بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   حى على الفلاح (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=25)
-   -   نحمدك اللهم على نعمك التى لا تعد ولاتحصى (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=213532)

المفكرة 25-10-2010 06:15 PM

يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك.

محمد رافع 52 25-10-2010 09:41 PM

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
.اللهم لك الحمد نفلاً وفرضا.. سماءا وأرضا.
صمتا وذكرا.. نطقا وذكرا..
حركة ونبضا.. يقظة وغمضا..
جمعا وفردا.. سلما وحربا

محمد رافع 52 10-03-2011 12:52 AM


محمد رافع 52 21-03-2011 12:19 AM

ما هو الشكر؟
الشكر هو المجازاة على الإحسان، والثناء الجميل على من يقدم الخير والإحسان.
شكر الأنبياء:
كان الشكر خلقًا لازمًا لأنبياء الله -صلوات الله عليهم-، يقول الله -تعالى- عن إبراهيم -عليه السلام-: {إن إبراهيم كان أمة قانتًا لله حنيفًا ولم يك من المشركين. شاكرًا لأنعمه اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم}.
[النحل: 120-121].
ووصف الله -عز وجل- نوحًا -عليه السلام- بأنه شاكر، فقال: {ذرية من حملنا مع نوح إنه كان عبدًا شكورًا} [الإسراء: 3]. وقال الله تعالى عن سليمان -عليه السلام-: {قال هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربي غني كريم} [النمل: 40].
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم كثير الشكر لربه، وقد علَّمنا أن نقول بعد كل صلاة: (اللهم أعنِّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك)
[أبو داود والنسائي].
وتحكي السيدة عائشة -رضي الله عنها- أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقوم الليل، ويصلي لله رب العالمين حتى تتشقق قدماه من طول الصلاة والقيام؛ فتقول له: لِمَ تصنع هذا يا رسول الله، وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟! فيرد عليها النبي صلى الله عليه وسلم قائلا: (أفلا أكون عبدًا شَكُورًا)
[متفق عليه].

محمد رافع 52 21-03-2011 12:20 AM

أنواع الشكر:
المسلم يشكر كل من قدم إليه خيرًا، أو صنع إليه معروفًا، ومن أنواع الشكر:
شكر الله: المسلم يشكر ربه على نعمه الكثيرة التي أنعم بها عليه، ولا يكفر بنعم الله إلا جاحد، قال تعالى: {فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون} [البقرة: 152].
ويقول تعالى: {يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا لله إن كنتم إياه تعبدون} [البقرة: 172].
ونعم الله على الإنسان لا تعد ولا تُحْصَى، يقول تعالى: {وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها} [إبراهيم: 34].
ويقول تعالى: {قل هو الذي أنشأكم وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلاً ما تشكرون} [الملك: 23].
ويقول تعالى: {وأيدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون}
[الأنفال: 26].
ويقول تعالى: {ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون} [القصص: 73].
ويتحقق شكر الله بالاعتراف بالنعم، والتحدث بها، واستخدامها في طاعة الله، قال تعالى: {وأما بنعمة ربك فحدث} [الضحى: 11].
وقال الله صلى الله عليه وسلم: (التحدُّث بنعمة الله شكر، وتركها كفر، ومن لا يشكر القليل لا يشكر الكثير، ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله) [البيهقي]. وقال الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأَكْلَة فيحمده عليها، أو يشرب الشَّربة فيحمده عليها) [مسلم والترمذي وأحمد].
وقال الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده) [أبوداود والترمذي].
وقال عمر بن عبد العزيز عن الشكر: تذكروا النعم؛ فإنَّ ذكرها شكرٌ..
والرضا بقضاء الله شكر، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا مات ولد العبد، قال الله لملائكته: قبضتم ولد عبدي؟! فيقولون: نعم. فيقول: قبضتم ثمرة فؤاده؟!
فيقولون: نعم. فيقول: ماذا قال عبدي؟ فيقولون: حمدك واسترجع. فيقول الله: ابنوا لعبدي بيتًا في الجنة، وسمُّوه بيت الحمد) [الترمذي وأحمد]..
وعلمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نسجد لله سجدة شكر إذا ما حدث لنا شيء يسُرُّ، أو إذا عافانا الله من البلاء.
شكر الوالدين: أمر الله -عز وجل- بشكر الوالدين والإحسان إليهما، يقول تعالى: {أن اشكر لي ولواديك إلي المصير} [لقمان: 14]. فالمسلم يقدم شكره لوالديه بطاعتهما، وبرهما، والإحسان إليهما، والحرص على مرضاتهما، وعدم إغضابهما.
شكر الناس: المسلم يقدِّر المعروف، ويعرف للناس حقوقهم، فيشكرهم على ما قدموا له من خير. قال الله صلى الله عليه وسلم: (لا يشْكُرُ اللهَ من لا يشْكُرُ الناسَ) [أبو داود والترمذي]. وقال الله صلى الله عليه وسلم: (إن أشكر الناس لله -عز وجل- أشكرهم للناس) [أحمد].
وأحق الناس بأن تقدم له الشكر مُعَلِّمُك؛ لما له عليك من فضل، قال الشاعر:
قُم للمُـعَلِّم وفِّـه التبـجـيـلا
كــاد العلـم أن يكـون رســولا
وحثنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نقدم كلمة الشكر لمن صنع إلينا معروفًا؛ فنقول له: جزاك الله خيرًا. قال الله صلى الله عليه وسلم: (من صُنِع إليه معروف، فقال لفاعله: جزاك الله خيرًا، فقد أَبْلَغَ في الثناء) [الترمذي والنسائي].

