بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   أرشيف المنتدى (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=513)
-   -   البرادعي : ساعدوني حتى ننقل مصر من النظام الفرعوني إلى النظام الديمقراطي (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=197915)

thechampion 03-04-2010 02:44 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر سمير زويل (المشاركة 2081597)
ربنا تعالى يولى من يصلح ...وكفى أننا نرى بصيص أمل .. رغم أعتقادى بأن الوضع سيظل قائما .....................؟

ادعو معك يا استاذى هذه الدعوة
واتمنى ان لايبقى الوضع كما هو عليه

thechampion 03-04-2010 02:45 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة super hero 1991 (المشاركة 2081579)
لا يا عم عامل خطه انت بتقول ايه؟

واول حاجه بيوعد انه هيعملها الغاء الماده التانيه من الدستور
يعني خراب وفساد وفسق عيني عينك

كلام مرسل يا هيرو
ومش من عادتك ترمى كلام بدون فيديو او مستند






حاجة تانية بقى على جنب هو انت من مؤيدى السيد الرئيس والحزب الوطنى ولا معارض زيى

thechampion 03-04-2010 02:47 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة banzer (المشاركة 2081535)
ربما تستطيع القول أنه بدأ النزول إلى الشارع المصري رداً على من يقولون أنه لا يعرف الشارع المصري

