مهندس محمد حماد
02-04-2013, 09:46 AM
تنظر حاليا محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة الدعوي رقم 5213 لسنة 66 قضائية المرفوعة من نبيه الوحش المحامي بالنقض ضد كل من وزير الداخلية ورئيس الوزراء بصفتيهما لإسقاط ال***ية المصرية عن العقيد السابق عمر عفيفي الهارب إلي الولايات المتحدة الأمريكية.
من جانبه أكد نبيه الوحش أن عمر عفيفي أبو الركب كان يعمل بجهاز الشرطة المصرية وتدرج في هذا الجهاز إلي أن وصل إلي رتبة العقيد، وأثناء عمله بهذا الجهاز كتب ما يقرب من 23 كتاباً يتغزل فيها في مفاتن الشرطة ومحاسنها. إلا أنه فجأة وبدون مقدمات ظاهرة قدم استقالته من الشرطة وإن كانت الأسباب الخفية لم تظهر بعد ولكن الحقيقة أنه كان يقوم بأعمال ضارة بجهاز الشرطة ولصالح جهات خارجية ولأسباب في نفس يعقوب سوف نكشف عنها في حينه - والكلام للوحش - ومن أسف وبعد أسف وبعد خروجه من جهاز الشرطة المصري قيد في جداول نقابة المحامين المصرية - وفوجئ الجميع بعد خروجه بأنه يكتب كتاباً تحت عنوان (علشان ما تنضربش علي قفاك) يتحدث فيه علي كيفية التعامل مع الشرطة والتحريض علي تكسير الأوامر ومخالفة القانون.
وفجأة وبدون مقدمات أسس جمعية أو بوتيك سماه (حقوق الإنسان) هذا البوتيك كشف من خلاله أنه يتعامل مع منظمات غربية مشبوهة تابعة للمخابرات الأمريكية والصهيونية العالمية، ووضع هالة حوله بأنه شهيد الكلمة وأنه مضطهد وساعده في صناعة هذه الهالة الوهمية الإعلام المأجور الذي يدار بأموال مغسولة.
وكان ذلك مقدمة لطلبه وأولاده للجوء السياسي إلي الولايات المتحدة الإرهابية.
وفي فترة قصيرة فوجئنا بهذا الشخص يمتلك مكتباً فخماً به دائرة اتصالات بجميع أنحاء العالم وبه جيش جرار من الموظفين الذين يتقاضون ملايين الدولارات - بالإضافه إلي قيامه بالتحريض علي استخدام ال*** داخل مصر بواسطة بعض الميليشيات التي جندها قبل سفره وبعده من معدومي الذمة الوطنية.. والدليل علي ذلك أنه دأب علي تحريض جميع الشباب أن يعوق سير المركبات وأن يعطل المرور وأن يغلق أماكن التظاهر بغرض نشر الفوضي - فضلاً عن تحريض الدائم علي المجلس العسكري بالانتقام منه لإسقاط هيبة الدولة - حيث قال في تصريحات له (كلمة سلمية الله يرحمها وأن الدرس قد انتهي) بالإضافة إلي تحريضه للشباب علي أن يستولوا علي جميع المدرعات إذا خرجت، وفي حالة عدم القدرة علي الاستيلاء عليها القيام بإحراقها (وهذا ما حدث بالفعل في موقعة ماسبيرو).
كما قام عمر عفيفي بتهريب أو المساعدة في تهريب كميات كبيرة للأسلحة وتوزيعها علي بعض المتظاهرين والبلطجية بسعر زهيد للقطعة وأحياناً مجاناً وهذه الأفعال تمت قبل أحداث ماسبيرو بفترة قصيرة الأمر الذي يؤكد ضلوع ميليشياته في هذه الواقعة.
ويضاف إلي ما سبق تحريضه الدائم علي الوقيعة بين الشعب والجيش (الذي تمثل في قيام ديوله ودلاديله في الاعتداء علي مديرية أمن الجيزة والاعتداء علي وزارة الداخلية يوم جمعة الصمت) والمعروفة بموقعة «ألتراس».
وقال نبيه الوحش إن عمر عفيفي كان يطالب دائما باحتلال المنشآت الحيوية مثل قناة السويس - ومبني ماسبيرو - ومبني وزارة الدفاع (الذي تمثل في موقعة العباسية).
كما كان يطالب الدول الأوروبية وبعض الدول العربية بالتضامن مع بعض المصريين المنساقين له في رفع قضايا أمام المحاكم الدولية بتهمة الإبادة الجماعية للمدنيين العزل - وهذا من شأنه إعطاء مبرر علي طبق من ذهب لهذه الدول باحتلال مصر.
وأكد الوحش أن كل هذه الوقائع تكشف سوء النية في الإضرار بمصر خاصة أن عفيفي سبق أن طالب الولايات المتحدة الإرهابية بأن تكون لها قواعد عسكرية في مصر - وذلك قبل خطاب هيلاري كلينتون التي عرضت فيه دخول قوات الأمن الأمريكية ومرتزقة المارينز لحماية الكنائس، وقد كشفت هذه الواقعة عن الصلة الوثيقة التي تربط عفيفي بالمخابرات الأمريكية وعن صلته الوثيقة بالصهيونية العالمية - بل ويعمل لصالحها ولحسابها مما تتوافر في حقه تهمة الخيانة .
