أ/عاطف يس
21-10-2011, 09:49 PM
1 - الإنفاق في سبيل الله
المعني العام : توضح الآيات الكريمة (261-274)من سورة البقرة :
• الثواب العظيم للذين ينفقون أموالهم في سبيل الله ، وان الله تعالي يضاعف الثواب لللأعمال الصالحة ، فالحسنة بعشرة أمثالها إلي سبعمائة ضعف . و هذا ترغيب في الإنفاق في سبيل الله .
• آداب الإنفاق ، حيث توضح الآيات الكريمة أن الذين يتصدقون بأموالهم في سبيل الله و لا يتبعون إنفاقهم بمعايرة
من تصدقوا عليهم أو إيذائهم لهم ثواب عظيم عند ربهم ، ولا يصيبهم مكروه و لا يحزنون .
• الصدقة عبادة مالية ، لها أثرها في تربية الفرد و المجتمع ، لأنها تسمو بنفس المتصدق و تبث فيه روح التعاون والعطاء ، و تجعل المتصدق عليه يشعر بالرضا ولايحمل في نفسه حقد للأخرين ، ويشمل المجتمع روح التكامل ، و عيش في إذدهار و أمن و سلام .
• الكلمة الطيبة خير من الصدقات الت يتبعها إظهار التفضل أو الأذي .
• المن و الأذي يبطل ثواب الصدقات .
• تشبيه الذين يتصدقون و يقصدون إرضاء الناس بصخر أملس صلب لاينبت شيئا عندما ينزل عليه المطر.
( أي أنهم لاينالون ثواب الصدقة )
• تشبيه الذين ينفقون أموالهم و يقصدون رضا الله بحديقة فوق ربوة تتضاعف ثمارها بعد نزول المطر.
( أي أن الله يضاعف لهم الثواب )
• الترغيب في الإنفاق في سبيل الله من المال الحلال المكتسب من العمل الشريف و الإبتعاد عن المال الحرام
أو التصدق منه .
• التحذير من اتباع الشيطان و طاعته ، لأنه يخوفكم من الفقر لتبخلوا و لا تفقوا في البر والخير ، و يأمركم بالمعاصي و البخل و مخالفة أوامر الله .
• إن الله يمنح المعرفة و العمل بالدين لمن يشاء من عباده الصالحين .
• لا ينتفع بالموعظة إلا من له عقل سليم .
• إن الإنفاق الحق يكون في سبيل الله و ابتغاء مرضاة الله ، وفيه الخير لأنفسنا ، ويعود علينا بالخير دائما .
• إن الفقراء الذين يؤمنون بالله و يشعرون بالرضا والقناعة ، و يتعففون عن السؤال و طلب المساعدة يحسبهم الجاهل أغنياء من كثرة التعفف .
• إن الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله ، و في السر و العلانية لا خوف عليهم و لا هم يحزنون .
• (( يا أيها الذين آمنوا )) أسلوب إنشائي – نوعه : نداء ، غرضه البلاغي : التنبيه و الحث .
• ((لاتبطلوا صدقاتكم بالمن و الأذي )) أسلوب إنشائي – نوعه : نهي ، غرضه البلاغي : افغلزام و الترغيب .
• ((أيود أحدكم أن تكون له جنة ...)) أسلوب إنشائي – نوعه : استفهام ، غرضه البلاغي : التحذير .
السؤال الأول :
- قال الله تعالي : (( مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة و الله يضاعف لمن يشاء و الله واسع عليم * الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله ثم لا يتبعون
ما أنفقوا منا ولاأذي لهم أجرهم عند ربهم و لا خوف عليهم و لا هم يحزنون * قول معروف و مغفرة خير من صدقة يتبعها أذي و الله غني حليم ))
الكلمة معناها الكلمة معناها
في سبيل الله في وجه الخير واسع كثيرالخيروالكرم
المن ذكر النعمة لمن أحسن إليه الأذي الضررو فعل المكروه
مغفرة عفو الله غني لا يحتاج إلي العباد
أجرهم ثوابهم يحزنون يشقون
أ - ضع معني ( سبيل الله – المن – يضاعف – صدقة ) في أربع جمل من تعبيرك .
