المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الفضلي (المشاركة 2700099)

السلام عليكم..بين يديكم .. تلخيص الفصل الأول في مادة الإحصاء لعام 2009-2010 ..حصلت عليه من أحد الزملاء في الدبلوم الخاص..




المفاهيم الأساسية في الاختبارات النفسية

الفرض: هو اجابة متوقعة لسؤال معين.

شروط يجب توافرها في فرضية البحث:

1. موضوعة في إطار نظري واضح( خبرة ميدانية – ملاحظات علمية – نتائج بحوث ودراسات).
2. واضحة وتعبر بدقة عما يتوقعه الباحث من إجابة فالفروض العامة لا تعبر عن اجابات لأسئلة محددة وبالتالي لا تجيب عن اسئلة الباحث.
3. قابلة للقياس وتوضح العلاقة بين المتغيرات لتفهم ويسهل قياسها.

أنواع الفروض: له تصنيفان

التصنيف الأول .............

الفرض الاحصائي:
حل مؤقت لمشكلة قائمة يقترحه الباحث بألفاظ احصائية بها رموز واعداد ( متوسط – منوال – دلالة احصائية ........... ).
الفرض البحثي التجريبي:
حل مؤقت يقترحه الباحث لمشكلة قائمة لكن بصياغة لغوية عادية.

التصنيف الثاني .............

الفرض الصفري:
يعبر عن عدم وجود فروق في النتائج أو أن المتغير المستقل لا يؤثر في التابع أو أن خصائص العينة تعبر عن خصائص المجتمع الأصلي.
الفرض البديل:
يعبر عن وجود فروق في النتائج ترجع للمتغير المستقل أو أن خصائص العينة لا تعبر عن خصائص المجتمع الأصلي ويمكن أن يكون الفرض ذو إتجاه واحد (طردي أو عكسي) أو عديم الاتجاه.

• وإذا رفض الفرض الصفري يتم قبول الفرض البديل، وإذا رفض الفرض البديل يتم قبول الفرض الصفري.
• ورفض الفرض البديل عديم الاتجاه يعني قبول الصفري الذي يقضي بعدم وجود أثر بين المستقل والتابع.
• ورفض الفرض البديل ذو الاتجاه يعني قبول الصفري الذي ينفي وجود الأثر في الاتجاه الذي تحدده الفرضية البديلة.
لذا لابد من أن تبنى الفروض في ضوء الأسس والمعلومات السابقة والاطار النظري.

مستوى الدلالة:

إذا كان الفرض صفرياً يتم الاستدلال على مدى صحة الفرض بمعرفة مستوى الدلالة فإذا كان احتمال الحصول على النتائج عن طريق الصدفة مساوياً أو أقل من مستوى احتمال معين فإننا نرفض الفرض الصفري ونقبل البديل ونطلق على هذا الاحتمال مستوى الدلالة أما إذا كان مستوى الاحتمال أكبر من مستوى احتمال معين فيقبل الفرض الصفري ويرفض البديل.

وعادة يكون مستوى الدلالة عند 0.01 أو 0.05 أو 0.001 وهي يفضل اتخاذها كمعيار للرفض.
1. تساعد الباحثين على مقارنة نتائج بحوثهم التي تجرى بين نفس المتغيرات ونفس مستوى الدلالة.
2. وتحديد مقدار مستوى الدلالة يرتبط بنوع البحث وأهدافه ومجالات استخدامه.
3. كلما قل مستوى الدلالة يدل على الاقتناع بالنتائج والتقة في تعميم نتائجها.

الخطأ من النمط الأول:

الباحث رفض الفرض الصفري عندما يكون الفرض الصفري في الواقع حقيقي"والنتائج للصدفة لم تثبت ذلك ".

الخطأ من النمط الثاني:
• الباحث قبل الفرض الصفري وهو في الواقع غير صحيح"والنتائج للصدفة لم تثبت ذلك ولا يمكن التثبت من ذلك"..

