![]() |
اقتباس:
جزاك الله خيرا ، وربنا يشفي قلوبنا المريضة يارب ويجعلنا من اصحاب القلوب السليمة ، تسابيح لما عرضت المووضوع لم تقصد حكم الاستماع الغناء انما هي بتعرض الازدواجية فالتعامل عندنا ازاي يجتمع مدح الرسول والانحطااط ال هما ال بيقدموه ،، |
اسفه يا جماعه والله..................
على المدخله الي مش ظريفه دي ....فينك يا تسابيح الجيزه بتشكي منك |
اعتراضه على تفسير لهو الحديث بالغناء والجواب عنه ثم قال فضيلة المؤلف : قال بعضهم : ( إن الغناء من لهو الحديث المذكور في قوله تعالى : {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِين} وقال ابن حزم إن الآية ذكرت صفة من فعلها كان كافرا بلا خلاف إذا اتخذ سبيل الله هزوا لكان كافرا ، فهذا هو الذي ذم الله عز وجل . وما ذم سبحانه قط من اشترى لهو الحديث ليتلهى به ويروح به نفسه ، لا ليضل عن سبيل الله ) والجواب عن هذا من وجوه : الوجه الأول : أن قول المؤلف : ( وقال بعضهم إن الغناء من لهو الحديث ) بهذه الصيغة يفيد التقليل من شأن هذا القول وتضعيفه وتجاهل من قال به من أكابر الصحابة والتابعين ك ابن عباس وابن عمر وابن مسعود ومجاهد والحسن وسعيد بن جبير وقتادة والنخعي ، كما يأتي بيانه ، وهذا خطأ بين . قال القرطبي في تفسيره : ( ولهو الحديث ) : الغناء في قول ابن مسعود وابن عباس وغيرهما . إلى أن قال : قال ابن عطية وبهذا فسر ابن مسعود وابن عباس وجابر بن عبد الله ومجاهد وذكره أبو الفرج بن الجوزي عن الحسن وسعيد بن جبير وقتادة والنخعي ، ثم قال القرطبي قلت : هذا أعلى ما قيل في هذه الآية وحلف على ذلك ابن مسعود بالله الذي لا إله إلا هو ثلاث مرات أنه الغناء روى سعيد بن جبير عن أبي الصهباء البكري قال : سئل عبد الله بن مسعود عن قوله تعالى { وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ } فقال الغناء والله الذي لا إله إلا هو يرددها ثلاث مرات وعن ابن عمر أنه الغناء ، وكذلك قال عكرمة وميمون بن مهران ومكحول . وروى شعبة وسفيان عن الحكم وحماد عن إبراهيم قال : قال عبد الله بن مسعود : الغناء ينبت النفاق في القلب . وقاله مجاهد وزاد أن لهو الحديث في الآية الاستماع إلى الغناء وإلى مثله من الباطل . ، وقال الحسن : ( لهو الحديث ) : المعازف والغناء ، ثم ذكر القرطبي الأقوال الأخرى في تفسير الآية ، ثم قال : قلت : القول الأول أولى ما قيل به في هذا الباب للحديث المرفوع وقول الصحابة والتابعين فيه . ا هـ . الوجه الثاني : أن نقول وبما تقدم من ذكر من فسر { لَهْوَ الْحَدِيثِ } بالغناء من أجلاء الصحابة والتابعين يحصل الجواب عما نقله المؤلف عن ابن حزم من تفسيره الآية بما يخالف ذلك ، فيقال من هو ابن حزم وما تفسيره بجانب هؤلاء وتفسيرهم حتى يقابله بهم ؟ نقول هذا مع إجلالنا لابن حزم واعترافنا بمكانته العلمية ، لكن لا نتابعه على خطأ ، ولا نقدم قوله على قول من هو أجل منه ، لا سيما من الصحابة والتابعين . قال العلامة ابن القيم : ويكفي تفسير الصحابة والتابعين للهو الحديث بأنه الغناء ، إلى أن قال : قال الحاكم أبو عبد الله في التفسير من كتاب المستدرك : ليعلم طالب هذا العلم أن تفسير الصحابي الذي شهد الوحي والتنزيل هو عند الشيخين حديث مسند ، وقال في موضع آخر من كتابه هو عندنا في حكم المرفوع ، وهذا وإن كان فيه نظر فلا ريب أنه أولى بالقبول من تفسير من بعدهم ، فهم أعلم الأمة بمراد الله عز وجل في كتابه ، فعليهم نزل ، وهم أول من خوطب به من الأمة ، وقد شاهدوا التفسير من الرسول - صلى الله عليه وسلم - علما وعملا ، وهم العرب الفصحاء على الحقيقة ، فلا يعدل عن تفسيرهم ما وجد إليه سبيل . ا هـ من إغاثة اللهفان . وبه وبما قبله من القول تعلم أن تفسير ( لَهْوَ الْحَدِيثِ ) بالباطل دخل الغناء دخولا أوليا فيه ، كما لا يخفى . والله أعلم . هل يكون الغناء مقويا على طاعة الله ؟ ثم نقل المؤلف عن ابن حزم أنه قال : ( فمن نوى بالغناء عونا على معصية الله ، فهو فاسق ، وكذلك كل شيء غير الغناء ومن نوى ترويح نفسه ليقوى بذلك على طاعة الله عز وجل ، وينشط نفسه بذلك على البر ، فهو مطيع محسن ، وفعله هذا من الحق ، ومن لم ينو طاعة ، ولا معصية فهو لغو معفو عنه كخروج الإنسان إلى بستانه متنزها ، وقعوده على باب داره متفرجا ، وصبغه ثوبه لازورديا أو أخضر أو غير ذلك ) ا هـ .والجواب : أن هذا الكلام من ابن حزم مبني على مذهبه أن الغناء حلال له حكم سائر المباحات ، وقد علمنا أن هذا مذهب باطل ترده الأدلة الصحيحة من الكتاب والسنة الدالة على تحريم الغناء واستماعه ، فلا يلتفت إليه . وعده استماع الغناء مما يتقوى به على طاعة الله ، وأنه من الحق هو من قلب الحقائق والمغالطة الواضحة ؛ لأن الغناء على العكس مما ذكر يصد عن طاعة الله ، ويضل عن سبيل الله ، كما قال تعالى :{ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ} ولهو الحديث هو الغناء ، كما تقدم بيانه ، فقوله هذا مصادم للآية الكريمة ، والاستماع الذي يستعان به على طاعة الله هو الاستماع إلى القرآن الكريم . قال العلامة ابن القيم في مدارج السالكين : ( 1-485 ) والمقصود أن سماع خاصة الخاصة المقربين هو سماع القرآن بالاعتبارات الثلاثة إدراكا وفهما وتدبرا وإجابة . وكل سماع في القرآن مدح الله أصحابه وأثنى عليهم وأمر به أولياءه ، فهو هذا السماع ، وهو سماع الآيات ، لا سماع الأبيات ، وسماع القرآن ، لا سماع مزامير الشيطان ، وسماع كلام رب الأرض والسماء ، لا سماع قصائد الشعراء ، وسماع المراشد لا سماع القصائد ، وسماع الأنبياء والمرسلين ، لا سماع المغنيين والمطربين ... إلى أن قال : ويا لله العجب أي إيمان ونور وبصيرة وهدى ومعرفة تحصل باستماع أبيات بألحان وتوقيعات لعل أكثرها قيلت فيما هو محرم يبغضه الله ورسوله ويعاقب عليه ... إلى أن قال : فكيف يقع لمن له أدنى بصيرة وحياة قلب أن يتقرب إلى الله ويزداد إيمانا وقربا منه وكرامة عليه بالتذاذه بما هو بغيض إليه مقيت عنده ، يمقت قائله والراضي به ، وتترقى به الحال حتى يزعم أن ذلك أنفع لقلبه من سماع القرآن والعلم النافع وسنة النبي - صلى الله عليه وسلم - يا لله إن هذا القلب مخسوف به منكوس لم يصلح لحقائق القرآن وأذواق معانيه ومطالعة أسراره فبلاه