ب – لقد رغب الله تعالي الإنفاق في أوجه الخير – وضح ذلك .
جـ - ما جزاء الذين يتصدقون و لا يتبعون صدقاتهم بالمن و الأذي ؟
السؤال الثاني :
- قال تعالي : (( ياأيها الذين آمنوا لاتبطلوا صدقادتكم بالمن و الأذي كالذي ينفق أمواله رئاء الناس
ولايؤمن بالله و اليوم الأخر فمثله كمثل صفوان عليه تراب فأصابه وابل فتركه صلدا لا يقدرون علي شئ مما كسبوا والله لا يهدي القوم الكافرين * و مثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله و تثبيتا من أنفسهم كمثل جنة بربوة أصابها وابل فأتت أكلها ضعفين فإن لم يصبها وابل فطل والله بما تعملون بصير * أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل و أعناب تجري من تحتها الأنهار له فيها من كل الثمرات وأصابه الكبر و له ذرية ضعفاء فأصابها إعصار فيه نار فاحترقت كذلك يبين الله لكم الأيات لعلكم تتفكرون )).
الكلمة معناها الكلمة معناها
لا تبطلوا لاتفسدوا ثواب أعمالكم رئاء الناس إرضاء الناس
صفوان الصخر الأملس الصلب وابل مطر شديد
صلدا ناعم جاف لايقدرون عل شئ لاينتفعون بما أنفقوا
تثبيتا من أنفسهم تصديقا بوعد الله الجنة الحديقة ج (جنات)
الربوة المكان العالي ج (ربا) أكلها ثمرها
الطل الندي/ المطر الخفيف أتت أثمرت
ابتغاء مرضات الله طلبا لرضا الله بصير المراد يري و يحاسب
أيود هل يحب ذرية أبناء و أحفاد ج (ذريات)
إعصار ريح شديدة ج (أعاصير) يبين يوضح
الأيات الدلائل علي قدرة الله تتفكرون تتدبرون و تعتبرون
أ – هات معني ( تبطلوا – رئاء - صفوان – إعصار ) في أربع جمل من تعبيرك .
ب – الصدقة عبادة مالية ، لها أثرها في تربية الفرد و المجتمع. وضح ذلك .
ج - ما الأمور التي تحبط الصدقة و لإنفاق في سبيل الله ، و تذهب بثوابهما ؟
د – ( يا أيها الذين آمنوا ) ، ( لاتبطلوا صدقاتكم بالمن و الأذي ) ما نوع الأسلوبين ؟ وما الغرض البلاغي منهما ؟
السؤال الثالث :
قال تعالي : ((يا أيها الذين آمنوا انفقوا من طيبات ما كسبتم و مما أخرجنا لكم من الأرض و لا تيمموا الخبيث منه و لستم بآخذيه إلا أن تغمضوا فيه و اعلموا أن الله غني حميد * الشيطان يعدكم الفقر و يأمركم بالفحشاء و الله يعدكم مغفرة و فضلا و الله واسع عليم * يؤتي الحكمة من يشاء و من يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا وما يذكر إلا أولي الألباب * وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه وما للظالمين من أنصار ))
الكلمة معناها الكلمة معناها
انفقوا تصدقوا كسبتم ربحتم من عمل شريف
تيمموا اقصدوا الخبيث المراد : المال الحرام
يعدكم المراد : يخوفكم الفقر الاحتياج و فقد المال
الفحشاء المعاصي يؤتي يمنح و يهب
الحكمة العلم و العمل بالدين يذكر ينتفع
أولي أصحاب الألباب العقول م لب
نذر ما ينوي فعله في سبيل الله أنصار مؤيدون م نصير
أ – ضع معني ( لا تيمموا – الفحشاء – الحكمة ) ، ومفرد ( الألباب) في أربع جمل من تعبيرك .
