شكرا لك اخى موضوع مفيد واكثر من رائع والحمد لله على كل حال

عندمــــا اناديكـــ بصديقــــي فاعلم انني قلتهـــا لأنـــي احبكـــ ,,,

فكم من اخوين لا يجمعهمـــا شيء ســوى الـــدم ,,,

وكـــم من صديقيـــن جمعهـــم كل شـــيء !!! إلا الــــــدم

جزاكم الله خيرا وبارك الله فيك استاذنا العزيز

بارك الله فيك

الأستاذ / مكرم النبراوي
السلام عليكم ورحمة الله
أقسم أن لك ظهور طيب غاب عنا لمدة أعرف سببها لكن العربي القديم قال رضا الناس غاية لاتدرك
عودا حميدا
لاحرمنا الله منك

أخي و زميلي الفاضل و المحترم الأستاذ فراج
شرف عظيم أن أنال تلك الشهادة من معلم قدير و فاضل و محترم مثلك ، و ما لظهوري بفائدة بدون تواصلي و تلقي الردود و التعليقات من أشخاص أحبهم و أحترمهم و أقدرهم مثلك و مثل إخواني و زملائي المحترمين في هذا المنتدى الكريم
و الذي أرجو و أتمنى أن تزول عنه هذه السحابة الكئيبة و الغمامة السوداء ،،، و نفرح جميعا بتحقيق مطالب جميع الزملاء و نتوجه نحو العمل بإخلاص وفق رؤية واضحة للمستقبل الذي ننشده جميعا

بارك اللة فيك

والله اذاتم ترشيح حمار لرئاسة بلدى سوف اكون سعيد (لان الحمار لايلبس ملابس لها جيوب يعنى مش هيسرق البلد ويحط المسروق فى جيبه ) وساخبركم بشئ حصل لى من فترة رأيت بلدى (مصر)منذ فترة وهى جالسة منطوية وحزينة والدمع تملأ عينيها وعندما سألتها عن السبب أخبرتنى انها تعبت من كثرة اللصوص الذين يطاردونها ،وعندما سألتها عن أسماء هؤلاء اللصوص أخبرتنى انها لاتعرفهم بالاسم ولكنها سمعت بعض اسمائهم بالصدفة عندما كانوا يتحدثون معاً ويتخافتون ويتفقون على سرقتها فسألتها ،فما الاسماء التى سمعتيها فأجابت :يامعالى الوزير ،ياسيادة المحافظ ،ياحضرة رئيس المصلحة،ياسيادة رئيس الوزراء ،ياحضرة مستشار ومساعد الوزير، فتركت بلدى وأنا أرثى لحالها من كثرة من يطاردونها من لصوص ،وعبرت لها عن اسفى من عجزى عن نجدتها بقولى سامحينى لا استطيع مساعدتك فكل لص من هؤلاء يتبعه اربع سيارات ممتلئه بالحرس الشخصى اللى هم الناس الضخام الاجسام مفتولى العضلات ولابسين دايماً نضارات سوده ده غبر اربع موتوسيكلات من اللى لما تمشى بتقول اززززززز عليهم حرس مسلحين بمسدسات 9 مم ،وانا راجل غلبان أروح فين فى الهيلمان ده كله،ولكن اللى اقدر اعمله انى اقوللك ربنا يبعد عنك الحرامية يابلدى

كلامك صحيح .... فمشكلة مصر ليست في قلة مواردها (كما يدعي هؤلاء اللصوص) الذين نهبوا مواردها لأنفسهم
و لا في الكثافة السكانية (التي يدعون بأنها تأكل التنمية ) و لكن تأكل ما تبقى من فتات بعد سرقتهم و نهبهم لخيرها
و لكن المشكلة تكمن في سوء الإدارة و الاستفادة من الأفكار و العقول الموجودة بكثرة في أوطاننا بعيدا عن الروتين القاتل الذي لا هم له سوى تأخيير البلاد إلى أخر الصفوف