بقراءة الشيطان ، كما في معجم الطبراني وغيره مرفوعا وموقوفا ( إن الشيطان قال يا رب اجعل لي قرآنا ، قال قرآنك الشعر ، قال اجعل لي كتابا ، قال كتابك الوشم ، قال اجعل لي مؤذنا ، قال مؤذنك المزمار ، قال اجعل لي بيتا ، قال بيتك الحمام ، قال اجعل لي مصائد ، قال مصائدك النساء ، قال اجعل لي طعاما ، قال طعامك ما لم يذكر عليه اسمي ) والله سبحانه وتعالى أعلم . انتهى . وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى ( 11- ابتداء من صفحة 557 ) ما نصه : فأما السماع الذي شرعه الله تعالى لعباده ، وكان سلف الأمة من الصحابة والتابعين وتابعيهم يجتمعون عليه لصلاح قلوبهم وزكاة نفوسهم ، فهو سماع آيات الله تعالى ، وهو سماع النبيين والمؤمنين وأهل العلم والمعرفة . إلى أن قال : وبهذا السماع أمر الله تعالى ، كما قال تعالى :{ وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} وعلى أهله أثنى ، كما قال تعالى : {فَبَشِّرْ عِبَادِي . الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ} إلى أن قال :{ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا} وقال تعالى : {وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ} إلى أن قال - رحمه الله - : ( وهذا هو السماع الذي شرعه الله لعباده في صلاة الفجر والعشاء وغير ذلك وعلى هذا كان أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يجتمعون وكانوا إذا اجتمعوا أمروا واحدا منهم يقرأ والباقون يستمعون ، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول لأبي موسى ذكرنا ربنا فيقرأ وهم يستمعون ، وهذا هو السماع الذي كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يشهده مع أصحابه ويستدعيه منهم ، ثم ذكر حديث عبد الله بن مسعود حين أمره النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يقرأ عليه القرآن . إلى أن قال : وبذلك يحتج عليهم يوم القيامة ، كما قال تعالى {يَامَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي} إلى أن قال : وهذا السماع له آثار إيمانية من المعارف القدسية والأحوال الذكية يطول شرحها ووصفها ، وله آثار محمودة من خشوع القلب ودموع العين واقشعرار الجلد ، وهذا مذكور في القرآن ، ثم قال : وبالجملة فهذا السماع هو أصل الإيمان ، ثم قال : وبالجملة ، فقد عرف من دين الإسلام أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يشرع لصالحي أمته وعبادهم وزهادهم أن يجتمعوا على استماع الأبيات الملحنة مع ضرب بالكف ، أو ضرب بالقديد والدف ، كما لم يبح لأحد أن يخرج عن متابعة واتباع ما جاء به من الكتاب والحكمة ، لا في باطن الأمر ، ولا في ظاهره ، ولا لعامي ، ولا لخاصي . إلى أن قال : ، ولهذا يوجد من اعتاده واغتذى به [ يعني الغناء ] لا يحن إلى سماع القرآن ، ولا يفرح به ، ولا يجد في سماع الآيات ، كما يجد في سماع الأبيات ، بل إذا سمع القرآن سمعوه بقلوب لاهية ، وألسن لاغية ، وإذا سمعوا المكاء والتصدية خشعت الأصوات ، وسكنت الحركات ، وأصغت القلوب ، وتعاطت المشروب ، ثم قال - رحمه الله - في موضع آخر : فلما كان هذا السماع لا يعطي بنفسه ما يحبه الله ورسوله من الأحوال والمعارف ، بل قد يصد عن ذلك ويعطي ما لا يحبه الله ورسوله أو ما يبغضه الله ورسوله لم يأمر الله به ، ولا رسوله ، ولا سلف الأمة ، ولا أعيان مشائخها . وبالجملة فعلى المؤمن أن يعلم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يترك شيئا يقرب إلى الجنة إلا وقد حدث به ، ولا شيئا يبعد عن النار إلا وقد حدث به وإن هذا السماع لو كان مصلحة لشرعه الله ، فإن الله يقول : {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا} وإذا وجد فيه منفعة لقلبه ، ولم يجد شاهد ذلك لا من الكتاب ، ولا من السنة لم يلتفت إليه . اهـ المقصود من كلامه - رحمه الله - . وأما قول ابن حزم عن الغناء : ومن لم ينو طاعة ( أي بسماع الغناء ) ، ولا معصية ، فهو لغو معفو عنه كخروج الإنسان إلى بستانه وجلوسه على بابه وصبغه لثوبه . . فنجيب عنه : بأن هذا قياس مع الفارق ؛ لأنه قياس محرم على مباح ، وقياس ما فيه مضرة على ما لا ضرر فيه ... إلى غير ذلك من الفوارق ، فهو قياس باطل ، والعجب أن ابن حزم لا يقول بالقياس وينكره ، فكيف يقيس هنا هذا القياس الفاسد . |
عايزه اقول لحضرتك يا استاذ super hero انى اعرف ان فى بعض العلماء حرم الموسيقى والالات الموسيقية والبعض اباح الموسيقى ولم يكن التحريم على الاله ولكن على الحالةو المشاهد والكلمات فمثلا اذا كانت الاغنية تحمل كلمات راقية ودينية فكده يكون مش حرام
يعنى مثلا فى زمنا ده الشباب بيسمعوا الاغانى بطريقة مدمنة فممكن انهم يسمعوا اغانى هادئة ومعانيها راقية وكده يتخلوا عن الاغانى اللى مش حلوة وممكن بعد كده مش يسمعوا اغانى تانى ويكون الاتفاق مع راى العماء فى تحريم الوسيقى طالما ان هذه الاغانى لاتبعدنا عن الله بصراحة حضرتك اسلوب صعب جدا وبتهاجم كل المشاركين ياريت يكون اسلوب حضرتك اهدى من كده علشان احنا ديننا ليس دين تعصب ولكنه دين تسامح تقبل نصيحتى |
لا بس استاذ سوبر هيرو
كل حاجة حررررررررررام في حياتنا |
اقتباس:
ولا حتى قال ان كل حاجة حراام في حياتنا وهو جاب ادلة كافية جداا من احاديث وايات قرانية وكلام علماء افاضل لكن احنا اللي عايزين كل حاجة حلاااااااااال في حياتنا |
اولا اختي انا قلت
ان الاغاني حرام بس اللي موش مبهجة زيادة عن اللزوم واللي موش بتدعو للمعصية |
با عاشقة مادام فيها معازف (موسيقى يعني) تبقى حرام
والادلة موجودة في مشاركات سوبر هيرو وبعدين في اناشيد غاية في الروعة من غير موسيقى ولا مؤثرات حتى |
اختي ايام الرسول مكنشي في اكورديون ولا جيتار
ولا اي حاجة من دول الرسول قال اللي فيها موسيقى بتشد وبتجذب جامد |
اقتباس:
لو انتي عايزة تقولي ان الموسيقى مادامت هادية تبقى حلال هاتي دليل من القران او السنة يؤيد كلامك انا هاضطر اقوم دلوقتي ويا ريت يا جماعة نخلي نيتنا التوصل للحق وليس مجرد الجدال وجزاكي الله خيرا عاشقة الطفولة على اسلوبك المتحضر |
اقتباس:
