بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   أرشيف المنتدى (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=513)
-   -   اختى,,اية رايك تكونى منتقبة؟؟ (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=19208)

الجويرية 22-01-2009 11:03 PM

جزاكم الله خيرا
وجعله فى ميزان حسناتكم

مسيواحمدشعبان 23-01-2009 10:41 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آية من الله (المشاركة 1042266)
جزاكم الله خيرا
وجعله فى ميزان حسناتكم






وجزاكى الله خيرا و اسأل الله ان يكرم كل فتاه بالحجاب الشرعى

مروج البحر 23-01-2009 11:39 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسيواحمدشعبان (المشاركة 1043124)
و اسأل الله ان يكرم كل فتاه بالحجاب الشرعى

اااااااااااااااااامين يا يارب العالمين وجزاكم الله الفردوس الاعلي

مسيواحمدشعبان 24-01-2009 10:07 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروج البحر (المشاركة 1044483)
اااااااااااااااااامين يا يارب العالمين وجزاكم الله الفردوس الاعلي



وجزاكى الله خيرا و شكرا على مرورك

pinky93 31-01-2009 04:10 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RelenaღHeero (المشاركة 994063)
مش عارفة أنا ليه رافضة حكاية النقاب دي -_-


بس يعني هوا مش فرض :yea:


هوا أهم حاجة أن الواحد ميخالفش شروط الحجاب :)



i agree with u :D:av4056bb7jp3:

W_MOHAMMED 10-02-2009 10:48 PM

ربنا معك .....................ز

لمى 2016 18-02-2009 09:03 AM

اقتباس:

فالنقاب ليس فرض على المسلمة لكن اذا ارادت هى ذلك فهو ليس بحرام
سبحان الله يعنى ايه برد
ما هو الناس لما بتسمع الكلام ده
بتقول طالما هو مش فرض يبقى خلاص
بس دة قربة الى الله
و هو ان كان سنة
فالرسول بيقول ان اللى يحبه
يحيى سنته.
و بعدين ده تشبه بامهات المسلمين
السيدة عائشة رضى الله عنها و ارضاها
لما كانت بتوصف زى المسلمات وقتها
كانت بتقول
(متلفعات بمروطهن مايعرفن من الغلس) والغلس هو الظلام الدامس
و من احب قوم حشر معهم
يعنى احنا لما نتشبه بنساء المسلمين الاوائل
ان شاء الله ربنا يحشرنا معهم
يبقى عشان مش ناخد ذنوب
يبقى مش نقول الكلام ده
يا ندعى ربنا ان ربنا يثبت اللى لبسوه
او ندعى ربنا انه يكرم اللى لسه مش لبسوه
يا اما نسكت خالص عشان منحبطش حد
لان اكيد يعنى
المناظر اللى بنشوفها فى الشارع دى
مش هى الحجاب الشرعى
و لا هو ده الشكل اللى نتمنى مقابلة الله بيه

لمى 2016 23-02-2009 03:49 PM

قرار هام جدا و عاجل
(و تدبيسة فى نفس الوقت)
قررنا نحن (شوية بنوتات كده)
اننا ننشط الموضوع ده
و نظبطه و نروقه كده
يلا اللى وعدت بحاجة من ربع ساعة كده:)
تعمل اللى وعدتنى بيه
و اللى قالت هاكمل
تكمل يلا
و انا معاكم ان شاء الله
يلا يا كماعة
عايزين نشاط
انتهى البيان
كانت معكم لمى 2016
قطاع بوابة الثانوية العامة:)

mahmoud ahmed 23-02-2009 04:26 PM

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
دا رد الشيوخ ع الموضوع
الشيخ ابو اسحاق
http://www.youtube.com/watch?v=L8dxKs5HxR8

الشيخ محمد حسان
http://www.youtube.com/watch?v=X7s9dEUwRow
الشيخ محمد حسين يعقوب
http://www.youtube.com/watch?v=eisffWdA4j4

الاستاذ محمد سرور 13-03-2009 03:08 AM

الطريق الى النقاب ...فى امريكا بلد ..........
 
قصة لفتاة امريكية

رحلتي من البكيني الى النقاب




انا فتاة امريكية ولدت لاسرة امريكية متوسطة في احدى الولايات الريفية في الغرب الامريكي الجميل.
كاي فتاة اخرى لطالما داعبتني احلام الحياة المثيرة في صخب المدن الامريكية العملاقة. حلم انتظرت حتى سن التاسعة عشرة لابدأ تحقيقه.