محمد رافع 52 21-03-2011 12:21 AM

فضل الشكر:
إذا تحلى المسلم بخلق الشكر والحمد لربه، فإنه يضمن بذلك المزيد من نعم الله في الدنيا، ويفوز برضوانه وجناته، ويأمن عذابه في الآخرة، قال تعالى: {لئن شكرتم لأزيدنكم} [إبراهيم: 7]. وقال سبحانه: {ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم وكان الله شاكرًا عليمًا} [النساء: 147]. وقال الحسن: كلما شكرتَ نعمة، تَجَدَّدَ لك بالشكر أعظم منها.
عدم الشكر وآثاره: المسلم ليس من الذين لا يقَدِّرُون المعروف، ولا يشكرون الله -سبحانه- على نعمه، ولا يشكرون الناس، فإن هؤلاء هم الجاحدون الذين ينكرون المعروف، وقد ذمهم القرآن الكريم، فقال تعالى: {ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربي غني كريم} [النمل: 40].
وقال الإمام على -رضي الله عنه-: كفر النعمة لؤم. وقال تعالى: {لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد} [إبراهيم: 7]. فقد جعل الله الجنة جزاءً للشاكرين الحامدين، وجعل النار عقابًا للجاحدين المنكرين.

محمد رافع 52 21-03-2011 12:22 AM

الحمد

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد؛
فإنّ خير ما يذكر الإنسان به ربه حمده، وقولك الحمد لله خير من الدنيا وما فيها، وقد حمد الله نفسه في القرآن الكريم في مواضع عديدة، فمن ذلك:
{الحمد لله رب العالمين} في سورة الحمد.
وقوله: {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ} [الأنعام: 1]
وقوله: {ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا عَبْدًا مَمْلُوكًا لَا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَمَنْ رَزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا هَلْ يَسْتَوُونَ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ} [النحل 75]
وقوله-في أول الكهف-: {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجً}. والآيات في هذا كثيرة جداً.
وفي أول سبأ: {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ}.
وفي أول فاطر: {الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}.
وأمر الله في كتابه بأن يحمد:
أمر بذلك نبينا صلى الله عليه وسلم ، فقال: {وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرً} [الإسراء 111].
وقال: {قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى آَللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ} [النمل 59].
وفي السورة نفسها (الآية: 93): {وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آَيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَ}.
وقال: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ} [العنكبوت 63].
وقال: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ} [لقمان 25].
وقال لنوح عليه السلام: {فَإِذَا اسْتَوَيْتَ أَنْتَ وَمَنْ مَعَكَ عَلَى الْفُلْكِ فَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي نَجَّانَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} [المؤمنون 28].
والحمد لله كلمة تعبد الله بها السابقين، ويلهمها الله لعباده في جنات النعيم:
قال إبراهيم عليه السلام: {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ} [إبراهيم 39].
وأهل الجنة في الجنة يقولون إذا دخلوها: {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ} [الأعراف 43]
وقال: {دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ وَآَخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [يونس 10].
وقال: {وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ} [فاطر 34].
وفي الزمر: {وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ} (الآية: 74)
وعن جابر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن أهل الجنة يأكلون فيها ويشربون، ولا يتفلون، ولا يبولون، ولا يتغوطون، ولا يمتخطون». قالوا فما بال الطعام؟ قال: «جشاء ورشح كرشح المسك، يلهمون التسبيح والتحميد كما يلهمون النفس» [مسلم].