1. ولا يعرف الباحث إذا كان وقع في أحد الأخطاء ولا يمكنه التثبت من ذلك إلا إذا درس المجتمع بأكمله.
2. لذا يجب بذل الجهد للتغلب على الوقوع في الخطأ والتقليل من احتمال حدوثه.
3. للتغلب على الخطأ الأول نقلل مستوى الدلالة إلى 0.01 مثلاً ولكن ذلك يزيد من احتمال حدوث الخطأ الثاني، ويبقى أنه للتأكد من النتائج فعلينا إعادة نفس التجارب والبحوث فالتأكد هدف أساسي للعلم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara besho (المشاركة 2700288)

يا جماعه انا شايفاكم بتكتبوا عن امتحان انجليزي ايه الامتحان ده؟؟
والمفروض هنمتحنه امتى؟؟؟؟؟؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام مقلد (المشاركة 2700831)

اقتصاديات التعليم economics of education
( نظرية الاستثمار في رأس المال البشري human capital theory )
تعود بدايات هذا الفرع أو العلم إلى كتابات آدم سميث adam smith في مؤلفه الشهير ثروة الأمم the wealth of nations الذي نشر سنة 1776م . حيث بين أهمية التعليم ورأى أن التعليم هو المجال الذي يمكن أن يمنع الفساد بين العمال بل انه سيكون عنصر فعال في استقرار المجتمع اقتصادياً وسياسياً ، واتفق معه في ذلك مالتوسmalthus صاحب نظرية السكان المشهورة ، وقد اعتبر التعليم عامل من عوامل تحديد النسل، كما أعتبر سميث التعليم من عناصر رأس المال الثابت fixed capital مثل المباني والآلات والمعدات .

مفهوم علم اقتصاديات التعليم economics of education
يعتبر من التخصصات أو الفروع الحديثة والتي تهتم بالأنشطة التعليمية من الناحية الاقتصادية والتي شاعت بعد الحرب العالمية الثانية والتي أثرت في كل من الفكر الاقتصادي والتربوي تأثيراً واضحاً في كثير من الدول
ويعرف علم اقتصاديات التعليم بأنه :
"علم يبحث أمثل الطرق لاستخدام الموارد التعليمية مالياً وبشرياً وتكنولوجياً وزمنياً من أجل تكوين البشر بالتعليم والتدريب عقلاً وعلماً ومهارة وخلقاً وذوقاً ووجداناً وصحة وعلاقة في المجتمعات التي يعيشون فيها حاضراً أو مستقبلاً ومن أجل احسن توزيع ممكن لهذا التكوين "
وقد عرف كوهن cohn اقتصاديات التعليم " بأنه دراسة كيفية اختيار المجتمع وأفراده استخدام الموارد الإنتاجية productive resources لإنتاج مختلف أنواع التدريب وتنمية الشخصية من خلال المعرفة والمهارات وغيرها اعتماداً على التعليم الشكلي خلال فترة زمنية محددة وكيفية توزيعها بين الأفراد والمجموعات في الحاضر والمستقبل". أي أن اقتصاديات التعليم تهتم بالعمليات التي يتم بها إنتاج التعليم وتوزيعه بين الأفراد والمجموعات المتنافسة، وتحديد حجم الإنفاق على التعليم سواء من الأفراد أو المجتمع، وعلى طرق اختبار أنواع التعليم، وناتجها وكفايتها الكمية والنوعية (الكيفية).

[تعريف علم اقتصاديات التعليم].
اقتصاديات التعليم يعني التوظيف الأمثل للإمكانيات وترشيد التكاليف وزيادة الموارد مع ضمان الجودة ، وتنويع مصادر التمويل للمشروعات التربوية والتعليمية من خلال عمليات الاستثمار والمساهمات الخيرية وغيرها ، وإجراء الدراسات الاقتصادية والتقييم الاقتصادي بهدف رفع الكفاءة الداخلية والخارجية .