هاتيلي حديث واحد الرسول قال فيه ان الموسيقي اللي بتشد اوي حرام وخلاف هذا عادي؟ او حتي كلام قريب من اللي انتي بتقوليه انا ولله الحمد راجل عملي مش بتكلم كلام وخلاص كل كلامي مدعم بالالده والاثباتات التي تقطع لسان اي مخالف انما هذا فهو الهراء بعينه ثانيا ايون ايام الرسول مكنش فيه اكورديون ومع ذلك حرم المعازف جميعا اي معازف مع العلم ان المشرع اللي شرع تحريم المعازف هو الله واظن ان الله كان يعلم هيبقي في اكورديون وجيتار |
اقتباس:
انا مقولتش حاجه انا كل اللي عملتو نقلت كلام الله وكلام الرسول وكلام الصحابه وكلام العلماء ولا انا لازم اجي اقول الغناء حلال والبنطلون للبنات حلال وده حلال وده حلال علشان ارضي هوي حضراتكم حتي لو كلام لا يرضي الله ورسوله علشان متبقاش كل حاجه حرام ؟ وبعدين بلاش كلام الافلام ده لانه بجد بايخ |
اقتباس:
ابن حزم ؟ القرضاوي ؟ بفضل الله تعالي وعونه تم الرد عليهم جميعا ثانيا بالنسبه لكلام حضرتك يعني انا مثلا لو مقدرتش اسيطر علي الزنا اجي واقول خلاص الزنا حلال بس بشروط؟! والله انا كل اللي عليا اني اقول قال الله كذا وقال الرسول كذا امن من امن وكفر من كفر لكن مش علشان ارضي هوي ضعفاء القلب احرف في الدين تحت رايه ده احسن من ده لا الاتنين في السوء سواء |
بسم الله الرحمن الرحيم اشكرك على الموضوع الجميل احنا ملناش دعوة بعلاقة العبد بربه مينفعش اننا نحكم على الناس احنا كلنا عبيد لربنا وربنا هو اللى بيحاسب ومن حق كل واحد فينا ان يناجي ربنا براحتة وانه يتغنى بحب ربنا ورسولة مين اعطانا حق منع شخص مناجاة ربه ومنح هذا الحق الى اخر لاننا نرى انه اصلح احنا كل اللى علينا اننا ننصحهم وندعيلهم ونبعد عن اللى بيعملوه لكن نحكم علينا ده اكبر غلط بنقع فيه لان دي صفة من صفات ربنا اللى ملناش حق فيها هو الى بيحكم بيننا وبيحكم علينا ربنا اسمه الحكم هذا رايي وان اختلف معي الاخرون فلهم حرية التعبير اما حكاية الموسيقى وهي حلال و لا حراام ده موضوع تاني وعلى الكل على المتدين وغير المتدين وملناش ان احنا نقول رايينا فيها يا جماعة مينفعشش اقول احسن ما يحصل كذا نعمل كدا او مينفعش لا لازم كده لا حدود ربنا مفيهاش ينفع ولا مينفعش من عندنا احنا نقول قال الله وقال الرسول كل واحد يشوف موقع للافتاء بس يكون موثوق وياخد بالراي الاسهل له وخلاص خلص الكلام لكن موضوع الفتاوي مفيهاش مناقشة لينا |
اقتباس:
عارف مشكلتك ايه يا جاك روسو زمانك إنك فاكر إنك بس اللى بتفهم وإنك بس اللى عارف وكل اللى حواليك مش فاهمين أى حاجة مشكلتك إنك بتبص لنفسك وبس إنغلاقى لأقصى درجة على كل لكى لا أكون مثلك سبابا ولعانا مع انك تتكلم عن الإسلام وبإسمه لن اخوض معك طويلا لأن أخلاقى مش هتسمحلى أصفك باللى بقالك سنة بتصفنى بيه عارف ليه لأنى أحترم أدب الحوار فى الإسلام الذى تجردنى منه لك الله |
اقتباس:
كده بقي مقدرش ارد عليك بالعكس ده الوقت الوحيد اللي هكلمك فيه بالراحه يا اخي انا محترم لكني لا اتمالك اعصابي مع من هم يسيؤن الادب مع الله ومع رسوله ومع الصحابه اولا شكرا علي نصيحتك اني اتعلم الاحترام وجازك الله خيرا عليها واسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يرزقني الادب واتمني منك انت ايضا ان تتعلم الادب مع الرسول وهو الا تخالف اقواله وان تتعلم الادب مع صحابه رسول اله وهو الا تسبهم بل تحبهم |
