بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   ركن الغـذاء والـدواء (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=567)
-   -   مخصص لطلبات الأبحاث التعليمية (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=191775)

البرنس1985 20-12-2014 11:31 PM

ارجو من سيادتكم عاوز بحث كامل عن شخصية أحمد عرابى

البرنس1985 20-12-2014 11:43 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابورشيد الفايد (المشاركة 6062855)
السلام عليكم استاذ خالد مسعد :

ارجوا من حضرتك بحثين مهمين
الأول : بحث عن الاسلام دين النظام والتفكير
الثاني : قصة طفل حلم واصبح دكتور

لو سمحت عاوز احمل بحث ازاى

alaa_zahran 21-12-2014 03:48 PM

طيب كويس .::. فين بقى الدراسة
 
عاوزين نماذج للدراسة يا جماعة

amrsaife 23-12-2014 06:27 PM

فين يا اساتذة الدراسة

احمد على عباس 24-12-2014 05:29 PM

كخنننتتاىلاى لا

محمد طه سليم 31-12-2014 01:59 AM

شكرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر را

محمد الشريف 77 02-01-2015 10:35 AM

مشكوووووووووووووووووووور

محمد الشريف 77 02-01-2015 10:37 AM

مشكوررررررررررررررررررررررررررررررررر

أبو احمد محمد سليمان 05-01-2015 05:04 AM

اريد بحثا عن اجراء دراسة حول استثمار المهارات الحياتية في بناء الشخصية الإيجابية ودعم قيم الحوار الوطني

boudyomar 07-01-2015 11:43 AM

]استثمار المهارات الحياتية فى بناء الشخصية الايجابية ودعم قيم الحوار والمواطنة برجاء عمل دراسة حول هذا الموضوع ولكم جزيل الشكر
(مسابقة الأخصائى المثالى فى مجال الاتحادات الطلابية للعام الدراسى 2015/1014م وهى :
أولاً : المرحلة الابتدائية و المرحلة الإعدادية (نفس الموضوع )
( استثمار المهارات الحياتية فى بناء الشخصية الإيجابية و دعم قيم الحوار و المواطنة )
ثانياً : المرحلة الثانوية :
(مهارات الاتصال و الحوار مع طلاب المرحلة الثانوية لتصحيح الأفكار المغلوطة فى قضايا الوطن و المواطنة)
على ان يتبع فى إجراء الدراسة خطوات المنهج العلمى بداً من :
1/ أهمية الدراسة .
2/أهداف الدراسة .
3/تحديد مشكلة الدراسة .
4/الرجوع للدراسات السابقة.
5/تحديد فروض الدراسة و تساؤلاتها .
6/ تحديد مفاهيم الدراسة و نوع الدراسة .
7/ الإجراءات المنهجية .
8/ الأدوات و الأساليب .
9/ جمع البيانات
10/ عينة الدراسة .
11/ مجالاتها ( البشرية - المكانية - الزمنية )
12/ أهم النتائج .
13/ مستخلصات الدراسة و توصياتها.
مع مراعاة :- الأسلوب العلمى فى إعداد الدراسة لكل مرحلة و على أن تضم الدراسة برامج و مشرو عات و نماذج مبتكرة و غير تقليدية لتحقيق الهدف من موضوع الدراسة لكل مرحله[/quote]

أبو محمود 88 14-01-2015 06:20 PM

مشكوووووووووووووووووووور

sadato 15-01-2015 08:15 PM

إستثمار المهارات الحياتية فى بناء الشخصية ودعم الحوار والمواطنة إبتدائى

محمد ضاهر 17-01-2015 03:51 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على قنديل (المشاركة 6057401)
بحث عن مشروع قناة السويس الجديدة يتضمن الاتى :-
1- التعريف بنشأة وأهمية قناة السويس
2- أثر المشروع فى دعم قيم الولاء والانتماء الوطنى
3- أهمية ادراك الطلاب المشاريع القومية
4- دور الدولة فى تنمية سبل المشاركة
5- كيفية الاستفادة من هذا المشروع من خلال المشاريع القومية
6- كيفية الاستفادة من توفير فرص عمل للشباب
7- دور الطلاب فى دعم هذه المشاريع

اليكم البحث يحتاج لبعض الرتوش
ثالثاً: الدراسة الميدانية:

تم اختيار الصف العاشر لأنه يمثل بداية مرحلة عمرية مهمة تتميز بنمو القدرات العقلية والإدراكية، مثل القدرة على إدراك الأسباب والنتائج، وتبرير الخيارات السياسية والاجتماعية والقيمية، وظهور التمركز الاجتماعي كبديل للتمركز حول الذات، وهو مايعني القدرة على التفاعل والمشاركة في مايحدث اجتماعياً وسياسياً. كما أن دراسة المشاعر والاتجاهات لتلك المرحلة العمرية تُعَدّ مهمةً لأن معرفة الاتجاهات وتحديدها يعني معرفة وتحديد مسار هؤلاء مستقبلياً، حيث من الممكن أن تتحوّل المشاعر والاتجاهات مع الوقت إلى أيديولوجيات أو استعداد لتوجّه أيديولوجي.17 وتزداد أهمية معرفة اتجاهات الطلاب في اللحظات الثورية كما هي الحال في مصر بعد ثورة 25 يناير 2011، وأيضاً ثورة 30 يونيو 2013، نظراً إلى أن تلك المرحلة العمرية كانت ولاتزال في قلب الأحداث وصدارة المشهد السياسي، وأصبح لديها ميلاً إلى المشاركة والتفاعل مع مايحيط بهم. ولذا يمكن القول أن الطلاب بدأوا بتحمّل واجبات المواطنة وبعض المسؤوليات الاجتماعية والسياسية.

إن معرفة اتجاهات الطلاب من خلال موقفهم من التنظيمات السياسية ووسائل الإعلام والأحزاب السياسية ومؤسسات الدولة، وموقفهم من الآخر، تكشف عن مدى وعيهم لثقافة المواطنة وتدريبهم على التفاعل وتحمل المسؤولية والمشاركة.

كما يمكن أن يسهم في تحديد أساليب لتطوير العملية التعليمية بما يحقق الإعداد للمواطنة والديمقراطية والمسؤولية الاجتماعية والأخلاقية في مجتمع يحتاج إلى توحيد صفوفه لمواجهة ال*** والتطرف.

وللإجابة على السؤال الثاني حول القيم التي تعكس اتجاهات الطلاب في الصف العاشر نحو قضايا المواطنة، قامت الباحثة بالاطلاع على الأطر النظرية والدراسات السابقة التي تناولت أهم القضايا المرتبطة بالمواطنة، ولاسيما بعد ثورة 25 يناير، التي أصبحت مثاراً للمناقشة والجدل لأنها قد تؤثر في مستقبل مصر وشعبها، ولاسيما قضية الأقليات والتمييز، والموقف من الآخر، والتسامح، والعلاقة بالسلطة ورجال الدين ومؤسسات الدولة، ومسار الديمقراطية، والحديث عن الأحزاب... إلخ.