.
المعروف أن الصلة بين التعليم والاقتصاد صلة وثيقة ؛ فالتعليم يسهم في التنمية بصورة مباشرة من خلال ما يُقدمه لها من قوى بشرية متعلمة ومن معارف علمية هي ثمرة البحث العلمي الذي يرتبط بالتعليم ، وما يغرسه من مواقف تجاه العمل والتنظيم والمجتمع تحابي جميعها التنمية بشكل أو آخر. ومن جانب آخر فالاقتصاد يوفر للتعليم موارده المختلفة.

ويتم النظر إلى التعليم، على المستويين الفردي والعمومي، باعتباره مزيجاً من الاستهلاك والادخار، فالأسرة (أو المجتمع) تنفق على التعليم كنوع من الاستمتاع بالتعليم بحد ذاته من جانب، وعلى أمل الحصول منه على عوائد مستقبلية متمثلة، بين أمور أخرى، بفوارق الأجر الناجمة، مبدئياً، عن التعليم. إن "جُرعة" الاستثمار تتزايد أهميتها كلما ارتفعنا على السلم التعليمي من جانب، وكلما توجهنا إلى الفروع التطبيقية من التعليم من جانب آخر.
.
إن أحد أبرز الجوانب التي يؤدي فيها التعليم دوراً أساسياً في سوق العمل (وربما يشكل مشكلة لها) هو العلاقة المثبتة في كل مكان في العالم تقريباً والقائلة إن ذوي التعليم الأعلى يتقاضون بالمتوسط أجوراً أعلى من ذوي التعليم المنخفض ،كما أن وتيرة نمو أجورهم هي أيضاً أعلى من حال ذوي الدخل المنخفض. ويعود تفسير ذلك وفق أنصار نظرية رأس المال البشري وتـوابعهـا إلى أن تكلفـة التعليـم والتـدريب مرتفعة سـواء كانت التكلفة المباشـرة أي الإنفاق على التعليـم وتــوابعـه ( أقساط، سفر، سكن، مواد تعليمية…) أو تكلفة الفرصة الممكن قياسها بالدخل الضائع الناجم عن الالتحاق بالدراسة عوضاً عن الدخول مباشرة إلى سوق العمل بمستوى التعليم الأدنى. وقد تمت في العديد من دول العالم دراسات وتم احتساب معدلات العائد الفردي والمجتمعي لمختلف مراحل التعليم
تستند نظرية رأس المال البشري التي تحاول الإجابة عن تساؤل، لماذا يدفع رب العمل أجوراً أعلى لذوي التعليم الأعلى؟ ، إلى نظريتين قاعديتين : نظرية الإنتاجية الحدية ونظرية عرض العمل .
وفيما يتعلق بالإنتاجية تطرح منظومات الأجور لدى الحكومة والقطاع العام المتحيزة نحو الشهادة وليس الكفاءة ونحو الشهادة الأعلى وليس الأدنى، مشكلات عدة على النظرية الاقتصادية ( معدلات عائدمتحيزة) وعلى السياسات الاقتصادية والتعليمية والتشغيلية.

منقول

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الفضلي (المشاركة 2700876)

العفو هنادي. ونتمنى أن نقدم شيئا كلما سنحت الفرصة..


تسلم يا استاذ حسام على النبذة عن اقتصاديات التعليم ..
ونتمنى أن نكون ضمن المسجلين في مادتي اقتصاديات وتصميمات ..في المستقبل القريب..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هنادي الجسار (المشاركة 2701029)

ايوا كداااااااااااااااااااااااااااااااااااا
الله يعطيك العافيه

بس لوعندك كمان ياليت تفيدنا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماح الشعراوى (المشاركة 2700856)

قطرات المطر
رجاء .... ابلاغنا بجدول المحاضرات و رفعه علي الموقع عند نزوله
و كذلك اسماء الدكاتره ان شاء الله
عارفه اننا هنتعبك معانا
لكن اعذرينا و سامحينا في التعب وربنا يبارك فيكي و يجازيكي عننا كل خير يارب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام مقلد (المشاركة 2701062)

لى الشرف كل الشرف ان اساعد بكل ما استطيع حتى لو لم اسجل فى الخاصة لانى اعتز بصداقة واخوة كل من فى المنتدى بما فيهم من لا اعجبه وربنا يوفقكم جميعا