بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   حي على الفلاح (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=25)
-   -   لمن يريد تغير المادة الثانية من الدستور.... ابشر (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=288663)

أبو إسراء A 20-02-2011 12:24 AM

أستودعكم الله جميعا

shima'a 20-02-2011 12:24 AM

اللهم اعز الاسلام والمسلمين

magdy saad saleh 20-02-2011 12:32 AM

المادة الثانية هى التى تجعلنى احترم الدستور

ايه كمال 20-02-2011 12:39 AM

مليون لالالالالالالالالالالالالالا للمساس بالمادة التانية من الدستور

aymaan noor 20-02-2011 01:47 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو إسراء A (المشاركة 3130598)
هذا الكلام يحتوى على مغالطة كيف يكون القانون وضعى من صنع البشر ولا يتعارض مع الشريعة الربانية المعصومة
التعريف بالقانون الوضعي:
هو مجموعة من التعاليم والنظم البشرية التي تنظم حياة الأفراد والجماعات والدول،
وأما تعريف الشريعة:
هي مجموعة من التعاليم والنظم الربانية المعصومة التي تنظم حياة الأفراد والجماعات والدول وغير ذلك.
أساس تميز الشريعة على القانون الآتي:
1- أن الشريعة من عند الله _جل وعلا_، كما قال _تعالى_: "أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ" (الأعراف: من الآية54). والله العالم بخلقه وبما يصلح لهم، ولا يشك عاقل أن من أحكم خلقه وأعجز غيره أن يأتي بآية أو خلق مثله حكيم، لا يصدر عنه إلا البالغ في الحكمة والدقة والسعة والدوام. قال _تعالى_: "وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً" (النساء: من الآية82). وكون الشريعة من عند الله _تعالى_ يوجب ذلك احترامها من الجميع وامتثالها تعظيماً لله _تعالى_ وثقة في حكمه.

2- أن القانون الوضعي من صنع البشر وضع بقدر ما يسد حاجاتهم الوقتية، وبقدر قصور البشر عن معرفة الغيب تأتي النصوص التي يضعها البشر قاصرة عن حكم ما لم يتوقعوه. إذ الإنسان عرضة للجهل والهوى والظلم، وبتأثره بواحدة منها يتأثر نتاجه القانوني. وحسبنا أن نشير أن أسمى ما وصل إليه رجال القانون موجوداً في الشريعة من يوم نزولها ناهيك عن ما لم يصلوا إليه بعد وهو الأكثر.

3- أن قواعد الشريعة ثابتة لا تقبل التغيير والتبديل بيد أن لها من المرونة والعموم ما يجعلها تتفق وتتسع لحاجات الجماعات البشرية مهما طال بها الزمان، وتطورت وتعددت تلك الحاجات، كما أنه لا يمكن لنصوصها السامية الرفيعة التأخر في وقت أو عصر عن مستوى الجماعات والأفراد مهما تطورت وارتفعت في تفكيرها وسلوكها أو تشعبت نواحي حياتها.

4- أن قواعد القانون مؤقتة تضعها الجماعة لتنظيم شؤونها وحاجاتها فهي قواعد متأخرة عن الجماعة أوهي في مستوى الجماعة تقريباً ومتخلفة عن تلك الحاجات غداً، لأن القوانين لا تتغير بسرعة تتماشى مع تغيرات حال الجماعات البشرية.

5- أن القانون يتلون بتلون واضعيه وعاداتهم وتقاليدهم وتأريخهم، فالجماعة هي التي تقود القانون وليس هو القائد لها، وإذا كان هذا هو الأصل في القانون من يوم وجدوه، فأن هذا الأصل قد تغير في الوقت الحالي، بعد الحرب العالمية، الأولى حيث بدأت الدول تدعوا لدعوات جديدة، أو أنظمة جديدة تستخدم القانون لتوجيه الشعوب وجهات معينة، وتستخدمه لتنفيذ أغراض معينة، مثل: ما فعلت روسيا الشيوعية، أو تركيا الكمالية، أو ايطاليا الفاشية، أو ألمانيا النازية، إذن أصبح القانون ينظم الجماعة في الغالب كما يرى الساسة حتى وأن كان من ذلك ما لا يصلح للجماعات أصلاً.

6- أن من قواعد القانون ما هو ميراث من بقايا أديان حرفت تخالف قواعد الشريعة.
ونستطيع إيجاز ذلك بأن الشريعة تمتاز بالربانية، والسمو والدوام، والشمول، والعالمية، والكمال، والتوازن.



