الأخ الفاضل الأستاذ رفعت
بالفعل كل مجال له لينك خاص به فى نفس القسم ، أما هذا اللينك عنوانه ( لأى استفسارات أواسئلة )
شكرا لمروركم الكريم

الهيئة لم تكن هيئة عمرها طويل ولكن عمرها ثلاثة سنوات ورغم هذا العمر إلا أن الهيئة استطاعت أن تفعل أشياء شبة مستحيلة فقد كانت الهيئة بدون مقر ومازالت حتى الآن كما رأيتم وعايشتم هذا، فقد كان مقرر لها من قبل الخبراء أن تبدأ العمل بعد عامين من إنشاءها وهي فترة إعداد معايير الاعتماد ولكن الهيئة استطاعت أن تجند مئات العلماء لتعمل خلال أول 100 يوم 300,000 ساعة عمل لتخرج الهيئة بعد أربعة أشهر مستعدة لتلقي طلبات الاعتماد وعلي التوازي بدأت الهيئة تعد آلاف المراجعين بالتعليم العالي وقبل الجامعي، وإعداد منظومة تدريب ضخمة تضم العديد من البرامج المتقدمة للنهوض بجودة التعليم بمصر، وفى نفس التوقيت كانت الهيئة بنص القانون مُلَزمة بأن تحصل علي اعترافات وشراكات دولية تعيد بها الثقة للتعليم المصري وليكون خريجي المؤسسات المعتمدة من الهيئة معترف به فى دول العالم الخارجي.

لتبدأ الهيئة في عرض معايرها ونظم العمل بها علي العديد من الهيئات والخبراء الدوليين في مجال الجودة والاعتماد في التعليم لكي تصبح الهيئة، هي:
1- الأكبر من نوعها في الشرق الأوسط
2- الممثل الدائم لدول شمال إفريقيا في الشبكة الإفريقية لهيئات ضمان جودة التعليم والاعتماد
3- واحدة من مؤسسي شبكة هيئات دول العالم الإسلامي لضمان جودة التعليم والاعتماد
4- هيئة معترف بها في الشبكة الدولية لهيئات جودة التعليم والاعتماد، بل حظيت بأكثر من ذلك عندما أُوكِلت لها مهمة مساعدة الدول الإفريقية التي لم يوجد بها هيئات جودة للتعليم في إنشاء هيئات لها.

كما أبرمت الهيئة الكثير من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم مع هيئاتِ شتي مثل ماليزيا – اليابان – ألمانيا – دول الاتحاد الأوروبي)، لتصل هذه الاعترافات إلى 17 اعتراف دولي حتى أصبحت الهيئة الآن مرشحة لاتفاقية واشنطن وهى من أفضل الاتفاقيات العالمية في مجال جودة التعليم.

ورغم حداثة الهيئة إلا أنها استطاعت أن تنتج نظاماً الكترونياً يضاهي الأنظمة الأوروبية وتطالب بعض الدول العربية الآن نقل هذا النظام الالكتروني لها في حين أن الذي لا يعرفه الكثير أن الهيئة رفضت في بدء عملها إنشاء نظام الكتروني عُرِض عليها من هيئة الجودة البريطانية ليخرج هذا النظام علي أيدي شباب مصريين
فبعد 3 سنوات دربت الهيئة ما يقرب من 60.000 متدرباً بـ 1700 دورة تدريبية،فأصبحت الهيئة قادرة على اعتماد 150 مدرسة أسبوعياً.

واستطاعت الهيئة أن تعد 240 إصدار من بين معايير تعليم قبل جامعي وتعليم عالي وأزهري ومواصفات خريجي الكليات في جميع التخصصات ............

هذا ما دفع الهيئة بالحصول علي ثقة العديد من الجهات للتقدم للاعتماد من الهيئة بالرغم من كونها ليست في حاجه لهذا الاعتماد كالجامعة الأمريكية بالقاهرة والتي اعتمدتها الهيئة في العام السابق.

كل هذا والكثير الذي لا نذكره حدث بالهيئة رغم أن عدد الموظفين بها لا يتعدي 50 موظف ولا ننكر أبداً أن من بادروا بالحصول علي التدريب في الهيئة ليصبح مراجعين معتمدين قد تحملوا معنا صعاب هذه المرحلة، فقد كانوا يعملوا أحياناً في الطرقات حتى ساعات متأخرة من الليل.

