اقتباس:
|
الكونتيسه اليزابيث باثوري
http://www.alnesreen.com//files/256.jpg من أراد أن يرى النسخة الأنثوية من داركولا فليقرأ سيرة كونتيسة الدم اليزابيث باثوري , تلك الأميرة المجرية لم تكتفي بشرب دماء 600 من فتيات الشعب بل ذهبت تبحث عن دم أزرق ملكي يقيها الشيخوخة فقتلت 25 من فتيات الأسرة المالكة! ولدت في القرن السادس عشر بوجه جميل وقوام حسين , وحين قامت ثورة المزارعين رأت بأم عينها ****** وقتل أختيها فيما نجت هي من المجزرة , تزوجت من الكونت فرنسيس ناداستي وهو من علمها أساليب التعذيب قبل القتل في دروس حيه بأن جعلها تقطع أوصال ثم رؤوس الأسرى الأتراك , وكان يلاحظ استمتاعها وابتكارها لأساليب جديدة , عندما أبتعد عنها زوجها لظروف العمل وجدت في نفسها شهوة للفتيات , فأخذت تلهو مع الخادمات الصغيرات تقوم بتعذيبهن وتمزيق لحمهن وفي النهاية ذبحهن وكان يساعدها في التعذيب والتقاط الفتيات من الريف خادمها الأعرج وسيدة سوداوية شريرة أسمها آنا دارفوليا وكانت الكونتيسه تتمتع بتجويع الفتيات أسبوعاً كاملاً ثم غرز الدبابيس في الشفتين وتحت الأظافر وحرق مناطقهن الخاصة وبعدها قتلهن والاستحمام في حمام من دمائهن !! |
ياسفاااااااااااااااااحين كلكو كده ولا ايه
انا اخاف منكو |
انا بحب الرعب جدااااااااااااااااااا كمل انا موجوده مش مهم عنيا
|
اقتباس:
|
اكمل يا جماعه ولا مش مهتميين
مافيش تعليقات على الناس الغلابه دول ليه دول حتى سفاحات ليهم مستقبل |
ايون كده رجاله تخاف ..................................
أكمل بنفسك |
كمل طبعاااااا
|
|
ودلوقتى حبايب قلبنا اللى رفعين راسنا قدام اى سفاحه
مدام ريا وسكينه سمعوى احلى تحيه http://www.alnesreen.com//files/258.jpg ومع هذا لم يخطر ببال محافظ الأسكندرية أن ريا وسكينة هن السفاحات صاحبات الجرائم المتسلسلة في مصر والتي أحرجت الشرطة كثيراً ولم يستطيعوا فك لغزها .. ومع توالي أكتشاف الجثث وكثرت بلاغات الأختفاء اليومية كشف بخور ريا المستخبي , فقد شك المخبر أحمد البرقي بكمية البخور الهائلة التي تحرقها ريا وعندما سألها أرتبكت ثم أعترفت له أنها تؤجر غرفتها كماخور وعندما تعود لها تجد بها رائحة لاتطاق ولاحظ أن هناك قطع من الخشب قد ركبت كسرير وخزانة للملابس وعند نزعها من قبل الشرطة وجدوا أن هناك بلاط جديد وضع وهنا كان على ريا أن تعترف بدل أن تظهر كل الجثث التي دفنتها في غرفة نومها لكنها أستمرت ممثله دور ربة المنزل البريئة حتى تم حفر الأرض وأخراج كل الجثث التي كانت تنام فوقها كل ليلة , , كانت قصة ريا وسكينة ولازالت يقشعر لها الأبدان فقد نزحن من الصعيد للأسكندرية ومع زوج ريا " عبد العال " الذي وجد ختمه في قبر أحدى الضحايا دون أن يدري أنه سقط منه كونوا فرقة خطف وسرقه وقتل ذاع صيتها وأرتعب منها الشعب المصري كله ! |
|
ايه جو الاكل ده هما كل الولاد كده بيحبوا الاكل يبقى لازم يبقى فيه عجز فى رغيف العيش
|
هى انا بنزل الكلام دة لنفسى اكمل ولا بلاش
يا جمااااااااااااااااعه |
انت كلت الربع التانى يااااااااااااااااالهووووووووووووووووووىىىىىىىىىىىى ىىىىىىىىى احظرواااااااااااااا من هذا الرجل
|
اقتباس:
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:56 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.