محمد رافع 52 21-03-2011 12:24 AM

وهذه الكلمة لها كثير من الفضائل:
ولهذا كانت أفضل سورة في القرآن سورة الحمد.
وإن العبد إذا قرأ بها وحمد ربه في صلاته يقول الله: (حمدني عبدي) كما في صحيح مسلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ومن فضائلها: أنها أفضل الدعاء
فقد قال نبي الله صلى الله عليه وسلم : «أفضل الدعاء الحمد لله» [رواه ابن ماجة].
وإنما كان التحميد دعاء لأن الإنسان يرجو به ما يرجو بالسؤال من رضاء الله والجنة، يصدق ذلك قول أمية:
أأذكر حاجتي أم قد كفاني حياؤك إن شيمتك الحيـاء
إذا أثنى عليك العبد يومـاً كفاه من تعرضــه الثناء
والحمد لله خير الكلام وأحبه إلى الله:
فعند مسلم: «إن أحب الكلام إلى الله سبحان الله وبحمده».
وله عن سمرة:«أحب الكلام إلى الله أربع: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، لا يضرك بأيِّهن بدأت».
وكثيراً ما يقرن التسبيح مع التحميد، كما قال العزيز المجيد: {سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ * وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين} [الصافات 180- 182].
وذلك لأن الحمد ثناء، ويكون الثناء على أكمل وجه إذا اقترن بالتنزيه، والتسبيح تنزيه لله، فمعنى قولك: سبحان الله: تنزه الله وتقدس على كل نقص.
وفي الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ، ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ، حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ: سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ، سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ».
والتحميد سبب لمغفرة الذنوب:
ففي الصحيحين: «إن لله ملائكة يطوفون في الطرق يلتمسون أهل الذكر، فإذا وجدوا قوما يذكرون الله تنادوا: هلموا إلى حاجتكم، فيحفونهم بأجنحتهم إلى السماء الدنيا، قال فيسألهم ربهم عز وجل وهو أعلم منهم: ما يقول عبادي؟ تقول: يسبحونك ويكبرونك ويحمدونك ويمجدونك. فيقول: هل رأوني؟ ... أشهدكم أني قد غفرت لهم».
وسبب لدخول الجنة:
فعند الترمذي عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «لَقِيتُ إِبْرَاهِيمَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ أَقْرِئْ أُمَّتَكَ مِنِّي السَّلَامَ، وَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ الْجَنَّةَ طَيِّبَةُ التُّرْبَةِ عَذْبَةُ الْمَاءِ، وَأَنَّهَا قِيعَانٌ، وَأَنَّ غِرَاسَهَا: سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ».
وقيعان: مستوية.
ومن غرس له في الجنة غرس لابد أن يبلغه.