كان من الطبيعي في ظل هذا الخِضم من المسئوليات وفي ظل الحاجة لنشر ثقافة الجودة والسباق الذي دخلته الهيئة مع الزمن لكي تنشئ هذا الكيان من الصفر أن يكون هناك حاجة إلي تغذية راجعة من المتعاملين معها لكي تنطلق نحو تحقيق أهدافها، لذلك تجد الهيئة الآن الفرصة السانحة لأن نتعاون جميعاً هيئة ومراجعين ومهتمين بالجودة بأن نتمسك بهدفنا وهو إعلاء شأن الهيئة وتطويرها.

ونقترح علي سيادتكم إنشاء فريق ضخم من مؤيدي الجودة بالمحافظات المختلفة ليمثل بدوره نواة لنشر ثقافة الجودة ومساعدة الهيئة في تحقيق هدفها.

فبعد الثورة الحرة ثورة 25 يناير وانكسار القيود علي الرأي فقد أصبحت الهيئة لديها حرية أكبر وقدر أكبر من الرغبة في التطوير وتمد يدها إلي كل من لدية رغبة مماثلة لأن نبني مصر من خلال تعليم قادر علي صناعة مستقبل بلادنا.

يارب سهل ووفقنا لما هو فيه خير للبلاد

صرف مكافأة الامتحانات
 

خصيص 22 مليون جنيه لصرف مكافأة امتحانات النقل
الجمعة، 20 مايو 2011 - 00:15
http://koora.youm7.com/images/NewsPi...2011182101.jpg د.أحمد جمال الدين موسى وزير التعليم
كتب حاتم سالم
http://www.youm7.com/images/graphics/lg-addthis-en.gif http://koora.youm7.com/images/graphics/igoogle.gif
علم "اليوم السابع"، أن وزارة التربية والتعليم رصدت 22 مليون جنيه لصرف مكافآت امتحانات النقل "نهاية العام" لنحو 7 آلاف موظف فى ديوان عام الوزارة والجهات التابعة له بواقع 200 يوم لكل موظف، كما سيحصل العاملون بالمديريات والإدارات التعليمية والمعلمين فى المحافظات على مكافأة مماثلة تحت نفس المسمى، ولكن سيتم صرفها من موازنة المديريات التى تلقت مخاطبة من ديوان الوزارة لبدء إجراءات الصرف.

وتتوقع مصادر داخل وزارة التعليم، أن يحصل الموظفون فى الديوان على المكافأة نهاية الأسبوع المقبل بمجرد انتهاء أعمال صرفها داخل إدارة الحسابات.

فى سياقٍ آخر، ينتظر الموظفون بالهيئة العامة للأبنية التعليمية الحصول على المكافأة السنوية كاملة بقيمتها التى كانت تُصرف لهم قبل العام الماضى، وقال رفعت الشاهد، العضو باللجنة النقابية الممثلة للعاملين، إن اللجنة سلَّمت للواء خالد كامل مدير الهيئة، مذكرة تطلب فيها صرف كامل المكافأة وعدم خفضها مثلما فعل الوزير السابق د.أحمد زكى بدر خلال السنة الماضية حينما قلَّص قيمتها من 12 شهراً إلى شهرين قبل أن يتراجع ويصرف شهرين آخرين تحت ضغط احتجاجات الموظفين.

