موضوعات وكلمات اكثر من رائعة
جعل الله عملك فى موازيين حسناتك كل الشكر والتقدير لك |
أطال الله عمركم بقلوب عامرة وعقول مفكرة وأيد عاملة ونفس راضية ونجاحات متتالية عطرها الإبداع والتميز
( الموافي الإمام ) |
اقتباس:
الآروع مروركم العطر وتميزكم الدائم منكم نتعلم ومعكم نرتقي ونتطور بارك الله لكم وزادكم من فضلة دمتم بكل خير |
صبر + تطوير الأداء = تحليق في سماء التميز
( الموافي الإمام ) |
كلمات أعجبتني
.................... أعظم عدو للمعرفة ليس الجهل ، بل وهم المعرفة |
اللهم نسألك بكل اسم هو لك وباسمك الأعظم الذي إذا دعيت به اجبت أن تحقق كل امانينا وأن تفرج هم كل مهموم فينا وأن تجعل الصعب سهل والمستحيل واقع والحلم حقيقة وأن تألف بين قلوبنا
اللهم آمين |
اللهم امين يارب العالمين
|
متى يكون المعلم سبباً في البيئة المدرسية غير المحببة للطلاب؟
مما لا شك فيه أن المعلم هو إحدى الركائز الأساسية في العملية التعليمية، لذلك يجب أن يكون مهيئا نفسيا و علميا بما فيه الكفاية للقيام بمهامة - فبعضهم اختار هذه المهنة من أجل لقمة العيش فقط وهذا يتنافى مع طبيعة المهمة الأساسية للمعلم، فغالبا ما يتصف هذا النوع من المعلمين بعدم قدرتهم على إدارة الصف، حيث أن من لايستطيع إدارة صفه لايستطيع غالبا إدارة شؤون أبنائه في المنزل. - عدم توفير مناخ يسوده الود والاحترام والعلاقات الطيبة، فلك أن تتخيل معلما مثلا يشرح لتلاميذه الذين هشموا للتو زجاج الفصل ليس لديهم اهتمام بشئون تعلمهم - عدم وضع قواعد لإدارة الصف و قواغد للمحاسبية - ضعف شخصية المعلم - عدم وجود خبرات تعليمية كافية تتمثل في التخطيط التعليمي الفعال واستخدام الاستراتيجيات الحديثة في التدريس واستخدام اساليب تقويم متعددة |
تعلم من أخطائك وواصل المسير نحو الإبداع والتميز وتحقيق الذات
|
إذا أردت القضاء علي الجهل عليك بتجفيف المنابع وتصحيح المسار بتقديم خدمة تعليمية تحقق العدالة الإجتماعية
( الموافي الإمام ) |
اللهم إني أسألك راحة تملأ نفسي ورضاً يغمر قلبي , وعملاً يرضيك ربي وذكراً يشغل وقتي , وعفواً يغسل ذنبي ..
