احنا نعشق شئ اسمه اشاعات مش عارف ليه يعني تلاقي اول الاشاعة دي ما طلعت كانت بتقول انه هبحصلكصداع بس وكل واحد بقى بيضيف بعض الحاجات المثيرة كلالمه لحد ما توصل للموت

وبجد الموضوع مش محتاج مناقشة الفكرة كلها حد يقولي هنموت ازاي من الرد على التلفيون يعني والاشعاعات دي هتوصلي ازاي
والله بجد احنا بنصدق الحاجة واحنا عارفين انها اشاعة
يلا ربنا ينتقم من كل مروج اشاعة

ايوه ولازم نحارب هذه الإشاعات ليس بمجرد الرفض ولكن بالبحث عن الدليل المنطقي شكراً لتعاونكم وأرجو من الجميع نشر رابط هذا الموضوع لأهميته

نعمل ايه بس .؟
الواجب علينا برضه نثبت بالدليل خطأ الرسالة وخطأ الإشاعة ودا اللي بنحاول نعمله
وربنا المستعان

اشكرك استاذ احمد على التوبيك الرائع
جزاك الله كل خير
تقبل مرورى

حبيبي عقل ايه المصرينن عقلهم مش وحش بدليل
إن الإشاعة دي أثارت ردود أفعال حتى في الدول الأوروبية
وبإذن الله هنقلها لحضرتك
بلاش نحكم حكم عام على شعب أصيل وعريق زي الشعب المصري
وعموماً شكراً لمرورك وردك
والموضوع دا مش بيثبت الشائعة
الموضوع دا عامله واحد مصري
عقله رفض الشائعة
فقام بنفيها بالأدلة
حتى يساعد البسطاء على الإقتناع وشكراً

اشاعات ..اشاعات ...اشاعات
 

اشاعات ..اشاعات ...اشاعات
شكرا زميلنا الكريم الاستاذ/ احمد نجم
لمساهمتكم الفعالة فى محاربة الشائعة .
ببراءة الاطفال بنتى 5 سنوات قالتلى
وهى ميته من الضحك المس اليوم
جاتلها رسالة ،وقفلت التليفون بسرعة .

له ضحك على الذقون

مسؤول أمني مصري ينفي شائعة الرسائل القاتلة القادمة من السعودية
نفى مصدر امنى مسئول مساء الاثنين الشائعات التى ترددت مؤخرا ومفادها أن جهات خارجية مجهولة، تقوم بإرسال رسائل نصية قصيرة أوالاتصال بأرقام هواتف محمولة بالبلاد، يترتب عليها إصابة متلقيها بصداع شديد يعقبه الاصابة بنزيف فى المخ والوفاة.

وأضاف المصدر أن هذه الشائعةزعمت أن هذه الرسائل والاتصالات تبدأ برمز (+) وتنتهى بأرقام (111) وأنه توجد حالات إصابة من جراء تلك الاتصالات بدائرة مركز ملوى بمحافظة المنيا وكذا محافظتى (القاهرة-قنا).
وذكر بيان لوزارة الداخلية صدر الليلة ,ان الشائعة امتدت إلى عدد محدود من العاملين بشركة "إنبى" للبترول بالقاهرة,حيث تبين تداولها عبر التليفونات المحمولة، بمعرفة ثلاثة موظفين محددين بالشركة وقد بادر رئيس مجلس الادارة باحالتهم للتحقيق.

وأضاف بيان الداخلية أن العاملين بسنترال السويس العمومى تلقوا عددا من الشكاوى من بعض المواطنين تفيد تلقيهم تحذيرات من تلك الاتصالات، التى تزعم ان بدايتها كانت بالمملكة العربية السعودية، بدعوى وجود ثلاثة حالات مصابة من جراء تلك الاتصالات بالمستشفيات السعودية.

وأكد البيان انه بمراجعة مسئولى مديريات الصحة بمحافظات القاهرة-المنيا-قنا- نفوا صحة تلك المعلومات او تلقيهم اية حالات مصابة بالاعراض المشار اليها واكدوا عدم منطقية تلك الشائعات وتعارضها مع الحقائق العلمية.

الناس طيبين أوي بيصدقوا أي حاجة
عاملين زي واحد اتقال له انه معزة صدق