في رأيي انها حال منصوب بالفتحة

وارجو من الأستاذ على العربي و الاستاذ المعلم الناجح التوضيح
لماذا هي تمييز ؟؟

هي أقرب إلي المفعول لأجله للتالي
أولا أنها تبين السبب مثل اجتهدت رغبة في النجاح ومثال بكيت فرحا للتفوق وصليت رغبة في الغفران
أنها لا تبين هيئة الذوبان
أما كونها مفعولا به فهي مستبعدة جدا لأن (ذاب) فعل لازم علي العكس من أذاب أو ذوّب
والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
والله أعلى وأعلم
محمد زكريا عبد المحسن

مفعول لاجله

الأخوة الأعزاء
 

- ذبت شوقا.
- الكلمة منصوبة ، وكلنا نتفق على هذا و لا يختلف أحد منا ، ويبقى التأويل لهذا النصب .
- فإذا قلت هى مفعول لأجله فقد أصبت لأنك فسرت المعنى بـ لماذا .
- وإذا قلت هى تمييز لأن المعنى ذاب شوقى ، فأصل الكلمة أنها فاعل ، فقد أصبت بإعرابها تمييزا .
- و إذا قلت بل المعنى ذبت ذوبانا شوقا ، فهى نائب عن المفعول المطلق .
- وإذا قلت ذبت " شوقا " بمعنى " مشتاقا" فهى حال .

- ذبت شوقا.
- الكلمة منصوبة ، وكلنا نتفق على هذا و لا يختلف أحد منا ، ويبقى التأويل لهذا النصب .
- فإذا قلت هى مفعول لأجله فقد أصبت لأنك فسرت المعنى بـ لماذا .
- وإذا قلت هى تمييز لأن المعنى ذاب شوقى ، فأصل الكلمة أنها فاعل ، فقد أصبت بإعرابها تمييزا .
- و إذا قلت بل المعنى ذبت ذوبانا شوقا ، فهى نائب عن المفعول المطلق .
- وإذا قلت ذبت " شوقا " بمعنى " مشتاقا" فهى حال
أنا أتفق مع رأى أخى وصديقى الأستاذ أبو هلا فالأوجه كلها تحتمل الصواب طالما لجأنا إلى التأويل ولكن أنا أرجح التميز لأنه الأقوى حيث إنه يفسر المبهم وهو الذوبان كما أن الفعل ذاب من الأفعال الدالة على الزيادة والنقصان والتمييز هنا محول عن الفاعل وأصل الكلام ذاب شوقى .


أ

من النهاية هي تمييز

واللي يقول مفعول به (حرام عليه)

لقد نهيت الموضوع صديقى الفاضل وليتنا نبحث
فى موضوع ثان وفقكم الله...............