اقتباس:
|
السلام عليكم
انا ايضا محتارة في هذا الامر لأن فيه ناس مؤيدة لطب اسنان و ناس مؤيدة لصيدلة انا كتبت في التنسيق صيدلة بس لسه مترددة |
انا زيك بالضبط بس كتبت اسنان ولسه متردد
|
استعينى باللة عز وجل وعجبا لامر المؤمن ان امرة كلة خير
وعلشان تستريحى صلى صلاة استخارة وتوكلى على اللة:022yb4: |
يا جماعة شكرا على ردودكم بس انا كتبت صيدلة رغبة اولى بس لسه متردده شوية
|
متردديش ان شاء الله هوا ده اللى فيه الخير ليكى وربنا يوفقك يااااااا رب
|
انا مترددة زيك كده
بس انا كنت مستبعدة طب وكنت محتارة ما بين صيدلة وطب اسنان بس كتبت اول رغبة صيدلة المنصورة تاني رغبة طب اسنان المنصورة طب المنصورة وبعد كده كتبت باقي كليات صيدلة:lol: بيتهيالي مفيش حد حاطط الترتيبة دي غيري ربنا يعملنا اللي فيه الخير |
حرام بجد انا هموت من الحيره ومش عارفه اعمل اى حاجه حتى كل كلامكم خلانى احتار اكتر اعمل ايه نتيجة التنسيق كمان يومين
|
mesh mohem teb walla saydla walla asnan el mohem enk tkon betheb elly bete3meloh ana magmo3y isa gayeb kol dah bas ana baheb teb 3ashan keda 3aoez adkholha m3a en mama 3aoza tedakhalny saydla bas 3moman law mesh far2a ma3a wahda bent el talata tedkhol saydla eclinikia we tetwakel 3ala allah we dah aryah laha bekteer men meshwar teb we 2raf asnan
|
هاااااااااام للمحتاريين ...صيدلة & طب & اسنان !!!!!!!
ازيكوا يا جماعة عاملين ايه ؟؟
اتمنى تكونوا بخير كلكوا الف مبروك لكل اللى نجحوا فى الثانوية العامه واللى دلوقتى محتارين يدخلوا ايه وكله بيسأل اقكتب بايه واعمل ايه فى نفسى ؟؟ ان شاء الله فى الموضوع هحاول اساعدكم بانى اجبلكم معلومات عن مميزات وعيوب كل كلية بون تحيز لاى منهم وده اللى تقريبا كلكوا نفسكوا تعرفوه على فكره الكلام اللى جاى ده مش كاتبه فيه ولا حرف بنفسى كله منقووووول للافادة نبدأ بكليه الطب اقرأ هذا الكتاب قبل الالتحاق بدراسة الطب!! اسم الكتاب: دراسة الطب بين التحديات والمسئوليات اسم المؤلف: الأستاذ الدكتور محمد عابد باخطمه الناشر: المؤلف : (ص . ب 6615) جده 21452 ( طبعة أولى 2000م ) **إن الحيرة التي تقابل خريجي الثانوية العامة في كل أرجاء الوطن العربي تتكرر كل عام، فالطالب الذي يتحصل على نتيجة ودرجة الامتياز في الامتحان النهائي للمرحلة الثانوية يجد إغراء للالتحاق بكليات النخبة وهى الطب والهندسة، وقد لا تكون لديه الميول لأي منهما ولكن الضغوط الاجتماعية والأسرية والصحبة والغرور تغطي واحيانا تلغي حالة العقل والاتزان والتفكير السليم عند الطالب الناجح بامتياز، وتطلق العنان لركوب الموجة مع الصحاب ومع ما يطلبه الأهل. وهذه المشكلة والحيرة هي عالمية في طبيعتها، ولا تواجه الطلبة العرب بل إنها تواجه جميع خريجي الثانوية والراغبين في إكمال دراستهم الجامعية، لذا فان هناك مكاتب توجيه في المدارس الثانوية وفي الجامعات لتوجيه الطالب المتقدم الوجهة الصحيحة له في حياته حسب