لا تغرنك تلك الزحمة
فصدقني لن تراه إن ترشح للرئاسة
فكلهم متماثلون

لا يعلم الغيب الا الله
فقد لايكون مثلهم
والايام ثتثبت صحة كلامك اوكلامى

super hero 1991 03-04-2010 02:52 AM

http://www.youtube.com/watch?v=xlqxx20PrX8

super hero 1991 03-04-2010 02:57 AM

http://www.youtube.com/watch?v=OlPkv...eature=related

mc0000 03-04-2010 05:08 AM

خايف تضيع مصر والمصريين
أيمن نور ليس ببعيد

أبو إسراء A 03-04-2010 07:03 AM

  • الديمقراطية التى يبشرنا بهاالبردعى!!!!!
  • التعارض بين النظام الديمقراطي ونظام الحكم في الإسلام
  • بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ.
  • التعارض بين النظام الديمقراطي ونظام الحكم في الإسلام
  • النظام الديمقراطي يتناقض مع النظام الإسلامي في الأساس والأصول والفروع . وإذا كان هناك تشابه في بعض الفروع فهذا ليس مبرراً للخلط بينهما لأن الديمقراطية كفر والإسلام إيمان . لقد استمرت الدولة الإسلامية تطبق نظام الإسلام ما يزيد على ثلاثة عشر قرناً ولم تستعمل كلمة الديمقراطية, ولم تستعمل معانيها.
  • ومع غياب نظام الإسلام صار الناس يرون نظاماً ديمقراطياً تقابله أنظمة استبدادية بوليسية مخابراتية, ومن الطبيعي أن يفضل الناس الديمقراطية على الاستبدادية البوليسية. ونحن حين نرفض الديمقراطية لايعني أننا نختار الاستبدادية البوليسية الظالمة, بل نختار الإسلام الذي هو رحمة للعالمين من الرحمن الرحيم.
  • ومن الفروع التي اشتبهت على الناس كون الإسلام يقول باختيار الخليفة عن طريق الانتخاب والبيعة, والديمقراطية تقول باختيار الحاكم عن طريق الانتخاب. وكذلك ممثلو الشعب يجري اختيارهم عن طريق صناديق الإقتراع في الإسلام والديمقراطية. وفي الإسلام يوجد شورى وفي الديمقراطية يوجد شورى. وفي الإسلام الأمة تحاسب الحاكم وفي الديمقراطية كذلك. مما جعل قصيري النظر يتوهمون أن الديمقراطية من الإسلام, أو أن الإسلام ديمقراطي.
  • وفيما يلي إيجاز لكل من النظامين، يوضح التعارض بينهما:-
  • النظام الديمقراطي نظام الحكم في الإسلام
  • 1- أساس النظام الديمقراطي من وضع البشر. فيعطي البشر صلاحية التشريع من دون الله .
  • 2- نظام الحكم جمهوري أو ملكي. ويجوز التحول من الملكي إلى الجمهوري أو العكس. 1- أساس نظام الحكم في الإسلام من الوحي الإلهي. فهو يجعل التشريع من حق الخالق وحده.
  • 2- نظام الحكم خلافة. ولا يجوز التحول من الخلافة إلى النظام الجمهوري أو الملكي.
  • 3- الحكم الديمقراطي يقوم على فكرتي:
  • أ- السيادة للشعب. ب- والشعب مصدر السلطات.
  • وجهاز الحكم في الديمقراطية يتكون من سلطات ثلاث هي التي تسن القوانين وتنفذها، وهي: أ- السلطة التنفيذية ( الوزارة ). ب- السلطة التشريعية (البرلمان ). ج- السلطة القضائية (القضاء ).
  • ويساند هذه السلطات مؤسسات أخرى كالجيش والأمن العام والأمن الداخلي, وأجهزة أخرى.
  • 3- الحكم في الإسلام يقوم على:
  • أ- السيادة للشرع وليست للشعب. ب- السلطان للأمة، وهي تُنيب عنها من يطبق الشرع وينفذه.
  • أما جهاز الحكم في الإسلام فهو:
  • أ- الخليفة. ب- معاون التفويض. ج- معاون التنفيذ. د- أمارة الجند ( وتشرف على شؤون: الجيش، والداخلية والخارجية والصناعة). هـ-الولاة. و- القضاء. ز- مصالح الدولة. ح- مجلس الأمة.
  • 4- بما أن السيادة للشعب فالشعب هو الذي يسن القوانين.
  • 4- الوحي هو المصدر االوحيد للقوانين. والشعب ينتخب من يطبق عليه الشرع.
  • 5- في النظام الديمقراطي القضاء يكون مدنياً.
  • 5- في الإسلام يكون القضاء شرعياً.
  • 6- في النظام الديمقراطي السياسة الخارجية تقوم على احترام الحدود الدولية, والمياه الإقليمية لأنها تكريس لاحترام حرية الشعوب في اختيار أنظمتها وقوانينها وحكامها.
  • 6- في ظل نظام الحكم الإسلامي تكون السياسة الخارجية مرتبطة بنشر الإسلام, فهي تحطم الحدود والحواجز المادية لتخرج الناس من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد.
  • 7- النظام الديمقراطي يكرس التمزيق وتعدد الدويلات أو ما يسمى احترام الاستقلال لتلك الدويلات.
  • 7- نظام الخلافة لايعترف بالحدود المادية. ولا بالاستقلال لبلد إسلامي عن بلد أخر, فالأمة واحدة والجيش واحد, والراية واحدة, والمالية واحدة .....الخ.
