ما نسيت يوما وصية جدي التي أوصاني بها صبيحة يوم و أنا أطأ لأوّل مرة أبواب المدرسة الابتدائية يا بني، أنت تحمل على كتفك منذ اليوم قطعة من قلب أبيك و نبضا من أحلام أمك و قبسا من أحلام جدك و سربا من آمال الجنوب ..فلا تضيعها وكن عليها أمينا
|
|
ﻣَﺎ ﺃﻗَﺴﺎﻩ ﻣَﻦْ ﺷَﻌَﻮُﺭ ، ﻋَﻨﺪَﻣﺎ ﺗَﻜُﻮﻥّ ﻋَﺎﺟَﺰْا ﻋَﻦْ ﺍﻹﺑَﺘﻌَﺎﺩّ ، ﻭَﻣﻤَﻨُﻮعا ﻣَﻦْ ﺍﻹﻗَﺘﺮَﺍﺏ .. ! |
|
بــِحجم كُل آلم ذُقته مِنك .. بــِحجم شُعوري لـــِ كرهِك , لــِ ***كْ , للـ آلرحيل عَنكْ ! بحَجم ضَجري . وقة حيلتيْ .. أريدْ آن آفتح ذرآعيكْ وآختبىء :(:( |
ﺇﻫﻤَﺎﻟﻚْ ﻻ ﻳُﺆﻟﻤُﻨﻲ ! ﺍﻟﻤُﺆﻟﻢ ﺑِﺤﻖْ : ﺍﻥْ ﻳُﺤﺒُﻨﻲ ﻏَﻴﺮُﻙ ﺑِﻨﻔْﺲ ﺍﻟﻄَﺮﻳﻘَﺔ ﺍﻟﺘِﻲ ﺃُﺣﺒُﻚَ ﺑِﻬَﺎ ﻭَ ﻵ ﺃﻫْﺘﻢ ﺑـِﻪ..! |
رغم أننا نؤمن أن اختيار العقل أكثر صواباً غالباً إلا أنه يَصعب التخلي عن أشياء إختارتہا قلوبنا https://scontent-b-lax.xx.fbcdn.net/...97756620_n.jpg |
وخواطري ليست سراباً إنما .... قلمٌ يقصُ مشــــــاعري وعنائي فلئن أصبت الحق فإنـــــــما .... هو يوم سعدي وفرحتي وهنائي |
لـم اتـغير ، ولـن اتـغير ! فـقط اصـبحت شريرة :d:d |
اقتباس:
ههههههههههههههههههههههههههه |
"ليست كل قصيدة حقيقة وليست كل خاطرة وارده" |
هُناك أناس في البداية يذهلونَك باختلافِهم ، بتمَيزهم ، بخَوفهم عَليك ؛ تدوم العَلاقة شَهراً : فتندم بقية عُمرك لأنك عرفتهم ! =)) |
احـــــبـــــك ســأنـقـشها لـكِ عـلى الـصـخـور و اكـتبها لـكِ عـلى مياه الأنهار و الـبـحـور و ســتغـرد بـهـا كـل الـطـيـــور و سـتفـوح من رحـيق احـلى و اجـمل الزهـور احـــبـــك . احـــبـــك . احـــبـــك و اذوب عـشــقـآ فـيـك ســيـدي ب . ح . ب . ك |
ليتني اكسر من ضلوعي قلما وأمزق من جلدي ورقا وأخذ من دمي حبرا لآكتب أحبك ياعمري |
لِمَ كلَّما فكَّرتُ أنِّي لا أحِبُّك يزدادُ حُبُّك فأُحبُّ أكثَر والشوقُ يَكبُر ؟ أنا في هَواكِ مُتَيَّمٌ والأمرُ أخطَر في لحظةِ العشقِ العميقةِ مُنيَتي في داخِلي نهرُ الحنينِ يَشقُّني وأشقُّهُ في كلِّ وقت القلبُ مَشدودٌ إليكِ بكلِّ وقت القلبُ مربوطٌ بِحبِّكِ كلَّ وقت يا حبلَهُ السُّريَّ رفقًا إنَّ قَطعَ الوِدِّ مَوت لا تَعجَبي لَمَّا صَمَت إنَّ التَّعبُّدَ في عيونِكِ رائعٌ والكونُ صَمت ليسَ التَّحَدُّثُ في الهوى يحتاجُ صَوت ما كنتُ أعرفُ في تضاريسِ الهوى كيفَ الجبالُ تكوَّنت كيفَ الشموسُ تكوَّرت أو كيفَ أنهارُ الحنينِ تُشَقُّ ما بينَ الضُّلوع أو كيفَ تُصبحُ بينَ أعيُنِنا بحارٌ من دموع ؟ أو كيفَ يَغدو الحبُّ دربًا واحدًا فيهِ الذّهابُ بِلا رُجوع .. ! ( عبدالعزيز جويدة ) |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:07 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.