مقدرته العقلية، وميوله النفسية، وشخصيته المتفردة، وآماله المعيشية، وظروفه الاجتماعية. هذه المشكلة الاجتماعية والتعليمية لاقت اهتمامها الكبير من الدكتور الطبيب "محمد عابد باخطمه" الذي عمل معيدا لكلية الطب بجده، فعمله كطبيب ورجل تعليم جعله يدرك مقدار الحيرة والبلبلة التى يعيشها الطلبة في تقرير هدف نهائي للمستقبل، فهو عاشر وشاهد وقابل عشرات الطلاب ودرس وعاصر مشاكلهم فألف كتابه " دراسة الطب بين التحديات والمسؤوليات " ليكون دليلا للطالب وللوالدين والمربين ومستشارا لمن يرغب في دراسة الطب ولأطباء المستقبل. وهذا الكتاب وضعه خبير في هذا الحقل علما وعملا. لذا فان ما يقوله المؤلف يعتبر مرجعا وتوجيها قيما لكل طالب يرغب في دراسة الطب. وعلى الرغم من أن كتابة ينصرف بجملته إلى الطلبة الراغبين في دراسة الطب إلا أن نصائحه التربوية والتوجيهية تنفع الجميع، فهو يقول من ضمن نصائحه المنتشرة في صفحات الكتاب : نصائح إلى جميع الطلاب: 1- لا تدخل كلية الطب فقط لأن مجموعك مرتفع. أفضل كلية هي الكلية التي تستطيع فيها صقل مواهبك وقدراتك. 2- جميع المهن وجميع الكفاءات وجميع القدرات بحاجة لبعضها البعض. 3- المواد في الثانوية العامة يجب ان لا تكون هي التي تحدد دراسة الطب من عدمها. 4- إن الشخص الذي لا يملك موهبة الحفظ أو حتى لا يحب الحفظ يمكنه أن ينجح ويستمر ويتفوق في كلية الطب. 5- أن يقف الطالب أمام المرآة ويسأل نفسه السؤال المهم..هل أنا هنا لأنني أريد ان أكون هنا، أو لأنني وجدت نفسي هنا، أو لأنني أجبرت ان أكون هنا، أو لأنني كنت أجرب فقط. 6- أن يسال الطالب نفسه سؤالا جادا بعد أن جرب السنة الأولى في الكلية عن مدى رغبته الحقيقية، فإنه سيوفر على نفسه تضييع المزيد من الوقت. وهناك صفات يجب أن تتوفر في طالب الطب قد تتطلبها كليات ودراسات أخرى فهي ليست وقفا على دارسي الطب، ولكن هناك صفات يجب ان تكون ظاهرة لطبيب المستقبل نلخصها بالتالي: ** أن يعلم طبيب المستقبل أن هذه المهنة مهنة متعبة، وفيها الكثير من التضحية في الوقت، فالمريض يحتاج إلى تعاطف معه، فيجب أن يكون طبيب المستقبل متفانيا في الخدمة ليس زنقا سريع الغضب. ** يجب أن تكون شخصية طبيب المستقبل من النوع المؤمن بالله، المتواضع في شخصيته والمترفع أيضا في نفسيته. **مهنة الطب تحتاج إلى أمانة علمية وعملية وأن يكون محافظا على أسرار وخفايا مرضاه، فان كان لا يحفظ السر فأولى له أن يبتعد عن هذه المهنة. ** الطب يحتاج إلى فكر ذو نظرة شمولية وعمق وفراسة في الوقت نفسه، فليعلم طبيب المستقبل أنه أمام تحديات ذهنية عالية تحتاج إلى عقل مستنير، ينظر نظرة تلسكوب ونظرة ميكروسكوب في الوقت نفسه، ولا يعتمد على حفظ قوانين ومعلومة هناك وهناك. ويناقش الكتاب موضوعا اجتماعيا كبيرا وهو: هل الطب مناسب للفتاة؟ ويقدم ذلك في فصل منفصل لأهميته وهو يرى ان الإمكانية العقلية والعلمية تتوفر عند الفتيات بنفس المستوى عند الأولاد، ولكن التضحيات تختلف فالتضحية كبيرة من الفتاة الراغبة في دراسة الطب فهي ستضحي بحياتها الخاصة وأمومتها ورعاية بيتها !! وعليها أن تقارن بين الميزات والعيوب ولها القرار في ذلك . هل تفكر بدراسة الطب؟ الكثير من الشباب الذين تخرجوا من الثانوية العام هذا العام، وغيرهم من طلبة الثانوية الذين بدؤوا يفكرون فيما يريدون دراسته بعد الثانوية، يسألونني عن دراسة الطب: كيف ستكون؟ هل هي صعبة بالفعل؟ هل يغلب عليها الفهم أم الحفظ؟ هل هنالك ما يستحق دراسة الطب؟ وهل أنصحهم بدراستها؟ إذا كنت تريد المختصر الغير مفيد، فالإجابة على الأسئلة السابقة بالترتيب هي: صعبة، نعم، الحفظ، نعم، يعتمد، أما إذا كنت مهتما بالفعل بمعرفة التفاصيل فإليك هذه المقالة. طبيعة طالب الطب المتعة الحقيقية في دراسة الطب تأتي من أن تكون عاشقا للطب، بحيث أنك عندما تدرس الطب، فإنك تراه على أنه جزء من هويتك، فهو ليس مجرد درس تستطيع أن تخصص له وقتا محددا من اليوم، بل هو أمر يصبغ حياتك بأكملها، ويدخل في كل ساعة من ساعات يومك. طلبة الطب من الكليات المختلفة في الدول المختلفة حول العالم عندما يجتمعون، فإنهم يتحدثون دائما عن الطب، ودراسة الطب، والأسئلة التي تطرح دائما هي ما هي المواد التي درستموها هذه السنة، ما الذي ستدرسونه في السنة القادمة، ما هو مقدار الوقت الذي تقضونه في المستشفيات، ما هي الأمور العملية التي قمتم بها إلى الآن، وهكذا. طلبة الطب في الكلية والذين يداومون في مستشفيات وتخصصات مخلتفة، عندما يجتمعون في نهاية اليوم في قاعة المحاضرات، فإن حديثهم يكون عن الحالات التي رأوها في الصباح، خاصة النادرة والغريبة منها، ما هي السمات الرئيسية لتلك الحالات، ويتحدون بعضهم البعض في تشخيص تلك الحالات ومعرفة العلاج اللازم لها. طالب الطب يحب أن يراه أصدقاءه خارج الكلية على أنه الأعرف في المجال الطبي، وعندما يسألونه سؤالا لا يعرف إجابته فإنه يخرج ويبحث عن الإجابة إلى أن يجدها ويعطيها لهم، فهو لا يستطيع أن يرتاح إذا كانت هنالك أمور كثيرة لا يعرفها. الكثير من طلبة الطب يفرحون عندما تقرر الكلية أنهم بحاجة لإعادة دراسة تخصص ما في الصيف، لأن عدم فهمهم للتخصص بصورة جيدة يصيبهم بالقلق، لذا فإنهم يعتبرون الإعادة فرصة ثانية لتعلم ما فاتهم. الأمر أشبه بالشباب الذين يجتمعون في الديوانية للحديث عن كرة القدم، إن عشقهم لكرة القدم يجعلهم يحفظون كميات هائلة من المعلومات دون تعب أو ملل، ويتناقلونها ويرددونها في كل اجتماعاتهم، فتجدهم يعرفون عن كل لاعب اسمه وطوله ووزنه وعمره وبداية شهرته والنوادي التي تنقل بينها وقيمة شراءه في آخر صفقة والأهداف الرائعة التي حققها والكثير الكثير من المعلومات عن الكثير من اللاعبين، ثم الأمر نفسه عن النوادي والمنتخبات والكؤوس والدوريات المختلفة، وأحيانا تتعدى معلوماتهم كرة القدم إلى عدة رياضات أخرى. إذا كنت مستعدا لجعل الطب جزءا من حياتك، فإن فهم وحفظ مواد الطب سيكون أمرا في غاية السهولة، بل سيكون أمرا في غاية المتعة، ولن تتضايق أبدا إذا ما وجدت بأن الدراسة بدأت تطغى على حياتك كلها، وتأخذ الغالبية العظمى من يومك. قصص: مأساوية أم مشجعة؟ في فترات معينة من دراستنا للطب، كنا نحضر المحاضرات من الساعة الثامنة صباحا إلى الرابعة عصرا لا نأخذ فيها سوى استراحة واحدة لمدة ساعة، كنا نأكل فيها الخفائف حتى نكون قادرين على الاستمرار في الدراسة، وبمجرد أن تنتهي المحاضرات، كنا نبدأ بالدراسة ضمن مجموعة دراسية من الرابعة عصرا إلى الثالثة فجرا، لنعود إلى منازلنا ننام بضع ساعات، ثم نستيقظ مرة أخرى في السادسة والنصف صباحا لنضمن الوصول إلى الكلية في الثامنة. وظللنا على هذه الحالة لعدة أشهر، لم نكن ننل قسطا كافيا من النوم إلا ليلتي الخميس والجمعة، حيث كنا نجتمع في الكلية يوم الخميس في وقت متأخر نسبيا، بعد أن نكون قد أخذنا قسطا كافيا من النوم، أما يوم الجمعة فكنا نجتمع بعد الصلاة مباشرة، أما الترفيه الذي كنا نحصل عليه فقد كان محسوبا جيدا، وفيه توفير كبير للوقت، وكنا نقوم به مع بعضنا البعض حتى لا ينتظر أحدنا الآخر، كأن نتوجه جميعا للغداء في مطعم قريب، على سبيل التغيير، بدلا من الطلب. وفي ليالي احدى الامتحانات، سهرنا ندرس للامتحان إلى أن أذن أذان الفجر، فصلينا الفجر في مسجد الكلية، ثم بدأ موظفوا النظافة بالوصول إلى الكلية معلنين بداية يوم جديد في الكلية، ونحن لا زلنا ندرس منذ اليوم يسبقه دون نوم، ولم نعد إلى منازلنا سوى للنوم بضع ساعات والعودة مرة أخرى للكلية لأداء الامتحان. إذا كنت ترى في هذا الأمر متعة خاصة كما التي أراها، فإن دراسة الطب ستكون لك، أما إذا لم تكن مستعدا للقيام بذلك، فقد يكون عليك أن تفكر أكثر في خياراتك. دراسة الطب والخيارات الأخرى كما قلت سابقا، فإن دراسة الطب تتطلب عشقا للطب، إذا لم يكن هذا العشق موجودا فستكون الدراسة أصعب بكثير، وعدد كبير من الطلبة الذين يقبلون في الكلية يتركونها في سنوات الدراسة الأولى عندما يكتشفون بأن الآمال التي يعقدونها على شهادة الطب لا تستحق بذل كل هذا الجهد في دراسة أمور لا يطيقونها. إذا كانت الشهرة والسمعة هي ما تبحث عنه، فيمكنك أن تدخل في أي تخصص تحبه وتكون مستعدا لبذل كل وقتك فيه لتكون من الأوائل، ثم تكمل دراستك بالماجستير والدكتوراه، فتحصل على أفضل شهادة في تخصصك في نفس عدد السنوات التي تحتاجها للحصول على أقل شهادة في الطب. أما إذا كان هدفك هو المال، فعليك بأسهل التخصصات وأقلها تطلبا للوقت وتصرف بقية وقتك في المشاريع التجارية، فهي تستطيع أن تحقق لك عوائدا ممتازة في نصف الوقت الذي تحتاجه للحصول على أقل شهادة في الطب، وعندما يبدأ طالب الطب الذي جد واجتهد لخمسة عشرة سنة على الأقل بجني أولى الثمار المادية لتعبه تكون أنت قد أصبحت مليونيرا، وربما بعت نشاطك التجاري على تاجر كبير وتستمع الآن بتقاعد مبكر جدا. أما إذا كنت تريد دراسة الطب لمساعدة الناس، فهو دافع إنساني ونبيل، لكنه لن يكون مفيدا إذا لم تكن لديك رغبة وعشق في فهم الطب ودراسته، لأن ذلك يزيد من احتمالات خروجك من الكلية قبل اكمال الدراسة، أو حتى