كذلك، قامت الباحثة بمقابلة مجموعة من الخبراء في مجال التعليم والسياسة وعلم الاجتماع وعلم النفس، للتعرف على موقفهم وتحديد رؤيتهم في مايتعلّق بالقضايا السابق ذكرها، وأهم القيم التي تعكس اتجاهات الطلاب نحو قضايا المواطنة في علاقتها بأمرين:

الأول: طبيعة المرحلة العمرية للطلاب ومتطلباتهم العقلية والوجدانية والاجتماعية وتحديد القضايا التي أصبحت مثار اهتماماتهم وتحديد آليات تنمية الاتجاهات الإيجابية نحو قضايا المواطنة والديمقراطية وحقوق الإنسان.

الثاني: طبيعة المرحلة الزمنية التي تمر فيها المنطقة ومصر من صراعات حول تفتيت الدولة وإثارة الفتن وظهور البؤر الإرهابية في أنحاء المجتمع المصري، وما يصاحب ذلك من ***، وموقف القوى الديمقراطية في تلك المرحلة التاريخية، ومستقبل التحول الديمقراطي في مصر والمنطقة العربية.

وكانت نتائج المقابلة واستطلاع الرأي والاطلاع على الدراسات السابقة، التوصل إلى القائمة التالية من القيم التي يمكن أن تحدد اتجاهات الطلاب في الصف العاشر:

1- الاتجاه نحو الدين كقيمة أساسية تتفرّع منها بعض القيم الفرعية وهي:18

أ‌- الاتجاه نحو الأقليات الدينية وحقوقهم.

ب‌- الاتجاه نحو العلاقة بين المسلمين والمسيحيين.

ت‌- الاتجاه نحو الأزمة الطائفية وكيفية معالجتها.



2- الاتجاه نحو السلطة كقيمة أساسية يتفرّع منها:

أ‌- العلاقة بين الحاكم والمحكوم.

ب‌- العلاقة بين الشعب والسلطة.

ت‌- العلاقة بين الشعب ومؤسسات الدولة.

ث‌- الموقف من نظام الحكم (برلماني – رئاسي – مختلط).

ج‌- الموقف من التعددية الحزبية.



3- الاتجاه نحو قضية المساواة بين الرجل والمرأة كقيمة أساسية تتفرّع منها القيم الفرعية التالية:

أ‌- المساواة في الميراث.

ب‌- المساواة في المناصب القيادية.

ت‌- المساواة في المشاركة السياسية.

ث‌- المساواة في العمل في أنواعه كافة.



4- الاتجاه نحو الهوية كقيمة أسياسية تتفرّع منها القيم الفرعية التالية:

أ‌- الهوية كما يرونها (أحادية – مركبة).

ب‌- ترتيب الهوية (مصري – عربي – إسلامي – عالمي).

ت‌- الموقف من الانفتاح الثقافي على الثقافات الأخرى.



5- الاتجاه نحو الديمقراطية كقيمة أساسية تتفرّع منها قيم فرعية هي:

أ‌- المشاركة وأشكالها والموقف منها.

ب‌- التعددية وقبول الآخر والتسامح معه.

ت‌- المسؤولية الاجتماعية.

ث‌- الحوار القائم على أسس عملية موضوعية قوية.

ج‌- المساواة وعلاقتها بالعدالة الاجتماعية.

بعد عرض القائمة على المحكّمين، توصّلت الدراسة إلى خمس قيم أساسية هي: الموقف من الدين – الموقف من السلطة – الموقف من قضية المساواة – الموقف من الهوية – الموقف من الديمقراطية.

وتوصّلت إلى تسع عشرة قيمة فرعية، وهي كالآتي:
الموقف من الأقليات.
الموقف من العلاقة بين المسلمين والمسيحيين.
الموقف من الأزمة الطائفية في مصر.
الموقف من العلاقة بين الحاكم والمحكوم.
الموقف من التعددية الحزبية.
الموقف من العلاقة بين الشعب ومؤسسات الدولة.
الموقف من نظام الحكم.
الموقف من المساواة في الميراث.
الموقف من المساواة في المناصب القيادية.
الموقف من المساواة في المشاركة السياسية.
الموقف من المساواة في العمل.
الموقف من الهوية (أحادية – مركبة).
أبعاد تلك الأبعاد وترتيبها.
الموقف من الانفتاح الثقافي.
المشاركة وأشكالها وآلياتها.
التعددية وقبول الآخر.
المسؤولية الاجتماعية.
الحوار القائم على العلمية والموضوعية والندية.
المساواة وعلاقتها بالعدالة الاجتماعية.

قامت الباحثة بصياغة مجموعة الأسئلة والمواقف والفقرات التي يمكن أن تسهم في حوار مفتوح يكشف عن اتجاهات الطلاب نحو كل قيمة، ويكون بمثابة مقياس اتجاهات غير تقليدي لأنه يأخذ شكل اللقاءات المفتوحة. وقد اتسم مناخ الجلسات بالحرية والتلقائية التي سمحت للطلاب بأن يعبّروا عن مواقفهم بشجاعة ومن دون خوف، بل كانت لديهم مشاعر إيجابية نحو المشاركة واستمرار اللقاءات.
رصد اتجاهات الطلاب نحو قضايا المواطنة وعلاقتها بالتعليم في مصر:

كانت أولى المقابلات مع عيّنة الدراسة بهدف تعريفها بأهمية الدراسة ووضع أسس تلك اللقاءات ومقوّماتها، وعرض أهم القضايا التى ستتم مناقشتها معها، ومعرفة أفضل الأساليب التي يمكن استخدامها في تلك اللقاءات. أما أهم الأساليب المتّفق عليها فهي: الدائرة المستديرة، والعصف الذهني، والحوار ثم عرض القضية وطرحها في شكل فقرة مقروءة، ثم طرح أسئلة، ومعرفة موقف أفراد العينة من تلك الفقرة. وهذا ماتم تسميته بمقياس المواقف للاتجاهات نحو ثقافة المواطنة.

وكانت أهم النقاط التي جرى التأكيد عليها من قبل الباحثين المساعدين عبر اللقاء الأول بعيّنة الدراسة، كما يلي:
حقّ كل طالب من أفراد العيّنة في السؤال والتعبير عن رأيه بحرية.
حقّه في المشاركة من خلال الحوار القائم على التسامح وقبول الآخر.
حقّه في الاختلاف أو النقد على أساس علمي موضوعي.

وقد تم تحديد المكان من خلال الاتفاق مع مدير المدرسة، حيث كانت اللقاءات تتم في مكتبة المدرسة أو في فناء المدرسة وأحياناً في أحد الفصول. وكان الزمن الذي يتم فيه اللقاء يتراوح بين 40 و50 دقيقة.

أما المحاور التي تم تحديدها فكانت:
الموقف من الدولة الدينية.
الموقف من السلطة.
الموقف من الهوية.
الموقف من الديمقراطية وعلاقتها بالمشاركة والمسؤولية والتعددية.
الموقف من المساواة بين الرجل والمرأة.

وقد جرى تحديد تلك المحاور من خلال مقابلة الباحثة مع بعض الخبراء التربويين، وبعض رجال الدين، وأعضاء المجتمع المدنين ورجال السياسة، وشباب الثورة، وذلك لتحديد أهم القضايا المرتبطة بالواقع المصري بعد الثورة، ومعرفة اتجاهات الطلاب نحوها، ثم تحديد دور المؤسسة التعليمية ومسؤولياتها تجاه إشكالية اتجاهات الطلاب من خلال خطاب تربوي وسياسة تعليمية تتبنّاها الحكومة لتطوير العملية التعليمية، في ضوء ماستتوصل إليه نتائج هذه الدراسة، ذلك أن موقف الطلاب من المحاور الخمسة السابقة يمكن أن يكون مؤشراً مُحايداً على قضية المواطنة والوحدة الوطنية في مصر.