|
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك تحياتي |
معا نحقق التقدم والرقي لأنفسنا وللعالم أجمع
بحب الخير وصفاء النفس ينتشر الآمن والآمان بالتعليم والتعلم يرتقي الفكر ويتطور |
لكي تنجح فكر وخطط وراجع أهدافك بين الحين والأخر
( الموافي الإمام ) |
كيف يبدو الذكاء العاطفي؟
الذكاء العاطفي هو "الشيء" الغير مادي الغير ملموس الموجود داخل كل منا. فهو يؤثر على طريقتنا في معالجة الأمور والتصرف تجاهها وتجاوز التعقيدات والمشاكل الإجتماعية واتخاذ القرارات الشخصية التي ينتج عنها نتائج إيجابية. ويتكون الذكاء العاطفي من أربعة مهارت أساسية تندمج تحت كفائتين أساسيتين هما الكفاءة الشخصية والكفاءة الإجتماعية. فالكفاءة الشخصية تشكل الوعي الذاتي ومهارات التحكم بالذات والتي تركز عليك بشكل شخصي أكثر من التركيز على طريقة تفاعلك وتجاوبك مع الآخرين. فالكفاءة الشخصية هي قدرتك على أن تظل واعٍ بمشاعرك وقادر على التحكم بها وبتصرفاتك ونزعاتك. • الوعي الذاتي هو قدرتك على فهم وإدراك مشاعرك بدقة وتظل واعياً ومدركاً لها في أي وقت. • التحكم بالذات هو قدرتك على استخدام الوعي الذاتي للتحكم بتصرفاتك وردود أفعالك بشكل إيجابي. والكفاءة الإجتماعية تتكون من الوعي المجتمعي ومهارات التحكم بالعلاقات. فالكفاءة الإجتماعية هي قدرتك على فهم الحالة المزاجية للآخرين وسلوكهم ودوافعهم حتى تستطيع الإستجابة بشكل إيجابي ومؤثر لتحسين علاقتك بهم. • الوعي المجتمعي هو قدرتك على تحديد مشاعر الآخرين بدقة ومعرفة ما يحدث بداخلهم وما يشعرون به. • إدارة العلاقات هي قدرتك على استخدام مشاعرك ومشاعر الآخرين لإدارة ردود الأفعال بشكل صحيح. في الوقت الذي تعمل فيه على تطوير ذكائك العاطفي لتطوير العديد من المهارات الأخرى يوجد خمسة مهارات على وجه الخصوص يميل الأشخاص إلى تعلمها كل عام وسأشرح لك كيفية تطوير كل من هذه المهارات بشكل منفصل بالتركيز على ذكائك العاطفي. إدارة الوقت في هذا العصر المزدحم أصبح عامل الوقت أمراً مهماً لا يستطيع أيّ منا توفيره بشكل كامل. وربما لهذا السبب يتم إجراء أكثر من 111 مليون عملية بحث في الشهر الواحد عن جملة "إدارة الوقت". القليل منا فقط هو من يدرك أن إدارة الوقت تعتمد على مهارات الذكاء العاطفي لإدارة الذات وإدارة العلاقات. فإنشاء تقويم (جدول عمل) هو أمر هام جداً ولكن الحفاظ عليه والإلتزام به أمر عاطفي بلا شك. فالعديد منا يبدأ يومه بنوايا وتعهدات قوية بإدارة هذا الوقت بحكمة وذكاء للإستفادة منه بشكل كامل. ولكن سرعان ما نحصل على رسائل بريد إلكتروني من زملائنا في العمل ومكالمات هاتفية مطولة من الأصدقاء ومحاولة حلّ بعض مشاكل الآخرين والعديد من الأحداث الأخرى التي تلهينا بشكل كامل إلى أن يضيع يومنا هباءً. ولكننا نستطيع أن نتحكم بجميع هذه المشتتات والأحداث إذا امتلكنا موهبة التحكم بالذات فعندما تظهر أمامنا احتياجات الآخرين التي ستطغى على هدفنا وتضيّع وقتنا يجب أن نلجأ إلى مهارة التحكم بالعلاقات للمحافظة على علاقتنا بالآخرين مع عدم طغيانها على حياتنا حتى نستطيع الإستفادة من وقتنا بشكل إيجابي. تقبّل التغيير عندما تخبرني أن هناك شخص ما يحبّ التغيير بشكل مستمر فسأثبت لك أنه يكذب ولكن بدون قصد أو بدون وعي. فالتغيير