![]() |
خلاصة المسألة:
إن هذا النوع تحديدا فيه خلاف بين أهل البلاغة لأن الاشتقاق خارج على حد التجنيس فمنهم من عده من التجنيس المعنوي وأدخله فيه وهو كثير ومنهم من أخرجه من الجناس لأنه خارج على حده وهو وجوب الاختلاف في المعنى. فما قاله أستاذك الفاضل- جزاه الله خيرا- صواب إن شاء الله على باب جناس الاشتقاق وهو ملحق بالجناس الناقص لاختلاف عدد الحروف أو هيئاتها. والله تعالى أعلم. |
جزاكم الله خيرا
|
وجزاكِ مثله
وفقكِ الله ولو بقي شيء لم يتضح اسألي ولا تتحرجي. |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:17 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.