القفا العربى المشترك

بمناسبة تقدير وأحترام وأهتمام جميع
الانظمة العربية
للقفا العربى
على مر العصور والازمان
مع تفاوت بسيط من دولة الى دولة
مع العلم أن القفا المصرى أثبت بجدارة أنه أعظم قفا
وذلك يرجع طبعا لقوة الصلابة والتحمل بجميع أنواعه
ياترى هل يوجد فرق
بين القفا العربى أو ما بين قوسين القفا المصرى والقفا الاجنبى ؟
وهل صحيح كما يشاع ان المواطن العربى أصله قفا ؟
هناك أسئلة عديدة تطرح بقوة فى هذا المجال
أنتظرونى قريبا فى حلقات عن
القفا العربى ومميزاته وتحمله وصبره عبر السنين
وهل أختلف دور القفا المصرى بعد الثورة عن قبلها ؟
والسؤال الاكبر هل سيبقى القفا المصرى موضوع فى الخطة
كما كان وهل يحظى بنفس التقدير والاعجاب والاحترام ؟؟؟؟
وهل صحيح أن الاهتمام بالقفا هو
المشروع القومى الحقيقى العربى الوحيد المشترك
الذى تتفق عليه كل الانظمة العربية
أسئلة تطرح نفسها بقوة على كل قفا

شاركونا الحوار
ونأسف للازعاج
هذة ليست مادة ساخرة ولكنها واقع مر
والقفا هنا ليس المقصود القفا بالتحديد
ولكن نظرة النظام الدائم الى المواطن أو بأختصار
ان المواطن العربى عند النظام العربى لا يمثل الا قفا
وخصوصا المواطن البسيط اللى زى حالتنا
والثورة قامت من أجل أن تغير هذة النظرة
ولكنها لم تتغير بعد حتى الان على الاقل
مع خالص التمنيات للعرب والعروبة على
مشروع عربى حقيقى مشترك غير قفا مواطن

الشاعر
عبد الحميد بدوى

كانت تتداول قصة خطيرة من (النوع الفنتازيا ) فى عهد النظام البائد عن القفا وكانت تقال فى سربة تامة لانها لها دلالات خطيرة لن أطيل عليك نص القصة
كالاتى : أكدت جميع المنظمات الحقوقية أن الشعب المصرى لا يعترض ابدا على النظام الحاكم ..... وأكد النظام عكس ذلك
فأحتكمو الى لجنة عالمية لتقرر من هو على صواب اصدرت اللجنة حكمها مسبقا اذا تبين عدم وجود معارض فى مصر فيجب أخذ السلطة من هذا النظام المغيب للشعب
وفكر النظام فى طريقة يستفذ بها المصريين حتى يعترض احد فقرر عمل كوبرى على مدخل مدينة القاهرة الفرد يسمح لة بالمرور بعد ان يدفع 1جنية (فلم يعترض أحد ) فقالوا واللى نازل يدفع 1جنيه أيضا (فلم يعترض أحد )فقالوا عند منتصف الكوبرى يدفع 1جنية ايضا (فلم يعترض أحد ) اذا المواطن يدفع الجنية فى الطلوع والنزول والوسط فقررو وقوف عسكرى أمن مركزى يعطية قلم على القفا ,,,,, فصرخ أحد المواطنين معترض بشدة فأخذوة الى اللجنة و سألتة ماهو وجة أعتراضك فقال ( لابد من زيادة عدد العساكر لان المواطن بيقف طابور عشان ينضرب على قفاة

ههههههههههههههههههههههههه فعلا هذة قصة معروفة ولكن لها رويات متعددة ولكنها تصل الى نفس المعنى ولذلك عندما قال البرادعى اذا الشعب نزل الشارع سيرحل النظام كنت اضحك ولكنها حصلت والحمد لله ولكن النفاق والعسكر والفاسدين مازلوا يقهروا الثورة والثوار ومازل الضرب على القفا شغال عال تحياتى يا سلمى اتمنى الصداقة مع الجميع على الفيس بوك الشاعر عبد الحميد بدوى

شكرا .. جزاكم الله خيرا ..

اشكرك تقبلوا تحياتى