أطرح هذا الموضوع للنقاش ، لعل البحث فيه يصل بنا إلى نتيجة تقودنا إلى فهم الواقع بخلفياته فى الماضى ، و ما يمكن أن تؤول إليه الأمور فى المستقبل .
لكم تحديد محاور النقاش .

كيف يمكننا أن نقول أن الصراع عقدي؟
الصراعات العقدية غالباً ما لا تظهر بصورتها هذه ، فصورتها المادية الظاهرة تكون صراعاً على السلطة أو التمكين
ولكن في مجتمعنا على وجه التحديد يمكننا تمييز هذه المعسكرات بوضوح
تستطيع أن ترى القوى الإسلامية (المحسوبة على الإسلاميين) مثل جماعة الإخوان المسلمين وشخصيات متفرقة مثل أبو اسماعيل ، وشخصيات علمانية وليبرالية وأحزاب لا تتبنّى فكرة تمكين الشريعة والدين
المسيحية والعلمانية أخوة ، فالمسيحية علمانية بطبعها ، لذلك تنحاز الكنيسة في مصر للعلمانيين بطوائفهم

السؤال الأهم : لماذا لا تحكّم الشريعة في مصر علماً أنها واجب عقدي يكفر من ينكرها؟؟
ومن هنا تعرف الإجابة ..

كيف يمكننا أن نقول أن الصراع عقدي؟
الصراعات العقدية غالباً ما لا تظهر بصورتها هذه ، فصورتها المادية الظاهرة تكون صراعاً على السلطة أو التمكين
ولكن في مجتمعنا على وجه التحديد يمكننا تمييز هذه المعسكرات بوضوح
تستطيع أن ترى القوى الإسلامية (المحسوبة على الإسلاميين) مثل جماعة الإخوان المسلمين وشخصيات متفرقة مثل أبو اسماعيل ، وشخصيات علمانية وليبرالية وأحزاب لا تتبنّى فكرة تمكين الشريعة والدين
المسيحية والعلمانية أخوة ، فالمسيحية علمانية بطبعها ، لذلك تنحاز الكنيسة في مصر للعلمانيين بطوائفهم

السؤال الأهم : لماذا لا تحكّم الشريعة في مصر علماً أنها واجب عقدي يكفر من ينكرها؟؟
ومن هنا تعرف الإجابة ..
جميل هذا الكلام يا كودى
أتابعك

أعتقد أن الصراع أساسه عقدى ....