مشاهدة النسخة كاملة : العلاقة بين الولد والبنت-


عزة عثمان
20-11-2012, 01:45 PM
http://www.youtube.com/watch?v=j9PQCPl7Czo&feature=related



http://www.youtube.com/watch?v=Q4Ws5UKhoa8&list=FLwp_OvbI9HkScMPsCf7aGrw&index=3&feature=plpp_video

عزة عثمان
20-11-2012, 02:02 PM
حدود العلاقة الشرعية بين الشاب و الفتاة
يقول الله تعالى
" ولا متخذات أخدان" (سورة النساء آية 25)
.
.
أخدان تعنى صديق، إذن علاقة الصداقة بين الرجل والمرأة محرمة،
والعلاقة بين الرجل والمرأة فى الإسلام لكى تكون حلالاً
لا تحتمل سوى مرادف واحد
وهو
الزواج

وعلاقة الصداقة هى أول خطوة يبدأها الشيطان مع الولد والبنت
(فى غير طريق الزواج طبعاً).
وقد ثبت عبر الكثير من الخبرات أن كلما ازداد الحب ازدادت الرغبة الجسدية،
وهذا أمر غريزى فى أى إنسان ومقاومته أمر مستحيل..
إذن فالإسلام يمنع أى ارتباط عاطفى من بدايته
( إلا فى حالة الزواج).
ثم لنفترض أنه حب فعلاً
............
............ .........
أليس من الممكن أن هذا الحب قد لا ينتهى بالزواج
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماذا سيحدث عندئذ
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سيسبب هذا الكثير من المعاناة وسينكسر قلب الفتاة،
إذن فالإسلام يحميها من هذا...
ولو أنها تزوجت من آخرستظل تتذكر حبها الأول ومحبوبها السابق
وستظل تقارن بين
الحب الرومانسى الذى شعرت به وبين الزواج الحقيقى بكل مشاكله
مما سيؤدى بلا شك للكثير من المشاكل مع زوجها،
الوضع مماثل بالنسبة للرجل
بعد أن يتزوج بأخرى سيتكرر نفس السيناريو مع زوجته.

من أجل ذلك وضع الإسلام حدود وضوابط لأى علاقة بين الرجل والمرأة
سواء أكانوا جيران أو أقارب أو زملاء دراسة أو عمل،
فعلى سبيل المثال:
.
.

- الكلام يجب أن يكون قليل جداً جداً ومحدود
.....
- غير مسموح بالتهريج والدعابات
......
- غير مسموح بالمصافحة باليد
.......
- لاينبغى أبداً أن يتواجد الرجل والمرأة فى مكان وحدهما
.........
- لايسمح بالتحادث بالتليفون أو الـe-mail إلا فى وجود
سبب قوى
ويكون الكلام قليل ومحدد
............ ......
- غير مسموح بالخروج سوياً ( الكافتيريات، المطاعم، السينما، البولينج، ....إلخ)
- يجب أن ترتدى المرأة حجابها باستمرار أمام الرجال
............ .........
- ركوب السيارة سوياً أمر غير مقبول كلياً.



من الناحيه الشرعيه
أما المرة دى بقى هنشوف من الناحية الشرعية إيه؟؟؟
ثانياً : من ناحية الشرع والدين:

1ـ إنه من المعلوم يقيناً أن أصحاب هذه العلاقة يتبادلان النظر
ولو بعفوية أو حسن نية، أليس كذلك؟..

يقول الله تعالى:
{قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ..}
وهذا أمر من الله يقتضي الوجوب للمؤمنين والمؤمنات بغض البصر،
وهنا ليس لحسن النية أو سوء النية محل, وإنما استثنى نظرة الفجأة فقط،
فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لعلي:
"يا علي، لا تتبع النظرة النظرة فإنما لك الأولى وليست لك الأخرى".