ب – اشرح اآيات الكريمة السابقة بأسلوبك .
ج – ما المقصود بقوله تعالي : (( الشيطان يعدكم الفقر و يأمركم بالفحشاء )) ؟
السؤال الرابع :
- قال تعالي : (( إن تبدوا الصدقات فنعما هي و إن تخفوها و تؤتوها الفقراء فهو خير لكم و يكفر عنكم من سيئاتكم والله بما تعملون خبير * ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء وما تنفقوا من خير فلأنفسكم و ما تنفقون إلا ابتغاء وجه الله وما تنفقوا من خير يوف إليكم و أنتم لا تظلمون * للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس إلحافا و ما تنفقوا من خير فإن الله به عليم * الذين ينفقون أموالهم بالليل و النهار سرا و علانية فلهم أجرهم عند ربهم و لاخوف عليهم ولا هم يحزنون ))
الكلمة معناها الكلمة معناها
تبدوا تظهروا فنعما هي أي إظهارها خير لكم
تؤتوها تعطوها و تمنحونها يكفرعنكم سيئاتكم يغفر لكم ذنوبكم
سيئاتكم ذنوبكم م سيئة يوف إليكم يكفيكم بكامل رزقكم
أحصروا تفرغوا للجهاد ضربا في الأرض سعيا وراء الكسب
يحسبهم يظنهم التعفف القناعة وترك السؤال
بسيماهم علاماتهم م سمة إلحافا إلحاحا و إصرارا
أ – هات مضاد ( سيئاتكم – التعفف ) ، و معني ( يوف إليكم – يحسبهم ) ، ومفرد ( سيماهم ) فجمل من تعبيرك.
ب - اشرح اآيات الكريمة السابقة بأسلوبك
ج – ما المقصود بقوله تعالي : ((و إن تخفوها و تؤتوها الفقراء فهو خير لكم)).
المعني العام : توضح الآيات الكريمة (261-274)من سورة البقرة :
• الثواب العظيم للذين ينفقون أموالهم في سبيل الله ، وان الله تعالي يضاعف الثواب لللأعمال الصالحة ، فالحسنة بعشرة أمثالها إلي سبعمائة ضعف . و هذا ترغيب في الإنفاق في سبيل الله .
• آداب الإنفاق ، حيث توضح الآيات الكريمة أن الذين يتصدقون بأموالهم في سبيل الله و لا يتبعون إنفاقهم بمعايرة
من تصدقوا عليهم أو إيذائهم لهم ثواب عظيم عند ربهم ، ولا يصيبهم مكروه و لا يحزنون .
• الصدقة عبادة مالية ، لها أثرها في تربية الفرد و المجتمع ، لأنها تسمو بنفس المتصدق و تبث فيه روح التعاون والعطاء ، و تجعل المتصدق عليه يشعر بالرضا ولايحمل في نفسه حقد للأخرين ، ويشمل المجتمع روح التكامل ، و عيش في إذدهار و أمن و سلام .
• الكلمة الطيبة خير من الصدقات الت يتبعها إظهار التفضل أو الأذي .
• المن و الأذي يبطل ثواب الصدقات .
• تشبيه الذين يتصدقون و يقصدون إرضاء الناس بصخر أملس صلب لاينبت شيئا عندما ينزل عليه المطر.
( أي أنهم لاينالون ثواب الصدقة )
• تشبيه الذين ينفقون أموالهم و يقصدون رضا الله بحديقة فوق ربوة تتضاعف ثمارها بعد نزول المطر.
( أي أن الله يضاعف لهم الثواب )
• الترغيب في الإنفاق في سبيل الله من المال الحلال المكتسب من العمل الشريف و الإبتعاد عن المال الحرام
أو التصدق منه .