إذا تمكنت من اتمام دراستك فإنك قد لا تخرج من الكلية طبيبا بارعا، فيكون دورك صغيرا جدا في مساعدة الناس، ولربما تكون قادرا على مساعدة الناس أفضل بكثير إذا درست تخصصا تعلم بأنك ستبرع به. أكبر خطأ يمكن أن تقوم به هو أن تضع الطب كرغبة أولى فقط لأن معدلك يسمح لك بذلك، أما إذا كنت تعشق الطب وتريد أن تكرس حياتك من أجلها، فأهلا وسهلا بك في صفوف دارسي الطب نيجى لكلية الصيدلة ما هي مهام الصيدلي؟ يقوم الصيدلي بنشاطات كثيرة تتضمن التالي ولا تتحدد به: صرف الأدوية للمرضى بناءاً على وصفة طبية. شرح طريقة استخدام الدواء ومُضادات الاستطباب للمرضى. التشاور مع الأطباء وغيرهم من العاملين في الرعاية الصحية في اختيار الأدوية، وجرعتها، وتداخلاتها الدوائية، وأعراضها الجانبية. إدارة ومراقبة ظروف ووسائل تخزين الأدوية . يُمكن للصيدلي تأمين خدمات مُتخصصة لأقسام معينة بحسب اختصاصه. فبعض الصيادلة مُتخصصين في الاضطرابات النفسية، أو في التغذية الوريدية، أو في الأورام، أو في الصيدلة النووية، أو في المعالجة الدوائية. يقوم بعض الصيادلة بتقديم خدمات لا علاقة لها بالرعاية الصحية. أين يعمل الصيادلة ؟ يؤدي الصيادلة وظائف مُختلفة، و يعملون في أماكن مختلفة ،قد يكون البعض منها غير متعارف عليه في عالمنا العربي . تتضمن هذه الأماكن ما يلي : المستشفيات: حيث يقوم الصيادلة بتحضير و صرف الأدوية, والرعاية المباشرة للمرضى, والتعليم, وتقييم استعمال العلاج الدوائي، و الدراسات السريرية، والأعمال الإدارية. دور العجزة ومراكز معالجة الإدمان: حيث يقوم الصيادلة بوظائف مشابهة لما يقومون به في المستشفيات. الصناعة الصيدلانية: يقوم الصيادلة بمراقبة الجودة, والتسويق, والتجارب السريرية، والأبحاث والتطوير، والمبيعات , والأعمال الإدارية. الجامعات و الكليات : يعمل الصيادلة في الجامعات والكليات بالتدريس، والأبحاث العلمية، والأعمال الإدارية. الصيدليات الخاصة بالمجتمع (Community Pharmacies )الحرة أو سلسلة الصيدليات: حيث يقوم الصيادلة بتحضير و صرف الأدوية، وتوجيه المرضى و الإجابة على استفساراتهم حول الأدوية الموصوفة والأدوية التي لا تحتاج إلى وصفة طبية. صيدلة الرعاية الموجهة (المُدارة) Managed Care Pharmacy هو نظام مُصمم لتحسين جودة الرعاية الصيدلانية و إتاحتها، ويحتوي التكلفة في ذات الوقت، و ذلك ضمن نظام مُرتب لتوفير الرعاية الصحية. ولكي يدخل الصيادلة في هذا الحقل، فإن أهم شيء يحتاجونه هو خبرة في الرعاية الموجهة (المدارة) و الصيدلة السريرية (الإكلينيكية)، وذلك يتضمن تدريب من خلال برنامج للإقامة في منظومة تُطبق الرعاية الموجهة (المُدارة) ، و الحصول على شهادة عليا. تشتمل المجالات المُتاحة للصيادلة لتنسيق رعاية المريض ، ولكنها غير محدودة، على تكامل البيانات، و إدارة التواصل مع الأطباء والمرضى، وجهود البحث في النتائج، ومراجعة استخدام الدواء، وإدارة معالجة المرض، والتفصيل الأكاديمي، وبرامج تحليل التكلفة، و تخطيط الفائدة الصيدلية. الصيدلة