ماشاء الله يا غاليه موضووووع رااااااااااائع ويستحق فعلا التثبيت


وبالنسبه للاشعار ماشاء الله فعلا الاتنين احلي من بعض


لكن الذي وجدته قريبا من قلبي

الشعر الاول


وربنا يحفظك

متابعه وده بعد ازنكم

الموضوع اكثر من رائع بجد جميل اوى

وفعلا يستحق التثبيت يا سلام على افكارك يا مووون

ومتابعه معاكم باذن الله

تقبلى مرورى

قصيدتين رائعتين ولكن لي تعليق أرجو تقبله بصدر رحب :
أولاً : أنا اختار القصيدة الثانية لأن كلماتها معبرة وكنت أرى أن الشاعر لو حذف لفظ " بين " فقال: تتساقط الأشجان من أحضاني
لكان المعنى مستقيماً ومعبراً
لكنها في الحقيقة كلمات أكثر من رائعة ومعبرة جدا

* أما القصيدة الأولى فلست أدري ماذا يقصد الشاعر بقوله " ذي " هل يقصد ( هذي ) اسم إشارة أم ماذا ؟

وما رأيه لو قال " سناك الخافت رسول المحبينا "

كما أن الشاعر لو استخدم لفظ " قمري " مكان " نصفي " ( رباه كيف أجهل حال قمري ********** رباه كيف تبعدنا السنينا )

ولماذا يسلب الشاعر حق نفسه في الاطمئنان على حبيبه
وما رأيه لو قال( فما عاد قلبي يطمئن يقينا )

لكنها في النهاية كلمات رائعة
أرجومن صاحبها تقبل نقدي بصدر رحب
ودام ابداع الشاعرين وفي انتظار المزيد

الضمير ( ذي ) لا يجب ان يقترن بـ هاء التنبية ...

وأترك الباقي لصاحب النص ولكن بعد ظهور النتيجة

واررجو ابداء الرأي في الأفضل

رد الشاعر علي النقد

الأصل فى اللغة ذى اسم اشارة والهاء هنا للتنبيه

مش فرق كبير والاهم من كدة ان رسول المحبين .. المحبين هتبقى مضاف اليه مجرورة ودة بيخالف القافية .. والشاعر يقول الينا لانه يدرى انهم محبين

لكن الشاعر أحس ان الغائبين عنه واحبابه هم نصفه الثانى لذا قال هذا وما يؤكدة المعنى ما بعد البيت .. عندما قال رباه كيف تنقسم السفينة شبه نفسه واحبته بسفينة واحدة لو افترقوا اى انقسمت السفينة سيكون الغرق
وتبعدنا السنينا .. هنا السنين فاعل مرفوع ولا تناسب مش منصوبة كما كتبت

لان هذا كان واقع فى هذه اللحظة لانه حرم من الاطمئنان على أحبته لظروف خاصة.. ومن كثرة الألم فهو حتى اصبح ليس من حقه الإطمئنان على أحبته .. هذه ظروف خاصة مرت بالشاعر ليس ملزم توضيح السبب اللى خلاه مش من حقه

*************

الف شكر للنقد[/quote]

متهيألى مينفعش تعلنى النتيجة بعد صوت نقاء الروح لان كدة فى اعضاء ممكن
مش يعجبها الكلام وانا نفسى مش حاسة ان من حقى الفوز

يا ريت معلش تاجلى النتيجة