لكم كنت سعيدة عندما نجحت بتحقيق حلمي في الانتقال الى فلوريدا ومن ثم الى قبلة المشاهير والاثرياء في حي ساوث بيتش بمدينة ميامي. كغيري من الفتيات الطموحات ركزت كل اهتمامي على مظهري حيث انحصر كل اعتقادي بان قيمتي تقتصر على جمالي. واظبت على نظام صارم من تدريبات القوة و اللياقة لتنمية رشاقة تضفي المزيد من الرونق على جاذبيتي حتى حصلت على شهادة متخصصة لتدريب الفتيات الحريصات على الحصول على المزيد من الجمال و الرشاقة. انتقلت الى شقة فاخرة مطلة على منظر المحيط الخلاب. واظبت على ارتياد الشواطئ و الاستمتاع بنظرات الاعجاب و عبارات الاطراء التي طالما دغدغت مسامعي. اخيرا نجحت ان احيا الحلم الذي طالما راودني بالحياة المرموقة.

مضت سنوات لاكتشف بعدها ان شعوري بالرضا عن نفسي وسعادتي كانا اّخذين بالانحدار كلما ازداد تقدمي بمقياس الجاذبية و الجمال. ادركت بعد سنوات باني اصبحت اسيرة للموضة وغدوت رهينة لمظهري.

عندما اخذت الفجوة بالاتساع بين سعادتي و بين بريق حياتي لجات الى الهروب من الواقع بتعاطي الخمور وارتياد الحفلات تارة والتأمل واسكتشاف الديانات و المعتقدات السائدة تارة اخرى و مساعدة الاخرين و الدفاع عن المستضعفين تارة ثالثة، و لكن سرعان ما اتسعت هذه الفجوة لتبدو واديا سحيق الاعماق. بعد كثير من التامل تولدت لدي قناعة بان ملاذي لم يكن سوى مسكنا للألم وليس علاجا

بحلول الحادي عشر من سبتمبر وما تلاها من ردود فعل لفت انتباهي ذلك الهجوم العارم على كل ما هو مسلم و الاعلان الشهير باستئناف "الحرب الصليبية الجديدة." لاول مرة في حياتي لفت إنتباهي شيء يسمى اسلام. حتى تلك اللحظة كل ما عرفته عن الاسلام كان لا يتعدى احتجاب النساء باغطية تشبه الخيام واضطهاد الرجال للنساء وكثرة "الحريم" و عالم يعج بالتخلف و الارهاب.
كامراة متحمسة للدفاع عن المراة و حقوقها و كناشطة مثالية تدافع عن العدالة للجميع و بعد سعي حثيث لشهور عديدة تصادف و ان التقيت بناشط امريكي معروف بتصدره في حملات الاصلاح وتحقيق العدالة للجميع و تصديه لحملات الكراهية و الحملة ضد الاسلام. انضممت للعمل في بعض حملات هذا الناشط والتي شملت وقتها اصلاح الانتخابات و الحقوق المدنية و قضايا تتعلق بالعدالة الاجتماعية.

تحولت حياتي كناشطة تحولا جذريا، بدلا من دفاعي عن حقوق البعض او فئة من الفئات تعلمت ان مفاهيم العدالة والحرية والاحترام هي مفاهيم لا تقتصر على فئة من البشر بعينها او كائن من الكائنات. تعلمت ان مصلحة الفرد هي جزء مكمل لمصلحة الجماعة. لاول مرة ادركت معنى "ان جميع البشر خلقوا متساوين". الاهم من ذلك كله اني و لأول مرة ايقنت ان الايمان هو الطريق الوحيد لادراك وحدة الكون وتساوي الخلق.