هي علم يختص بتركيب و صرف الأدوية العلاجية. لكن هذا العلم شهد تطورا ملحوظا في القرن الاخير مثل غيره من العلوم ليشمل التصنيع الكيميائي للأدوية و ليس فقط استخراجها من الموارد الطبيعية اضافة إلى تصميم اشكال مطورة من الاشكال الصيدلانية للتغلب على العقبات البيولوجية في الجسم ، و الاشراف على عملية المداواة حتى ضمن المشافي . وقد تطور دور الصيدلي كثيرا في المجال العلاجي حتى انشق فرع جديد منه تحت اسم الصيدلة السريرية او الاكلينيكية . الصيدلة الإكلينيكية هي تحقيق أفضل أستفادة من أحد أعضاء الفريق الطبي و هو الصيدلي لخدمة الفريق و لمصلحة المريض في النهاية. و هي تهدف إلي تطوير دور الصيدلي من مجرد صرف الأدوية إلي التدخل الفعال و الإيجابي في العملية العلاجية من أجل الوصول إلي أفضل نتائج علاجية. يشهد الان علم الصيدلة تطورا كبيرا في دور الصيدلي حيث انه من الأصل لم يكن مؤثورا علي جمع اللأدوية وتحضيرها وبيعها للمرضي ولكن الصيدلي هو من يلقب بالحكيم الذي لديه درايه بالأدوية وجميع خصائصها ولذلك كان الطبيب والصيدلي هما شخص واحد... ثم مع تطور الطب والعلاج والدواء أصبح من الضروري إنفصال علم الطب عن الصيدلة حتي يستقل كلا منهما عن الاخر ويشق طريقه في التقدم العلمي حيث أنه من الصعب جدا أن شخص واحد يحوي كل هذة العلوم ويملك الوقت للبحث العلمي فيهما لذا أنشئت الصيدلة منفصلة عن الطب وكان واجبها الأول هو تطوير الأدوية والعلاجيات ومعرفة شاملة بجميع خصائصها. ثم تتطور دور الصيدلي الي أنه يشارك في الطاقم الطبي حتي يكون له رأيه الطبي .. لماذا ؟ لأن الصيدلي هو الشخص الوحيد الذي لديه العلم العميق في الأدوية بجميع خصائصها فإذا أمتلك قاعدة علمية طبية تساعدة للتواصل مع الطبيب ينشأ عندنا الصيدلي الإكلينيكي (الدكتور الصيدلي) وهو من لديه قاعدة علمية صيدلية وأخري قاعدة علمية طبية ومن هنا جاء إنضمامه الي الفريق الطبي ونشأ أيضا عن ذالك تخصصات للصيدلي منها الصيدلي البيطري وصيدلي الأطفال وصيدلي أمراض النساء وهكذا... لذا يتلخص دور الصيدلي في شيئين هما : 1-تطوير وإختراع كل ما يؤثر في صحة النظام الحي ( الإنسان والحيوان) بالإيجاب للوصول الي شفاء الأمراض والصحة الجيدة. 2- إصدار التوصيات والتعليمات عن كيفية الإستخدام الأمثل للدواء والنظام العلاجي ككل وذلك في صورة إتخاذ القرار مع الطبيب في كيفية علاج المريض بالطريقة المثلي. ان شاءالله اكون قد وفقت بالتوضيح وشكرا ومع كلية طب الاسنان (أنا للاسف مبقتش معلومات كافيه عن الكلية دى زى باقى الكليات بس هحاول اجمعلكوا اكبر قدر ممكن) الكلام اللى جاى ده عباره عن ردود بعض الاطباء على سؤال طالبة محتارة زيكوا كده استخيري ربنا كده ، والكلية اللي ربنا رايدلك فيها الخير هاتكون من نصيبك ان شاء المولى عز وجل ، هي مكلفة شوية ، بالنسبة للادوات لأنها مش حاجة بنجبها في أول السنة وخلاص ، لا دي مواد وحاجات ، وبتبوظ وكده ، وانت لسه طالب ومش متمرس أوي أنك بالتالي تكون حريص وكده