|
مصطفى صادق الرافعى - رحمه الله | من معجزات القرآن الكريم أنه يدخر في الألفاظ المعروفة في كل زمن، حقائق غير معروفة لكل زمن. |
شكرآ جزيلآ على هذا المجهود الطيب.
|
|
سلمت يمناكى حبيبتى ... عباراتك أكثر من رائعة اسمحيلى اشــــارك يُخطــيء من يظن أننا نتعامل مع الناس كأجساد إنمــــــا هو توافق أرواح تعارفت فأتلفت أو تنافرت فاختلفت. |
من السهل على الانسان أن ينسى نفسه
ولكن ليس من السهل على الانسان ان ينسى نفسا سكنت نفسه |
كلام اكثر من رائع
|
اقتباس:
تسلمي من كل سوء شكرا لمرورك الكريم و مشاركتك الفعالة الرائعة جزاك الله خيرا و بارك الله فيك |
اقتباس:
شكرا أستاذ أبو بسملة لمرورك الكريم و مشاركتك الفعالة التي عطرت و أنارت الموضوع جزاك الله خيرا و بارك الله فيك أستاذي الفاضل |
اقتباس:
شكرا لك و لكل من مر و عطر الموضوع بعباراته الرقيقة جزاكم الله جميعا خيرا و بارك الله فيكم |
شيخ حاول الترفيه عن الذين يحضرون درسه في المسجد فقال: إن أفضل سنوات حياتي كانت في حضن امرأة لم تكن زوجتي! انصدم الحضور ودهشوا من كلامه! فأكمل بعدها قائلاً: نعم! لقد تربيتُ في حضن أمي! فكبَّر الجميع وبعضهم دمعت عيناه! فذهب أحد الحاضرين إلى البيت، وأراد أن ينسخ ويلصق فقال لزوجته وهي تحضِّر له العشاء: إن أفضل سنوات حياتي كانت في حضن امرأة لم تكن زوجتي! فقالت الزوجة: ماذا تقول !!..؟! لكنه لم يستطع إكمال النسخ واللصق فقد غاب عن الوعي! وما عاد له الوعي إلا وهو على سرير المستشفى من حروق الماء المغلي على وجهه! النسخ واللصق ليس آمناً دوماً |
هل تعلمون؟ ان الإعاقة الحقيقة ليست إعاقة جسدية وانما اعاقة تفكير وتصرف اللهم اهدنا لأقرب من هذا رشدا |
ألا قل لـمـن كـــان لـي حاســداً أتــدري عـلى مـن أســــأت الأدبْ أســــأت على الله في حـكمــــهِ لأنـك لم ترض لـي مـــا وهـــــبْ فـــــأخزاك ربي بمـــا زادنـــي وسدّ علـيـك وجـــوه الـطلـــبْ. |
جاء صبى يسأل موسى أن يغنيه الله... فسأله موسى هل تريد أن يغنيك الله... فى اول 30 عام من عمرك... أم فى الـ 30 عام الأخيرة...؟ احتار الصبي وأخذ يفكر و يفاضل بين الاختيارين ثم استقر اختياره على أن يكون الغنى فى أول 30 عام من عمره، و كان سبب اختياره أنه أراد أن يسعد بالمال في شبابه، كما أنه لايضمن أن يعيش إلى الـ 60 من العمر، ولكنه نسي ما تحمله الشيخوخه من ضعف وهزال ومرض. دعى موسى ربه فاستجاب على أن يغنيه فى أول 30 عام من عمره... واغتنى الصبي وأصبح فاحش الثراء.... و صب الله عليه من الرزق الوفير وصار الصبي رجلا... وكان يفتح أبواب الرزق لغيره من الناس... فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال، بل كان يساعدهم فى إنشاء تجارتهم.. وصناعاتهم وزراعاتهم... و يزوج الغير قادرين و يعطي الأيتام والمحتاجين..و تمر الـ30 عاما الأولى وتبدأ الـ 30 عاما الأخيرة... و ينتظر موسى الأحداث.!!؟؟ و تمر الأعوام.. و الحال هو الحال !! و لم تتغير أحوال الرجل.... بل ازداد غنى على غناه فاتجه موسى إلى الله يسأله بأن الأعوام الـ 30 الأولى قد انقضت... فأجابه الله : وجدت عبدي يفتح أبواب رزقي لعبادي... فاستحيت أن أقفل باب رزقي إليه.... |
رفع المعلم لتلآميذه ورقةً من200 جنيه وسأل : من يريدها ؟ فرفع الجميعُ أيديهم ثم كرمشها بقوة بيديه ! وعاد يقول : من يريدها الآن ؟ فرفع الجميع أياديهم... ثم رماها على الأرض وصار يسحقهاا بحذائه حتى إتسخت تماما! وسأل : من يريدها الآن ؟ فرفع الجميع أيآديهم ! فقآل لهم : هذا هو درسكم اليوم !!! مهما حاولت تغيير هيئة هذه الورقه تبقى قيمتها لم تتأثر ,, وهكذا انتم ....مهمآ تعرضتم للتحقير , والتعثر , والتقليل , والإهمال يجب أن تؤمنوآ أن قيمتڪم الحقيقية لم تُمس ! عندهآ ستستمرّون في الوقوف بعد سقوط ! وستجبرون الڪلّ على الإعتراف بقيمتڪم ! متى فقدتم ثقتڪم بأنفسڪم وقيمتهآ . . ( فقدتم ڪل شي ) |
رأيت القناعة رأس الغنى..فصرت بأذيالها متمسك فلا ذا يراني على بابه..ولا ذا يراني به منهمك فصرت غنيا بلا درهم..أمر على الناس و كأني ملك |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:39 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.