• التحذير من اتباع الشيطان و طاعته ، لأنه يخوفكم من الفقر لتبخلوا و لا تفقوا في البر والخير ، و يأمركم بالمعاصي و البخل و مخالفة أوامر الله .
• إن الله يمنح المعرفة و العمل بالدين لمن يشاء من عباده الصالحين .
• لا ينتفع بالموعظة إلا من له عقل سليم .
• إن الإنفاق الحق يكون في سبيل الله و ابتغاء مرضاة الله ، وفيه الخير لأنفسنا ، ويعود علينا بالخير دائما .
• إن الفقراء الذين يؤمنون بالله و يشعرون بالرضا والقناعة ، و يتعففون عن السؤال و طلب المساعدة يحسبهم الجاهل أغنياء من كثرة التعفف .
• إن الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله ، و في السر و العلانية لا خوف عليهم و لا هم يحزنون .
• (( يا أيها الذين آمنوا )) أسلوب إنشائي – نوعه : نداء ، غرضه البلاغي : التنبيه و الحث .
• ((لاتبطلوا صدقاتكم بالمن و الأذي )) أسلوب إنشائي – نوعه : نهي ، غرضه البلاغي : افغلزام و الترغيب .
• ((أيود أحدكم أن تكون له جنة ...)) أسلوب إنشائي – نوعه : استفهام ، غرضه البلاغي : التحذير .
السؤال الأول :
- قال الله تعالي : (( مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة و الله يضاعف لمن يشاء و الله واسع عليم * الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله ثم لا يتبعون
ما أنفقوا منا ولاأذي لهم أجرهم عند ربهم و لا خوف عليهم و لا هم يحزنون * قول معروف و مغفرة خير من صدقة يتبعها أذي و الله غني حليم ))
الكلمة معناها الكلمة معناها
في سبيل الله في وجه الخير واسع كثيرالخيروالكرم
المن ذكر النعمة لمن أحسن إليه الأذي الضررو فعل المكروه
مغفرة عفو الله غني لا يحتاج إلي العباد
أجرهم ثوابهم يحزنون يشقون
أ - ضع معني ( سبيل الله – المن – يضاعف – صدقة ) في أربع جمل من تعبيرك .
ب – لقد رغب الله تعالي الإنفاق في أوجه الخير – وضح ذلك .
جـ - ما جزاء الذين يتصدقون و لا يتبعون صدقاتهم بالمن و الأذي ؟
السؤال الثاني :
- قال تعالي : (( ياأيها الذين آمنوا لاتبطلوا صدقادتكم بالمن و الأذي كالذي ينفق أمواله رئاء الناس
ولايؤمن بالله و اليوم الأخر فمثله كمثل صفوان عليه تراب فأصابه وابل فتركه صلدا لا يقدرون علي شئ مما كسبوا والله لا يهدي القوم الكافرين * و مثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله و تثبيتا من أنفسهم كمثل جنة بربوة أصابها وابل فأتت أكلها ضعفين فإن لم يصبها وابل فطل والله بما تعملون بصير * أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل و أعناب تجري من تحتها الأنهار له فيها من كل الثمرات وأصابه الكبر و له ذرية ضعفاء فأصابها إعصار فيه نار فاحترقت كذلك يبين الله لكم الأيات لعلكم تتفكرون )).
الكلمة معناها الكلمة معناها
لا تبطلوا لاتفسدوا ثواب أعمالكم رئاء الناس إرضاء الناس
صفوان الصخر الأملس الصلب وابل مطر شديد
صلدا ناعم جاف لايقدرون عل شئ لاينتفعون بما أنفقوا
تثبيتا من أنفسهم تصديقا بوعد الله الجنة الحديقة ج (جنات)
الربوة المكان العالي ج (ربا) أكلها ثمرها
الطل الندي/ المطر الخفيف أتت أثمرت
ابتغاء مرضات الله طلبا لرضا الله بصير المراد يري و يحاسب
أيود هل يحب ذرية أبناء و أحفاد ج (ذريات)
إعصار ريح شديدة ج (أعاصير) يبين يوضح
الأيات الدلائل علي قدرة الله تتفكرون تتدبرون و تعتبرون
أ – هات معني ( تبطلوا – رئاء - صفوان – إعصار ) في أربع جمل من تعبيرك .
