مشاهدة النسخة كاملة : سؤال ف البحيرة


egyption_eye
22-01-2012, 12:50 AM
سؤال فى امتحان البحيرة محير المدرسين
ضع علامة صح او خطأ
لم يوفق نجم الدين على اقتراح شجرة الدر بالتقدم الى مصر ( )

Smile To Live
22-01-2012, 01:25 PM
الاجابة خطأ

egyption_eye
22-01-2012, 01:58 PM
ضع علامة صج او خطأ
لم يوافق نجم الدين على اقتراح شجرة الدر بالتقدم الى مصر

elmekadds
22-01-2012, 02:05 PM
الاجابة خطأ حيث ان نجم الدين وافق على رايها عندما تخلى عنه عماه وعادا الى دمشق ولم يرجع معهما بل ارسل رسالة الى داود عندما قالت له شجرة الدر ان الامل الان في جانب داود

amc_85
22-01-2012, 04:27 PM
فين الصعب دا

معوض العطار
22-01-2012, 05:12 PM
الإجابة تحتمل أن تكون العبارة خطأ و صواباً
"ولم يرَ أمام هذه الظروف العصيبة إلا أن يوافقهما ويقرر العودة إلى دمشق ، وأسرع بِمن معه عائداً حتى بلغ القُصَيْر ، ولم يكن من رأي شجرة الدر أن يعود ، فقد كانت تُفَضِّل التقَدُّم إلى مصر ، ومن هنا يعرف نجم الدين كيف ينتزع دمشق ، ويؤدب الصالح إسماعيل وجنوده "
هذا اللغز يكشفه نموذج الإجابة

ممدوح عبد السلام
22-01-2012, 07:34 PM
الإجابة ( خطأ ) فالعبارة واضحة ولا يكتنفها الغموض فالمطلوب من العبارة هل نجم الدين وافق علي اقتراح ورأي شجرة الدر أم لا والإجابة بالطبع وافق والدليل أنه أرسل رسالة للأمير داوود يطلب منه المساعدة وإن لم يكن قد وافق علي اقتراح شجرة الدر لما أرسل الرسالة .

ebn masr1
23-01-2012, 07:10 AM
بالتعليق على كلام الأستاذ ممدوح عبد السلام ممكن أن تكون العبارة صحيحة ؛لأن نجم الدين خضع لعميه فوافق على التقدم إلى دمشق ،مع أن هذا لم يكن من رأى شجرة الدر ""يوافقهما ويقرر العودة إلى دمشق ، وأسرع بِمن معه عائداً حتى بلغ القُصَيْر ، ولم يكن من رأي شجرة الدر أن يعود ، فقد كانت تُفَضِّل التقَدُّم إلى مصر"" أما الموافقة التى أبداها نجم الدين فقد كانت على رأيها فى تخليصه من المأزق الذى وقع فيه ،حيث حصر بين عمه إسماعيل فى دمشق ، والعادل فى مصر ،بعدما تخلى عنه عماه تقى الدين ومجير الدين .وهذا الرأى الذى وافق عليه نجم الدين هو الاستعانة بداود للتخلص من هذا المأزق ، وهذا هو الموجود فى القصة .

القبطان البحرى
24-01-2012, 08:01 PM
الإجابة صح لأن نجم اتلدين إستجابة لإقتراح عميه (مجير الدين وتقي الدين ) بالعودة بدليل أنه عاد إلي القصير ..... أما رأي شجرة الدر كان مجرد رأي ولم يكن عرضا هذا والله أعلم