وقد تم استخدام المنهج الإثنوجرافي وتطبيق مقياس المواقف من خلال إعداد مجموعة من المفردات والأسئلة التي تم طرحها ومناقشتها لتحديد موقف كل طالب من القضية، ثم رصدها وتحليلها بشكل علمي من خلال مناخ يتسم بالبساطة والدقة. وقد تم استخدام تسجيل لتلك المقابلات ثم تحليل المواقف التي تكشف اتجاهات الطالب نحو القضايا المطروحة.

وجرى اختيار العيّنة من محافظات مختلفة، وكان التطبيق قبل ثورة 30 يونيو. وكشفت الثورة بعد ذلك أن اختيار تلك العيّنة من محافظات القاهرة والمنوفية والفيوم كان موفّقاً، لأن بعض المحافظات مثل الفيوم وقعت فيها أحداث إرهابية واسعة النطاق، نظراً إلى ارتفاع نسب الأمّية والجهل والفقر، واستقطاب بعض الشباب لتيار الإسلام السياسي المتطرّف في سنّ مبكرة؛ وقد أدى ذلك إلى تعقيد المشهد السياسي في مصر وتعثّر عملية التحول الديمقراطي وبطئها.

الجدول التالي سيوضح عدد لقاءات كل محور وشكل اللقاء ومكانه، وأيضاً القضية الأساسية والقضايا الفرعية التي طُرِحَت من خلال الجدول التالي:
جدول رقم (2)عدد اللقاءات المحور أو القضية شكل اللقاء مكان اللقاء
3 لقاءات لكل مدرسة، مدة اللقاء 45 دقيقة، العدد الكلى 9 لقاءات للمدارس الثلاث الاتجاه نحو الدين. وقد تم تناول النقاط الفرعية التالية:
حقوق الأقليات.
العلاقة بين المسلمين والمسيحيين.
الموقف من أسلمة المؤسسات والدولة. مجموعات صغيرة العدد من 15 – 20 طالباً. يدور الحديث حول:
التعارف.
تحديد الهدف.
إثارة القضية وطرح المفهوم.
عصف ذهني ثم مناقشة وحوار مقترح وطرح أسئلة – استخدام جهاز تسجيل وكتابة بعض النقاط.
مناظرة.
كتابة تقرير من كل طالب حول كل قضية يتم طرحها. - مدرسة أوسيم – مركز أوسينا – محافظة المنوفية. - مدرسة الواحة – المقطم – محافظة القاهرة. - مدرسة جمال عبد الناصر – مركز الفيوم – محافظة الفيوم.
5 لقاءات في كل مدرسة – 15 لقاء للمدارس الثلاث الاتجاه نحو السلطة:
العلاقة بين الحاكم والمحكوم.
العلاقة مع مؤسسات الدولة.
الموقف من السلطات (التشريعية – التنفيذية – القضائية).
التعددية الحزبية، وهل يمكن أن تكون الأحزاب على أساس ديني.
شكل الانتخابات (فرد - قائمة).
نظام الحكم (رئاسي – برلماني – مختلط).
4 لقاءات لكل مدرسة، مدة اللقاء 45 دقيقة، 12 لقاء للثلاث مدارس الاتجاه نحو الديمقراطية:
المشاركة وأشكالها.
المساواة وتحقيق العدالة الاجتماعية.
التعددية وقبول الآخر.
المسؤولية الاجتماعية والمواطنة.
4 لقاءات لكل مدرسة، 12 لقاء للثلاث مدارس الاتجاه نحو الهوية:
مفهوم الهوية.
أبعاد الهوية.
ترتيب الهوية وفقاً لرؤيتهم.
الانفتاح الثقافي على الآخر وعلاقته بالهوية.
4 لقاءات لكل مدرسة، 12 لقاء للمدارس الثلاث الاتجاه نحو المساواة بين الرجل والمرأة:
المساواة في الميراث.
المساواة في العمل.
المساواة في المشاركة السياسية والعمل العام.
المساواة في المناصب القيادية.
مجموع اللقاءات 60 لقاءً بواقع 20 لقاءً لكلّ مدرسة

مقياس المواقف لتحديد الاتجاه نحو المواطنة:
الاتجاه نحو الهوية:
الفقرة المطروحة للمناقشة:
الفقرة الأولى:

إدراك الإنسان بأنه مواطن أصيل في بلاده هو نقطة البدء الأساسية في تشكيل نظرته إلى نفسه. ويمكن إيجاز صفة المواطنة وأركانها في علاقته بـ:
الانتماء إلى الوطن أو الأرض والشعب.
المشاركة في السلطة.
المساواة بين جميع أفراد الشعب أمام دولة القانون.
العبارة الثانية:

هناك وهم الهوية المنفردة أو الأحادية، وربما يعود ذلك إلى الفوضى المفاهيمية. والحقيقة أن أفكار التعدّدية ورفض الاختيار في مسألة الهوية يمكن أن يُنتِجا نظرةً ضيقةً ومُضلّلة.
العبارة الثالثة:

إن التعرّف الأساسي على ماتتّسم به الهويات من تعدّدية سوف يكون له تأثير مناهض لمحاولة النظر إلى الآخرين وفقاً لانتماءاتهم الدينية حصرياً.
العبارة الرابعة:

أكثر مايثير القلق الاتجاه نحو الانتماء الأحادي، بمعنى أن يكون الاتجاه نحو الهوية مصرية فقط أو عربية إسلامية، أو مصرية إسلامية، أو إسلامية فقط.
الأسئلة المطروحة:
ماهو مفهومك للهوية؟
كيف ترى هويتك؟
هل الانفتاح على الثقافات الأخرى يهدد الهوية؟
ماموقفك من قضية السفر إلى الخارج والهجرة؟
ماهي أولويات اهتمامك في متابعة الأحداث؟
مارأيك في العبارات التالية:
العبارة الأولى:

"إذا أردنا أن نصف الهوية المصرية، فعلينا أن نؤكد على أنها واحدة وفي الوقت نفسه لها أبعاد مختلفة تكوّنت من عملية التفاعل الديناميكي مع الواقع عبر التاريخ والزمن".
العبارة الثانية:

لاشك في أن طبيعة الهوية المركبة والمتماسكة عكست نفسها على ملامح الشخصية المصرية، حيث يرى البعض أن انتماء مصر أفريقي من خلال البعد الجغرافي، وأن لها انتماء إسلامي وانتماء عربي، وهي ليست بمعزل عن البحر الأبيض المتوسط وحضاراته القديمة والجديدة، ولاننسى مصر الفرعونية. ومن هذا المنطلق فإن الهوية المصرية مستخلصة من تاريخها وحضارتها وثقافتها والمؤثرات الجغرافية المحيطة بها.
الموقف من الدين.. الاتجاه نحو الدين:
العبارات المطروحة للمناقشة:
العبارة الأولى:

الأدب الشعبي المصري يؤكد على أن المسلم والمسيحي كيان واحد، وأن أحداث ال*** مفتعلة ولن تؤثر في علاقتهما.
العبارة الثانية:

الأدب الشعبي المصري الفرعوني –القبطي – الإسلامي في تراكمه هو الذي شكّل وجدان المصريين عبر العصور التاريخية وحتى الآن، وجعل الطرفين المسلم والمسيحي يجدا مرجعيتهما مشتركة.
العبارة الثالثة:

إن سيطرة فصيل واحد، وهو الإخوان المسلمين، على مفاصل الدولة المصرية، والعمل على أخونة مؤسسات الدولة، لن يستمر ولن ينجح لأن الشعب المصري يمتلك من خلال تاريخه الطويل عمق التراث الثقافي الشعبي الذي يؤمن بالتعددية على الرغم من سوء التعامل معه واستبعاده عبر العقود الماضية.
أسئلة:
هل توجد مساحة مشتركة بين الدين الإسلامي والدين المسيحي؟
هل الإخوان هم تيار الإسلام السياسي فقط؟
هل ربط الدين بالسياسة أمر إيجابي أم سلبي؟ ولماذا؟
ما رأيك في العبارات التالية:
المساواة بين المسلمين والمسيحيين في بناء المساجد أمر ضروري لتحقيق المواطنة.
ليس من حقّ المسيحيين أن يتقلّدوا المناصب القيادية في الدولة إلا بنسبة محدودة.
إن تدريس منهج مشترك في التربية الدينية يتضمّن القيم والأخلاق لكلّ من المسلمين والمسيحيين، ويسهم في تحقيق التماسك الوطني.
الموقف من السلطة:
العبارات المعروضة للمناقشة:
العبارة الأولى:

إن العلاقة بين الحاكم والمحكومين هي علاقة فوقية، وهذا أمر ضروري وطبيعي لأن أي سلطة يجب أن تكون مقدسة.
العبارة الثانية:

إن العلاقة السياسية لاتكون مقبولة إلا في إطار يضم الحكام والمحكومين ويربطهما بمفهوم يتجاوزهما معاً.
العبارة الثالثة:

يجب أن يدرك الجميع أنهم أعضاء في جسم واحد، وأن تحقيق الهدف المشترك والصالح العام يتطلّب أن يكون الحاكم والمحكومين يداً واحدة، وأن تكون علاقتهما قائمة على الحوار والتفهم.
الأسئلة:
ما الفرق بين الدولة والحكومة؟
مارأيك في مفهوم الدولة العميقة؟
ما الأفكار التي يجب أن تتغير لكي يتحقق الصالح العام أو المشروع الشامل؟
مارأيك في الوضع الحالي للمؤسسات التربوية؟
أذكر رأيك في العبارات التالية:
السلطة تعني القوة المفرطة.
الثقافة السائدة التي تتسم بالطاعة للحاكم أو لأي سلطة هي ثقافة قهر ولابد من تغييرها.
تخلّص الشعب المصري من الخوف والقلق من أي سلطة، وتمرّد عليها بعد ثورة 25 يناير، ولذلك يجب على أي سلطة أن تغيّر أفكارها وأدواتها.
الاتجاه نحو الديمقراطية:
العبارات المعروضة للمناقشة:
العبارة الأولى:

في المجتمعات الحديثة يتولى الحكم من يختاره الشعب من خلال ممارسة الانتخابات.
العبارة الثانية:

لكي يكون المواطن مسؤولاً في مجتمع ديمقراطي، عليه أن يشارك، ويتحمّل المسؤولية، ويتابع القضايا، ويمارس حقّه في الإدلاء بصوته في الانتخابات.
العبارة الثالثة:

إن التعددية الحزبية ضرورية لصالح الوطن، والانضمام إلى الأحزاب أمر مهمّ لتحقيق الديمقراطية.
أسئلة:
من وجهة نظرك، من له الحقّ في تولّي الحكم؟
هل يمكن للشعب الذي ترتفع فيه نسبة الأمّية أن يمارس حقّه في الديمقراطية؟
ما أشكال المشاركة التي تقوم بها؟
أذكر رأيك في العبارات التالية:
الاشتراك في التظاهرات السلمية حقّ من حقوق الإنسان.
التعبير عن الرأي والمشاركة والمساواة حقّ للجميع بما في ذلك الأقليات.
ثمة ضرورة لإيجاد مراقبة شعبية على الانتخابات.
الاتجاه نحو المساواة بين الرجل والمرأة:
العبارات المعروضة للمناقشة:
العبارة الأولى:

يجب أن تكون للمرأة مساحة كبيرة في البرلمان المقبل حيث اتّضح دورها العظيم منذ اندلعت ثورة 25 يناير وحتى الآن.
العبارة الثانية:

يوجد مبرّرات لعدم مساواة الرجل بالمرأة في الميراث وبعض الأعمال والالتحاق بالجيش.
العبارة الثالثة:

إن عدم تقلّد المرأة إلا نسبة قليلة من المناصب القيادية يعكس حجمها ومكانتها الحقيقة.
أسئلة:
هل يمكن للمرأة أن تتقلّد المناصب القيادية على الرغم من أنها تختلف عن الرجل فيزيولوجياً؟
هل خروج المرأة للعمل أثّر على استقرار الأسرة؟
هل يمكن للمرأة أن تشارك في العمل العام والسياسة؟
ما رأيك في العبارات التالية:
خروج المرأة للعمل كان سبباً في ارتفاع نسبة البطالة بين الذكور.
عودة المرأة إلى المنزل يمكن أن تتسبّب في التخلّف بل والانهيار الاقتصادي والاجتماعي والثقافي، لأن المرأة تشكّل نصف المجتمع المشارك في التنمية.
تنفيذ الدراسة الميدانية:

تضمّنت عملية تنفيذ إجراءات الدراسة الميدانية مايلي:

- عقد لقاءات مع الباحثين المساعدين الذين قاموا بتطبيق الدراسة الميدانية، وذلك لشرح فكرة الدراسة والهدف منها.

- تم تسليم كل باحث مساعد دليلاً للمكونات الأساسية لقياس المواقف واستعراض تلك المكونات وكيفية تطبيقها من خلال تدريبهم على خطوات التنفيذ.

- في أثناء الدراسة الميدانية، كان هناك اتصال مستمر بين الباحثة وبين المنفذين للتجربة الميدانية، لمناقشة إجراءات عملية التطبيق ومسارها بشكل مرحلي.

- بعد الانتهاء من تطبيق مقياس المواقف الذي اعتمد على المقابلات المفتوحة والمناقشات المطروحة، وطرح أسئلة وعبارات، وتسجيل دقيق لكل تفاصيل تلك المقابلات، ثم تحليل النتائج - وقد اعتمد هذا التحليل على أسلوب التحليل الكيفي - تم إعداد اختبار المواقف لقياس اتجاه نحو المواطنة والانتماء وتطبيقه على العيّنة نفسها ثم تحليل النتائج تحليلاً كمياً.