ب – الصدقة عبادة مالية ، لها أثرها في تربية الفرد و المجتمع. وضح ذلك .
ج - ما الأمور التي تحبط الصدقة و لإنفاق في سبيل الله ، و تذهب بثوابهما ؟
د – ( يا أيها الذين آمنوا ) ، ( لاتبطلوا صدقاتكم بالمن و الأذي ) ما نوع الأسلوبين ؟ وما الغرض البلاغي منهما ؟
السؤال الثالث :
قال تعالي : ((يا أيها الذين آمنوا انفقوا من طيبات ما كسبتم و مما أخرجنا لكم من الأرض و لا تيمموا الخبيث منه و لستم بآخذيه إلا أن تغمضوا فيه و اعلموا أن الله غني حميد * الشيطان يعدكم الفقر و يأمركم بالفحشاء و الله يعدكم مغفرة و فضلا و الله واسع عليم * يؤتي الحكمة من يشاء و من يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا وما يذكر إلا أولي الألباب * وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه وما للظالمين من أنصار ))
الكلمة معناها الكلمة معناها
انفقوا تصدقوا كسبتم ربحتم من عمل شريف
تيمموا اقصدوا الخبيث المراد : المال الحرام
يعدكم المراد : يخوفكم الفقر الاحتياج و فقد المال
الفحشاء المعاصي يؤتي يمنح و يهب
الحكمة العلم و العمل بالدين يذكر ينتفع
أولي أصحاب الألباب العقول م لب
نذر ما ينوي فعله في سبيل الله أنصار مؤيدون م نصير
أ – ضع معني ( لا تيمموا – الفحشاء – الحكمة ) ، ومفرد ( الألباب) في أربع جمل من تعبيرك .
ب – اشرح اآيات الكريمة السابقة بأسلوبك .
ج – ما المقصود بقوله تعالي : (( الشيطان يعدكم الفقر و يأمركم بالفحشاء )) ؟
السؤال الرابع :
- قال تعالي : (( إن تبدوا الصدقات فنعما هي و إن تخفوها و تؤتوها الفقراء فهو خير لكم و يكفر عنكم من سيئاتكم والله بما تعملون خبير * ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء وما تنفقوا من خير فلأنفسكم و ما تنفقون إلا ابتغاء وجه الله وما تنفقوا من خير يوف إليكم و أنتم لا تظلمون * للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس إلحافا و ما تنفقوا من خير فإن الله به عليم * الذين ينفقون أموالهم بالليل و النهار سرا و علانية فلهم أجرهم عند ربهم و لاخوف عليهم ولا هم يحزنون ))
الكلمة معناها الكلمة معناها
تبدوا تظهروا فنعما هي أي إظهارها خير لكم
تؤتوها تعطوها و تمنحونها يكفرعنكم سيئاتكم يغفر لكم ذنوبكم
سيئاتكم ذنوبكم م سيئة يوف إليكم يكفيكم بكامل رزقكم
أحصروا تفرغوا للجهاد ضربا في الأرض سعيا وراء الكسب
يحسبهم يظنهم التعفف القناعة وترك السؤال
بسيماهم علاماتهم م سمة إلحافا إلحاحا و إصرارا
أ – هات مضاد ( سيئاتكم – التعفف ) ، و معني ( يوف إليكم – يحسبهم ) ، ومفرد ( سيماهم ) فجمل من تعبيرك.
ب - اشرح اآيات الكريمة السابقة بأسلوبك
ج – ما المقصود بقوله تعالي : ((و إن تخفوها و تؤتوها الفقراء فهو خير لكم)).