Tornadoo1970
12-02-2013, 06:49 PM
سامح عيد:قريبا سيتنصل الإخواني من انتمائه للجماعه
الثلاثاء 12 فبراير 2013 4:44:30 م
http://www.elbashayer.com/upload/img/bigpic_1360680259.jpg كتب: طارق بكار
قال الباحث الشاب سامح عيد، المنشق عن جماعة الأخوان المسلمين، أننا نُحكم من مجموعة مصابة بالمرض النفسي، وتأخذ البلاد إلى الهاوية، وكفار قريش الذين عذبوا المهاجرين من الصحابة لم يكن موجوداً لديهم فكرة ال****** وهتك الأعراض، بل كان يقتصر الأمر عندهم على الإيلام الجسدي فقط.
وأضاف عيد، من خلال حواره مع الإعلامي "إبراهيم عيسى" ببرنامج "هنا القاهرة" على قناة "القاهرة والناس" الاثنين ان قادة التنظيم كانوا يرفضون المرور بطريق صلاح سالم أحد الضباط الأحرار، كرهاً للضباط الأحرار، ومعظمهم أقطاب التنظيم حالياً في مكتب الإرشاد، ومرسي أصبح أسيراً لتلك الجماعة وهي القائد الفعلي لمصر حالياً، وفكر سيد قطب الذي يسير عليه مرسي ينادي بالدولة الدينية.
وأكد عيد، أن تنظيم 65 تنظيم عنيف، منعزل عن العالم بأسره، وقد خططوا لاغتيال الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ، حتى أنهم سجدوا شكراً لنكسة 1967، معتبرين الله انتقم من عبد الناصر ل***ه سيد قطب، وانتقم من الشعب لأنه لم يدافع عن سيد قطب ضد بطش عبد الناصر "كما يزعمون".
وأشار عيد، إلى أن الإيمان بسيد قطب وأفكاره يدرس لكل من ينتمي لجماعة الأخوان المسلمين، وأن سيطرة فكرة المؤامرة ومن يعادى الأخوان معادي للدين هي من أرست الغلظة والفظاظة في قلوب جماعة الأخوان، وأنه يرون أنفسهم بعيداً عن البشر، ويبررون حجم تآمرهم الكبير منذ ثورة مع الغرب على أنه حماية للدين.
وذكر عيد، أنه وأثناء تواجده باليمن طٌلب من أحد زملائه أن يعد تقريراً عن علاقة "عيد" ربه، وأن فكر الأخوان قائم على أن قادتهم لا يخطئون ولا يأتيهم الباطل أبداً، مضيفاً بسخرية ان من درّس العند لمبارك هم مرسي والشاطر.
ونوه عيد، على أن من ي*** ويغتصب ويسحل فلابد أنه سيواجه بال***، مضيفاً أن فكر الاخوان قد انتهى جراء هذه الأفعال وسيأتي اليوم الذي يتنصل فيه الإخواني من انتمائه للجماعة، وسيأتي اليوم الذي يقوم فيه الإخواني من نومه مفزوعاً وقائلاً " أنا مش أخوان ".
وطالب عيد، من كان يدين ال*** سابقاً أن يدينه حالياً، مشيراًُ إلى أن مشهد *** محمد الجندي كفيل بتفجير ثورة بمفرده، وأن عبث الجماعة أمتد لمؤسسة الجيش والقضاء والداخلية، بتعيينهم قائداً للقوات المسلحة أخواني وتنصيب نائب عام وصفه بأنه "نائب خاص" وأن هناك قضاة بايعوا الأخوان على السمع والطاعة، ومطالباً المخابرات الحربية والعامة بتوخي الحذر نظراً لخطورة الموقف الذي تمر بمر مصر حالياً.
http://www.elbashayer.com/news-244713.html
الثلاثاء 12 فبراير 2013 4:44:30 م
http://www.elbashayer.com/upload/img/bigpic_1360680259.jpg كتب: طارق بكار
قال الباحث الشاب سامح عيد، المنشق عن جماعة الأخوان المسلمين، أننا نُحكم من مجموعة مصابة بالمرض النفسي، وتأخذ البلاد إلى الهاوية، وكفار قريش الذين عذبوا المهاجرين من الصحابة لم يكن موجوداً لديهم فكرة ال****** وهتك الأعراض، بل كان يقتصر الأمر عندهم على الإيلام الجسدي فقط.
وأضاف عيد، من خلال حواره مع الإعلامي "إبراهيم عيسى" ببرنامج "هنا القاهرة" على قناة "القاهرة والناس" الاثنين ان قادة التنظيم كانوا يرفضون المرور بطريق صلاح سالم أحد الضباط الأحرار، كرهاً للضباط الأحرار، ومعظمهم أقطاب التنظيم حالياً في مكتب الإرشاد، ومرسي أصبح أسيراً لتلك الجماعة وهي القائد الفعلي لمصر حالياً، وفكر سيد قطب الذي يسير عليه مرسي ينادي بالدولة الدينية.
وأكد عيد، أن تنظيم 65 تنظيم عنيف، منعزل عن العالم بأسره، وقد خططوا لاغتيال الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ، حتى أنهم سجدوا شكراً لنكسة 1967، معتبرين الله انتقم من عبد الناصر ل***ه سيد قطب، وانتقم من الشعب لأنه لم يدافع عن سيد قطب ضد بطش عبد الناصر "كما يزعمون".
وأشار عيد، إلى أن الإيمان بسيد قطب وأفكاره يدرس لكل من ينتمي لجماعة الأخوان المسلمين، وأن سيطرة فكرة المؤامرة ومن يعادى الأخوان معادي للدين هي من أرست الغلظة والفظاظة في قلوب جماعة الأخوان، وأنه يرون أنفسهم بعيداً عن البشر، ويبررون حجم تآمرهم الكبير منذ ثورة مع الغرب على أنه حماية للدين.
وذكر عيد، أنه وأثناء تواجده باليمن طٌلب من أحد زملائه أن يعد تقريراً عن علاقة "عيد" ربه، وأن فكر الأخوان قائم على أن قادتهم لا يخطئون ولا يأتيهم الباطل أبداً، مضيفاً بسخرية ان من درّس العند لمبارك هم مرسي والشاطر.
ونوه عيد، على أن من ي*** ويغتصب ويسحل فلابد أنه سيواجه بال***، مضيفاً أن فكر الاخوان قد انتهى جراء هذه الأفعال وسيأتي اليوم الذي يتنصل فيه الإخواني من انتمائه للجماعة، وسيأتي اليوم الذي يقوم فيه الإخواني من نومه مفزوعاً وقائلاً " أنا مش أخوان ".
وطالب عيد، من كان يدين ال*** سابقاً أن يدينه حالياً، مشيراًُ إلى أن مشهد *** محمد الجندي كفيل بتفجير ثورة بمفرده، وأن عبث الجماعة أمتد لمؤسسة الجيش والقضاء والداخلية، بتعيينهم قائداً للقوات المسلحة أخواني وتنصيب نائب عام وصفه بأنه "نائب خاص" وأن هناك قضاة بايعوا الأخوان على السمع والطاعة، ومطالباً المخابرات الحربية والعامة بتوخي الحذر نظراً لخطورة الموقف الذي تمر بمر مصر حالياً.
http://www.elbashayer.com/news-244713.html