- بعد الانتهاء من التطبيق الميداني الذي تضمن قياس وتحليل الجانب الكيفي للاتجاهات من خلال المعايشة والمقابلات، والجانب الكمي من خلال إعداد نسخ بعدد الطلاب وتطبيقها عليهم، قامت الباحثة بتحليل النتائج.
انطباعات المتقدّمين للدراسة وملاحظاتهم:

- إقبال عيّنة الدراسة على حضور المقابلات والمشاركة الإيجابية في المواقف المختلفة من مناقشة وحضور ولعب أدوار والحماس، لحضور جميع الجلسات الحوارية، وأيضاً الحماس في إبداء الرأي، وفي الإجابة على اختبار المواقف الذي تم تسليمه لهم في نهاية المدة بعد الانتهاء من اللقاءات.
جدول رقم (3)
نتائج تطبيق اختبار مواقف الانتماء والمواطنةعدد المفردات عدد العيّنة مجموع الدرجات المتوسط الحسابي
30 45 3390 84.75


يكشف هذا الجدول أن درجات الطلاب لقياس الانتماء والمواطنة الذي بلغ 84.75، وهي نسبة مرتفعة إذا ماقورنت بالدرجة النهائية للاختبار وهي 90 درجة.

ويشير الجدول أيضاً إلى اتساق وتقارب بين نتائج اختبار المواقف للانتماء والمواطنة مع نتائج قياس المواطنة، وإن كانت نتائج الاختبار أكثر ارتفاعاً من نتائج قياس الاتجاه الذي كان يعتمد على التحليل الكيفي للقاءات مختلفة.

وترى الباحثة أن ارتفاع نتائج الاختبار لقياس المواطنة والانتماء ربما يعود إلى أن تطبيقه كان بعد لقاءات استمرت حوالى شهرين، واتسمت بالزخم والمناقشات الحادة حول قضايا مرتبطة بالانتماء والمواطنة.
نتائج تطبيق مقياس الاتجاهات نحو قضايا المواطنة:
اتجاهات طلاب الصف العاشر نحو قضية الهوية والانتماء:

1- وافق 20% من عيّنة الدراسة من مدرسة الواحة في المقطم، في محافظة القاهرة، على أن الانفتاح على الثقافات الأخرى يهدد الثقافة المصرية. وارتفعت النسبة لتصل إلى 30% من عيّنة مدرسة جمال عبد الناصر، في محافظة الفيوم، التي وافقت على القضية السابق ذكرها. وكانت النسبة لمدرسة أوسيم في محافظة المنوفية 25%، و10% في حالة تردّد وحيرة.

إذن، فإن 80% من عينة مدرسة الواحة في المقطم موافقة على العبارة القائلة بأن الانفتاح على الثقافات الأخرى لايهدّد الهوية، و70% من عيّنة محافظة الفيوم موافقة على العبارة نفسها، و65% من عيّنة مدرسة أوسيم في المنوفية موافقة أيضاً على العبارة نفسها.

يصبح المتوسط لنسبة مَن وافق على الانفتاح على الثقافات الأخرى، وعلى أن الانفتاح لايمثّل تهديداً للهوية المصرية، للعيّنة جمعاء في المدارس الثلاث، 63%، في حين تردّد 10%، ووجد 28% أن الانفتاح على الثقافات الأخرى يُهدّد الهوية المصرية.

2- أما في مايتعلّق باتجاهات الطلاب نحو متابعة مايحدث خارج مصر من أحداث والاهتمام به، فأتَت على الشكل التالي:

- 70% من عيّنة مدرسة المقطم كان اتجاهها إيجابياً نحو أهمية متابعة مايحدث خارج مصر وأنه غير مُنبت الصلة بما يحدث في مصر. وأكّد هذه النسبة على ضرورة الاستماع إلى الأخبار في وسائل الإعلام لمعرفة مايحدث في العالم، ولاسيما الولايات المتحدة وموقفها من الثورة في مصر، إضافة إلى موقف الدول العربية الصديقة والداعمة وتلك المُعادية.

- 60% من عيّنة مدرسة أوسيم بالمنوفية وافق على متابعة الأحداث، في حين رفض 30% الإيضاح، ولم يكن لـ10% رأي واضح. وهذه النسب لاتختلف عن مدرسة المقطم في محافظة القاهرة.

- في المقابل، انخفضت النسبة إلى 50% لمحافظة الفيوم، التي رفضت الانفتاح على الثقافات الأخرى.

- بلغ متوسط النسب في المحافظات الثلاث (3 مدارس) 63%.

- بلغ متوسط النسب التي توافق على الانفتاح على الثقافات المختلفة، وترى ضرورة متابعة مايحدث في العالم، والتي لاتخاف على هويتها، ولها اتجاه إيجابي نحو الانفتاح على الآخر، إلى 60%.

3- أما في مايتعلّق بأبعاد الهوية والاتجاه نحو انفرادها أم تركيبها، فأتت النسب كالتالي:

- بلغت نسبة مَن وجد أن الهوية المصرية هي تركيبة فرعونية – قبطية – إسلامية – عربية 60% من العيّنة الكلية، في حين ذكر 20% أنها إسلامية عربية، و20% أنها إسلامية – مصرية – عربية.

- ويتّضح أن العيّنة كاملة (100%) تتّفق على أن الهوية المصرية ليست شيئاً واحداً، وأنها مُركّبة، في حين تجد النسبة الكبيرة أن تركيبة الهوية واسعة تشمل فصائل وحضارات متعددة. ويجعل إدراكُ العيّنة لطبيعة الهوية المصرية المركّبة اتجاهاتها نحو قبول التعددية ورفض الانتماء الأحادي واضحةً، وذلك يُفسّر حالة الزخم والاتحاد بين أطياف الشعب في ثورتَي 25 يناير و30 يونيو، ورفضه لفصيل واحد أراد الانفراد بالسلطة وإقصاء الآخرين من المشهد السياسي.

4- الموقف من الهجرة والسفر:

- أكّدت نسبة 80% من كامل العينة أنها ترغب في السفر إلى الخارج في المستقبل مالَم تحدث انفراجات اقتصادية ومواجهة للبطالة.

- أكّدت نبة 40% أنها لاترغب في العمل في الخارج مدة طويلة، وأنها ترفض الهجرة إلى أي وطن آخر.

- 10% كانت لديهم اتجاهات إيجابية نحو الهجرة خارج مصر.

- وكان متوسط النسبة متقارباً في المحافظات الثلاثة.

- يتّضح أن النسبة الكبيرة من عيّنة الدراسة ترغب في العمل خارج مصر، وأن المشكلة الاقتصادية والاجتماعية هي الحلّ لجذب الشباب وربطه بوطنه. فاتجاهات الطلاب للسفر ليست حُباً في هجرة الوطن، بل رغبة في حلّ مشكلة العمل نظراً إلى البطالة والخوف والقلق من المستقبل، ولاسيما أن حكم الإخوان المسلمين لايقدم رؤية أو استراتيجية للنهوض بالوطن، بل على العكس، فإن الوضع ينذر بالخطر وعدم الاستقرار.
الاتجاه نحو السلطة:

1- كانت اتجاهات 80% من عيّنة الدراسة الكلية سلبيةً نحو السلطة، إذ أكّدت هذه النسبة أن السلطة فعلاً فوقية وتوجد حواجز بينها وبين الأفراد، وأن العلاقة تتسم بالخوف والقلق والسمع والطاعة من ناحية الأفراد، واستخدام القوة والتجاهل من ناحية أي سلطة. وأعطت أمثلة على العلاقة بين الحاكم والمحكومين، حيث كانت لعقود طويلة تفتقد إلى الديمقراطية، وحيث جميع المؤسسات في الدولة تتم إدارتها بشكل لايسمح بالتواصل بين القيادات والأفراد. كما أعطت أمثلة من واقع الإدارة المدرسية والإدارة الصفية التي تتسم بغياب الديمقراطية، وأكدت على أن الموقف من السلطة قد تغير بعد عام على ثورة 25 يناير، إذ انكسر حاجز الخوف وأصبح الشباب أكثر تمرداً لأنه اكتشف طاقاته وقدرته على التغيير. ومن وجهة نظر هذه النسبة نفسها، على أي سلطة أن تفكر في تغيير علاقتها بالرعية من خلال تغيير أفكارها وآدائها.