شيماء20 21-03-2011 12:24 AM

الحمد لله الذى لا يحمد على مكروه سواه

محمد رافع 52 21-03-2011 12:25 AM

ويتأكد التحميد في مواطن:
منها:
عند النوم:
لقول النبي صلى الله عليه وسلم لعلي وفاطمة بنته رضي الله عنهما: «إذا أخذتما مضاجعكما فسبحا ثلاثاً وثلاثين، واحمد ثلاثاً وثلاثين، وكبرا أربعا وثلاثين، فهو خير لكما من خادم» [البخاري ومسلم].
وعند مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أوى إلى فراشه قال: «لحمد لله الذي أطعمنا، وسقانا، وكفانا، وآوانا، فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي».
عند الانتباه ليلاً:
ففي البخاري: «من تعارّ من اللّيل فقال: لا إله إلا اللّه وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شي ء قدير، الحمد للّه، وسبحان اللّه، ولا إله إلا اللّه، واللّه أكبر، ولا حول ولا قوّة إلا باللّه، ثم قال: اللهم اغفر لي، أو دعا استجيب، فإن توضأ وصلى قبلت صلاته».
إذا رأى في منامه خيراً:
قال صلى الله عليه وسلم : «إذا رأى أحدكم رؤيا يحبها فإنما هي من الله، فليحمد الله عليها وليحدث بها» [رواه الشيخان].
في الصباح والمساء:
لقول النبي صلى الله عليه وسلم في سنن أبي داود: «من قال حين يصبح: اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكر، فقد أدى شكر يومه، ومن قال ذلك حين يمسي فقد أدى شكر ليلته».
تنبيه:
إذا أمسى قال: اللهم ما أصبح بي ... وليس ما أمسى؛ تمسكاً بظاهر الحديث.
إن أراد أن يقول شيئاً ذا بال:
لقول ابن مسعود رضي الله عنه : علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبة الحاجة في النكاح وغيره [أبو داود والنسائي].
ونصها: إنّ الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
{يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون}
{يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيب}
{يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم . ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيم}، أما بعد ..
وهذه الخطبة أسلم بها ضمام بن ثعلبة لما سمعها من رسول الله صلى الله عليه وسلم [مسلم].
عند ركوب الدابة:
لحديث أبي داود: أن النبي صلى الله عليه وسلم ركب دابة، فلما وضع رجله في الركاب قال: «بسم الله» –ثلاثا-، فلما استوى على ظهرها قال: «الحمد لله، سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين* وإنا إلى ربنا لمنقلبون، الحمد لله –ثلاثا-، الله أكبر –ثلاثا-، سبحانك إني قد ظلمت نفسي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت».
دبر الصلاة:
فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحمد الله ويسبحه ويكبره ثلاثاً وثلاثين بعد كل صلاة مكتوبة.
قبل الدعاء:
فقد سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا يصلي، فمجد الله وحمده وصلى على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال رسول الله: «ادع تجب، وسل تعط»[النسائي].
عند حلول النعم:
لحديث ابن ماجة:«ما أنعم الله على عبد نعمة فقال: الحمد لله، إلا كان الذي أعطاه أفضل مما أخذ».
بعد الأكل والشرب:
قال صلى الله عليه وسلم : «من أكل طعاما فقال: الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة غفر له ما تقدم من ذنبه» [أبو داود].
وفي صحيح مسلم: «إنّ اللّه ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها، أو يشرب الشربة فيحمده عليها».
عند رؤية المبتلى:
ففي جامع الترمذي قول نبينا صلى الله عليه وسلم : «من رأى صاحب بلاء فقال: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به، وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا، إلا عوفي من ذلك البلاء».
وينبغي أن لا يسمعه ذلك؛ مراعاة له.
في ختام المجلس:
لحديث سيدنا صلى الله عليه وسلم : «من جلس في مجلس فكثر فيه لغطه فقال- قبل أن يقوم من مجلسه ذلك-: سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك، إلا غفر له ما كان في مجلسه» [الترمذي].
عند العطاس:
للحديث: «إذا عطس أحدكم فليقل: الحمد لله، وليقل له أخوه أو صاحبه: يرحمك الله، فإذا قال له: يرحمك الله فليقل: يهديكم الله ويصلح بالكم»، وفي لفظ أبي داود : «الحمد لله على كل حال».
والمواضع كثيرة ..
وإنّ الله ليحمد على كل حال:
فمن أسماء الله: الحميد.
قال تعالى: {الر كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ} [إبراهيم: 1].
وقال: {وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ} [الحج: 64].
والحميد: المحمود على كل حال.
ولهذا إذا فقد المرء عزيزاً وغيب الموت كريماً حُمد الله، ثبت عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إذا مات ولد العبد، قال الله لملائكته: قبضتم ولد عبدي؟ فيقولون: نعم. فيقول: قبضتم ثمرة فؤاده؟ فيقولون: نعم. فيقول: ماذا قال عبدي؟ فيقولون: حمدك واسترجع. فيقول الله: ابنوا لعبدي بيتا في الجنة وسموه بيت الحمد» [الترمذي].
ومن الفروق بين الحمد والشكر أنّ الشكر يكون في السراء، وأما الحمد فيكون على كل حال من أحوالنا.
ومن هدي النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا رأى ما يحب قال: «الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات»، وإذا رأى ما يكرهه قال: «الحمد لله على كل حال» [ابن ماجة].
وفي الصحيحين قول نبينا صلى الله عليه وسلم : «قَالَ رَجُلٌ: لَأَتَصَدَّقَنَّ بِصَدَقَةٍ، فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ فَوَضَعَهَا فِي يَدِ سَارِقٍ، فَأَصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ: تُصُدِّقَ عَلَى سَارِقٍ، فَقَالَ: اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ. لَأَتَصَدَّقَنَّ بِصَدَقَةٍ، فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ فَوَضَعَهَا فِي يَدَيْ زَانِيَةٍ، فَأَصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ: تُصُدِّقَ اللَّيْلَةَ عَلَى زَانِيَةٍ، فَقَالَ: اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى زَانِيَةٍ. لَأَتَصَدَّقَنَّ بِصَدَقَةٍ، فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ فَوَضَعَهَا فِي يَدَيْ غَنِيٍّ، فَأَصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ: تُصُدِّقَ عَلَى غَنِيٍّ، فَقَالَ: اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى سَارِقٍ وَعَلَى زَانِيَةٍ وَعَلَى غَنِيٍّ. فَأُتِيَ فَقِيلَ لَهُ: أَمَّا صَدَقَتُكَ عَلَى سَارِقٍ فَلَعَلَّهُ أَنْ يَسْتَعِفَّ عَنْ سَرِقَتِهِ، وَأَمَّا الزَّانِيَةُ فَلَعَلَّهَا أَنْ تَسْتَعِفَّ عَنْ زِنَاهَا، وَأَمَّا الْغَنِيُّ فَلَعَلَّهُ يَعْتَبِرُ فَيُنْفِقُ مِمَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ».
والشاهد أنه حمد الله في مثل هذه الأحوال لأن الله يحمد على كل حال، ولما حمد الله لم يكن أخبر بأن صدقته قبلت، وإنما أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم بخبره لنقتدي به.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله يقول: إذا ابتليت عبدا من عبادي مؤمنا، فحمدني على ما ابتليته، فإنه يقوم من مضجعه ذلك كيوم ولدته أمه من الخطايا» [رواه أحمد].
فاللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد من بعد الرضى.
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.

