إعراب
 

برجاء : ما المحل الإعرابي للمصدر المؤول في الجملة الآتية :
إنه لأمر مرعب أن نتصور الحياة بدون استقرار:excl:

في محل نصب مفعول به لاسم الفاعل

في محل نصب بدل من ضمير الشأن في ( إنه ) ، أي : إنه لأمر مرعب تصور الحياة بدون استقرار
وأصل الكلام : إن تصور الحياة بدون استقرار لأمر مرعب

بارك الله في الجميع اللهم احفظ هذه اللغة بفضل رجالها

في محل خبر إن

رجاء الإفادة
 

متى نعرب النكرة المنصوبة بعد اسم التفضيل تمييز ومتى تعرب مضاف إليه

هذا المصدر ورد فى امتحان الثانوية العامة دور مايو 2000 وكنت أنا مقدر درجات النحو
وكان محله من الإعراب : فى محل نصب مفعول به لاسم الفاعل مُرعِب
كأنك تقول إنه أمر أرعب تصورنا

سؤال إعراب أرجو مساعدتى من مدرسي اللغة العربية أرجو الرد
 

القاعدة النحوية : تنص على أن إسم التفضيل إذا كان ما بعده من جنسه .. يضاف .. أي مابعد اسم التفضيل مضاف اليه
اذاً .. شاهد : مضاف اليه ..

بينما إذا كان ما بعد اسم التفضيل ليس من جنسه .. يُنصب ..
اذا .. حافظاً : تمييز منصوب ..
و الله أعلى و أعلم


الطالب / عبدالرحمن عكوش
ثانوية عامة - علمي علوم -

الشكر الجزيل على افادتكم الشافية وبارك الله فيكم

نحذف اسم التفضيل إذا استقامت الجملة يعرب ما بعده مضاف إليه نقول سوسن طالبة
وإذا لم تستقم يعرب ما بعده تمييز نقول سوسن ثقافة لا تستقيم
أتمنى لكم التوفيق

كيف تعرف التمييز من المضاف إليه النكرة
 

إذا كان ما قبل اسم التفضيل من نوع مابعده فهو مضاف إليه مثل ( محمد أعظم رجل ) فمحمد من نوع الرجال -------------- أما إذا كان ما قبل اسم التفضيل ليس من نوع ما بعده فهو تمييز مثل ( محمد أعظم خلقا ) -----------
وهناك طريقة أخرى --- نضع مكان اسم التفضيل فعله الذى اشتق منه فبدلا من أعظم نضع ( عظُم ) فإن استقام المعنى فما بعده تمييز - وإن لم يستقم فما بعده مضاف إليه ( محمد عَظُم خلقُه )

احذف اسم التفضيل فإن صح المعنى فما بعده مضاف وإن لم يصح فهو تمييز