أمر غير مريح ولا نحبّه كطبيعة بشرية في العديد من الأوقات. والتغيير بشكل عام يؤثر علينا سلبياً. أما الأشخاص الذين لديهم مهارة الوعي الذاتي والتحكم بالذات يستطيعون تقبّل التغييرات التي تحدث حولهم بدون مشكلة وبشكل فعال عن الآخرين الذين لا يمتلكون هاتين المهارتين. فالوعي الذاتي يُمكّنك من تغيير وضبط حياتك وطباعك وفقاً للوضع الجديد ودون مشكلة، لأن الوعي الذاتي يمنحك المنظور الصحيح لإدراك التغيير قبل أن يحدث وتستطيع من خلاله معرفة مدى تأثير هذا التغيير عليك. وفي نفس الوقت فالتحكم بالذات يجعلك هادئاً وتستطيع التحكم بنفسك وتصرفاتك مهما كانت التغييرات من حولك في أحلك وأصعب الأوقات. والغالبية منا التي تكره التغيير يكون لديها بالفعل وعي ذاتي وقدرة على التحكم بالذات ولكنهم يقضون بعض الوقت بشكل أسبوعي لتوقع التغييرات القادمة وكيف سيتصرفون تجاهها حال وقوعها. الحزم العديد من الأشخاص يعبر عن الذكاء العاطفي بكلمة "لطيف" وهذا أمر خاطيء. ففي الواقع فردود الأفعال الناتجة عن الذكاء العاطفي هي التي نعبر فيها عن أنفسنا دون أيّ تحفظ وبشكل مباشر. دعنا نعيد صياغة ما قال أرسطو من قبل : من السهل أن تغضب. تغضب تجاه الشخص المناسب في الوقت المناسب. والدرجة المناسبة من الغضب تحتاج إلى ذكاء عاطفي. فالذكاء العاطفي لا يجعلك تنتقد الآخرين بطريقة مبالغ بها وفي نفس الوقت لا يجعلك في منزلة متدنية لديهم. ولتكن حازماً عليك أن تعرف ما الذي تشعر به. تعرّف على مشاعر الطرف الآخر بدقة وعبّر عما تشعر به بطريقة فعالة تجلب أفضل النتائج. والأشخاص ذوي الدرجات المرتفعة باختبارات الذكاء يفعلون هذا بشكل تلقائي. اتخاذ القرارات الصائبة استيقظ العالم بعد نوم طويل على حقيقة أن المشاعر لا يمكن ولا ينبغي أن يتم تجاهلها عند اتخاذ القرارات. ويوضح لنا علم الأعصاب أن في بعض الأوقات أكثر شيء عقلاني يمكنك فعله هو أن تثق بمشاعرك وأحاسيسك وأن تدرك ما تشعر به وكيف تتلائم مع هذا الوضع. وفي هذه اللحظة لا بديل عن الذكاء العاطفي. إلقاء الكلمات المؤثرة قليل من الأشياء هي التي تستطيع الوصول إلى الخوف البدائي الكامن بداخلنا جميعاً مثل أن يسلط عليك الضوء في غرفة مليئة بالأشخاص. وحتى أبلغ الناس بيننا قد يقع في أخطاء لفظية أثناء التحدث في تلك المواقف عندما يصمت الآخرون ليستمعون إليهم. ولهذا فالكلمة التي تستطيع أن تجعلهم يُصغون بحرص وتمنع الأخطاء هي الكلمات التي نجحت في التأثير فينا منذ البداية. فيجب على كل متحدث أن يُذكر نفسه بمدى نجاحه وتجاوزه لمثل هذه المواقف وكيف أنه مؤهل تماماً لتجاوزها وأن التحدث في مثل هذه المواقف أو المؤتمرات أمر هيّن بالنسبة إليه. وهذا يساعد المتحدث في زيادة الثقة بالنفس وإلقاء خطابه بثبات دون خوف. إذا كنت تعتقد أن هذا أمر سخيف فمن المؤكد أنك لم تجرب هذه الطريقة من قبل. فالذكاء العاطفي لا يجعلك مدرك فقط لمشاعرك وقادر على التحكم بها ولكن أيضاً يدعمك باستراتيجيات للتحكم بمشاعرك وإدارتها بشكل سليم لتدفعك للنجاح وليس للفشل. الخلاصة : امنح لنفسك الفرصة هذا العام لتطوير ذكائك العاطفي وستتفاجأ من النتائج التي ستصل إليها. |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:16 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.