وطالب الوحش الحكومة المصرية بإسقاط ال***ية المصرية عن عمر عفيفي لأنه ارتكب العديد من الجرائم وصدر عنه العديد من المواقف والتوجهات التي تقطع بأنه لا ينتمي إلي وطنه.. وأوضح الوحش أن القانون ينص علي أنه إذا تعارضت مصلحة الوطن مع مصلحة الفرد فيجب تغليب المصالح العليا للوطن وفقاً للمادة (15) من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
المصدر:http://www.soutalmalaien.com/products15.php?id=260
من جانبه أكد نبيه الوحش أن عمر عفيفي أبو الركب كان يعمل بجهاز الشرطة المصرية وتدرج في هذا الجهاز إلي أن وصل إلي رتبة العقيد، وأثناء عمله بهذا الجهاز كتب ما يقرب من 23 كتاباً يتغزل فيها في مفاتن الشرطة ومحاسنها. إلا أنه فجأة وبدون مقدمات ظاهرة قدم استقالته من الشرطة وإن كانت الأسباب الخفية لم تظهر بعد ولكن الحقيقة أنه كان يقوم بأعمال ضارة بجهاز الشرطة ولصالح جهات خارجية ولأسباب في نفس يعقوب سوف نكشف عنها في حينه - والكلام للوحش - ومن أسف وبعد أسف وبعد خروجه من جهاز الشرطة المصري قيد في جداول نقابة المحامين المصرية - وفوجئ الجميع بعد خروجه بأنه يكتب كتاباً تحت عنوان (علشان ما تنضربش علي قفاك) يتحدث فيه علي كيفية التعامل مع الشرطة والتحريض علي تكسير الأوامر ومخالفة القانون.
وفجأة وبدون مقدمات أسس جمعية أو بوتيك سماه (حقوق الإنسان) هذا البوتيك كشف من خلاله أنه يتعامل مع منظمات غربية مشبوهة تابعة للمخابرات الأمريكية والصهيونية العالمية، ووضع هالة حوله بأنه شهيد الكلمة وأنه مضطهد وساعده في صناعة هذه الهالة الوهمية الإعلام المأجور الذي يدار بأموال مغسولة.
وكان ذلك مقدمة لطلبه وأولاده للجوء السياسي إلي الولايات المتحدة الإرهابية.
وفي فترة قصيرة فوجئنا بهذا الشخص يمتلك مكتباً فخماً به دائرة اتصالات بجميع أنحاء العالم وبه جيش جرار من الموظفين الذين يتقاضون ملايين الدولارات - بالإضافه إلي قيامه بالتحريض علي استخدام ال*** داخل مصر بواسطة بعض الميليشيات التي جندها قبل سفره وبعده من معدومي الذمة الوطنية.. والدليل علي ذلك أنه دأب علي تحريض جميع الشباب أن يعوق سير المركبات وأن يعطل المرور وأن يغلق أماكن التظاهر بغرض نشر الفوضي - فضلاً عن تحريض الدائم علي المجلس العسكري بالانتقام منه لإسقاط هيبة الدولة - حيث قال في تصريحات له (كلمة سلمية الله يرحمها وأن الدرس قد انتهي) بالإضافة إلي تحريضه للشباب علي أن يستولوا علي جميع المدرعات إذا خرجت، وفي حالة عدم القدرة علي الاستيلاء عليها القيام بإحراقها (وهذا ما حدث بالفعل في موقعة ماسبيرو).
كما قام عمر عفيفي بتهريب أو المساعدة في تهريب كميات كبيرة للأسلحة وتوزيعها علي بعض المتظاهرين والبلطجية بسعر زهيد للقطعة وأحياناً مجاناً وهذه الأفعال تمت قبل أحداث ماسبيرو بفترة قصيرة الأمر الذي يؤكد ضلوع ميليشياته في هذه الواقعة.
ويضاف إلي ما سبق تحريضه الدائم علي الوقيعة بين الشعب والجيش (الذي تمثل في قيام ديوله ودلاديله في الاعتداء علي مديرية أمن الجيزة والاعتداء علي وزارة الداخلية يوم جمعة الصمت) والمعروفة بموقعة «ألتراس».
وقال نبيه الوحش إن عمر عفيفي كان يطالب دائما باحتلال المنشآت الحيوية مثل قناة السويس - ومبني ماسبيرو - ومبني وزارة الدفاع (الذي تمثل في موقعة العباسية).
كما كان يطالب الدول الأوروبية وبعض الدول العربية بالتضامن مع بعض المصريين المنساقين له في رفع قضايا أمام المحاكم الدولية بتهمة الإبادة الجماعية للمدنيين العزل - وهذا من شأنه إعطاء مبرر علي طبق من ذهب لهذه الدول باحتلال مصر.
وأكد الوحش أن كل هذه الوقائع تكشف سوء النية في الإضرار بمصر خاصة أن عفيفي سبق أن طالب الولايات المتحدة الإرهابية بأن تكون لها قواعد عسكرية في مصر - وذلك قبل خطاب هيلاري كلينتون التي عرضت فيه دخول قوات الأمن الأمريكية ومرتزقة المارينز لحماية الكنائس، وقد كشفت هذه الواقعة عن الصلة الوثيقة التي تربط عفيفي بالمخابرات الأمريكية وعن صلته الوثيقة بالصهيونية العالمية - بل ويعمل لصالحها ولحسابها مما تتوافر في حقه تهمة الخيانة .
وطالب الوحش الحكومة المصرية بإسقاط ال***ية المصرية عن عمر عفيفي لأنه ارتكب العديد من الجرائم وصدر عنه العديد من المواقف والتوجهات التي تقطع بأنه لا ينتمي إلي وطنه.. وأوضح الوحش أن القانون ينص علي أنه إذا تعارضت مصلحة الوطن مع مصلحة الفرد فيجب تغليب المصالح العليا للوطن وفقاً للمادة (15) من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
المصدر:http://www.soutalmalaien.com/products15.php?id=260