الاسكندرية جزء من مصرنا الحبيبة وهى صورة مصغرة منها

انتشرت حوادث السرقات بطريقة الموتوسيكلات و السيارات

اول امس : فتاة خرجت من كارفور و تنتظر عبور الطريق السريع فإذا بسيارة تجنح نهوها فجاة و يخرج احد الرجال نصف جسمه خارج نافذة السيارة و يخطف حقيبتها من على كتفها و السيارة مسرعة مما ادى الى سقوط الفتاة اسفل عجلات السيارة و تمكنت السيارة من الهرب دون ان يتمكن احد من اخذ الرقم و قد فازوا بالشنطة

اليوم : فتاة تسير بجوار والدها فاءذا بموتوسيكل يظهر فجاة يركبه شابين الامامى للقيادة و الخلفى لخطف الشنطة من على كتفها فسقطت الفتاة على الارض و قد كسرت ساقها و ضاعت الشنطة و فر الجناة

هذه امثلة فقط للحوادث الكثيرة التى تحدث من هذه النوعية و من نوعيات اخرى للفتيات و وصل الحال ان تقوم بعملية السرقة بالاكراه فتيات مسلحات بالسلاح الابيض و طبعا ضحيتهم هى المرأة

انتشار البطالة يؤدى الى انتشار الفقر يؤدى الى انتشار الجريمة

انتشار الادمان يؤدى الى انتشار الجريمة

و عندما تنتشر الجريمة فى ظل غياب الامن ضاع الامان فى بلد الأمان

فعلاً
عندك حق يا سعيد

انتشار البطالة يؤدى الى انتشار الفقر يؤدى الى انتشار الجريمة

انتشار الادمان يؤدى الى انتشار الجريمة

و عندما تنتشر الجريمة فى ظل غياب الامن ضاع الامان فى بلد الأمان

لكن تفتكر الحل هو إن الفتاه متشلش شنطه
:(
المشكله أكبر من كده بكيتر المشكه فى النظام اللى بقى محتاج تأسيس من جديد
ملحوظه
لو بطلو يشلو شنط هيبقى الحال
هذه امثلة فقط للحوادث الكثيرة التى تحدث من هذه النوعية و من نوعيات اخرى للفتيات و وصل الحال ان تقوم بعملية السرقة بالاكراه فتيات مسلحات بالسلاح الابيض و طبعا ضحيتهم هى المرأة

احنا ف بلد يبقى الحال على ماهو عليه وعلى المتضرر اللجوء للقضاء ولان القضاء ف البوظان خالص
يبقى ناخد الجزء الاول من الجملة بس
يبقى الحال كما هو عليه
ولاننا بلد فيها شباب كتير فيهم خير عشان مسلمين بجد
وبما اننا امل الامة ومش هانسيبها تضيع يبقى
الجملة هاتتغير وتبقى
يبقى الحال كماهو عليه ويوما بيوم سيتحسن الوضع وسنرتقي بالامة فنحن من اجل النهوض بها

يوم الانتخابات العام السابق في الاسكندرية كان في تجمع في مدرسة و احنا خارجين مدرسة زميلة اتسرق منها الشنطة شدها من ايديها واحد كان علي موتوسيكل
السبب الرئيس البطالة لو اتحلت ممكن حاجات كتير تتصلح

شكرا على الموضوع:av4056bb7jp3:لكن مش هو ده الحل وعلى كده البنت متخرجش من البيت احسن لان بيحصلها اكتر من كده بكتير وافتكر الحل مش في ايدينا دي قضية انعدام اخلاقي في المجتمع

احنا ف بلد يبقى الحال على ماهو عليه وعلى المتضرر اللجوء للقضاء ولان القضاء ف البوظان خالص
يبقى ناخد الجزء الاول من الجملة بس
يبقى الحال كما هو عليه
ولاننا بلد فيها شباب كتير فيهم خير عشان مسلمين بجد
وبما اننا امل الامة ومش هانسيبها تضيع يبقى
الجملة هاتتغير وتبقى
يبقى الحال كماهو عليه ويوما بيوم سيتحسن الوضع وسنرتقي بالامة فنحن من اجل النهوض بها
الله عليك مكنتش هعرف أعبر عن رأيي بالطريقة دى.

فعلا حكاية سرقة الشنط دى انتشرت اوى اليومين دول

وده راجع للاسباب اللى حضرتك قولتها الى جانب انعدام القيم والاخلاق ووو...



لكن تفتكر الحل هو إن الفتاه متشلش شنطه
:(
المشكله أكبر من كده بكيتر المشكه فى النظام اللى بقى محتاج تأسيس من جديد


فعلا مش ده الحل والا كان مثلا حل مشكلات تعذيب الطلبه ف المدارس اننا نقفل المدارس وهكذا

الحل ان الاسباب اللى قولناها دى مايبقلهاش وجود

جزيت خيرا :)

شكرا على الموضوع:av4056bb7jp3:لكن مش هو ده الحل وعلى كده البنت متخرجش من البيت احسن لان بيحصلها اكتر من كده بكتير وافتكر الحل مش في ايدينا دي قضية انعدام اخلاقي في المجتمع

عندك حق يا بوسى والله ده انعدام اخلاقى فعلا

طبعا لم أقصد تماما أن حل هذه المشكلة هو عدم حمل الفتاة لحقيبة يدها

ذكرت فى الموضوع أن سبب انتشار الجريمة يرجع الى سببين رئيسيين

اولا البطالة
ثانيا الادمان

البطالة تؤدى الى الفقر و تؤدى الى الجلوس على المقاهى لفترات طويلة و على المقاهى يتعرف الرجل على قرناء السوء و منهم يتعرف على المخدرات و يدمنها رغم فقره و الادمان يدفعه بقوة لفعل اى شئ فى سبيل الحصول على المال ليلبى حاجته من المخدرات
يبدا بالسرقة و السرقة تقترن بالقتل عندما يشعر بانكشاف أمره

يروى لى الرجال المخضرمون ان عصر ما بعد الثورة تميز بالفقر فكان هناك النشالين فى وسائل المواصلات و قطاع الطرق و الهجامين

فى عصر الانفتاح بعد نصر اكتوبر انتشرت فرص العمل داخليا فظهرت شركات الاستثمار العربى و الاجنبى و ازدادت شركات القطاع الخاص و اصبحت الوظائف الحكومية و بالقطاع العام لا تجد اقبالا و هنا فى الاسكندرية مثلا يوجد الميناء و الجمرك و فيه خيرات الله

اضف الى ذلك زيادة فرص العمل فى الدول العربية

فى هذه الفترة اختفت تللك الجرائم و قل رواد المقاهى و لا يمكن القول بأن المخدرات قلت و لكن المدمن كان يعمل و يكسب و لا يحتاج الى السرقة لشراء المخدرات

و لذا فإنى ارى ان اتحاد البطالة مع الادمان يؤدى الى الجريمة