لا البدَايَات’ التي’ نتَوقعهَا ولا النهَايات’ التي’ نَشتَهيهَا هَكذَا الحَياة’ | تُعطينَا الكَثيِر وتَأخُذ الأكثَر | ! |
وأشتهي سماع صوتك الآن.. ولو عبر اسلاك الهاتف.. |
كيف أكتبك وأنت تُربكيني بحروف إسمك كيف أُهجّيكِ والأبجدية تتلعثم في خُطاها عندك كيف أُناديك وحنجرتي مُصادرة وصوتي موقوف كيف أستجديك وأنت أنوثة عصيّة على ياء النداء كيف أسردك وأنت المفرطة في الفتنة والحضور كيف أسكُنك وقلبي لاجئ عاطفي على حدودِ نبضك كيف أكونُ أنا يا أنا … إن لم تكون أنت يا أنا |
عندي خطاب منكِ .. يا للنبأِ المثير .. داختْ به وسائدي .. داختْ به ستوري .. أودّ لو قرأته .. للنهر ، للنجمة ، للغدير .. للريح ، للغابات ، للطيور .. أودّ لو نقشتُه في أضلعِ الصخور .. ثلاث صفحاتٍ منمّقاتٍ .. كأنها مدراج الزهور .. تصحو معي .. تغفو معي .. تنام في ضميري .. ثلاث صفحات معطّراتٍ .. كأنها وسائد الحرير .. ما أروع النوم على الحرير |
ما أصعب الحياة عندما تلعب معنا لعبتها القاسية ...تزرع فينا الامل توهمنا بالسعادة تجعلنا نحلم ونحلم ونحلم حتى ترانا نغرق في ذلك الحلم الى أبعد .الحدود وتأتي في النهاية لتفقدنا ذلك الحلم الجميل
|
..هــل أصبـــح الحــزن أحــن علينــا ممــــن نحــب ...!! |
معَ أننا لا نَتحَدثّ ، لكِنَني إبقَى انتظرٌ مَجيئكِ فَقَطْ لِيَطمَئنَ قَلبيّ *! |
ما فائـِدة الإتِـصآل ،، مـآ دآم الهـَـاتِف يرن و قَلــب صآحِبــه مُغـلق |
أصبحت الآن بقايا ذكريات من توحد الروح والوعود بالأطمئنان
|
ليتني عرفت من البداية نهايتى حتى أكثر من جمع ذكرياتي وأزيد من مسافات كلماتى
|
أصبحت الآن بقايا ذكريات من مسامرة الليل وكلام الغرام
|
أُخْبُرْكِ بُسْرَ أنا لَا اِحْتَاجَ الُي كَأْسُ نَبِيذُ لافَقُدُ الْوَعْي وَاِنْسَيْ ماحولي عَنْدَمَا تَغِيبُ ,,! كَلِمَاتُكِ الِتي يُحْتَفَظُ بِهَا قَلْبَي اترنح بِهَا اِثْمَلْ بِهَا انَام بِهَا وافيق بِهَا اُنْتِ مِنْ اِسْكَرْ بِهِ وأفيْق بِهِ اُحْبُكِ اُنْتِ |
ومازلت اُرْدُدْ , مُنْذُ ان اِلْتَقَيْتِكِ وَجُرِيَ حُبُّكِ مَجَرِّيِ الدَّمِ فَيَنِي " سُبْحَانَكَ رَبَّي كَيْفَ اُجْتُمِعْتِ كُلُّ النِّساءِ فِي وَاحِدِهِ " اُحْبُكَ اُنْتِ |
كبيانو أنيق مغلق على موسيقاه منغلق على سرّه ،، لن يعترف حتى لنفسه بأنه خسرها سيدعي أنّها من خسرته ،،، :bosyht9::bosyht9: و أنه من أراد لهما فراقاً قاطعاً كضربة سيف فهو يفضل على حضورها العابر غيابا طويلا ،،، و على المُتع الصغيرة ألماً كبيراً و على الإنقطاع المتكرّر قطيعة حاسمة ،،، |
كأننـي لـم أجـد شيئـآ أقتـل نفسي بـه ؛ فـ أحببتكـ |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 05:11 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.