2- كانت اتجاهات ٢٠% من العيّنة إيجابيةً نحو السلطة التي تمارس القهر والاستبداد. هذه النسبة رأت أن أي سلطة لكي تكون قوية وناجحة في إدارتها، لابد أن تستخدم القوة.

3- في مايتعلّق بالأدوات والأفكار التي يجب أن تتغير في العلاقة بين السلطة والأفراد، كانت اتجاهات 70% من العّينة إيجابيةً نحو التواصل من خلال الحوار. وقد رفضت هذه النسبة الأسلوب السلطوي الذي يمارسه المعلمون من خلال مناخ يتسم بال*** وغياب الديمقراطية والحرية.

4- كانت اتجاهات 90% من مدرسة المقطم في محافظة القاهرة سلبيةً نحو السلطة، في حين رفضت نسبة 60% من مدرسة أوسيم السلطة وتحيداتها الاستبدادية، وكانت اتجاهات 50% من مدرسة جمال عبد الناصر في الفيوم سلبيةً. في المقابل، كانت اتجاهات 30% إيجابيةً نحو استبداد السلطة، فيما كانت رؤية 10% غير محددة.
الثقة بمؤسسات الدولة:

1- 40% من العيّنة الكلية لايعرفون الفارق بين الدولة والحكومة (لاتوجد فوارق بين المحافظات الثلاثة).

2- 60% من العيّنة لايثقون بمؤسسات الدولة وأدائها، ووصفوها بأنها متهالكة وغير ديمقراطية (لايوجد فارق بين المحافظات الثلاثة).

3- 80% من العيّنة لايثقون بالحكومة الحالية (حكومة الإخوان)، وذلك من وجهة نظر عينة مدرسة المقطم في القاهرة. في المقابل، انخفضت النسبة في محافظة الفيوم لتصل إلى 50%، وارتفعت النسبة مرة أخرى إلى 80% في محافظة المنوفية. وكانت مبررات عدم ثقتهم في الإخوان أنهم يفتقدون إلى الرؤية والاستراتيجية والمصداقية. ومن أكثر المؤسسات التى حظيت بالثقة والاحترام لدى عيّنة الدراسة هي المؤسسة العسكرية ثم المؤسسة الإعلامية. أما المؤسسة التعليمية فلم تحظَ بالاحترام والثقة نفسهما، إذ كانت اتجاهات 70% من العيّنة سلبية نحو أداء المعلمين والمناخ المدرسي. وذكرت العيّنة أنها تشعر باغتراب في المدرسة لأنها لاتراعي متطلباتها ولاتساير أهداف العصر، كما رفضت المناهج التي تم تأليفها في مرحلة الحكم الإخواني، ولاسيما مناهج حقوق الإنسان والمواطنة. ورفضت نسبة 70% من العيّنة تلك المناهج، في حين تأرجحت اتجاهات 20% مابين القبول والرفض. في المقابل، وافق10% وكانت اتجاهاتهم إيجابية نحو تلك المناهج التي تم تأليفها وطباعتها في العامَين 2011 – 2012.

4- اتضح أن هناك تحوّل في الاتجاهات، حيث أن الموقف من الحاكم كان يستند على الطاعة العمياء عبر العقود السابقة والخوف غير المبرر والقدسية لكلّ مسؤول. بيد أن الثورة غيّرت أكذوبة "الرمز" الذي قدّسه المصريون ولم يقتربوا منه. وكان هذا من أهم إنجازات ثورة 25 يناير التي غيّرت مفهوم السلطة وأرسَت حالةً من التمرّد عليها. لقد كشفت الحالة الصادمة التي مرّت فيها مصر عن الكثير من الأوهام حول "الرمز" المتمثّل في أي سلطة، وهذا ما اتضح من خلخلة اتجاهات الطلاب وتحوّلها إلى حالة من التمرّد عليها.
الاتجاه نحو المرأة:

أهم مايميز النتائج الخاصة بالمرأة أنها مشوّشة ومتناقضة. ففي حين وافق 80% على حقّ المرأة في التعليم والعمل، رفض 80% من العيّنة الكلية أن تعمل المرأة في العديد من المهن، مثل القضاء والشرطة والجيش، كما رفض 83% من العيّنة تماماً أن تُرشَّح المرأة لمنصب الرئاسة.

رفضت العيّنة كلها (100%) مبدأ المساواة في الميراث، فيما وافق 77% من العيّنة الكلية على أن تساهم المرأة في مصروف البيت نظراً إلى صعوبة الظروف الحياتية الاقتصادية والاجتماعية.

اتجاه الطلاب في مدرسة المقطم في محافظة القاهرة كان كما يلي:

- 100% يوافقون على تعليم المرأة.

- 90% يوافقون على عمل المرأة.

- 40% يوافقون على ترشيح المرأة لمنصب رئيس الجمهورية.

- 80% يوافقون على مشاركة المرأة في المساهمة المادية لمصروف البيت.

- لم يوافق أحد على المساواة في الميراث.


وكان اتجاه الطلاب في مدرسة جمال عبد الناصر في محافظة الفيوم كما يلي:

- 80% يوافقون على تعليم المرأة.

- 60% يوافقون على عمل المرأة.

- لم يوافق أحد على ترشيح المرأة لمنصب رئيس الجمهورية.

- 60% يوافقون على أن تساهم المرأة مادياً في مصروف البيت.

- لم يوافق أحد على المساواة في الميراث.


أما اتجاه الطلاب في مدرسة أوسيم بمحافظة المنوفية، فكان كما يلي:

- 100% يوافقون على تعليم المرأة.

- 80% يوافقون على عمل المرأة.

- 10% يوافقون على ترشيح المرأة لمنصب رئيس الجمهورية.

- 90% يوافقون على أن تساهم المرأة مادياً في مصروف البيت.

- لا أحد يوافق على المساواة في الميراث.

إن الموقف من قضية المساواة بين الرجل والمرأة لم يُحسم بعد، فلايزال الاتجاه نحو رفض عمل المرأة في المناصب القيادية أو بعض الأعمال المهمة، مثل القضاء والشرطة والجيش، وهذا الأمر يعود إلى العادات والتقاليد، ولاسيما في المناطق الفقيرة والبعيدة عن العاصمة.