يعني بس هيا لذيذة جدا ماعدا اعدادي علشان مانكدبش عليك هي مش لذيذة لأن الواحد بيدرس أول سنة بره كليته في علوم فامبييحسش أنه دخل طب أسنان لسه ، وبيدرس حاجات مالهاش دعوة بالاسنان خالص بس هيا سنة الواحد يستحملها بالطول والعرض بس كده موضوع الكلية دة حاجة تخص ميولك و اتجاهاتك مثلا كلية الصيدلة محتاجة واحد كيميائى شوية و مكدسين فيها حاجات كتير فى 5 سنين كلية الطب بتتطلب مجهود شاق و ولا حاجة فيها انك تاخدى البكالريوس و دة عيب خطير اما كليتنا زى اى كلية ليها عيوب و مميزات و على العموم اعدادى مش وحشة اوى كدة مش هتخشى الكلية اه ممكن تتارفى شوية اه لكــــــــــــــن اوعى تنسى انها سنة هبل بالنسبة لاولى طب او صيدلة فيها مذاكرة ربع مذاكرة ثانوى عام تضمنلك امتياز ان شاء الله لكن الصمود فيها يتطلب شوية صبر بس و على العموم انا يعنى استهبلت جامد و جبت جيد جدا مرتفع اما بقى موضوع التكاليف بتاعت الكلية مفيش كلية ليها مستقبل مش مكلفة سواء مادى او مـــــــــعنوىو خصوصا معنوى أنا هحكي معاك بأمانه شويه .. من جانب الأمانه المهنية ! عليك أن تنتبهي لإن ممارسة مهنه الاسنان فيما بعد غالبا ما تسبب تشوهات في البنية الخلقيه !! أنا مش بخوفك منها .. أكيد لكل مهنه ميزات وعيوب زي ما ذكرتي .. لكن إنتبهي إنها ممكن الشغل الكتير هيسبب لك آلام في المفصل الكتف .. الرقبه .. دوالي في الرجل إذا بتعتمدي أكثر على الوقوف اثناء العمل ... أو ترهلات في عضلات البطن إذا بتعتمدي على الجلوس .. الخلاصه إنك لازم تهتمي بصحتك جدا والكالسيوم مهم جدا وتمارسي الرياضه بشكل مستمر وتركزي على تقوية عضلات الذراع .. وإن كانت تلك المشكلات ممكن تظهر مستقبلا كما ذكرت لكن يجب عليك تقويمها منذ الآن .. وربنا يوفقك يا حبيبتي ويكرمك ويقدر لك الخير حيثما كنت .. لو حد حب يضيف حاجه يضيفها وانا عامة لسه ببحث فى الموضوع وباب المناقشه مفتوح للجميع اتمنى يعجبكم |
انتى بجد راااااااااااااااااااااااااااااائعة شرا جداااااااااااااااااااااا
|
كلامك عن كلية الطب فادنى كتير بجد بشكرك من كل قلبى وياريت تستمرى
|
ومعلومات اخرى عن كليه الصيدلة (مش تحيز خالص يا جماعة :d)
أهمية مهنة الصيدلة.. ودور الصيدلي فيها يتزايد عدد الصيادلة الخريجين من كلية الصيدلة إلى ميادين الحياة للعمل وتطبيق مهاراتهم العلمية والعملية التي اكتسبوها خلال دراستهم.. ونظرا لضيق المساحة التخصصية الصيدلانية يكمن العمل بين الصيدليات الخاصة أو في شركات الأدوية أو من حالفهم الحظ في صيدليات المستشفيات الحكومية. وعلى الرغم من أهمية مهنة الصيدلة وتطبيقها، والتطور السريع التي شهدته مختلف قطاعاتها المهنة، إلا أن من الملاحظ أن المهنة لم تحظ حتى الآن بالاهتمام المطلوب أو المناسب وأن كثيرا من تطبيقاتها الجديدة والمفيدة وذات المردود الإيجابي المرتفع لاتزال حبيسة الأدراج. وحسب استطلاعات معهد جنوب الأمريكي للإحصاءات تربع الصيدلي على عرش أكثر المهن ثقة من المواطنين لمدة طويلة.. وفي دراسة نشرت في