|
ومازلت على وتر ذلك الحلم . .. اعزف امنيه |
كل الأشياء تُنْسى إلا التي لمست قلبك .... كل الأماكن تُهجر إلا التي سكنت روحك .... وكل الأشخاص تتبدّل .. إلا من كان وطناً لك.. ~ |
كُنْ مَعَ اللهِ إِذَا أَخَذَ مِنْكَ مَا لَمْ تَتَوَقَّعْ ضَياعهُ فَسَوْفَ يُعْطِيكَ مَا لَمْ تَتَوَقَّعْ أَنْ تَمْلِكَهُ يَوْمًا |
اللهُم إني اسألك .... أن تختر لي طريقاً يسعدني ولا يشقي قلبي ....ولا يؤذي عيني طريقاً ترضاهُ لي ثم ترضيني به.. يااااااارب |
أحيانا يكون الطريق المظلم أكثر الدروب إنارة لأنه لا يجرؤ على سلوكه إلا من كان في قلبه ما يكفي من النور |
ﺁﺳﻒ + ﺳﺎﻣﺤﻨﻰ ﺍﻧﺴﺎﻥ ﺧﺎﻳﻒ ﻳﺨﺴﺮﻙ ﻣﺶ ﻣﻌﻨﺪﻭﺵ ﻛﺮﺍﻣﻪ |
قد تكون سعادتــ :) ـــك بين ايديك ولا تشعر بها ...... فغالبا يستهوينا الغريب والبعيد ونسعى للحصول عليه ولا ننتبه لــ جــواهــــــر امـتلكنـاهــا اهـــم وابــقــى ..... :) صباحكم صفاء :) .... |
ﻗﺪ ﻳﺠﺮﺣﻚ ﻛﻶﻡ ] ( ﺑﻌﺾ )[ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻔﻬﺂﺇﺀ . . ﻟﻜﻦ ﺗﺬﻛﺮ ﺩﺁﺋﻤﺂﺇ ﺁﻥ ﺍﻟﺼﻮﺁﻋﻖ ﻵ ﺗﻀﺮﺏ ﺍﻵﺇ . . ﺃﻟﻘــــﻤــﻢ |
و طلبت منها أن أراها كي ترى فعلَ الهوى في منطقي و عيوني رفضت و قالت لو ضمنتكَ عاقلاً أترى ستضمنُ في اللقاءِ جنوني |
- معلومة جميلة :")
ما هو السر في حذف “يا” النداء قبل الدعاء في القرآن؟ (ربِ أرني أنظر إليك) (ربنا أفرغ علينا صبرا) (ربِ لا تذرني فردا) (ربِ إن ابني من أهلي) في مواطن الدعاء لم يرد في القرآن العظيم نداء الله تعالى بحرف المنادى ” يا ” قبل (رب) البتة وإنما بحذفها في كل القرآن و السر البلاغي في ذلك : أن ( يا ) النداء تستعمل لنداء البعيد و الله تعالى أقرب لعبده من حبل الوريد فكان مقتضى البلاغة حذفها . “وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ” |
|
رب إنّي لما أنزلت إليّ من خير فقير اسألُك بالاً مطمئناً وشاكراً لما قسمته لي |
ليس بالضرورة أن كل الأشياء مع الوقت تكبر .... فــ البعض مع مرور الوقت يصغُــر ... :) |
الشيّء الذي لا يمكـن الـتـعـبـيـر عـنــه ..... بـ الكـلـمـات ..... لا يُـمـكـن إدراكــــه إلا ..... بــ الصـمــت |
استغفرك ربي عدد كُل حُزن انتاب قلبي ..... من غيرحولٍ منّي ولا قوة |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:26 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.