  • 8- الأنظمة الديمقراطية تحترم القوميات, والعرقيات, والنعرات الجاهلية وتحييها وتحافظ عليها.
  • 8- نظام الحكم في الإسلام يذيب جميع القوميات والقبليات والأعراق ويصهرها بالإسلام.
  • 9- يختار الحاكم لمدة حكم مؤقتة من 4- 6 سنوات.
  • 9- الخليفة مدى الحياة مادام قادراً مستقيماً.
  • 10- في الديمقراطية يجوز التمرد على الحاكم والتظاهر ورفض طاعته وإعلان العصيان عليه.
  • 10- لا يجوز التمرد والعصيان إلا في حالة واحدة هي حين يأمر الخليفة بمعصية.
  • 11- يجوز تشكيل أحزاب معارضة على غير أساس الإسلام أي: أحزاب علمانية أو قومية أو إلحادية.
  • 11- لا يجوز تشكيل أحزاب
  • 12- ينقسم المجتمع في ظل الديمقراطية إلى موالاة ومعارضة.
  • 12- لاينقسم المجتمع إلى قسمين, بل يقوم الشعب أو مجلس الأمة بمحاسبة الحاكم, وان استحق العزل شرعاً تتولى محكمة المظالم عزله. فإما الطاعة لولي الأمر مع محاسبته, وإما العزل.
  • 13- الديمقراطية تجيز لجميع أفراد الشعب التسابق والتنافس للوصول لمنصب الحاكم, بغض النظر عن مؤهلاته أو صفاته الشخصية أو التزامه الديني. حتى لو كان ممثلاً.
  • 13- الإسلام يشترط فيمن يتقدم لهذا المنصب أن يكون رجلا ًوليس امرأة، مسلماً وليس كافراً، بالغاً وليس صبياً، عاقلاً وليس مجنوناً، حراً وليس عبداً أو مسيطراً عليه بما يشبه العبودية، عدلاً وليس فاسقاً، وهناك شروط أفضلية كأن يكون مجتهداً وغير ذلك.
  • 14- الديمقراطية ليست الشورى، فالديمقراطية طريقة حكم لها كليات وجزئيات، وهي تسير شؤون الحياة كلها حسب وجهة نظر معينة, وهي ليست نابعة من الشرع فهي ليست حكماً شرعياً كالشورى.
  • 14- الشورى ليست طريقة حكم لها كليات وجزئيات، وهي ليست أصلاً من أصول الحكم, بل هي مجرد أخذ الرأي, وأخذ الرأي لايكون ملزماً في حالات, ويكون ملزماً في حالات أخرى. والشورى حكم شرعي وليست من وضع البشر كالديمقراطية.
  • - الديمقراطية لا تهتم بالمصدر الذي يجب أن تؤخذ منه الأفكار المتعلقة بالعقيدة, ولا الأفكار المتعلقة بالحضارة ولا الأحكام الشرعية.
  • 15- الإسلام يُلزم معتنقيه بان يأخذوا كل ما جاء به الرسول كمصدر للعقيدة وللحضارة وللأحكام الشرعية، قال تعالى: وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا , , وقال: (( فلا وربك لايؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم )) , وقال : (( كل عمل ليس عليه امرنا فهو رد )), لذلك يحرم اخذ أفكار الغرب أو عقيدته الرأسمالية أو حضارته ووجهة نظره. والديمقراطية نظام غربي نابع من العقيدة الرأسمالية التي تفصل الدين عن الحياة.
  • 16- الديمقراطية نابعة من العقيدة الرأسمالية التي تفصل الدين عن الدولة, بل تفصل الدين عن كل شؤون الحياة كلها، لذا يقولون: " ما لقيصر لقيصر وما لله لله ".
  • 16- الدولة الإسلامية تقوم على العقيدة الإسلامية التي لاتفصل بين الدين والدولة ولا بين الدين والحياة، أي وجوب تسيير الحياة والدولة بأوامر الله ونواهيه أي بالإحكام الشرعية.
  • 17- في النظام الديمقراطي تسود العلمانية.
  • 17- في نظام الحكم الإسلامي يسود الشرع.
  • 18- الحياة الديمقراطية هي ابنة حضارة تقوم على النفعية البحتة, ولا تقيم وزناً لغير القيم المادية النفعية.
  • 18- الحضارة الإسلامية تقوم على أساس روحي هو الأيمان بالله تعالى, وجعل الحلال والحرام مقياسا لجميع الأعمال في الحياة.
  • 19- عند أهل الديمقراطية السعادة هي الحصول على اكبر قدر ممكن من المتع الجسدية الزائلة.
  • 19- عند المسلمين وفي الحضارة الإسلامية ينظر إلى السعادة بأنها الفوز برضوان الله
  • 20- في الديمقراطية الحكم للأكثرية، حتى ولو كانت الأكثرية على باطل. والأكثرية قد تكون:
  • أ- أكثرية الشعب باستفتاء عام.
  • ب- أكثرية النواب في التصويت على مشروع قانون.
  • ج- أكثرية الوزراء في وضع مشروع قانون أو تنفيذ سياسة معينة.
  • د- أكثرية نقابية أو جمعية.
  • هـ- أكثرية لمنح الثقة للوزارة أو حجبها عنها.
  • و- جميع قرارات المجالس النيابية والوزارية يلزمها أكثرية لتنفذ.
  • 20- في الإسلام الحكم للشرع، حتى ولو وقف معه الأقلية مهما صغر حجم الأقلية. وعلى الشكل الآتي:
  • أ- تنفيذ وتطبيق الحكم الشرعي لايرجع فيه لرأي الأكثرية.
  • ب- الرأي الفني, أو رأي أهل الاختصاص والخبرة لا يلزمه أكثرية.
  • ج- هناك حالة واحدة يؤخذ فيها برأي الأكثرية وهي معرفة الرأي في الإقدام على عمل مباح أو عدم الإقدام عليه, مثل نزول سيدنا محمد عند رأي الأكثرية للخروج من المدينة لملاقاة الكفار في معركة أُحد.
  • 21- الديمقراطية تقدس الحريات.
  • الحرية في المفهوم الغربي ليست تحرير الإنسان من الرق. فالرقيق لم يعد لهم وجود. وهي ليست التحرر من الاستعمار. بل هي التي تستعمر الشعوب، فلا يظن أحد أن الحريات الغربية هي معارضة الاستعمار، بل الحريات عندهم أربع:
  • أولاً: حرية المعتقد أو العقيدة: فيحق للإنسان عندهم أن يعتقد العقيدة التي يريدها دون ضغط أو أكراه كما يحق له أن يترك عقيدته ودينه للتحول إلى عقيدة جديدة أو دين جديد, وفي نظرهم يحق للمسلم التحول إلى النصرانية أو اليهودية أو البوذية أو الشيوعية بمنتهى الحرية.
  • ثانياً: حرية الرأي: ويجوز في ظل الديمقراطية للفرد أن يحمل أي رأي أو فكر وان يقول أي رأي أو فكر وان يدعو لأي رأي أو فكر. وان يعبر عن ذلك بأي أسلوب وليس للدولة أو للإفراد حق منع أي إنسان من ذلك, بل إن القوانين تسن عندهم لحماية حرية الرأي, وتحمي الآراء التي تخالف الدين أو تتهجم عليه وعلى الأنبياء والرسل كما حصل مع سلمان رشدي ( السيئ الذكر ).
  • ثالثاً: حرية التملك: وهي الحرية التي أفرزت النظام الرأسمالي في الاقتصاد, فأوجدت فكرة استعمار الشعوب ونهب خيراتها, وهي تبيح للإنسان أن يمتلك المال بواسطة السرقة المقنّعة وبواسطة الربا والاحتكار والغش, والقمار والغبن الفاحش, والزنا، واللواط واستخدام جمال المرأة وأنوثتها للكسب المادي, وبواسطة صناعة الخمر وبيعها.
  • رابعاً: الحرية الشخصية: وهي في النظام الديمقراطي حرية الانفلات من كل قيد, وحرية التحلل من كل القيم الروحية والخلقية والإنسانية وهذه الحرية تبيح للشاب والفتاة ممارسة أي سلوك لا أخلاقي على مرأى من الجميع, سراً وعلانية, وحرية ممارسة الشذوذ الجنسي, وشرب الخمر, وتمرد الشاب أو الفتاة على أولياء أمورهم بحجة الحرية الشخصية. تلك الحرية التي أثمرت مرض الإيدز..
  • 21- الإسلام يعتبر الحريات بالمفهوم الغربي حراماً ومخالفاً للشرع.
  • والحرية في المفهوم الإسلامي لا وجود لها إلا في العتق من العبودية للبشر والتي هي الرِّق الذي لم يعد موجوداً لذلك فحيثما ذكرت الآن فإنها لاتعني سوى الحريات الغربية. والمسلم يفخر بعبوديته لله , وهي أكرم صفة يتصف بها المسلم, ومن كمال العبودية أن يطيع العبد أوامر المعبود. وموقف الإسلام من حرياتهم هو:
  • أولاً: حرية المعتقد:- لايجوز للمسلم أن يتحول إلى دين أخر قال صلى الله عليه وسلم ( من بدل دينه فاقتلوه ), سواء كان المرتد فردا أم جماعة.
  • ثانياً: حرية الرأي:- الرأي في الإسلام مقيد بالإحكام الشرعية وليس حراً فهو إما:
  • أ- رأيٌ حرام قوله: كالغيبة والنميمة, وقذف المحصنات ومهاجمة الإسلام والطعن فيه.
  • ب- أو رأيُ فرض قوله: مثل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, ومحاسبة الحكام.
  • ج- أو رأيٌ مباح: أن تقول خيراً أو أن تصمت.
  • ثالثاً: حرية التملك:- التملك في الإسلام مقيد بالشرع فلا يجوز للإنسان أن يتملك كما يشاء. وأسباب التملك الشرعية كالعمل ( بكل فروعه كالتجارة والصناعة والزراعة والخدمات ), والإرث, والهبة, والوصية.
  • رابعاً: الحرية الشخصية:- الإسلام حرم الانفلات من العقال الذي يسمى الحرية الشخصية, فالشخص ليس حراً في أن يؤذي نفسه أو ينهي حياته بالانتحار، أو أن يقترف الزنا واللواط تحت ذريعة الحرية الشخصية, أو أن يتهرب من الإنفاق على والديه العاجزين تحت ذريعة الحرية الشخصية, أو أن يخرج الفتى والفتاة مع عشيقته أو عشيقها بحجة الحرية الشخصية, والإسلام لايجيز للشاب أن يتحرش بالفتاة في الشارع أو أن يسمعها كلاماً منافياً للحشمة والوقار, ولا أن يقبل زوجته على مرأى من جمهور الناس.
  • والسؤال ما رأيكم فى الديمقراطية التى يبشرنا بها حبيب الشعب الذى تذكره بعد عمر طويل كان يقضيه فى خدمة المستعمرين الأمريكيين.

