|
بصراحة انا زيك بالظبط بس جبت فى تانيةة96.3% وخدت الاحياء فى تانية والسنة دى كيميا
حاسة نفسي انى بضيع نفسي بايدى بس باذن الله ربنا يستر ويعدى السنة دى على خير حاول تبدا تقول انا هبدا من جديد لسة اكننا اول السنة وتبدا تذاكر بجد وربنا ياااااااااااارب يعدى السنة دى على خير وكل واحد يدخل الى عايزه |
جزاه الله خيرا النائب اللى اقترح الإقتراح دة
فى اكيد لجان و حجات بتدرس جدوى اى فكرة و لو لقوا حل لموضوع البروكسي هيبقى الموضوع جميل و حجب المواقع دى خطوة على طريق تغيير نفوس الشعب و شكرا.... الموضوع سهل |
وفعلا حاو تدخل التوبيكات الى صدى الدمعة حاطاها وباذن الله هتعرف تذاكر ازاى وتعمل ايه ^-^
|
أولا اخي عمر ما كانت درجه تانيه معبره عن تالته مش بخوفك بس بقولك كده ليييييه؟؟ عشان انت من العنوان حطيت ان انا راجل جايب 99 يبقي المفروض ابقي فظيع سنه تالته وده مش صح.. الستنين منفصلتين تمام الانفصال لكن .. هقولك حاجه يمكن تساعدك أنت قدامك 3 شهور صدقني وانا عايزك تصدق كده انك هتقدر تخلص المواد كلها ومش عايز اقولك ان عندك 5 درجات مستوي يعوضوا اي شئ لا قدر الله هتقولي مفتحتوش هقولك ان 90% من الي اعرفهم "ومنهم انا" يا مكانوش شافوا كتاب المستوي وألفوا يا ذاكروه لأول مره قبل الامتحان وكله 9 و 9.5 و 10 أنا بقولكش متذاكرش بس متفكرش كتير بطريقه سلبيه خصوصا ان مجموعك كويس فهمتني يعني أنا لو أخويا الصغير بيمر بالي بتمر بيه هخليه ينظم وقته ويسيبه من النت ده شويه ويحاول يبعد عن اي شئ مهما كان هيعطله للحظه عن المذاكره دمت بود وربنا يوفقك .. |
عن سعيد بن المسيب قال :
"إن للمساجد من عباد الله أوتادا ، جلساؤهم الملائكة ، فإن فقدوهم سألوا عنهم ، فإن كانوا مرضى عادوهم ، وإن كانوا في حاجة أعانوهم". |
إحرِص علىْ ماينفَعك واستَعن بـِ ” الله ” ولـا تعجَز فأن فاتكْ شيْ قل :
[ قَدر الله ومَا شاء فعَل ].. ♥` |
انا اسف يا احمد وبجد عايزك تسامحنى
|
الموضوع سهل ذاكر هتجيب مجموع
|
بص......اعمل اليي عملتو في سنة تانية و جبت ما شاء الله 99 و ان شاء الله طب
|
(اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني و انا عبدك و انا علي عهدك ووعدك ما استطعت اعوذ بك من شر ما صنعت ابوء لك بنعمتك علي و ابوء بذنبي فاغفر لي فانه لا يغفر الذنوب الا انت )
صلوا علي سيدنا محمد صلي الله عليه و سلم |
لا اله الا الله سبحانك اني كنت من الظالمين
|
خلوا باالكوا طويل بقى واقرأوا دا هيعجبكم ^_^
انظر حولك جيداً.. ستجد أشخاصاً على قدر كبير من الذكاء والنشاط والتعليم ومع هذا فهم فاشلون في حياتهم.. والسبب ببساطة أنهم لا يعرفون ما هي أهدافهم ولا يدركون كيفية تحقيقها.. اسأل أي واحد منهم عن هدفه في الحياة سيجيبك بكلمات فضفاضة تائهة توضح حالة التردد والضياع التي يعيش فيها.. وفي المقابل تخبرنا سير العظماء والناجحين أنهم امتلكوا هدفاً واضحاً لما يريدون تحقيقه وركزوا على إنجازه في عمر مبكر نسبياً (لدرجة ترك بعضهم مقاعد الدراسة من أجله).. ومن خلال خبرتي المتواضعة أجد أن «ضياع الهدف» في سن مبكرة هو المسؤول عن الفشل وعدم تحقيق الإنسان لأحلامه وطموحاته.. وهذا أمر لا يتعلق بالكسل أو التقاعس بل بالركض في الاتجاه الخاطئ والدوران في حلقة مفرغة - وهو ما يجعل جميع الطرق تنتهي للاشيء!! والأسوأ من عدم وضوح الأهداف، هو وضعها بطريقة هلامية مطاطة يعتقد أصحابها أنها «أهداف» في حين أنها رغبات أو نتاج جهود منظمة (مثل الحصول على المال والسعادة والمنصب والسفر.. وجميعها رغبات مطاطة يحلم بها كافة الناس)!! لهذا السبب يجب أن نملك (ونغرس في أطفالنا) فكرة وجود هدف رئيسي واضح يجب التركيز عليه وإعطاؤه الأولية العظمى.. وفي حال كان لديك أكثر من طموح وحلم فيجب أن تضع «قائمة أوليات» تتضمن أعظم خمسة أهداف في حياتك ثم تعلقها فوق مكتبك أو تضعها في محفظتك كي تصادفها باستمرار! ... وبطبيعة الحال لا يكفي أن تملك هدفاً واضحاً في الحياة؛ بل وتملك الشجاعة والجرأة على تنفيذه؛ فمن الملاحظ أن الناجحين في الحياة