lماشاء الله استاذى الفاضل ، كلامك مرتب ورائع و أفضل مافيه أنه دائما يتكلم فى عموميات ، ولا ينتقل أبدا الى الجزئيات ،
أنت سألتنى أسئلة محددة وأنا أجبتك اجابات محددة ، لماذا لا تجيب أنت أيضا أجابات محددة ، ولنبدأ بالنظام السياسى ، ما حكم الشرع فى الديمقراطية من وجهة نظرك ، أو بلاش الديمقراطية ، اجعلنى اسألك بطريقة أخرى ، ماهو النظام السياسى الذى تراه سياداتك أنه نظام اسلامى ، و أننا يجب أن نسير عليه واذا خرجنا عنه نكون بذلك خارجين على الدين .
سيادتكم تعلم أن الاتجاه الحالى لعمل دستور مؤقت ، ثم بعد ذلك سيلغى هذا الدستور ويتفق الشعب المصرى على دستور جديد ، و هناك اقتراحات عدة منها البعض يقول أننا فى حاجة الى نظام برلمانى ، و البعض الآخر يريد نظام رئاسى ، والبعض الثالث يقول نظام برلماسى ، و أنا على يقين أن سيادتكم تعرف و تفهم هذه الأنواع ، سؤالى لسيادتك ماهو المفهوم الاسلامى لنظام الدولة السياسى ، أرجو أن أجد أجابة واضحة ، تقول فيها لا هذا ولا ذلك ولا ذاك ، ولكن النظام السياسى الاسلامى هو ..... و .......... .
أكرر مرة أخرى هل أطمع من سيادتكم أن ننتقل من الكلام فى العموميات الى الكلام المحدد الواضح ، أرجو منك الافادة .

aymaan noor 20-02-2011 01:57 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymaan noor
هذه المشاركة كانت اجابة على سؤال تم حذفه ، و لا أعرف السبب ، أين سؤالك و مشاركتك أستاذ أبو اسراء و لماذا تم حذفها

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة teacher_2 (المشاركة 3130597)
وانتقدت لجنة للدفاع عن حقوق الأقباط أيضا تشكيل هذه اللجنة، منددة بعدم تمثيلها للمسيحيين

بيشتكو لامريكا أن مفيش منهم احد
ضمن لجنة تعديل الدستور
بيلجأو لامريكا وقت اعادى بناء الدولة

http://youm7.com/news.asp?newsid=354764&secid=65&issueid=154

و ما علاقة هذا بعبارتى ولماذا اقتبستها أنت أستاذى الفاضل ، عبارتى هذا موجه للأستاذ أبو اسراء لأنه سألنى سؤال وبدأت بالاجابة عليه ، ثم فوجئت بأنه حذف سؤاله ، فهم مشرف بالمنتدى وطبعا يملك هذه الخاصية ، ، فلم يكن لا السؤال ولا الاجابة لهم علاقة بما تفضلت سيادتكم بذكره ، عموما شكرا على المعلومة ، وأكيد نحن جميعا لا نريد تفرقة الأمة ولا نقبل فكرة أن يقوم الأقباط بتشكيل لجنة ، و لكننا نريد مصر كما كانت دائما وستظل ان شاء الله للمصريين جميعا

امنيه المصرى 20-02-2011 08:59 AM

نحن نريد مصر افضل من الاول يا علمانيين والافضل لمصر هو ان تحافظ على اغلى مالديها وهو اسلامنا العظيم
وبعدين محدش بيجبر حد على الاسلام اللى مش عاوز الاسلام فى مصر يركب طائرته ويروح على الفاتيكان وساويرس جاهز بفلوسه ومن احب قوما فهو منهم

أبو إسراء A 20-02-2011 09:00 AM

الأخ أيمن
النظام الإسلامى السياسى هو نظام فريد فى الحكم ، لا هو رئاسى ولا برلمانى ولا برلمانى رئاسى .
النظام
الإسلامى السياسى هو نظام
يقوم على الشورى التى تلزم رئيس الدولة بإتباع أراء الأكثرية أو أهل الحل والعقد ، وهذا يحقق هدفين هما منع الإستبداد ومنع الإختلاف.

يعتمد هذا النظام على مشاركة الأمة في حمل أمانة الحكم، واختيار ممثليها ورئيس دولتها الذي هو نائب عن الأمة لا عن الله -تعالى - في تنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية، وتنظيم أمور الإدارة والسياسة الحيوية، وقيادة حركة المجتمع في مجالات الحياة كافة[1].
وقولنا: هو نائب عن الأمة، لا عن الله - تعالى -، يبعد السياسة الإسلامية تمامًا عن "الثيوقراطية"، أو نظرية الحكم الإلهي الذي ساد تاريخ العالم القديم والوسيط[2].
ومعنى ذلك أن كون الحاكم نائبا عن الأمة فإن الأمة لها حق فى عزل من تنيبه إذا طغى أو خالف الشريعة الإسلامية.
ومن المسلمات فى الدولة الإسلامية أنها دولة قانونية بكل ما تحتمل هذه الكلمة من المعاني الحديثة.
إن لها دستورًا رصينًا يعتمد على المصادر الشرعية من القرآن الكريم، والسنة الشريفة، والإجماع، والقياس، وعلى المصادر التبعيَّة الأصولية الأخرى التي هي وسيلتها في مواجهة الحياة المتغيرة، والاجتهاد المستمر لإيجاد الحلول المناسبة لقضاياها ومشاكلها، ولها أنظمة إدارية ورقابية قابلة للتطور والنماء؛ لتحقيق المصالح العامة.