وقفة لالغاء التقويم الشامل وملف الانجاز من العام القادم
 

أكد د.أحمد جمال موسي وزير التربية والتعليم رغبته في إصلاح تطبيق نظام التقويم الشامل في المدارس وتعديله بما يتوافق مع رؤي المتعاملين في التربية والتعليم وطالبهم بتقديم مقترحاتهم لإصلاح أحوال التعليم التي ساءت كثيرا في الفترة الأخيرة.
وذلك بعقد جلسات حوار مع المدرسين للتوصل لصيغة جيدة للتقويم الشامل. ونجد الآتى
رفض الطلاب والمدرسين لتطبيق التقويم الشامل يعني انه لم ينجح لذا فإن الغاءه سيكون القرار الأصوب وذلك لانه يهدر وقت الطالب في المنزل بدلا من المذاكرة ووقت المدرس اثناء الحصة بدلا من الشرح وتوصيل المعلومة ومن هنا نجد ان هذا النظام وجد فشلا في اقناع اطراف العملية التعليمية بجدواه من الاساس.
ان نظام التقويم الشامل يعطي الفرصة للتلاعب في درجات ونتيجة الطلاب من قبل المدرسين فاقدي الضمير بصورة سهلة جدا دون ادني رقابة عليهم كما انه لم يضف تطورا علي العملية التعليمية وإنما اعاقها إلي حد كبير.
فلذا ان الغاء التقويم الشامل افضل الخيارات لانقاذ التعليم من احدي وسائل الروتين المعقدة التي لا تضيف إليه وإنما تنتقص منه إلي حد كبير مشيرا إلي أن خوف الطلاب وأولياء الأمور من تطبيق التقويم الشامل يستند إلي خوفهم من ترجيح الاهواء الشخصية للمعلم وانعدام العدالة في منح الدرجات التي يستحقها كل طالب.
فان الوسيلة الفعالة لتطوير التعليم لن تكون سوي بالنهوض بالمعلم مهنيا في المقام الأول علما بأن ذلك لن يأتي سوي بتحسين أوضاع المعلم ماديا أولا (ليس بالكادر الهزيل ) وما يتبعه من احساسه بالمسئولية المهنية عن أجيال بأكملها وهو ما سوف يعيد للتعليم في مصر قيمته التي فقدها في السنوات الأخيرة.

أوافق بشدة على الغاء التقويم الشامل واقترح بدلاً من 3 امتحانات على مدار العام الدراسى بعد شهرين ونصف دراسة يكوت امتجان تحريرى لمدة اسبوع يعقبه اسبوع اجازة ونكون بذلك عملنا لمدة 3 ترم ( 9 شهور) اما بالنسبة للحضور فيكن تحديد نسبة من الدرجات على الحضور والمواظبة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الافاضل المعلمون العيب ليس في نظام التقويم الشامل ولكن العيب في تطبيقه اقول هذا وانا عملت في دولة عربية لمدة اكثر من 11عام وتم تطبيق التقويم الشامل فيها منذ عام 1998 وعاصرت تطبيق التقويم من بدايته وحقيقة كم هو رائع ومفيد للطالب اولا والمعلم ثانيا حتى ان هذه الدولة وهي سلطنة عمان تم تطبيق التقويم الشامل فيها على بعض المواد بنسبة 100% في المرحلة الثانوية ولا نقول يتطلب امكانيات مادية والامكانيات فقط ان الفصل يجب الا يزيد عدد طلابه من 25-35 طالب حتى يتمكن المعلم من القيام بدوره في عملية التقويم... وهناك عملية متابعة مستمرة من الموجهين لملفات الانجاز كذلك الفهم الجيد للمعلم لالية التقويم.
محدت مسلم موجه جغرافيا

وقفة من كل المعلمين لالغاء التقويم الشامل
 

أكد د.أحمد جمال موسي وزير التربية والتعليم رغبته في إصلاح تطبيق نظام التقويم الشامل في المدارس وتعديله بما يتوافق مع رؤي المتعاملين في التربية والتعليم وطالبهم بتقديم مقترحاتهم لإصلاح أحوال التعليم التي ساءت كثيرا في الفترة الأخيرة.
وذلك بعقد جلسات حوار مع المدرسين للتوصل لصيغة جيدة للتقويم الشامل. ونجد الآتى
رفض الطلاب والمدرسين لتطبيق التقويم الشامل يعني انه لم ينجح لذا فإن الغاءه سيكون القرار الأصوب وذلك لانه يهدر وقت الطالب في المنزل بدلا من المذاكرة ووقت المدرس اثناء الحصة بدلا من الشرح وتوصيل المعلومة ومن هنا نجد ان هذا النظام وجد فشلا في اقناع اطراف العملية التعليمية بجدواه من الاساس.
ان نظام التقويم الشامل يعطي الفرصة للتلاعب في درجات ونتيجة الطلاب من قبل المدرسين فاقدي الضمير بصورة سهلة جدا دون ادني رقابة عليهم كما انه لم يضف تطورا علي العملية التعليمية وإنما اعاقها إلي حد كبير.
فلذا ان الغاء التقويم الشامل افضل الخيارات لانقاذ التعليم من احدي وسائل الروتين المعقدة التي لا تضيف إليه وإنما تنتقص منه إلي حد كبير مشيرا إلي أن خوف الطلاب وأولياء الأمور من تطبيق التقويم الشامل يستند إلي خوفهم من ترجيح الاهواء الشخصية للمعلم وانعدام العدالة في منح الدرجات التي يستحقها كل طالب.
فان الوسيلة الفعالة لتطوير التعليم لن تكون سوي بالنهوض بالمعلم مهنيا في المقام الأول علما بأن ذلك لن يأتي سوي بتحسين أوضاع المعلم ماديا أولا (ليس بالكادر الهزيل ) وما يتبعه من احساسه بالمسئولية المهنية عن أجيال بأكملها وهو ما سوف يعيد للتعليم في مصر قيمته التي فقدها في السنوات الأخيرة.