2ـ يقول صلى الله عليه وسلم:
"خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها، وخير الصفوف النساء آخرها وشرها أولها" هذا بشأن الصلاة في المسجد، فوصف المتأخرات بالخير لبعدهن عن رؤية الرجال
وتعلق القلب بهم عند رؤية حركاتهم وسماع كلامهم.
يا الله.. هذا بشأن المسجد الذي هو مكان العبادة وبحضرة النبي صلى الله عليه وسلم،
فما بال من تتجرأ وتقول هذا زميلي في الجامعة أو العمل أو تقول
إنها علاقة بريئة أو إن نيتها سليمة؟!
هل أنت نيتك سليمة، ومن أمرهن النبي بتجنب مخالطة الرجال نيتهن سوء،
أم أنه أمر واجب التنفيذ على الفور؟!

3ـ قوله صلى الله عليه وسلم:
"ما تركت بعدى فتنة هي أضر على الرجال من النساء"
(رواه البخاري ومسلم),
فقد وصف النبي النساء بأنهن فتنة على الرجال فكيف يجلس الفاتن مع المفتون؟
أم كيف تكون هناك صداقة بين الفاتن والمفتون.

4ـ قوله صلى الله عليه وسلم:
"لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير من أن يمس امرأة لا تحل له".
فأين الذين يتجرؤون على المصافحة - وما شابهها - من أمر النبي صلى الله عليه وسلم؟!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ومن هذا كله يتضح أنه لا توجد علاقة بريئة أو صداقة بين الرجل والمرأة
أو الفتى والفتاة سواء في الجامعة أو العمل أو أي مكان,
أما كلمة علاقة بريئة فقد أطلقها
كل مخادع لنفسه وغيره على علاقة لا ترضي الله ورسوله.

وبعيداً عن هذا كله نهمس في أذن من كان مقتنعا بهذه العلاقة ونسأله ونسألها:

إن الوقت والأعمال تسجل إما في ديوان الحسنات أو ديوان السيئات،
ففي أي الديوانين يسجل الوقت الذي قضيتَه أو قضيتِه تحت عنوان العلاقة البريئة..
أفي الحسنات أم السيئات؟!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إذاً البدار البدار إلى التوبة والرجوع،
وعدم الإصرار والمكابرة و التجرؤ على ما نهى الله عنه,
فإنه من أعظم العقوبات في الدنيا على المعاصي ألا يشعر العاصي بها بل يصر عليها.

وأخيراً لا تنخدعي بمن يدعى أن بناء علاقة بين الرجل والمرأة أو الفتى والفتاة
ـ خاصة في الجامعات وغيرها ـ
هي الحضارة والمدنية، وما يحدث في الغرب لهو دليل على صحة ما نقوله؛
فالمرأة عندهم ممتهنة في عقر دارها، تربح المال من لديها جمال،
فإن ذهب جمالها رموها كما ترمى ليمونة امتص ماؤها,
لكن البعض منا تبع خطاهم، تركنا الحسن فيهم وأخذنا القبيح.

وهذا ما قاله المستشرق شاتليه:
(إذا أردتم أن تغزوا الإسلام وتخضدوا شوكته وتقضوا على هذه العقيدة
التي قضت على كل العقائد السابقة واللاحقة لها،
والتي كانت السبب الأول والرئيسي لاعتزاز المسلمين بشموخهم
وسبب سيادتهم وغزوهم للعالم،
عليكم أن توجهوا جهود هدمكم إلى نفوس الشباب المسلم
بإماتة روح الاعتزاز بماضيهم وكتابهم القرآن،
وتحويلهم عن كل ذلك بواسطة نشر ثقافاتكم وتاريخكم ونشر روح ال*****ة
وتوفير عوامل الهدم المعنوي،
وحتى لو لم نجد إلا المغفلين منهم والسذج والبسطاء لكفانا ذلك؛
لأن الشجرة يجب أن يتسبب لها في القطع أحد أغصانها).
............ ......... .........
........... .......
تعليق :
يقول الله تعالى في سورة الأحزاب لأمهات المؤمنين رضي الله عنهن :
۞ فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ۞

ماذا عنا نحن في زمن الفتن و القلوب المريضة ؟؟؟؟؟؟؟؟
من يأمن الفتنة على نفسه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من يجاهر الله بعصيان أوامره مدعيا ثقته ب"دينه " و " نواياه " و ... دين ؟
و أي دين هذا و أنت تعصى رب الدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.
.
.