شيماء20 21-03-2011 12:26 AM

الحمد لله الذى عافانا من ما ابتلى به غيرنا

محمد رافع 52 21-03-2011 12:26 AM


محمد رافع 52 21-03-2011 12:27 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيماء20 (المشاركة 3243276)
الحمد لله الذى لا يحمد على مكروه سواه

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيماء20 (المشاركة 3243284)
الحمد لله الذى عافانا من ما ابتلى به غيرنا

بارك الله فيك ورضى عنك

محمد رافع 52 21-03-2011 12:28 AM

{الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ} :
الثَّنَاءُ على اللهِ مَالِكِ جميع الخلق مِنَ الإنس ، والجنِّ ، والملائكةِ ، والدوابِّ ؛ بأنه أهلُ الحمد ، ومستحق بأن يُحْمَدَ ، فله الحمدُ كلُّهُ ، وله الشكرُ كلُّهُ .

محمد رافع 52 21-03-2011 12:30 AM


محمد رافع 52 21-03-2011 12:31 AM


محمد رافع 52 21-03-2011 12:32 AM


محمد رافع 52 28-06-2011 07:46 PM

يارب لك الحمد
تجعلنا نعبدك بنعمك
ونتقرب إليك بفضلك
ونشكرك على رزقك
ونحمدك على سترك
فبحر جودك إلينا لا ينقطع
وسوء معاصينا إليك منهمر
فتنادي علينا كلما أدبرنا
وتقبلنا كلما إليك رجعنا وتبنا

الأستاذ أحمد راشد 01-07-2011 03:24 PM



جزاك الله خيرا

محمد رافع 52 01-07-2011 05:58 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالله 2011 (المشاركة 3622056)