وعلى الرغم من مساهمة المرأة في العديد من الأعمال المهمة، وعلى الرغم من دورها العظيم ومشاركتها في ثورتَي 25 يناير و30 يونيو، وتشكيل حكومة ليبرالية، لايزال نسبة تمثيلها في الوزارات ضعيفةً، الأمر الذي يدلّ على أن الاتجاه ليس إيجابياً نحو تقلّد المرأة المناصب القيادية ومشاركتها في صنع القرار.
الاتجاه نحو الديمقراطية (المشاركة – التسامح – قبول الآخر):

أكّدت نسبة 70% من العينة الكلية على أن السيادة الشعبية هي في المرتبة الأولى، أما الاتجاه نحو التعددية فجاءت نسبته 70%. وجاء الاتجاه نحو الانتخابات عموماً والثقة فيها بنسبة 50%، مع أن الاتجاه نحو المشاركة في الانتخابات جاء مرتفعاً بنسبة 80%.

اتفق 60% على الفصل بين السلطات الثلاثة (القضائية – التنفيذية – التشريعية)، في حين امتنع 40%.

أما عن أشكال المشاركة وأدواتها، فوافق 80% على المشاركة، في حين مالَ 40% نحو استخدام ال*** وسيلةً للدفاع عن النفس أو التعبير عن الرأي.

وفي حين مالَ 60% من العيّنة نحو ربط التسامح بالعدل والمساواة، ربط 40% يربط بين التسامح واستخدام القوة.

وأكد طلاب العيّنة بغالبيّتهم على أهمية أن يكونوا أقوياء حتى يتمكّنوا من الحصول على حقوقهم والدفاع عن أنفسهم، كما أكّدوا على أن التسامح يعني أن يصبحوا أنداداً للآخرين، وأن السلام لايعني الاستسلام، وربما ذلك ينذر بخطر استخدام ال***.

والمُلاحَظ أن ربط ال*** بالتمكين يعكس درجةً من الوعي تم اكتسابها في مرحلة الثورة من خلال المشاركة والمتابعة الإعلامية، والأهم أنه يعكس الاتجاه نحو ثقافة المقاومة لا الاستسلام أو الخوف.

في المقابل، وافق 90% من العيّنة الكلية على أهمية التعايش مع الآخر المختلف دينياً، وأكّد 70% من العيّنة أن المسيحيين يجب أن يتمتّعوا بالحقوق نفسها، ويجب التعايش معهم فالجميع مصريون.

والجدير بالذكر أن التناقض بين الوعي المعرفي للآخر وبين الاتجاه نحوه واسع. ففي حين أن الجانب المعرفي بالآخر يكاد يكون ضعيفاً جداً، كان الاتجاه نحوه مرتفعاً؛ وربما ذلك يُفسّر القبول بالموروث الثقافي الشعبي الذي يعلو فوق كل الاختلافات ولاسيما على المستوى الديني.
ملخص النتائج والتوصيات

إذا كانت ثورة 25 يناير ثورة سياسية اجتماعية، فإن ثورة 30 يونيو كانت ثورة ثقافية استهدفت تغيير النسق القيمي الذي حاول الإخوان تسييده في المجتمع المصري من خلال مؤسساته، ولاسيما المؤسسات التربوية، والذي كانت من أهم تداعياته محاولة تصنيف المصريين على أساس ديني وعدم التسامح مع الآخر، والعمل على تقسيم أرض مصر وإقامة حواجز تحول دون الترابط الوطني. بيد أن المخزون الثقافي الشعبي العميق الذي تكوّن على مر العصور أدّى إلى ظهور الوعي الفطري لدى الشعب المصري، فقام بثورته ليحافظ على هويّته وينقذ مصر من مشروع إسلامي فاشي.

ويتّضح من تفسير نتائج عيّنة الدراسة وجود تغيير في اتجاهات الطلاب، وتحوّل نسقي قيمي يتعارض مع النسق السابق للثورة، ومع النسق القيمي لدى الإخوان. ويمكن التأكيد على أن عيّنة الدراسة كانت أكثر ميلاً إلى المشاركة وتحمّل المسؤولية والرغبة في الانتماء إلى الروابط والأحزاب والجمعيات، كما كانت لديها ثقة في النفس وفي قدرتها على التغيير، وحماساً للمشاركة في التظاهرات، وحلّ المنازعات من المدرسة، والاشتراك في أنشطة داخل المدرسة أو خارجها من أجل التواصل مع المجتمع. وربما اتضح ذلك بالفعل حينما قامت ثورة 30 يونيو، حيث كانت المشاركة والفاعلية لتلك الفئة واسعة، فيما يتضح صدق نتائج الدراسة التي تم تطبيقها قبل ثورة 30 يونيو.

وعلى الرغم من وجود نسق قيمي جديد أصبح يتشكل بعد الثورة، نزعم أنه لايزال في حالة الصراع الذي يخلق التناقض في الاتجاهات، حيث اتضح التالي في اتجاهات الطلاب:
ضبابية الرؤية وتغيّرها السريع لدى العيّنة.
الخلط في المفاهيم وعدم الوعي المعرفي لها.
الميل إلى ال***.
التمرّد على أي رمز.
سقوط حاجز الخوف من أي سلطة.
غياب الوعي للقانون.
الميل إلى المشاركة وتحمّل المسؤولية.
الميل إلى متابعة الأحداث.
الميل إلى العمل الجماعي.
الميل إلى الارتباط بقضايا الوطن.
الميل إلى الهجرة الخارجية والسفر.
الميل إلى التواصل الاجتماعي والسياسي والتكنولوجي.
الميل إلى أن يكون لهم دور في العمل العام والشارع المصري.
السرعة في اتخاذ القرار.

يتّضح مما سبق وجود تناقض واضح في الاتجاهات، فعلى سبيل المثال:
التناقض في الاتجاه في تكوين علاقات طيبة بالآخر، والميل إلى لعمل الجماعي وفي الوقت نفسه الميل نحو استخدام ال*** والقوة.
التناقض بين الاتجاه الإيجابي نحو قضايا المرأة، وبين الاتجاه السلبي نحو تقلّدها المناصب القيادية والمشاركة السياسية ورفض المساواة في الميراث.
التناقض بين الاتجاه نحو فصل السياسة عن الدين، وبين الاتجاه السلبي نحو الليبرالية والعلمانية.
التناقض بين الاتجاه الإيجابي نحو حب الوطن والاهتمام بالشأن العام، وبين الاتجاه نحو الهجرة والسفر للخارج.

يعود هذا التناقض في اتجاهات الطلاب إلى عدم الوعي للعديد من المفاهيم والخلط والتشويش والغموض نحوها. ولذا فإن المؤسسة التعليمية تتحمّل مسؤولية عدم الوعي حيث غاب دورها التنويري، وساهمت في تزييف وعي أجيال من الطلاب من خلال ثقافة النقل والصمت لعقود طويلة، ومن خلال المناهج التي تضمّنت مفاهيم خاطئة ومعلومات متناقضة وغير محايدة، وذلك بهدف خدمة الطبقة الحاكمة وتوجّهاتها.

تأسيساً على ماسبق، يمكن وضع تصوّر لتغيير واقع المؤسسة التعليمية لتواكب أهداف الثورة ومتطلبات المجتمع المصري في ظلّ مرحلة التحوّل الديمقراطي. وأهم تلك النقاط (التوصيات):

1- توفير برامج تعليمية تستهدف تنمية الوعي القانوني والحقوقي، والتأكيد من خلالها على قيم الانتماء والمواطنة.

2- تصحيح المفاهيم لدى الطلاب والمعلمين، من خلال تغيير المناهج التعليمية وتغيير مناخ الثقافة المدرسية لصالح علاقة بين المعلمين والطلاب تستند إلى الحوار والديمقراطية وتبتعد عن الوعظ والإرشاد.