يتضح مما سبق أن الشورى تختلف عن الديمقراطية الغربية
لإن التشريع والقيم في أصولها وفروعها، في النظام الديمقراطي هو من صنع الشعب؛ لأنَّ تعريف الديمقراطية عند أهلها هو: أن يحكمَ الشعب نفسه بنفسه مباشرة، أو عن طريق ممثليه في مجلس النواب
فالنظام الاجتماعي العام المنبثق من الديمقراطية هو النظام العلماني، أي فصل الدين عن الدولة، وهذا لا تقره مذهبية الإسلام عقيدة وشريعة في المجتمع؛ لأن الأنظمة العامة المتفرعة منها، لا بد أن تستند على نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، فالأمة الإسلامية ليس لها حق تغيير أحكام الله القاطعة، ولا الانطلاق في اتخاذ المواقف الحيوية الكلية من "أيديولوجية" غير مذهبية الإسلام في الوجود.

أرجو أن أكون قد أعطيت فكرة مبسطة عن النظام الإسلامى السياسى.
1-"نظام الحكم في الإسلام" للدكتور محمد عبد الله العربي:
64

2- الثيوقراطية: عبارة عن كلمتين في اليونانية "ثيو" معناه: ديني، و"كرايتس" معناه: حكم، وهو الحكم القائم على التفويض الإلهي، أي إن الحاكم يختاره الله فيحكم باسمه



امنيه المصرى 20-02-2011 09:13 AM

الاستاذ ايمن نور عاوز ينسب عيوب الدوله الكنسيه للاسلام
واحنا مالنا بالدوله الكنسيه دى؟ اصلا لاتوجد شريعه عند المسيحيين كما قلت من قبل ولكن كان القساوسه يتحكمون في امور العباد لان عندهم القساوسه معصومين من الخطأ ومندوبين عن الله كما هو الحال عند مراجع الشيعه الذين لايمثلون الاسلام ابدا فى طريقه الحكم عاوز تشوف حكم الاسلام ارجع الى نماذج سيدنا ابو بكر وسيدنا عمر وسيدنا عثمان وسيدنا على وسيدنا عمر بن عبد العزير ادرس نظم الحكم وانت تعرف الفرق بين الاسلام وغيره

أهل السنة 20-02-2011 09:55 PM

إن الديمقراطية هي أول من تبنى عمليا مبدأ فصل الدين عن الدولة وابتكرت شعارها المشهور دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله... الشيء الذي شتت الأمة إلى طوائف وكتل متفرقة...أحزاب وجماعات مختلفة العرق والفكر يتناحر زعماء كل منهم لأجل الكراسي وعضوية المجالس النيابية ونهب ما تبقى من ثروة الأمة .

omr ali 20-02-2011 11:53 PM

إن مصر دولة إسلامية رغم عن أنف الجميع ، فمنذ أن فتحها عمرو بن العاص وأنتشلت مصر من الجهل والظلام ،فالإسلام أول من نادى بالديمقراطية فيقول الله تعالى: {وأمرهم شورى بينهم} /الشورى: 38/. {وشاورهم في الأمر} /آل عمران:، فكان الرسول صلى الله عليه وسلم يأخذ رأي أصحابه في كافة الأمور التي لم ينزل بها وحي ، وكان يأخذ بالرأي الصواب منها

همتي رايتي 21-02-2011 12:17 AM

مصر دولة إسلامية رغم أنف الحاقدين
ومن يريد او يفكر او يساند تعديل المادة الثانية او الغائها فحسبي الله ونعم الوكيل فيه وعليه من الله ما يستحقه
مصر إسلامية رغم أنف الحاقدين
رغم أنف الحاقدين
اللهم أئذن لراية الإسلام أن تُرفع عالفياً في هذا البلد مصر
آمين

همتي رايتي 21-02-2011 12:21 AM

من هذه الصفحة يتم جمع التواقيع للدفاع عن الهوية الإسلامية لبلدنا الحبيب مصر
http://www.islamic-id.com/sign.php

مصر إسلامية

أهل السنة 21-02-2011 01:59 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omr ali (المشاركة 3134776)
الإسلام أول من نادى بالديمقراطية فيقول الله تعالى: {وأمرهم شورى بينهم} /الشورى: 38/. {وشاورهم في الأمر} /آل عمران:، فكان الرسول صلى الله عليه وسلم يأخذ رأي أصحابه في كافة الأمور التي لم ينزل بها وحي ، وكان يأخذ بالرأي الصواب منها

الديمقراطية تعنى أن (السلطة ) الحكم
للشعب
، وأما الإسلام فالحكم لله ، فكيف يكون الإسلام قد نادى بالديمقراطية التى تعنى أخذ حق الله فى الحكم وإعطاءه للبشر (للشعب) ؟!!

سمر2000 21-02-2011 02:15 PM

الموضوع غير قابل للنقاش وبلاش وقيعه بلدنا مش ناقصه


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:11 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.