shahd_good2000 09-04-2010 01:07 AM

كم عدد سكان مصر --- 80مليووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووون--- ومشجعين البرادعى --------


دول لم يتعدو عدد سكان عزبة الباشا - ونص جمهور فريق الجونه - فأين ذهب جمهور الأهلى والزمالك والجيش والبترول


أكيد لمرشح تانى ------ هو مين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟

modym2020 09-04-2010 01:20 AM

رأى : لا موافقة على نظام فرعونى ولا نظام ديمقراطى

بل الافضل منهما انشاء الله

أ/رضا عطيه 09-04-2010 07:17 PM

البرادعى ابن بلدنا ومبارك محرر ترابنا طيب نعمل إيه أيها البطل الهمام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكمان نفسى تحدد مكانك فى الصوره الخاصة بتوقيعك - أكيد ماكنتش موجود وكنت فى الحمام ساعتها على رأى عادل إمام ---
وياريت كل واحد يتكلم على نفسه بصيغة (أنا)أنا بحب مبارك أو أنا بحب البرادعى -- وبلاش نتكلم بالنيابة عن ناس من همها وغلبهالافارق معاها مين راح ومين جه رغم فهمها لكل شىء وعارفه اللى فيهامجرد صراع على المناصب وترجع ريما لعادتها القديمه وكل اللى هيتغير يادعاة التغيير اللحمه اللى بتيجى من أثيوبيا والصومال هتيجى من أمريكا واسرائيل-وسلم لى ع التطبيع الاجبارى-------------------وربنا يولى من يصلح بعيد عن ترشيحات أصحاب المصلحه بس قولوا يارب

مستر/ عصام الجاويش 09-04-2010 11:47 PM

لسه بدرى على الانتخابات
وحسب الدستور البرادعى فرصته فى الترشيح معدومه
كمان انا شايف الرجل مش عاوز يطبق الشريعه كما قال الاخ انه يريد الغاء الماده الثانيه من الدستور التى ينادى بها اقباط المهجر يعنى لو كان هذا الامر صحيح يبقى ده جاى يطبق مايريده اعداء الاسلام بالحرف الواحد
وانا عن نفسى مؤيد الرئيس مبارك اطال الله فى عمره ورزقه البطانه الصالحه لخدمه البلاد والعباد

مسيو إيهاب 10-04-2010 11:49 AM

أنا عن نفسى برشح
البرادعى
وبكل قوة

كفاية ظلم للعباد

مصطفى محمد ص 10-04-2010 01:04 PM

لو لفيتم الصورة يمين وشمال مش هتشوف غير الناس ئل حولة
ياناس دا اكبر كداب

أ/رضا عطيه 11-04-2010 02:00 PM

وأنا مع الريس أطال الله فى عمره
ونفس فى انتخابات حقيقيه يشارك فيها الجميع (مؤيد ومعارض) وتكون المتا بعة لهذه الانتخابات مننا
لكن لعبة المعارضه فى أمريكا زى السودان زى مصر هى هى --- لما يشعروا بخيبتهم التقيله ويتأكدوا من بعدهم عن الشارع وعن الناس تلاقيهم انسحبوا بمكر الثعالب واكتفوا بالمقاطعه والتشكيك فى نتيجة الانتخابات مسبقا----- ونفسى مجموعه محايده بتحب البلد دى لله دون أى مصلحه تنزل الشارع وتسأل الناس اللى فى طابور العيش عن رؤساء أحزاب المعارضه المصريه ودورهم فى السياسه والاقتصاد--- مع العلم أنهم فى قمة النشاط فى هذه الأيام لأن الانتخابات ع الأبواب ---------- يا عالم المصرى الأصيل لاينسى جميل حد --- ودول مالهومش جميل إلا على الحكومه باتفاقيات الأبواب المغلقه -- وعندهم استعداد يبيعوا الشعب كله علشان واحد أو اتنين ينجحوا فى المجالس النيابيه أو النقابيه --- وعايز تتأكد من كلامى شوف نوعية الناس اللى بتطالب بالغاء قانون الطوارىء(أنا lمع تنفيذه صح بدون استغلال ) --- وشوف نسبة البلطجه منهم وبينهم---- فمابالك لو اتلغى هذا القانون -- هتتهدم بيوتنا علينا--- وربنا يلطف بينا
الاعلام الخاص والمعارضه المظهريه وأصحاب الأفكار الهدامة والمتأمرين والعملاء كلهم انصهروا فى بوتقة واحدة تحت مسمى واحد وهو دعاة التغيير (مع احترامى لأصحاب الفكر السليم لوجه الله والوطن )--- أليس غريبا أن تجد ساكن فكراليسار يعانق سكان فكر اليمين -- أتحدى لو وجدت هذا الوضع الغريب إلا فى مصر - --- وربنا يحميكى يابلدى من شرور أعدائك وشرور بعض ولاد بلدى المخدوعين---وشكرا


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:49 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.