|
لاتحزن إذا منع الله عنك شيئا تحبه ,فلو عملت كيف يدبر الله أمورك لذاب قلبك من محبته
ليس من شيء أطيب من اللسان والقلب إذا طابا ولا أخبث منهما إذا خبثا |
كلما ارتفع الإنسان , تكاثفت حوله الغيوم والمحن
|
يقول نيتشه :
هنالك شخص واحد لم يذق طعم الفشل أبداً في حياته ,, إنه الرجل الذي يعيش [بلا ] هدف ... |
الحياه الم يخفيه امل و امل يحققه عمل و عمل ينهيه اجل ثم يجزئ كل امرئ بما فعل |
الله..........هو............المستعان
|
دع المقادير تجرى فى اعنتها ولا تبيتن الا خــــــــالى البالى ما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حـــــال الى حال |
شكوت الى وكيع سوء حفظى فارشدنى الى ترك المعاصى
واخبرنى ان العلم نور ونور الله لا يهدى لعاص |
ومن يتهيب صعود الجبال
يعش ابد الدهر بين الحفر |
حلوة اوى الفكرة تسلم ايدك
|
زى موجة صغيرة بتخبط فى بحر هايج عنيد مليان عواصف ، مسافرة من بعيد علشان تترمى فى حضن رملة ؛ تحس فيه بالدفى بالأمان المستحيل تتسخبى جواها من قهر البحر العنيد |
قلبي لا يقع خلف أضلعي ! ..
قلبي يقع خلف جمجمتي.. فأحبّني بذكاء .. وأقنعني ..... لا تستدرجني الكلمات .. إنما تستدرجني المواقف |
يُحكى أنه كان هناك مجموعة من القنافذ تعاني البرد الشديد؛ فاقتربت من بعضها وتلاصقت طمعاً في شيء من الدفء؛ لكن أشواكها المدببة آذتها، فابتعدت عن بعضها فأوجعها البرد القارص، فاحتارت ما بين ألم الشوك والتلاصق، وعذاب البرد، ووجدوا في النهاية أن الحل الأمثل هو التقارب المدروس؛بحيث يتحقق الدفء والأمان مع أقل قدر من الألم ووخز الأشواك.. فاقتربت؛ لكنها لم تقترب الاقتراب المؤلم.. وابتعدت لكنها لم تبتعد الابتعاد الذي يحطّم أمنها وراحتها.
وهكذا يجب أن نفعل في دنيا الناس؛ فالناس كالقنافذ، يحيط بهم نوع من الشوك غير المنظور، يصيب كل من ينخرط معهم بغير حساب، ويتفاعل معهم بغير انضباط. وانظر تَرى كيف أن رفع الكلفة والاختلاط العميق مع الناس، يؤذي أكثر مما يُفيد، ويزيد من معدل المشاحنات والمشكلات. إن النبيه من يتعلم الحكمة من القنافذ الحكيمة؛ فيقترب من الآخرين اقتراب من يطلب الدفء ويعطيه، ويكون في نفس الوقت منتبهاً إلى عدم الاقتراب الشديد حتى لا ينغرس شوكهم فيه. بلا شك الواحد منا بحاجة إلى أصدقاء حميمين يبثّهم أفراحه وأتراحه، يسعد بقربهم ويُفرغ في آذانهم همومه حيناً.. وطموحاته وأحلامه حيناً آخر. لا بأس في هذا.. في أن يكون لك صفوة من الأصدقاء المقرّبين؛ لكن بشكل عام، يجب -لكي نعيش في سعادة- أن نحذر الاقتراب الشديد والانخراط غير المدروس مع الآخرين؛ فهذا قد يعود علينا بآلام وهموم نحن في غنى عنها. احذر يا صديقي أن تكون بوابة القلب بلا مفتاح، يدخلها من شاء دون أن يؤدّي طقوس الصداقة، ويوقّع على شروطها. عِش في الدنيا وبينك وبين سكانها مساحة ثابتة تتيح لك أمان غَدَراتهم، وسوء تدبيرهم. وتذكّر دائماً أن الناس قنافذ.. فاقترب ولا تقترب, وابتعد دون أن تبتعد. بقعة ضوء: الأصدقاء ثلاث طبقات: طبقة كالغذاء لا نستغني عنه، وطبقة كالدواء لا نحتاج إليه إلا أحياناً، وطبقة كالداء لا نحتاج إليه أبداً. "طه حسين" |
عجبني اوي الموضوع ده قلت اجيبه
|
** قد يكرهك أقرب الناس إليك..
** و ألصقهم بك.. ** وأوثقهم صلة بحياتك.. ** ورابطة دم معك.. ** لمجرد أنك صاحب ثروة.. ** أو صاحب جاه .. ** أو صاحب قبول عند الناس.. |
مااغرب هذه الحياة فهى اذا جمعتنا فرقتنا واذا اضحكتنا ابكتنا وما نحن فيها الا كحبة رمل تتقاذفها الرياح حيث تشاء
|
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.