اقتباس:
فما بالك بقي لو شبهتني بفيلسوف كافر ؟ اتق الله ولا احب لأي احد ان يشبهني بغير مسلم حتي وان كان جيفارا او امثاله ثانيا وقولتهالك طالما في موضوع ديني وبتكلم من كتاب الله ومن سنة رسوله فأنا علي الحق المطلق |
اقتباس:
كفى ظلما يا رجل أنا لم أسب أحدا يا هذا ولن أفعل لكنى أيضا لن أتعامل مع اسماء الصحابة وكأنها أسماء مقدسة هم بشر يحق لهم الخطأ لكنك لا تفهم ذلك وأنا لا أخالف الرسول بل أنا من أشد الناس حبا له لكن منهجيتى تختلف عنك وهذا حقى بالله عليك كفى عبثا .... يكفى هذا |
اقتباس:
انا لا أشبهك بشخص الرجل بل بصفته !!! لكنك متعصب تعصبا غير مبرر ولك اعتذارى أن أصابك هذا التشبيه بأذى الحق المطلق او انت وحدك من تتكلم بإسم كتاب الله ألاف غيرك يتكلمون بإسمه وكل منهم يظن أنه الذى على صواب أو الحق المطلق كما تقول اول قاعدة من قواعد الحوار ...... الحقيقة قد تبدو نسبية حتى فى العقائد |
اقتباس:
وان فعلوا اي شئ فهو مغفور لهم وكيف تدعي حب الرسول ولا تتبع كلامه ؟ أتلك هي منهجيتك ؟ منهجيه فاسده انا منهجيتي حب الرسول واتباع كل كلمه قالها وعدم مخالفته ابدا حتي وان لم افهم لما فعل الرسول هذا |
اقتباس:
ربنا قال ادع الى سبيل ربك بالحكمه والموعظه الحسنه نصيحه واسفه على التدخل ياريت اسلوبك يكون احسن شويه واعتذر على التدخل مرة اخرى |
اقتباس:
وجزاكي الله خيرا |
اولاً انا مش مقتنع بمصطلح اغنية دينية
لان الاغنية كما قال عنها الشيخ الشعراوي لابد ان يكون لها فائدة او غرض يعني مثلاً الام لما بتهدهد طفلها بتغنيله دي حرام؟؟ العمال و هما شغالين و بيغنوا دي حرام؟؟ اما واحد قاعد بيسمع في اغاني دينية و مقتنع انها مش حرام حتي ولو من غير موسيقي بتلهي عن ذكر الله بتسحر سامعها بكلماتها كفاية ان في حديث قدسي قال فيه الشيطان "رب اجعل لي قرآناً "قال عز وجل "فليكن الشعر قرآنك" طيب و بعدين ؟؟ و يعني ايه مغني مبجل؟؟ هو مغني بيعمل فيديو كليب محترم؟؟ ولا بيغني من غير موسيقي؟؟ تساؤلات غريبة اجابتها لا اراها تخضع للمنطق (مش قاصدي اعيب في موضوعك لكن بتسائل بوجه عام) اما المغنيين دول مش بحب اسمعهم ولا بيرجع علينا بالفايدة دول غنوا للنبي صلي الله عليه و سلم مع ان النبي عليه الصلاة و السلام تنبأ باليوم ده اليوم اللي يستحل الناس المعازف فيه لا و كمان في الدفاع عنه و دي واجهة مشرفة طبعاً ان مغنيينا يردوا علي الاساءة بنفسهم بصوتهم سبحان الله والله عصر اجتمع فيه الشيء بنقيضه ربنا يهدينا جميعاً معلش علي الاطالة في التعليق لكن من العجب بس تقبلي مروري علي موضوعك الرائع كالبقية |
اخ super hero 1991
رجل الدين واجبه وعظ المسلمين ربما لو ان علمه قليل لكن قدرته علي اقناع من حوله برأيه و حسن تعامله معهم افضل ممن يملك العلم ولا يعرف كيف يشرحه للناس او يقنعهم به فحاول ان تحسن من اسلوب التعامل و العمل علي جعله غير منفر لمن توجه له الحديث هذا ما عندي والله اعلم |
هو احنا ليه بتوع مشاكل
|
اقتباس:
تعميم الحكم على مجتمع يجمع 80مليون فكر ورأى وتباين فى رد الفعل على أمر واحد أعتبره ظالم إلى حد ما بس انت سمعت أغنية الشخ سيد عسكر فين ؟؟ إنت بلدياتنا ياكابتن ؟؟؟ لو دورنا هنلاقى نفسنا جيران كمان !!!!!!!!!!!!!!!!! لكن هاهو عالم النت عمال أدور عليك وأتاريك قاعد هنا جمبى ( على فكرة دى أغنية ) دعوا الملك للمالك ولاتحاسبوا الناس على ماظهر منهم فربما ماظهر منهم أفضل مما تحتويه بواطن الأمور لدينا والحلال بين والحرام بين ومجرد الجدال ماهو إلا من صنع الشيطان وما بأيديا هداية الخلق بل كل الهداية بأمر الله وحده وماعلينا إلا الدعاء للجميع بالهداية والرشاد |
يمكن الصورة دى فيها رد لسؤالك يا تسابيح هم بيعملوا كده ليه
http://www2.0zz0.com/2010/08/05/06/124222201.jpg |
اقتباس:
نعم سيدى الفاضل أنت محق فى ان ترفض التعميم فمن قواعد الحوار ان هناك دائما خطأ فى التعميم وأنا أعتذر على هذا الخطأ لكن ما كنت اعنيه هو الاغلبية ...أغلبية المجتمع وليس كل أفراد المجتمع بكل تأكيد تورية لفظية ليس أكثر اغنية الشيخ السيد عسكر كانت تقريبا اسمها جدو الشيخ عسكر وهى على نفس نمط اغنية محمد فوزى ( ماما زمانها جاية ) وأظنها موجودة على اليوتيوب بلديات وجيران كمان ؟؟!! هذا يسعدنى قطعا سيدى الفاضل أنا لا أحاسب أحدا إطلاقا بالعكس فأنا أدعو إلى ذلك وكل امرئ بما كسب رهين أظنك تدرى الفارق بين النقاش وبين الجدال شكرا لك |
(بغض النظر عن التلات الصفحات اللى عايزين يتنسفو قبل الرد ده:d) ياريت يا جماعة الناس دي متظلموهاش دلوقتي الناس دي بتخدم غرض فني قدير :d حتى لو احتاج بعض المشاهد المحترمة حبتين :d امال يبقى فين عنصر الاكشن في الفيلم :d من الآخر الناس دي مهنتها الغنا والتمثيل لو طلبوها تغني للنبي حتغني ولو طلبوها تغني للريس حتغني ولو طلبوها تغني لاوباما حتغني ولو طلبوها لعمو شارون حتغني بردو :d لو ده تطلب بكاء في النص حيعيطو ولو تطلب فرح حيضحكو بغض النظر عن توافق ده للى بيحبوه او بيكرهوه في الشغل مش بتبص للى بتحبه واللى بتكرهه على الله واحد يطلع يقولي اني كنت بدافع عنهم :d انا مقلتش حاجة :d |
اقتباس:
:078111rg3::078111rg3: |
عندك حق بجد انا بتخنق اوى من الحكايه فعلا شىء غريب اوىى واللى بيغنى فى حب النبى ليه مش بيعمل اللى بيحبه النبى ؟
شكرا على الموضوع الجمييل:) |
لا حولا ولا قوة الا بالله ولسه يا نسمع ونشوف الدنيا دي مليانه سيئات ما نراه في التليفزيون من عاريات ابدانهن
|
ياااريت ننشغل بنفسنا افضل وكل واحد مش عارف مكانه فين عند ربنا ممكن المغنى يبقى افضل منى او منك الله اعلم فنقول ربنا يهدينا جميعا وياريت نبطل نعين نفسنا وصايا على الناس ده بيتاجر بدينه وده لا احنا مدخلناش جواااه ممكن يكون فيه خيير كتييير بس ربنا ماذنش بتوبته وكل واحد يحط نفسه مكانهم دى ناس اتوجدوا فى بيئه مش كويسه او مش متدينه كويس فا احنا نحمد ربنا انو كرمنا عنهم بكده لاننا ممكن كنا نكون مكانهم وشكرا ارجوا الا يفهم كلامى خطا
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:33 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.