust and Israel's right to exist, and announced the goal to push Israel back into the Mediterranean Sea, the first step in establishing the (Shi'ite) Islamic Caliphate from Tehran, with its long-term goal to destroy America: "A world without America is not only desirable, but conceivable." Not to be outdone, Sunni Muslims (via Al Qaeda) mounted behind-the-scenes offensives against American forces in Iraq, but were defeated in 2008, under the leadership of General David Petraeus who led the Iraqi Surge. Anti-Christian killings resumed in Baghdad in October of 2010 when Islamic terrorists bombed a Catholic Church, killing 68. Another bomb exploded on Christmas Eve in Nigeria, where six Christians were killed and 25 injured. On New Year's Day of 2011, a third explosion occurred in Saints Church in Alexandria, Egypt where 1,000 Coptic Christians were attending Mass. Six were killed, and 25 injured. While the culture of death "Social Justice" triumphed over the culture of life "Social Justice" on Christmas Day of 2010, the Vatican and America stood silent. In January of 2011, the prevailing Islamist "Social Justice" triumphed in the Egyptian public square through the voice of Mohamed ElBaradei, former U.N. Director General of the International Atomic Energy Agency. In the afterglow of the Cairo uprising in Tahrir Square, Google's 30-year-old Wael Ghonim's secular youth movement gave Egypt and the world hope for a new horizon, while ElBaradei positioned himself for the cameras as Egypt's new Islamic savior of "Social Justice." He denounced Hosni Mubarak, negotiated the terms of a new Egyptian government, and guaranteed the ascendancy of the formerly banned anti-Zionist Muslim Brotherhood[7] with Yusef Al Qaradawi in command. So much for Mr.Google Who. The time has come to reclaim Fr. Taparelli's original concept of "Social Justice" for its true and universal elements that advanced the idea of "the human being" in history, for this is the transcendent ideal that flourished throughout world, inspired by grace. But then, America and her few remaining allies, especially Israel and the Vatican, would be compelled to reassert the values that truly advanced the idea of "the human being" in history, the same values that blessed America and made her the greatest nation on earth. And those values are America's unique belief in "the human being" born free and transcendent with Creator-based rights, based on the sanctity of life and dignity of man. Endnotes 1. Behr, Thomas C. (© Septiembre de 2003). Luigi Taparelli on the Dignity of Man, Barcelona: E-aquinas - Instituto Santo Tomas de la Fondacion Balmesiana. 2. Wikipedia, the free encyclopedia: Theories of Social Justice. 3. Wikipedia, the free encyclopedia: Sayyid Qutb 4. Timeline, Photos, Documents: (1893-1974) "Amin Al-Husseini, Father of Jihad, Al Qaeda, Saddam Hussein, Muslim Brotherhood" http://www.tellthechildrenthetruth.com/ 5. Kirkpatrick, Jeane J., Ph.D. "Dictatorships and Double Standards," © 1979, Commentary Magazine. 6. Wikipedia, the free encyclopedia: Qutbism. 7. Slackman, Michael, "Islamist Group is Rising Force in a New Egypt," page one, March 24, 2011, NEW YORK TIMES. |
اقتباس:
طبعاااااا امريكا تشوه صورته ... ده امريكا اكتر بلد شوهت صورته http://www.youtube.com/watch?v=PWhlKgR4_YM |
الا يا باشمهندس مش البرادعي دا اللي صور بنته مليانه ع النت ؟؟؟ و نعم الرئيس
و مش هو برضو اللي قال ان الحجاب موضه و هاتختفي و كان بيناقش امه ف اسباب انها لبست الحجاب ؟؟؟ و مش هو دا برضو اللي كان بيقول شعر ف المجلس العسكري و الناس بتتضرب ف ميدان التحرير ؟؟؟ الا مش هو دا صاحب فكرة المواد الفوق دستورية اللي اتترجمت ف صورة وثيقة السلمي ؟؟؟ مش هو دا اللي اول حاجة كتبها علي صفحته ف الفيس بعد المذبحة الاخيرة ف ميدان التحرير اننا لازم نحط بنود فوق دستورية تحدد حقوق الانسان ( قبل ما يقول حتي الله يرحم اللي ماتوا و اترموا ف الزباله ؟؟؟ ) الا مش هو دا اللي كان قبل الانتخابات قاعد يقول الديمقراطيه يا لبني الديمقراطيه يا شريف الديمقراطيه يا معتز الديمقراطيه يا عبصمد و لازم نحترم اختيار الشعب و بعد المرحلة الاولي ع طول عمل مؤتمر صحفي يقول ان الانتخابات لا تعبر عن الشعب و اتنبأ ثورة غضب ثانيه ؟؟؟ البرادعي اللي كان مقضيها مبوسه ف جنينة الفيلا بتاعته ؟؟؟ بالنسبة للجيرل فريند اليهودية مش ممكن يطلعلي عيل يقولي دا انا ابن رئيس الجمهورية بتاعك و امي كانت الجيرل فريند دي ؟؟؟ من حقك تأيد اللي انت عايزه لكن تقولي هو الوحيد اللي ينفع يبقي لأ بقي d: |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:12 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.