مش عاوزين حد يعمل بحب ولا بكره التعليم باظ والحمد لله ..يعنى احنا ماتعلمناش ولا التعليم على ايامنا كان سئ كل العمالقة تعلموا بدون جودة ولا معامل حاسب الى ولا فرق دعم من الادارات ولا غيره وكما قال الاخ عماد هى سبوبة ولقمة طرية ويقرفوا الناس فى المدارس ويتنططوا علينا كل شوية واختلط الحابل بالنابل فى هذه الوزارة فكيف يأتى مدرس ابتدائى ليقيم مدرسة ثانوى ويعتمدها يعنى هى المدارس دى شغالة غلط طوال هذه السنين حتى تقيم تصلح أو لا تصلح حتى قال لنا أحده إن المدرسة التى لا يتم اعتمادها لا يقبل فيها الصف الاول ويتم استبعادها من العملية التعليمية فهل هذا معقول؟؟ هذه كانت خطة لخصخصة التعليم ويجب ان تقف هذه المهزلة فورا

ممتازززززززز جدددددددددددددااااااااااااا

الحكومة تضم الطالب "معجزة الرياضيات" للجنة معايير جودة التعليم
 

قرر الدكتور مجدى قاسم، رئيس الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد التابعة لمجلس الوزراء، ضم الطالب عمر عثمان السيد (15 سنة) إلى لجنة "تطوير معايير التعليم قبل الجامعى"، والتى تضم مجموعة علماء وأساتذة مصريين، وعدداً من أولياء الأمور والمستفيدين من العملية التعليمية، وعدداً من قيادات وزارة التربية والتعليم.

وتتولى اللجنة مهمة تحديد المعايير التى بموجبها تحصل المدارس على شهادة الاعتماد من عدمه.

كما قررت الهيئة تكريم الطالب الملقب بمعجزة الرياضيات، لقيامه بتحضير الماجستير فى الرياضة البحتة من الجامعة الأمريكية، علماً بأنه حصل على بكالوريوس الهندسة من جامعة القاهرة، وبكالوريوس الهندسة من الجامعة الأمريكية.

من جهته قال الدكتور مجدى قاسم، رئيس الهيئة، إن "الجودة والاعتماد" تضيف حالياً بعض الممارسات لمعايير اعتماد التعليم قبل الجامعى التى يجب أن تتوافر فى المؤسسة المتقدمة للاعتماد، وعلى رأس الممارسات الجديدة التزام المدرسة باكتشاف الطلبة الموهوبين والعباقرة، ووضع برنامج محدد لاستثمار هذه المواهب وكيفية التعامل معها.

وأضاف "قاسم"، فى تصريحات صحفية، أن الهيئة ستنفذ برنامجاً لإكساب المؤسسات التعليمية مهارات التعامل مع هذه القدرات الخاصة.

وتابع "مؤسساتنا التعليمية مليئة بالقدرات والمواهب ولكنها لا تُكتَشف بما يضيع فرصة الاستفادة منها على المجتمع"، معتبراً أن استثمار هذه العقول، التى وصفها بالثروة، مسئولية المدرسة بصفة خاصة والمجتمع بصفة عامة.
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=419546

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور

جزاكم الله خيرا