احبك الذى احببتنى فيه
وبارك فيك ورضى عنك

محمد رافع 52 16-09-2011 10:16 AM


محمد رافع 52 16-09-2011 10:17 AM

إلهي الحكيم العليم الذي
له الحمد في كل حالٍ وجوب
لك الحمد يا رب ما سبح
نهرٌ وطيرٌ وقلبٌ طروب
لك الحمد يارب ما سبح
زهرٌ بروضٍ وعودٌ وطيب
إلهي لك الحمد في كل قطر
وفي كل بحرٍ وبرٍ خصيب
إلهي لك الحمد في ذي القفار
وفي ذي الجبال كماءٍ سكوب
لك الحمد في الأرض في كل شيء
وذكرك يا رب ذكرٌ مهيب

محمد رافع 52 16-09-2011 10:18 AM

إلهي دموعيَ مثل المطر
تسيح حنيناً وقلبي منيب

وهذي الجوارح في كل حال
بحمدك تجري إلهي الحبيب
وروحيَ تسري حنيناً إليك
وتطرق بابك إني منيب
فذنبي عظيم وأنت الغفور
وحسن الظنون دواء القلوب
فيارب ظني خير الظنون
ومالي سواه وقلبي يذوب
بحسن الظنون وصدق المتاب
أتيتك ربي ودمعي سكوب
فاقبل إلهيَ مني متاب
واغفر خطيئاتِ وامح الذنوب

محمد رافع 52 06-10-2011 01:12 PM

الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ،

محمد رافع 52 06-10-2011 01:14 PM

الحمد لله الذي بنعمتـه تتم الصالحات
وبرضائـه تـُرفع الدرجات وبإبتلائـه تـُمحىَ السيئات
والصلاة والسلام على خاتم النبيين وسيد المرسلين
محمد بن عبـد الله عليـه أفضل صلاة وأزكىَ تسليم
http://i50.tinypic.com/2rgynpd.gif

محمد رافع 52 06-10-2011 01:15 PM


محمد رافع 52 07-10-2011 10:51 PM


حين تذكر نعم الله عليك فإذا هي تغمرك من فوقك و من تحت قدميك

{ و إن تعدوا نعم الله لا تحصوها }

فاحمد الله حمدا كثيرا


محمد رافع 52 07-10-2011 10:52 PM

اللهم انا نحمدك على نعمك الكثيرة التى لا تعد ولا تحصى

محمد رافع 52 07-10-2011 10:53 PM

الحمد لله على أفضاله و نعمه التي تـــــعـــــد و لا تـــــحـــــصــــى


وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّـهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّـهَ لَغَفُورٌ‌ رَّ‌حِيمٌ
﴿النحل: ١٨﴾

محمد رافع 52 07-10-2011 10:54 PM

الحمد لله اللهم ربنا لك الحمد بما خلقتنا ورزقتنا
وهديتنا وعلمتنا، وأنقذتنا وفرجت عنا
لك الحمد بالإيمان، ولك الحمد بالإسلام
ولك الحمد بالقرآن، ولك الحمد بالأهل والمال والمعافاة

محمد رافع 52 07-10-2011 10:55 PM

لك الحمد بكل نعمة أنعمت بها علينا في قديم أو حديث
أو سر أو علانية، أو خاصة أو عامة، أو حي أو ميت
أو شاهد أو غائب، لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت

محمد رافع 52 07-10-2011 10:57 PM





محمد رافع 52 25-10-2011 08:27 PM


محمد رافع 52 25-10-2011 08:28 PM


محمد رافع 52 14-06-2012 09:59 AM


محمد رافع 52 15-06-2012 08:46 AM

اللهم لك الحمد عدد الشجر والورق ،
ولك الحمد عدد أيام الدنيا والآخرة ،
ولك الحمد عدد نجوم السماء ،
ولك الحمد عدد قطر المطر ،
ولك الحمد عدد كل شيئ خلقت ،
ولك الحمد في كل شيئ أحصيته عدداً ،
ولك الحمد في كل شيئ بلَغَتْه عظمتك ،
ولك الحمد في كل شيئ وسعته رحمتك ،
ولك الحمد في كل شيئ خزائنه بيدك ،
ولك الحمد على ما أحاط به كتابك .