3- صياغة تصوّر لدور المدرسة في دعم المسؤولية الاجتماعية وتشجيع العاملين في وزارة التربية والتعليم على المشاركة في صنع القرار الخاص بالعملية التربوية والمجتمعية والأعمال التطوّعية.

4- تطوير الخطاب التربوي وتنقيته من أي أفكار ومعلومات تساهم في تنمية التفكيرالأحادي والتطرّف، والعمل على تقديم خطاب يحمل رؤى وتوجّهات متعددة، ويتّسم بالموضوعية والقيمية، ويسهم في تنمية التفكير الناقد.

5- التصدّي لثقافة الصمت والقهر، من خلال تدريب المعلمين على ثقافة الحوار، ودعم الأنشطة المدرسية والصفّية، وربط المدرسة بالمجتمع المحيط بها، ونشر ثقافة المواطنة في مواجهة ثقافة التمييز، من خلال تنمية الطابع المدني الديمقراطي للمؤسسة التعليمية، واستحداث آليات وقوانين لتحقيق تكافؤ الفرص، وإنشاء لجنة لتلقّي الشكاوي الخاصة بالمجتمع.

6- تحديث المؤسسة التعليمية في ضوء الاتجاهات الإيجابية التي توصّلت إليها الدراسة، وفي ضوء متطلبات المجتمع المصري وأهدافه بعد الثورة، من أجل تحقيق التحوّل الديمقراطي، ومن خلال تفعيل دور الاتحادات الطلابية واللجان المنبثقة عنها، وعن طريق الأنشطة المتنوّعة التي تُكسِب الطلاب مهارات التفكير العلمي والعمل الجماعي واتخاذ القرار ونبذ ال*** والتطرّف.
ملحق الدراسة

الرجاء الضغط هنا لاختبار مواقف لقياس الانتماء والمواطنة لدى طلاب الصف العاشر.
قائمة المراجع

1. إلهام عبد الحميد – التعليم وحقوق الإنسان – مركز الجزويت - 2004.

2. إلهام عبد الحميد – التنشئو السياسية في العملية التربوية – مركز المحروسة – 2004.

3. شبل بدران - التربية المدنية .. التعليم والمواطنة وحقوق الإنسان- القاهرة – الدار اللبنانية – 2009.

4. مصطفى عبد الله القاسم – تصور مقترح للنهوض بالتربية المدنية في المدرسة الثانوية بمصر – رسالة ماجستير – كلية التربية، جامعة طنطا – 2003.

5. كمال نجيب – المواطنة ونشأة المجتمع المدنى – مركز الجزويت – 2004.

6. نجلاء عبد الحميد راتب – الانتماء الاجتماعي للشباب المصري – دراسة سوسيولوجية في حقبة الانفتاح – مركز المحروسة – 1999.

7. وليم سليمان قلادة – المواطنة المصرية – حركة المحكومية نحو المساواة والمشاركة – مؤسسة المصرى لدعم دراسات المواطنة وثقافة الحوار – 2011.

8. بهي الدين حسن – هل هناك مصلحة للنخبة الحاكمة في تكريس التمييز الدينى – من كتاب التعليم والمواطنة – إعداد منير مجاهد – المحروسة 2009.

9. سمير مرقص – تحديد الاندماج الوطني وإدارة التعددية في مصر – مؤتمر التعددية في مصر – 2013.

10. منير مجاهد: التعليم والمواطنة (القاهرة: وثائق المؤتمر الوطني الثاني لمناهضة التمييز الديني، نيسان/أبريل 2010 م) ص 24، 25.

11. إلهام عبد الحميد فرج بلال: قضايا معاصرة في المناهج التعليمية (القاهرة: مركز المحروسة للنشر، 2008 م).

12. إلهام عبد الحميد فرج بلال: المناهج الدراسية بعد ثورة 25 يناير. ورقة عمل مقدمة إلى المجلس الأعلى للثقافة في القاهرة، 2012.

13. محمد شفيق غبريال: تكوين مصر عبر العصور (القاهرة: الهيئة العامة للكتاب، 1996 م).

14. محمد نعمان جلال وآخرون: هوية مصر (القاهرة: الهيئة العامة للكتاب، 2001 م).

15. إلهام عبد الحميد فرج بلال: نعم لازلنا في حاجة لفكر باولو فريري (احتفال اللجنة المسكونية لمكافحة الأمية، الاحتفال بذكرى باولو فريري، 26 أيار/مايو 2013 م).

16. جابر عصفور: التمييز ضد المسلمين (جريدة الأهرام، صفحة قضايا وآراء، 8 أيار/مايو 2013 م).

17. سيد محمد الطواب – النمو الإنساني، أسسه وتطبيقاته، دار المعرفة – الجامعة – الإسكندرية – 1995، ص203.

18. تم عرض تلك القيم على مجموعة من خبراء التعليم وهم: الصاوي محمد الصاوي – عميد كلية التربية قناة السويس، وكمال مغيث – خبير في المركز المصرى للبحوث، وجيهان كمال – رئيس شعبة المناهج في المركز القومي للبحوث التربوية، وأمانى طه خبير تربوى في المركز التربوى للبحوث، وشان عبد العليم- أستاذ مساعد في معهد الدراسات التربوية، وسامح محمد - مدرس في معهد الدراسات التربوية، وتغريد عبد السلام – مستشار الفلسفة في وزارة التربية والتعليم.

19. قدري حفني: المواطنة والانتماء (المنتدى الدولي الأول للبحث العلمي، جامعة القاهرة، 13- 16 كانون الأول/ديسمبر 2010 م).(9) قدري حفني: المواطنة والانتماء (المنتدى الدولي الأول للبحث العلمي، جامعة القاهرة، 13- 16 كانون الأول/ديسمبر 2010 م).
منقول للعلم فقط

vf.khayal 17-01-2015 06:42 PM

دراسة عن استثمار المهارات الحياتية فى بناء الشخصية الإيجابية و دعم قيم الحوار و الموا
 
لو سمحتوا اريد دراسة عن
( استثمار المهارات الحياتية فى بناء الشخصية الإيجابية و دعم قيم الحوار و المواطنة )

على ان يتبع فى إجراء الدراسة خطوات المنهج العلمى بداً من :
1/ أهمية الدراسة .
2/أهداف الدراسة .
3/تحديد مشكلة الدراسة .
4/الرجوع للدراسات السابقة.
5/تحديد فروض الدراسة و تساؤلاتها .
6/ تحديد مفاهيم الدراسة و نوع الدراسة .
7/ الإجراءات المنهجية .
8/ الأدوات و الأساليب .
9/ جمع البيانات
10/ عينة الدراسة .
11/ مجالاتها ( البشرية - المكانية - الزمنية )
12/ أهم النتائج .
13/ مستخلصات الدراسة و توصياتها.
مع مراعاة :- الأسلوب العلمى فى إعداد الدراسة لكل مرحلة و على أن تضم الدراسة برامج و مشرو عات و نماذج مبتكرة و غير تقليدية لتحقيق الهدف من موضوع الدراسة .
وجزاكم الله خيرا

safhsafhsafhsafh 18-01-2015 12:14 AM

اين الرابط
اذا كان هناك رابط
ولكم الشكر


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:02 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.