لا تعليق على حال الازهر والازهريين
و وأأسف لكل من يدافعون على الازهر وعن حاله المتردي
الثورة طورت و نورت كل شئ الا الازهر كأنه في عالم اخر
حسبي الله ونعم الوكيل

فضيلة الشيخ عبد التواب عبد الحكيم قطب (رئيس قطاع المعاهد الازهرية )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة الاساتذة الافاضل العلماء الاجلاء لقد تأثرنا كثيرنا بالامس حينما لم بأن اى فاكسات وصلت الى اى منطقة من المناطق بتأكيد المقال الخاص بشيخ الازهر الاستاذ الدكتور احمد الطيب بخصوص تثبيت المتعاقدين بل اصابنا ذهول من الهدوء التام من كل مسؤلى الازهر عن الامر ولذلك لم استطع اناشخصيا(اسماعيل عبدالتواب) التواصل معكم لخوفى من ردود فعلكم المستحق والمشروع لشخصنا ولكن يعلم الله تع...ال اننى قد اصابنى ذهول من هذا الهدوء ولا اعلم الى الان ما السبب لذلك ولذلك قد سئلت بعض من الاستاذة الافاضل المحتريمن الذين كانو متواجدين بالامس فى مشيخة الازهر للاعتصام وقال لى بالحرف انهم قالو ان الجوابات سترسل فى خلال 40 يوما من تاريخه وقد قالو ايضا كلاما معاكسا لما قلناه من قبل فى هذة الصفحة الا وهو ان التثبيت له شرط وهو اجتياز الكادر وهذا الامر كان صدمة لى شخصيا لان ابى اكد لى اكثر من مرة وقال ليس شرطا للتثبيت لم اعد اعرف الان من اصدق وقالو لهم ايضا ان الشهر القادم سيحدد ميعاد لختبار الكادر ان شاء الله هذة ابرز الامور التى اثاروها بالامس علمائنا الاجلاء مع مشايخنا المسؤلين بالمشيخة هذا الكلام على لسان (استاذى وشيخى واخى الكبير السيد الاستاذ طارق خضير ) وهو عضو معنا على هذة الصفحة وأءكد لكم اساتذتنا الافاضل ان هذا الامر لا يخصنا لا من قريب ولا من بعيد لاننا بفضل الله قد اثبتنا حسن نيتنا اكثر من مرة تجاه هذة الصفحة ويكفينا اننا اول من نشرنا عليها هذا المقال الذى نعرف مدا مصدايقته من شيخنا الفاضل شيخ الازهر ثم بعد ذلك تناولته جميع وسائل الاعلام وقد كتبته وصورته على هذة الصفحة ونسئل الله تعال ان يجعلنا جميعا من الصادقين انه ولى ذلك والقادر عليه كما اسئل الله لكم التوفيق وانا اسف

طيييييييييييييط كله كداب

حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل مسئولين الازهر المخادعين

والله طول مافيه بطانة سوء مثل محمود صبيحة فلن ينصلح حال الازهر

لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم

لا اله الا الله

لا اله الا الله احلى جملة لنا الله

[quote=أ/ سعيد موسى;4021029] ياريت الكلام ده يكون صحيح يا عمى سعيد

لا اله الا الله محمد رسول الله