ذات يوم عثرت بكتاب يسود لدى الكثير من الامريكيين عنه انطباعات بالغة في السلبية و هو القراّن. في البداية وحين بدأت تصفحه لفت انتباهي اسلوبه البين البالغ الوضوح ثم ثار اعجابي ببلاغته بتبيان حقيقة الخلق و الوجود و ملك نفسي بتفصيله لعلاقة الخالق بالمخلوق. وجدت في القرآن خطاب مباشر للقلب و الروح دون وسيط او الحاجة لكاهن.
هنا استيقظت على حقيقة ما يجري. سعادتي والرضا العميق الذي شعرت بهما من خلال دوري وعملي مع هذا الناشط لم يكن الا نتيجة تطبيقي فعليآ لرسالة الاسلام و تجربتي في الحياة عمليا كمسلمة على الرغم من مجرد عدم تفكيري حتى تلك اللحظة باعتناق الاسلام.
دفعني فضولي الجديد لاقتناء رداء جميل طويل و غطاء للرأس يشبه زي نساء مسلمات رأيت صورهن في إحدى المجلات و تجولت بردائي الجديد في نفس الاحياء والطرقات التي كنت حتى الأمس أختال فيها مرتدية إما البكيني أو الأردية الكاشفة أو سترات العمل الأنيقة.
على الرغم من ان المارة و الوجوه و واجهات المحلات و الارصفة كلها بدت تماما كما تعودت رؤيتها، شيئاً ما كان مختلفاً كل الاختلاف، ذلك هو أنا.

لاول مرة في حياتي شعرت بالوقار كامرأة، أحسست بأن أغلالي كأسيرة لإعجاب الناس قد تحطمت، شعرت بالفرحة العارمة لرؤيتي نظرات الحيرة و الاستغراب في وجوه الناس و قد حلت محل نظرات الصائد يترقب فريسته. فجأة أحسست بالجبال قد أزيحت عن كاهلي. لم أعد مجبرة أن أقضي الساعات الطوال مشغولة بالتسوق و المكياج و صفصفة الشعر و تمارين الرشاقة. أخيرا و بعد طول عناء نلت حريتي.

من بين كل البلاد وجدت إسلامي في قلب الحي الذي غالبا ما يوصف "أكثر بقاع الأرض *****ة و انحلالا" مما أضفى على شعوري بإيماني الجديد المزيد من الإجلال و الإكبار.


على الرغم من سعادتي بارتداء الحجاب شعرت بالفضول تجاه النقاب عند رؤيتي لبعض المسلمات يرتدينه. ذات مرة سألت زوجي المسلم، و الذي كنت قد تزوجته بعد إسلامي بشهور، إن كان يجب علي إرتداء النقاب أم الإكتفاء بالحجاب الذي كنت أرتديه. أجاب زوجي بأنه، على حد علمه، هناك إجماع بين علماء المسلمين على فرضية الحجاب في حين لا يوجد ذلك الإجماع على فرضية النقاب. كان حجابي، في ذلك الوقت يتكون من عباءة تغطي سائر بدني من العنق حتى أسفل القدم و غطاء يستر كل رأسي عدا مقدمة الوجه.

بعد مرور حوالي سنة و نصف أخبرت زوجي برغبتي في ارتداء النقاب. أما سبب قراري بارتداء النقاب فقد كان إحساسي برغبتي في التقرب إلى الله و زيادة في شعوري بالإطمئنان في ازدياد حشمتي. لقيت من زوجي كل دعم حيث اصطحبني لشراء إسدال و هو رداء من الرأس حتى القدم و نقاب يغطي سائر رأسي و شعري ما عدا فتحة العينين.

سرعان ما أخذت الأنباء تتوالى عن تصريحات لسياسيين و رجال الفاتيكان و ليبراليين و ما يسمى بمدافعين عن حقوق الإنسان و الحريات كلهم أجمعوا على إدانة الحجاب في بعض الأحيان و النقاب في أحيان أخرى بدعوى أنهما يعيقان التواصل الاجتماعي حتى بلغ الأمر مؤخرا بأحد المسؤلين المصريين بأن يصف الحجاب بأنه "ردة إلى الوراء."