محمد رافع 52 15-06-2012 08:47 AM

اللهم لك الحمد مقسط الميزان ، رفيع المكان ،
صادق الكلام ، ذو الجلال والاكرام .

محمد رافع 52 15-06-2012 08:48 AM

اللهم لك الحمد على ما كان ،
ولك الحمد على ما هو كائن .
اللهم لك الحمد حمداً كثيراً كما أنعمت علينا ربنا كثيراً

محمد رافع 52 15-06-2012 08:50 AM

اللهم لك الحمد كله وبيدك الخير كله
وإليك يرجع الأمر كله علانيته وسره.

اللهم لك الحمد حمداً دائماً أبداً ،
فأنت الذي تسبح لك السماوات والأرض ومن عليها يا كريم

محمد رافع 52 15-06-2012 08:53 AM

اللهم لك الحمد على ما تستجيب به لمن دعاك .
ولك الحمد بمحامدك كلها على نعمك كلها سرها
وعلا نيتها أولها وآخرها .

اللهم لك الحمد على نعمك ما نسي منها وما ذكر .
ولك الحمد على عفوك وسترك .
ولك الحمد في اليسر والعسر .
الحمد لله الواحد القهار ،
العزيز الغفار ،
الذي لا تخفى عليه الأسرار ،
ولا تدركه الأبصار خالق الجنة والنار ،
العزيز الجبار .
الحمد لله الذي يفعل ما يشاء ،
ولا يفعل ما يشاء غيره .
الحمد لله كما يحب الله أن يحمد .
الحمد لله كما هو أهله

محمد رافع 52 15-06-2012 08:55 AM

الحمد لله الكريم الوهاب ،
الغفور التواب ،
مفتح الأبواب ،
سريع الحساب ،
الذي ليس له شريك ،
ولا فوقه مليك .

الحمد لله اللطيف الخبير ،
السميع البصير ،
الذي ليس له شبيه ولا نظير ،
القيوم القدير .

اللهم لك الحمد في القضاء ،
ولك الحمد في الرخاء ،
ولك الحمد في الشدة ،
ولك الحمد في النعم الظاهرة والباطنة

محمد رافع 52 15-06-2012 08:57 AM

اللهم لك الحمد عدد الشجر والورق ،
ولك الحمد عدد أيام الدنيا والآخرة ،
ولك الحمد عدد نجوم السماء ،
ولك الحمد عدد قطر المطر ،
ولك الحمد عدد كل شيئ خلقت ،
ولك الحمد في كل شيئ أحصيته عدداً ،
ولك الحمد في كل شيئ بلَغَتْه عظمتك ،
ولك الحمد في كل شيئ وسعته رحمتك ،
ولك الحمد في كل شيئ خزائنه بيدك ،
ولك الحمد على ما أحاط به كتابك

محمد رافع 52 15-06-2012 09:03 AM


actavious_ 19-06-2012 11:20 AM

الحمد لله رب العالمين على نعمة الاسلام

محمد رافع 52 19-06-2012 01:30 PM

يقول تعالى: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا

الحمدلله عى كل النعم التى انعم الله بها علينا ,
الحمد لله الذى جعلنا مسلمين

محمد رافع 52 19-06-2012 01:32 PM


محمد رافع 52 19-06-2012 08:25 PM


الحمد لله حمد الشاكرين
والشكر له شكر الحامدين
تبارك ربنا وتقدس
له جميع المحامد
وتعالى وتكرم
منه جزيل الفضل وجميل العوائد


محمد رافع 52 19-06-2012 08:29 PM


الحمد لله عدد ما أشرقت لنوره الأرض والسماء
الحمد لله عدد ما تقاطر تسبيح عصفور في الفضاء
الحمد لله عدد ما تلألىء دمع مخبت في الخفاء
إلهي وخالقي ورازقي..
أحمد ك على كل نعمة أغدقتها علينا
وأشكرك على نسمة التوبة التي حركت قلوبنا
وبعفوك تتساقط كل ذنوبنا



محمد رافع 52 17-08-2012 02:02 AM


محمد رافع 52 21-08-2012 03:19 AM



جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:01 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.