مجلة (pharmacotherapy) عام 2000 أجريت على أكثر من ألفي مستشفى عام وطني في الولايات المتحدة الأمريكية لوحظ أن إدخال خدمات الصيدلة الإكلنيكية قد أدى وبصورة مؤثرة وواضحة إلى رفع كفاءة المخرجات الصحية ووفر الكثير من المال.. أما في دراسة علمية أخرى نشرت عام 1999 في مجلة (jama ) الشهيرة فقد تطرق الباحثون إلى دور الصيادلة الحقيقيين والبناء في مجال الحد من الأعراض الجانبية للأدوية ومحاولة خفضها إلى أقل درجة ممكنة، وبينت نتائج الدراسة أنه بعد انضمام الصيادلة إلى فريق العلاج الصحي مع أطباء لستة أشهر لوحظ النتائج التالية: 1- تخفيض معدلات الإصابة بالعوارض الجانبية للأدوية بنسبة 66%. 2- توفير ما يزيد عن 270 ألف دولار كان من الممكن صرفها على علاج مشاكل طبية ناتجة عن عوارض الجانبية للأدوية. 3- لوحظ 366 من 400 تدخل للصيادلة في الخطط العلاجية يعود إلى أخطاء طبية فادحة للأطباء. 4- تداخلات الصيادلة توزعت على الكثير من الوظائف مثل إكمال خطط علاجية ناقصة أخطاء في الجرعات أو عدد مرات الاستخدام اختيار أدوية خاطئة إضافة أدوية زائدة أو مضاعفة للتأثير. 5- لوحظ مقدار التقبل الإيجابي الكبير من أعضاء الفريق الصحي بخصوص الصيادلة وأن 99% من الأطباء يمتثلون لتوصيات الصيادلة المشاركين معهم في الفريق. إن هذه النتائج المذهلة تعطي أو تشير إلى الانطلاق إلى تطبيق مفاهيم الصيدلة التي يستطيع بواسطتها الصيدلي أن يساهم بالكثير من خلال المحاور التالية: * معالجة المرض وتحديد الخطة العلاجية (deug therapy management). * رفع درجة جودة حياة المريض (quality of life). والدعوة إلى صناعة القرار الصحي في بلادنا إلى التوسع فيه ورفع كفاءة الصيادلة أنفسهم ومن ثم تقديم خدمة تعود بالنفع على الوطن والمواطن وذلك من خلال: 1- ضرورة توسع في الأساليب الحديثة في ممارسة منهج الصيدلة في المستشفيات الحكومية والخاصة. 2- تشجيع الصيادلة على العمل في مراكز البحث والتطوير في مصانع الأدوية. 3- استحداث وظائف مناسبة للصيادلة. 4- تشجيع التخصص في الممارسة المهنية للصيدلي من خلال إضافة درجتي متخصص واستشاري في الكادر الصحي. 5- تشجيع الابتعاث في مجال الصيدلة لتوفير الكوادر المتخصصة في مجال الصيدلة الإكلينيكية وغيرها من التخصصات. 6- استحداث المزيد من البرامج التدريبية والدورات المتخصصة للصيادلة الممارسين والفنيين. 7- دعم الأبحاث العلمية في مجالات الصيدلة المختلفة. وختاما.. إن الاهتمام بتطبيق الأسس الصحيحة لمهنة الصيدلة وتطويرها وفتح قنوات الاتصال بينها وبين المهن المتقاربة واشتراك الصيدلي في اتخاذ القرار الصحي كفيلة بتطوير نوعي ملحوظ بالخدمات الصحية وستسعد به القيادات الصحية. |
بارك الله فيكى
|
جميل جدا الموضوع يا دكتورة
استمري ربنا معاكي وان شاء الله اخواتنا الصغيرين يستفيدوا منه :078111rg3::078111rg3::078111rg3::078111rg3: |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:55 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.