يصنعون فرصهم بأيديهم (كتأسيس مشاريع صغيرة وأعمال خاصة) في حين يستسلم الفاشلون لمصيرهم ويعتقدون أن غيرهم يتحكم بمسيرة حياتهم - واعتقاد كهذا يبقيهم في حالة انتظار لعروض وظيفية واجتماعية تأتيهم من «الخارج» ولا يفكرون بامكانية البدء بأي عمل خاص مثلاً! ... أما الأسوأ من الاستسلام وانتظار الفرصة فهو أن يضع (ضعيف القدرات) أهدافاً ضخمة وغير واقعية لا تتناسب مع مواهبه وامكاناته.. وبدل أن يصعد السلم «درجة درجة» يظل في حالة حلم دائم بالقفز لأعلى السلم - وحين يكتشف بعد فترة أنه ما يزال تحت أول درجة يصاب باليأس والإحباط الكبير! أيضاً يركز الفاشلون على المشاكل والعقبات التي تقف في طريقهم - وبالتالي قد يتراجعون أمام أي واحدة منها في حين يركز الناجحون على الهدف النهائي ويرفعون رؤوسهم ناحيته بصرف النظر عن عدد المرات التي يقعون فيها (وهذه المسألة مهمة كون التركيز على الهدف الكبير يجعل العقبات أمامها تبدو بسيطة وتافهة وربما غير مرئية)... بل يلاحظ أن الناجحين يبدأون في سن مبكرة نسبياً في حين يستمر الفاشلون في المماطلة والتسويف (وعدم إكمال أي مشروع) حتى يفاجأون بسن الشيخوخة؛ ففي حين يبدأ الناجحون بتطبيق أفكارهم من (الغد) ينتظر الفاشلون «فرصة أعظم» أو «توقيتاً أفضل» أو «شريكاً مناسباً» - حتى تطير الفرصة من أيديهم أو يتناسونها بالتدريج.. |
ربي بشرنـــي بما ( يسرنـــي ) .
وكف عنـــي ما ( يضرنـــي ) . وثبـــت ( يقينـــي ) .. ... وأرزقني حـــلالاً ( يكفينـــي ) .. وأبعد عنـــي كـــل شئ ( يؤذينـــي |
بداية انا عايز اقول مططلبش النصيحة من حد خليك مع ربنا سبحانه وتعالى هتصدق اننا لسا في سنة تانية والحجات دي كلها عندي اقسم بالله انا قعدت كذا شهر مش طايق ابص في الكتب ودايما عندي حالة تشبع انا مش ابيض خالص لكن مكنتش مركز اوي وبعتبرها مراجعة مع مذاكرة وانتا كمان لما تيجي تذاكر هتعرف ده لكن الاحساس ده من الحالة الموجودة لكن المهم الواحد يلحق نفسو مش مهم امتى طول ما لسا في ساعة واحدة باقية على الامتحان يبقى لسا فيه امل خلي ثقتك في الله كبيرة اقعد مع نفسك وصلي ركعتين لله وقوله لربنا سبحانه وتعالى كل اللي جواك محدش بيحس بحد غير ربنا سبحانه وتعالى انت اللي تنظم وانت اللي تحدد وبعد كدا هتلاقي نفسك باذن الله بتتشوق للكتب وتعرف معلومات انت مش عارفهامن اول السنة وخليك مع القران واقر سورة الواقعة يوميا اول متصحى من النوم وقبل ماتنام انا بتكلم بجد دي سورة فؤادها كبيرة وباذن الله اخر السنة نقولك يادكتور وتبقى حضرتك مثل اعلى لينا كلنا (اللي في تانية دلوقتي يعني )اخوكم جهااد
|
حسبي الله ونعم الوكيل في كل انسان يشاهد القرف ده وإن شاء الله يطهر الله المؤمنين الصادقين من الرجس قريباً باذنه
الموضوع يا أحمد ان المواقع دي الغرب اللعين وضعها لهزيمة المسلمين النفسية ... أتذكر قصة بسيطة أختي حكتهالي كان في جيش عايز يغزو الأندلس في عز مجدها و أرسل عسكري من جنوده عشان يعرف ايه الأخبار عندهم وعددهم و أسلحتهم و الكلام ده ... المهم لما راح الجندي ده شاف الشباب هناك يتسارعون وكأنهم يتقاتلون من شدة الحماس في القرآن الكريم و يعين بعضهم البعض على حفظه وترتيله و تجويده فرجع للملك واخبره فقرر الملك ألا يمسهم الآن بسوء .. وانتظر الملك سنين حتى أرسل الجندي نفسه مرة أخرى ليفعل مثل المرة الأولى فوجد شاباً يبكي بكاءاً مريراً فقال ما أبكاك أيها الشاب ؟ قال في حسرة تكاد تمزق قلبه : حبيبتي تركتني (البت اللي بيحبها اديته بومبه) فقرر القائد حينها عزو الأندلس وسقطت الأندلس بالفعل وما عادت من بعدها أبداً ... الخلاصة أن الغرب يتدخلون لحالنا من جانب الشهوات لهزيمتنا النفسية ثم بعد ذلك نصبح ترساً في عجلتهم ... فأرجو أن نفهم خطر هذه المواقع وإن زلت قدم أي انسان منا فليتب وليرجع الى الله قبل ان تقبض روحه وهو يشاهدها .. وراجع الفتوى اللي وضعها الدكتور محمد (pda) |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:11 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.