طيب تيجى نسمع الآيات دى بقلوبنا شوية

۞و اتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله و توفى كل نفس ما كسبت و هم لا يظلمون۞
۞ و قالوا لجلودهم لم شهدتم علينا قالوا أنطقنا الله الذي أنطق كـل شئ وهو خلقكم أول مرة و إليه ترجعون ۞ وما كنتم تسترون أن يشهد عليكم سمعكم و لا أبصاركم ولا جلودكم و لكن ظننتم أن الله لا يعلم كثيرا مما تعملون ۞

سورة :فــــصــلت


أظن مفيش تعليق أبدااا بعد الآيات دى

قبل متركك تكملي \تكمل الموضوع ادعوك لقرائة هاذا الموضوع



س: ما طبيعة العلاقة بين الشباب والفتاة سؤال يسأله أكثر شباب الجامعات
المجيب علي هاذا السؤال

خالد بن حسين بن عبد الرحمن
باحث شرعي.

الحمد لله الذي أحلَّ لنا الحلال ورغَّبنا فيه، وحرَّم علينا الحرام وحذَّرنا منه،والصلاة والسلام على معلِّم الناس الخير نبينا محمد الصادق الأمين، ما ترك خيراً إلا ودل الأمة عليه، وما ترك شراً إلا وحذّر الأمة منه، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.
إلى الأخ السائل: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بداية أشكر لك ثقتك البالغة واتصالك بنا عبر موقع الإسلام اليوم، ونتمنى منك دوام الاتصال والمراسلة على الموقع.
أخي الكريم: لقد قرأت رسالتك مرات عدة، وسرني جداً هذا السؤال؛ لأن هذا السؤال من الأهمية بمكان؛ حيث إنه معلوم للجميع أن الوسط الجامعي وسط مختلط فيه التبرج والسفور، وانحلال في الأخلاق، ومناظر مقززة تهيج النفوس، وتعمل على فوران الشهوة وتأججها،وزيادة لهيبها المستعر، وذلك بواسطة أولئك الفاتنات السافرات المتبرجات، واللائي تجردن من الحياء والحشمة والعفاف قبل أن يتجردن من ثيابهن، وقد اتخذهن الشيطان جنوداً له،ليغويهن ويغوي بهن، وكم رأينا وسمعنا عن أمور يندى لها الجبين، ويحترق من أجلها كل مسلم غيور على دينه، فكان لزاماً وضع ضوابط شرعية. تحكم هذه العلاقة بين ال***ين في تلك المجتمعات المختلطة، فمستعينا بالله أقول:
(1) يجب على كل من الشاب والفتاة غض البصر عن كل ما حرَّم الله، فلا يحل للشاب أن ينظر إلى الفتاة وهي في أتم زينتها وكأنها عروس تزف إلى زوجها، وكذلك الحال بالنسبة للفتاة، وذلك امتثالاً لأمر الله جل وعلا: "قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون. وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها.." [النور: 30-31].
عن أبي هريرة – رضي الله عنه- عن النبي – صلى الله عليه وسلم- قال:"كتب على ابن آدم نصيبه من الزنا مدرك ذلك لا محالة، العينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع، واللسان زناه الكلام، واليد زناها البطش، والرجل زناها الخُطا، والقلب يهوى ويتمنى ويصدق ذلك الفرج و يكذبه" متفق عليه البخاري(6612،6243)، ومسلم(2657)، وهذا لفظ مسلم.