في خضم هذا الهجوم المجحف على مظاهر عفة المسلمة إني لأجد هذه الحملة تعبيرا صريحا عن النفاق. خصوصا في الوقت الذي تتسابق فيه الحكومات الغربية و أدعياء حقوق الإنسان في الدفاع عن حقوق المرأة و حريتها في ظل الأنظمة التي تروج لمظاهر معينة من العفة في حين يتجاهل هؤلاء "المقاتلون من أجل الحرية" عندما تسلب المرأة من حقوقها في العمل و التعليم وغيرها من الحقوق لا لشئ إلا لإصرارها على حقها في اختيار ارتداء الحجاب أو النقاب. إنه من المذهل حقا أن تواجه المنتقبات و المحجبات و بشكل متزايد الحرمان من العمل و التعليم ليس فقط في ظل نظم شمولية كتونس و المغرب و مصر بل أيضا في عدد متزايد مما يسمى الديمقراطيات الغربية كفرنسا و هولندا و بريطانيا.
اليوم أنا ما زلت ناشطة لحقوق المرأة ، و لكنني ناشطة مسلمة، تدعو سائر نساء المسلمين للإضطلاع بواجباتهن لتوفير كل الدعم لأزواجهن و إعانتهم على دينهم. أن يحسن تربية أبنائهن كمسلمين ملتزمين حتى يكونوا أشعة هداية و منارات خير لسائر الإنسانية مرة أخرى. لنصرة الحق أي حق و لدحر الباطل أي باطل. ليقلن حقا و ليعلوا صوتهن ضد كل خطيئة. ليتمسكن بثبات بحقهن في ارتداء النقاب أو الحجاب و ليتقربن إلى خالقهن بأي القربات يبتغين. ولعله بنفس القدر من الأهمية أن يبلغن تجربتهن الشخصية في الطمأنينة التي جلبها عليهن حجابهن لأخواتهن من النساء اللاتي قد يكن حرمن من لذة هذه الطاعة أو فهم ما يعنيه الحجاب و النقاب لمن يختار أن يرتديه و سبب حبنا الشديد و تمسكنا بهذه الطاعة.

غالبية النساء المرتديات للنقاب اللاتي أعرفهن هن من نساء الغرب. بعض الأخوات المنتقبات عزباوات أما البعض الأخر فلا يجد كامل الدعم من أسرهن أو بيئتهن. ولكن ما يجمعنا كلنا على ارتداء النقاب أنه كان خيار بمحض إرادة كل منا و أن كل منا يجمع على رفض قاطع لأي إنكار لحقنا في ارتدائه.

شئنا أم أبينا فإن نساء عالمنا اليوم يعشن في خضم محيطات من الإعلام التي تروج أزياء تكشف أكثر مما تستر في كل وسائل الإعلام و في كل مكان في هذا العالم. كامرأة ،غير مسلمة سابقآ، أنا أصر على حق جميع نساء الأرض أن يتعرفن على الحجاب و أن يعرفن فضائله تمامآ كما لا يستشرن عندما تروج لهن ال*****ة. لنساء الأرض، جميعهن، الحق كل الحق أن يعرفن مدى السعادة و الطمأنينة التي يضفيها الحجاب على حياة النساء المحجبات كما أضفاها على حياتي.



فرسان الحق 13-03-2009 10:41 AM

بارك الله فى حضرتك و جعله فى ميزان حسانتك موضوع رائع بجد

ريحانه من الجنه 13-03-2009 02:28 PM

أقسمت بالله .. أن لا أرتدى النقاب ..
 





" بسم الله الرحمن الرحيم"

الحمد لله رب العالمين

اروى لكم قصتى هذة لكل فتاه كى تعلم طريق الحق

كنت فى الصف الثانى الثانوى
وانا ولله الحمد من اسرة ملتزمة
وكنت ارتدى ملابس واسعة
وحجاب طويل غير انى كنت لااحب ان ارتدى النقاب


أنعم الله على امى وارتدت النقاب
حيث انها كانت ترتدى الخمار من فترة كبيرة جدا
ومن المعلوم اان اى ام تريد ان تكون ابنتها مثلها وافضل منها


تعرفت امى على فتيات كثيرة فى المسجد
وأخذوا بيدها لفعل الخيرات
وهم فتيات اكبر منى بقليل وفى نفس سنى
فكانت امى هى التى تساعدهم بالمال

من اجل عمل الخير مثلا شراء بعض شراااااائط الكاست
التى تتكلم عن الصلاة والحجااب
وتوزع فى المساجد
فقالت امى لاحدى الفتيات حيث انها تقرب من سنى
ان تقنعنى بلبس النقاب
فكنت اعارضها بشدة ( وانا على جهل )


وبعدها تكلمت مع امى وقلت لها لاتحاولى اقناعى بالنقاب

(اقسمت بالله انا لن ارتدى النقاب)

انا امامى تعليم ومستقبل جامعى وزواج

لا..لا ...تحاولى اقناعى انا لن ارتدية

وبعد اربعة ايام من كلامى

هذا رأيت فى المنام كانى مدفونة فى قبر وانا حية
وقلت يالله هل سأدفن فى هذا القبر الضيق

ماهذا كل التراب وقمت وازلت التراب
من على ملابسى
وقصصت الرؤيا على امى
قالت لى انكى ستزيلى المعاصى والزنوب من عليكى
كما ازلتى التراب
قلت لها معاصى انا اصلى والحمد لله وارتدى ملابس محترمة جدا

وتركتها وذهبت لأذاكر دروسى

للعلم انا كنت اسمع دائما شرائط دينية

وخاصة عن الحجاب ولا اقتنع بالحجاب
وكنت لااسمع الغناء


وفى اليوم السادس بعد القسم الذى قسمتة

بانى لاارتدى النقاب

كنت جالسة لأذاكر دروس

قلت فى نفس لماذا لاارتدى النقاب

هل سيمنعنى من التعليم ام من الزواج
ام من ماذا
وقلت فى نفسى انا لست رخيصة

البائع الذى يبيع الحلوى يغطيه خوفا من الذباب
وانا لماذا لااغطى وجهى خوفا من الذئاب
وبالفعل عرضت الامر على امى
و لكنها لم تصدق كيف اقول لها انا اريد ان ارتدى

النقاب
وقد اقسمت من 6 ايام انى لن ارتدية
ابدا وقالت لى قد اقتربت الامتحانات
انتظرى حتى تنتهى منها وارتدية
صرخت وقلت وهل تضمنى لى عمرى حتى انتهى
فوافقت امى
وارتديت النقاب ولكنة كان نقاب عادى
كنت اكشف يدى فى بعض الاوقات
وانتقلت الى الصف الثالث الثانوى

وعند قرب الامتحانات فى شهر مارس بالتحديد
كنا سنفترق انا وصديقاتى
فقالوا لى كيف ستتزوجى وانتى ترتدين هذا النقاب
لماذا تدفنى جمالك هكذا
قلت فى نفس هل لابد ان اعرض نفس كى اتزوج

لا....لا انا كالؤلؤه لايراها احد الا عبر الحاجز
انا لست كالوردة التى يمسكها هذا ويشمها ذاك

وزادنى كلامهم قوة والحمد لله

وارتديت السواد وكنت لااظهر حتى عينى
وقلت سالفعل هذا حتى وان لم اتزوج

والله الذى لااله غيرة فعلت هذا ابتغاء مرضات الله عزوجل
فمن الله على واذ بى بعد ارتدائى السواد باسبوع
اذهب لحضور درس علم فتعرفت على امراة
وقالت لصديقتى اريد ان اخطب هذة الفتاه لابنى
فى نفس اليوم الذى راتنى فية
كلمت صديقتى فقالت لها يا امى
انتى لم تريها الااليوم
تمهلى
قالت لا انى اتريدها زوجة لابنى

وبالفعل جائت هى وابنها الى بيتنا
وطلبنى للزواج فى اخر شهر مارس
وعقد على وتزوجنا فى شهر اغسطس
وهذا الشاب ليس بزوج عادى
فهو إمام وخطيب فى مسجد من عائلة مشهورة جدا
وذات علم

فو الله تلك نعم كبرى انعم الله على بها
وانجبت منة ولدى معاذ
وانا الان سانجب الثانى

ولم اتم العشرين بعد وكل اصدقائى
الذين قالوا لى لن تتزوجى
هم الذين لم يتزوجوا الى الان



نصيحتى

الى كل فتاة اتقى الله عز وجل
واطيعة فالله قادر ان ياتى بكى برضاك و بغير رضاك
فارجعى الى الله عز وجل افضل

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

هذه القصه منقوله عن ام معاذ حفظها الله تعالى واصلح أولادها وزجها"




منقول
انا مسلمه


شرف القائد 13-03-2009 02:32 PM

جزاكى الله خيرا

ممدوح مصطفى الانصارى 13-03-2009 02:44 PM

بارك الله فيكى وفى موضوعكم
الذى يدعو الى الحشمة والفضيلة
وكم من الناس المتدينة يبحثون عن الدرر المكنونة .
اصلح الله احوال المسلمين اجمعين .

بنت دمنهور 13-03-2009 07:37 PM

جزاك الله خيرا اختى على القصة

جعله الله فى ميزان حسناتك ان شاء الله



جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:29 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.