(2) عدم الخلوة بين الشاب والفتاة؛ لأن هذا شيء محرم يجر الويلات على أصحابه في الدنيا والآخرة. عن ابن عباس – رضي الله عنهما- أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- قال: "لا يخلون أحدكم بامرأة إلا مع ذي محرم" متفق عليه البخاري(1862، 5223،3061،3006)، ومسلم(1341)، وفي رواية عند الترمذي قال – صلى الله عليه وسلم-: "ما خلا رجل بامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما" أخرجه الترمذي (2165) من حديث عمر – رضي الله عنه – وقال حديث حسن صحيح غريب وصححه الألباني فما ظنك باثنين الشيطان ثالثهما؟.
(3) لا يجوز مصافحة الشاب للفتاة، لقوله – صلى الله عليه وسلم-: "لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس يد امرأة أجنبية لا تحل له" أخرجه الطبراني والبيهقي في حديث معقل بن يسار – رضي الله عنه - ، وعن عائشة – رضي الله عنها- قالت: "والله ما مسَّت يد رسول الله – صلى الله عليه وسلم- يد امرأة لا تحل له" متفق عليه البخاري (2713)، ومسلم (1866).
فإذا كان هذا هو رسول الله – صلى الله عليه وسلم- وهو من هو في الطهر والعفاف، وسلامة القلب، ومع ذلك لم يصافح النساء أبداً، فمن باب أولى نحن، ولقد كان لنا في رسول الله – صلى الله عليه وسلم- الأسوة الحسنة والقدوة الطيبة.
(4) إذا حدث كلام بين الشاب والفتاة للضرورة القصوى يكون هذا الكلام بغير خلوة، ولا خضوع بالقول، ويكون من وراء حجاب، لقوله تعالى: "وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن" [الأحزاب: 53]، فهذه الآية تخاطب أشرف وأجل وأعظم جيل عرفته البشرية في تاريخها الطويل، إنها تخاطب صحابة رسول الله – صلى الله عليه وسلم- في كيفية تخاطبهم وتعاملهم مع نساء النبي الطاهرات وغيرهن من الصحابيات الفضليات – رضوان الله عليهن جميعاً-، فإذا كان هذا في حق هؤلاء فيكون في حقنا أولى وأوجب وأوكد، وخصوصاً في هذا الزمن الذي كثرت فيه الفتن الظاهرة والباطنة، نسأل الله السلامة والعافية.
(5) لا يجوز بحال من الأحوال أن يكون هناك علاقة حب -على حسب زعمهم- بين الفتاة والشاب، ولكن إذا حدث بينهما حب فعلى الشاب أن يتقدَّم لخطبة الفتاة من أهلها ويعقد عليها، حتى لا يقعا في الحرام.
هذا ما تيسَّر لنا جمعه في هذه العجالة القصيرة،والله أعلم بالصواب وهو حسبي ونعم الوكيل. والله من وراء القصد.
وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.



(منقووووووووووووووووول)

عزة عثمان
20-11-2012, 02:07 PM
http://files.fatakat.com/signaturepics/sigpic383948_19.gif

http://moonsat.net/mwaextraedit4/extra/111.gif


لتمحى ذنوبك كلها باذن الله
http://www.shbab1.com/2minutes.htm


http://www.livequran.org/

عزة عثمان
20-11-2012, 02:33 PM
http://www.youtube.com/watch?v=amQ0kZN8l8M



http://www.youtube.com/watch?v=1fKVu9v9PHg&feature=related



http://www.youtube.com/watch?v=Ag3EJ_3216I&feature=related

رونق الهدوء
21-11-2012, 03:28 PM
مشكووووووووورين

ياسمين نصار
25-11-2012, 09:29 AM
مشكورين جداجزاكم الله كل الخير